أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ العقوبات وعودة الكاظمي بخفي حنّين**














المزيد.....

** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ العقوبات وعودة الكاظمي بخفي حنّين**


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 6973 - 2021 / 7 / 29 - 08:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


* المقدّمة
قلنا سابقاً بأن صبر „العم سام„ عكس „العم أبو ناجي„ طويل لابل وطويل جداً ، وأن الحروب الحديثة لم تعد حروب جيوش ودبابات ولا حتى طائرات بل حروب أشباح وتقنيات ومكروبات ؟


* المَدْخَل والمَوضُوع
1: واهم من يعتقد بأن إرهاب الذيول سيجبر أمريكا على الرحيل من العراق ، وهاقد ذاب الثلج وبان المرج وعاد السيد الكاظمي بخفي حنين ، لابل أقر العراق بحق الرد لأي قصف أو تهديد تتعرض له قواتها أو مصالحها وقوات ومصالح حلفائها ؟

لذا سيبقى حلم الملالي وذيولهم بانسحاب أمريكا من العراق والمنطقة وترك الساحة لها ولهم كحلم إبليس بالجنة ، وأعتقد أن أوان قطف رؤوسهم وعلى أنفسهم جَنٓو كما جَنَّتَ علَى نفسَها براقش ؟

2:السؤال المهم والمطروح هو هل ستوقف مفاوضات الجانبين في فينا إرهاب الملالي وذيولهم ويقف حصولهم على القنبلة النووية بعد شهرين أو ثَلاثَة كما يرى العديد من الخبراء ، أم سيستمر ألاثنان في غطرستهم وغيهم لتكون بداية النهاية لنظام الملالي ، خاصة وأغلبية الحزبين والكونجرس يرفضون رفع العقوبات قبل الوصول للاتفاق النووي وحل الميليشيات والحد من صواريخها البعيدة المدى ؟
ومشكلة إيران ألان أن أحلى خيارات الملالي مرة كالعلقم خاصة والتظاهرات تزداد إتسعاً واشتعالاً لتمتد لبعض المدن الأذرية لابل ووصلت للعرين المجرم „خامنئي„ والمتظاهرين يهتفون (الموت لخامنئي وهيهات منا الذلة) ؟

والاخطر وقوع إصطدامات مسلحة في بعض المناطق أدى لحرق بعض الاليات ودبابة وتفجير بعض السدود الصغيرة ، فواهم نظام الملالي بأن في كل مرة ستسلم الجرة حيث أخذت هذه التظاهرات تورق النظام فعلاً ، إذ أدخلته في متاهات وحسابات لم يكن يتوقعها إذ دَخَلْت هذه التظاهرات إسبوعها الثّاني مع إزدياد زخمها وقوتها لدرجة دفعت بالمجرم قاني للإستنجاده بذيولهم في العراق للمشاركة إما لقمعها في الأحواز أو لمنع إندلعها في العراق ؟


3: فهل سيكرر الرئيس بايدن (داعي حقوق الانسان والحريات) جريمةً رئيسه الأسبق„المُلا الشيعي أوباما" عندما سحبها في عام 2011 وترك العراق وأهله رهينة بيد الملالي وميليشياتهم المجرمة ؟

أم سيفعل العكس خاصة وهو ألان تحت ضغط شديد من الكونكرس وإسرائيل ، فإما إتفاق يرضي الجميع وإما ضربات إسرائيلية مدمرة على منشآتهم النووية والحيوية وحتى على ذيولها في العراق ( وما قصفها لمواقع الذيول في العراق إلا رسالة متواضعة) ؟
خاصة وكل المعلومات تشير إلى أن نظام الملالي قد بدأ فعلاً يحتضر لكثرة الضربات له ولذيوله وثانياً إصرار الرئيس بايدن بعدم برفع العقوبات قبل الوصول لأتفاق كامل وشامل وبظمنه وقف نشاطها النووي والصاروخي وألانكى دعمه ومعه معظم الساسة الامريكان لأي تحرك تقوم به المعارضة الايرانية ؟

4: وأخيراً... ؟
لا يسعنا إلا أن نقول أللهم أري الملالي المجرمين وذيولهم يوماً أسوداً به تفرح وتثلج قلوب العراقيين والايرانيين خاصة والناس أجمعين وخاصة عوائل الشهداء والمختطفين ، فقولو معي أمين يارب العالمين ، سلام ؟


July / 28 / 2021



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** مَّا مَصير ذيول إيران ... بعد لقاء بايدن والكاظمي **
- ** مَاذَا يَعني حضور 200 مسؤول أمريكي ... لمؤتمر المعارضة أل ...
- ** مَاذَا بَعْد سقوط ... أصنام السلفية والوهابية وألاخوان **
- ** هل ستكّون أفغانستان ... ثقب أسيا ألآسود **
- ** الرّد على المتصيدين للإعتداءات الجنسية ... في الكنيسة الك ...
- ** هَل سَيَكُون رئيسي ألقُنبلة ... ألتِي ستفجر النّظام ألاير ...
- ** هَل مُحَمَّد نبِّي ... أم مدّعي ودجال **
- ** هَل ما يجري حوّلنا.صدف ... أم مؤامرت تنفذ ضدّنا **
- ** أيْاتْ ... تَحْت مِجْهَر العَقْل وَالعِلمْ **
- ** إنتصارات قادة حماس ... بين تدمير غزة وذبح الناس **
- ** لَاتصدقوا الكاظمي إذا وعد
- ** ورطة تجميل ألإسلام ... بين شيْخ ألأزهر وإبن سلمان **
- ** أصل الصيام في الاسلام ... من عاشوراء لرمضان **
- ** هَل ألقرأن ... وْحٍيٌ أم تَنْزِيلْ **
- ** فَشَلْ المُلا المزيف أردوغان من جَديد ... فَي لَعِبُ دور ...
- ** صدّق أو لا تصدِّق ... مدة الحَمَل فَي ألإسلام قد تطول لعش ...
- ** ما لأ تعرّفه عَن ... ألبابا فرانسيس **
- ** هل سيطلق ترامب موقع تواصلي خاص به ... رداً على تويتر وعصا ...
- ** قصف أربيل ... نتيجة حتمية لتحالف قادة ألاقليم مع خونة الع ...
- ** بمناسبة عيد الحب ... بطاقة حب من عراقي لبشار الاسد **


المزيد.....




- أضاءت عتمة الليل.. لحظة تفجير جسر لاستبداله بآخر في أمريكا
- إطلاق سراح محسن مهداوي.. كل ما قد تود معرفته عن قضية الناشط ...
- بسبب جملة -دمروا أرض المسلمين- والدعوة لـ-جحيم مستعر-.. القب ...
- من النكبة ثم الولاء للدولة إلى الاختبار -الأكبر-... ماذا نعر ...
- كلمة محمد نبيل بنعبد الله خلال اللقاء الوطني تحت عنوان: “ال ...
- سلطات تركيا تنفى صحة التقارير عن عمليات تنصت على أعضاء البرل ...
- بلدان الشرق الأوسط بحاجة إلى حلول
- تزايد معاناة عمال فلسطين بعد 7 أكتوبر
- إسرائيل تطلب مساعدة دولية جراء حرائق ضخمة قرب القدس وبن غفير ...
- المرصد السوري: 73 قتيلا غالبيتهم دروز في اشتباكات طائفية وار ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ العقوبات وعودة الكاظمي بخفي حنّين**