|
الفنان الغامض بانكسي.. أشهر فناني الغرافيتي!
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6962 - 2021 / 7 / 18 - 15:48
المحور:
الادب والفن
الفنان بانكسي رسام بريطاني يزور، من خلال أعماله التي تقدم نوعا من النقد الاجتماعي القوي، مناطق دون أن يتوقع أحد وجوده ويرحل دون أن يكشف عن هويته.
من رسائل بانسكي الغريبة
الكثير من المبدعين يتخفون خلف أسماء مستعارة ولا أحد يعلم حقيقتهم، وربما هذا ما يفتح شهية الجميع لتعقب من يكونون، على غرار الروائية الإيطالية المجهولة إيلينا فيرينتي، أو فنان الغرافيتي المجهول بانسكي. ونجح بانسكي في أن يصبح من أشهر رموز فن الغرافيتي، خاصة وأن أعماله ناقدة على غرار فيرينتي، إذ يرسم الفنان رسائل قوية ضد النزعة الاستهلاكية والحروب التي غزت العالم مناصرا العديد من القضايا الإنسانية كالقضية الفلسطينية وغيرها. لكن بقي شخص هذا الفنان مجهولا، ما فتح الأبواب واسعة على التكهن من يكون.
لندن- كورنيليا نيوماي- علت الدهشة والذهول وجوه الحاضرين، عندما تحطمت لوحة بانسكي “الفتاة والبالون” من تلقاء نفسها بعد بيعها في لندن، في أكتوبر الماضي بصالة سوذبيز الشهيرة للمزادات.
وقالت دار المزادات الشهيرة إن لوحة “الفتاة والبالون” التي تعد أحد أشهر أعمال بانكسي خرجت عن إطارها مرورا بآلة لتمزيق الورق مخبأة داخل الإطار في الوقت الذي هوت فيه المطرقة لتعلن بيع اللوحة بسعر تجاوز المليون دولار (1.37 مليون دولار). ويبدو أن بانسكي كان يريد بالفعل تحطيم اللوحة تماما، حسبما أعلن بنفسه في شريط مصور نشر على مواقع الإنترنت، إلا أن عملية التحطيم لم تتم بالكامل.
فيديو.. أغرب لوحة لفنان الشارع المجهول بانكسي في فينيسيا https://www.youtube.com/watch?v=eSgGyu0MqCs
فرضيتان ممكنتان
مرة أخرى أثارت الواقعة جدلا وتخمينات حول هوية بانسكي، ومن هي الشخصية الحقيقية التي تختفي وراء فنان الشوارع؟ وهو سؤال ظل بلا إجابة طوال أكثر من ربع قرن، وإن لم يخل الأمر من كل أنواع الإشاعات حول شخصية الفنان البريطاني: هل هو عضو في فريق غنائي؟ أم شخصية نسائية تتخفى خلف شخصية رجل؟ كل ما يعرف هو أن بانسكي وصل إلى لندن عام 1990، واشتهر بأعماله المثيرة للجدل لما تتضمنه من نقد اجتماعي صريح فضلا عن إدانته للحروب والنزعات الفاشية ومجتمع الاستهلاك، وحصار غزة وغيرها من القضايا الإنسانية. ومن أشهر رسومات الغرافيتي التي لا تزال باقية في لندن بالقرب من هايد بارك تحمل شعار “تسوق حتى تسقط” ويصور سيدة تسقط في الفراغ مع عربة جرّ للتسوق.
يعتقد الكثيرون أن بانسكي رجل في الأربعين من عمره من بريستول. ومنذ عام يؤكدون أن اسمه الحقيقي روب، وذلك بعد الحملة الترويجية التي دشنها منسق الأسطوانات (الدي جي) الشهير جولدي في إحدى الحفلات حينما قال “أعتقد أنه فنان رائع”، ليفتح بذلك الباب أمام تخمينات أخرى أن اسمه قد يكون روب ديل ناجا أو روبين جانينجام.
والأول من برستول وهو مطرب بفريق ماسيف أتاك (أو هجوم عنيف). وفي 2016 قام الصحافي الفني كريج ويليامز بعمل ريبورتاج صحافي نشره على مدونته جمع فيه البراهين المزعومة التي تؤكد فرضية أن ديل ناجا هو بانسكي، زاعما وجود رابط بين تواريخ جولات فريق “هجوم عنيف”، وظهور جداريات بانسكي في جميع أنحاء العالم.
على سبيل المثال في الأول من مايو 2010 ظهرت ست لوحات غرافيتي لبانسكي في سان فرنسيسكو بعد يومين من حفل للفرقة بالولاية. كما عثر ويليامز على أدلة على بصمة بانسكي والصلة بينه وبين الفريق الغنائي في تورنتو، حيث عزف روبرت ديل ناجا في المدينة الكندية يومي 7 و9 مايو 2010. وفي التاسع من نفس الشهر عثر على لوحات جديدة لبانسكي. يقدم ويليامز قائمة طويلة تعطي لمن يقرؤها دافعا قويا للاعتقاد بصحة مزاعمه حول شخصية بانسكي. ولكن ديل ناجا نفسه يرفض هذه الشائعات حيث أكد قبل عامين لصحيفة الديلي ميل أنه كان صديقا لبانسكي ولكنه ليس هو.
هناك من يقول إن بانسكي موسيقي وآخرون يقولون إنه ليس رجلا، بل سيدة، تقود جماعة من الفنانين المتمردين
أما الشخص الثاني المشكوك فيه فهو روبن جانينجام، وهو بالفعل فنان شارع، وقادم أيضا من بريستول، وكانت صحيفة الديلي ميل قد أكدت عام 2008 أن جانينجام هو بانسكي، ولكن بعد ثماني سنوات، أثبت باحثون من جامعة كوين ماري بلندن هذه المزاعم من خلال دراسة، اعتمدوا فيها على تقنيات علم الجريمة، حيث صمموا تخطيطا بيانيا لتقفي أثر بانسكي من الأعمال والأماكن التي يظهر بها جانينجام.
في تصريح للإذاعة البريطانية بي.بي.سي قال ستيف لو كومبر أحد أعضاء فريق البحث وأحد خبراء فن الشوارع “سوف يصدمني ألا يكون هو”، نظرا إلى أن اعتقاده في مصداقية الأدلة يصل إلى 75 بالمئة، على الرغم من إصرار جانينجام على الرفض التام لهذه المزاعم، فضلا عن أن بانسكي يوقع كتبه وأعماله الفنية دائما باسم “روبن بانسكي”.
الجميع صاروا بانسكي
انطلاقا من أن أيا من النظريتين لم تتمكن من إثبات هوية الفنان بصورة قاطعة، استمر ظهور المزيد من الفرضيات. شهد عام 2010 تقديم فيلم وثائقي عن بانسكي بعنوان “الخروج عبر محل الهدايا”، وقد رشح للحصول على الأوسكار، والعمل محاكاة ساخرة تدور حول إعادة نسخ الأعمال الفنية وتدني الإبداع لصالح الربح التجاري. ويتوافق مع آراء بانسكي الفنان الفرنسي تييري جيتا، الذي اعتاد التعبير عن توجهاته من خلال لوحات جرافيتي على جدران مدينة لوس أنجلس موقعا باسم مستعار هو “السيد غسيل مخ” (أو Mr. Brainwash). ونظرا للتشابه الكبير بين توجهات أعمالهما انتشرت شائعات قوية أن بانسكي هو نفسه جيتا، ولكن يرى البعض أن هذه الفرضية مجرد عبث.
وفقا لفرضية أخرى، بانسكي ليس رجلا أصلا، بل سيدة، تقود جماعة من الفنانين المتمردين، وهذا على الأقل ما يؤكده الفيلم الوثائقي “بانسكي يرسم نيويورك” إنتاج 2014، استنادا إلى أن أعمال بانسكي تقدم نوعا من النقد الاجتماعي القوي وتحرض على العدالة الاجتماعية على كافة المستويات فضلا عن الحضور القوي للأطفال في كل إبداعاته.
هناك قائمة طويلة لا تنتهي للشخصيات التي يرجح أن تكون هي بانسكي، وهناك تأكيدات في منتهى العبث والشطط مما يدعو إلى التساؤل بصورة ساخرة: من إذن ليس بانسكي؟ في حالة عدم العثور مطلقا على إجابة على السؤال الأول حول هوية فنان ينتصر للمظلومين والمستضعفين في كل مكان من لوس أنجلس إلى غزة.
ويعتبر الفنان بانكسي رساما بريطانيا يزور مناطق دون أن يتوقع أحد وجوده ويرحل دون أن يكشف عن هويته. وزار بانكسي قطاع غزة عام 2015 ورسم على جدران البيوت التي طالها القصف الإسرائيلي لوحات تعبر عن المأساة.
يوتيوب.. صباح العربية - أخبار بلا سياسة: الفنان بانكسي يساعد سجيناً على الهرب - 7 مارس 2021 أعلن فنان الشارع الغامض بانكسي مسؤوليته عن لوحة ظهرت يوم الاثنين على جدار سجن ريدينغ البريطاني الذي كان فيه الكاتب المسرحي أوسكار وايلد. ونشر بانكسي عبر حسابه على إنستغرام فيديو يظهر فيه وهو يرسم اللوحة التي تمثل سجيناً يحاول الهرب باستخدام حبل مصنوع من ملاءات و مربوط بآلة كاتبة. https://www.youtube.com/watch?v=U6fLZpgO6NI
23 مليون دولار سعر قياسي للوحة لبانكسي في مزاد دعما للطواقم الصحية البريطانية
الثلاثاء 23 مارس 2021
بيعت لوحة لفنان الشارع الأشهر بانكسي تكرّم أفراد الطواقم العلاجية، خلال مزاد الثلاثاء في لندن في مقابل 16,75 مليون جنيه استرليني (23 مليون دولار)، وهو مبلغ قياسي لأعمال الفنان سيعود ريعه للهيئة الصحية البريطانية.
وكانت القيمة التقديرية للوحة المباعة في مزاد نظمته دار كريستيز، تراوح بين 2,5 مليون جنيه استرليني و3,5 مليون (3,45 ملايين دولار و4,83 ملايين).
وتحمل اللوحة المرسومة بالأبيض والأسود عنوان «غايم تشاينجر» (تغيير المعادلة)، وهي تمثل فتى صغيرا يلعب بدمية على شكل ممرضة تضغ كمامة بعدما رمى في القمامة مجسمات «باتمان» و»سوبرمان».
وإثر جلسة مزايدات محتدمة، أشاد مفوض المزاد بما حققته اللوحة متحدثا عن «نجاح استثنائي» و»لحظة تاريخية».
وقال «شكرا جزيلا بطبيعة الحال إلى بانكسي لهذه البادرة المذهلة»، مذكّرا بأن «أكثرية الإيرادات ستصب من أجل رخاء الطواقم والمرضى في مستشفى ساوثمبتون».
يوتيوب.. شاهد: اعادة عرض لوحة بانكسي التي مزقت نفسها اتخذ متحف ألماني إجراءات احترازية، بعد ما حصل مع لوحة بانكسي، التي تظهر فيها فتاة تحمل بالونا لونه أحمر، والتي تمزقت تلقائيا بعد أن بيعت في مزاد علني https://www.youtube.com/watch?v=v8RYQxjWlbs
وقد بيع العمل في ذكرى مرور عام على بدء سريان تدابير الإغلاق الأولى (من أصل ثلاثة حتى اليوم) لمواجهة الجائحة.
وتخطى العمل تاليا الرقم القياسي السابق لأغلى أعمال بانكسي في المزادات والذي سُجل في 2019 للوحة بعنوان «برلمان القرود» تظهر قردة شمبانزي تحتل مقاعد البرلمان. وهي بيعت حينها في مقابل 9,9 ملايين جنيه استرليني(13,6 مليون دولار).
وكان بانكسي وهب لوحة «غايم تشاينجر» أساسا إلى مستشفى ساوثمبتون في جنوب إنكلترا في أيار/مايو 2020، خلال الموجة الأولى من جائحة كوفيد-19. وستبقى نسخة من العمل في المستشفى بعد بيعه في المزاد الثلاثاء.
وقد بيعت اللوحة في إطار مزاد أوسع خصصته دار كريستيز العريقة لفناني القرن العشرين، يشمل أيضا رسم بورتريه ذاتياً للرسام الأميركي جان ميشال باسكيا ولوحات للرسامين الفرنسيين بيار سولاج وجان دوبوفيه.
وتعيش أوساط الفن المعاصر في العالم خلال السنوات الأخيرة على وقع مبادرات الفنان الغامض المتحدر من مدينة بريستول البريطانية، خصوصا للمواضيع الجدلية التي يثيرها في أعماله (المهاجرون ومعارضة البريكست والتنديد بالتطرف الإسلامي). كما تثير أعماله حماسة كبيرة لدى هواة الجمع خلال المزادات الفنية.
وكان بانكسي أثار ضجة كبيرة حول العالم من خلال التدمير الذاتي الجزئي لعمل من توقيعه، إثر بيعه في مزاد نظمته دار سوذبيز في لندن في تشرين الأول/أكتوبر مقابل أكثر من مليون دولار.
- «قوة وصمود» - وتقول دار كريستيز إن لوحة «غايم تشاينجر» تشكل «تحية شخصية إلى الذين يواصلون عكس مسار الجائحة».
وأوضحت كاثارين أرنولد المكلفة قسم الفن المعاصر في أوروبا لدى دار كريستيز أن هذه اللوحة لبانكسي «تمثل بارقة أمل لطواقم ومرضى مستشفى ساوثمبتون وقد أراد الفنان بيعها في مزاد لحساب هيئة الصحة البريطانية».
وأشارت أرنولد إلى أن العمل «يوجه تحية للقوة والصمود» لدى موظفي الهيئة.
وقد واجهت الهيئة الصحية العامة في بريطانيا سلسلة اقتطاعات في ميزانيتها خلال العقد المنصرم، قبل أن تجد نفسها في عين العاصفة خلال أزمة وباء كوفيد-19 الذي أودى بحياة أكثر من 126 ألف شخص في المملكة المتحدة، في حصيلة هي الأسوأ أوروبياً.
ومع تركه العمل للطواقم العلاجية في أيار/مايو الفائت، ترك الفنان رسالة كتب فيها «شكراً على كل جهودكم. آمل أن يضفي ذلك بعض البهجة على المكان، حتى لو أنها لوحة بالأسود والأبيض».
رابط.. صورة لوحة بانكسي في المزاد https://www.alayam.com/online/art-and-community/899421/News.html#lg=1&slide=0
فيديو.. معلومات قد تعرفها لأول مرة عن "بانكسي".. فنان الغرافيتي مجهول الهوية والأشهر في العالم https://www.youtube.com/watch?v=v523XfzNksg
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
محاولة اختطاف نجاد واغتيال الهاشمي.. مع استمرار جرائم عصابات
...
-
مزيد من الشهادات على أضرار ومخاطر الواتس آب!
-
المناضلة مسيح علي نجاد.. تتحدى عصابات الملالي الأوغاد!
-
مملكة البحرين قدوة للعالم في مكافحة كورونا!
-
مشاريع حزب الشيطان والزمرة الخمينية.. للسيطرة على الدول العر
...
-
رحيل اللاعب البحريني المخضرم يوسف الصباغ
-
شهادة جديدة على الجرائم البشعة لسفاح عصابات الملالي!
-
فضيحة أفغان گيت.. خامنئي يعامل بايدن بالعصا والجزر!؟
-
اللوحات الرائعة.. تجمع الايرانية آرِزو مع المصرية لورا!
-
استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني
...
-
استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغاني
...
-
جلاد السجون محسني إجه إي.. رئيساً للقضاء بأمر خامنئي!
-
الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/2
-
الإضرابات العمالية .. تهز عرش الزمرة الخمينية!/1
-
مكافحة كورونا مع عمليات التطعيم.. بين ايران والبحرين
-
البرلمانية التونسية عبير موسي.. تتحدى إرهاب عصابة الغنوشي!
-
نرگِس محمدي وانتصار الحمادي.. في السجن الانفرادي!
-
المهرج بايدن في خطر.. بعد فشل العصا والجزر!؟
-
قافلة الأطباء تمشي.. وعملاء الملالي تنبح!
-
الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم
المزيد.....
-
توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف
...
-
كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟
...
-
شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي
...
-
رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس
...
-
أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما
...
-
فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن
...
-
بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل
...
-
“حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال
...
-
جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
-
التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!
المزيد.....
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
المزيد.....
|