حريق مستشفى الحسين التعليمي في الناصرية

عصام العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6969 - 2021 / 7 / 25 - 22:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

حريق مستشفى الحسين التعليمي في الناصرية ….عن اي عهرتتحدثون …عصام العبيدي
2021-07-12 اضف تعليق 67 زيارة

منبر العراق الحر :
ماجرى اليوم في مستشفى الحسين التعليمي في الناصرية من حرائق وتدمير سيوعزونها لاحقا للكهرباء و مشاكلها … حدث مرتب ومتفق عليه بين قيادات الحثالات الموبوءة بالعفن والركام التي تتحكم بمقدرات الشعب منذ سنين ..حثالات لفظها الزمن الرديء وجيىءبها في الزمن الاغبر الرديء ليستوطنوا العراق بفتوى احتلالية قاهرة …اي عهر واي تردي واي زمن فيه النذالة والخساسة تستوطن الاوطان وتتحكم بالامصار ….اين انت يامحافظها الذي تلهث وراء المنصب وتستوطن بغداد تملقا للمسؤولين الاراذل حبا وطمعا بالبقاء والاستمرار …فحم الشهداء ….ولعنة التاريخ ستلاحقكم ايها الاراذل في كل حين …وذي قار ستبقى عصية عليكم وعلى انتخاباتكم ايها الاراذل يا عارات الزمن الاغبر و حثالات التاريخ الابتر ….وسيلعنكم التاريخ جملة ومفردا من قائدكم الاهوج الى ارذل ارذلكم ياعفانة الوقت الرديء وخساسة الزمن العفن .

#عصام_العبيدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل