أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حيدر جواد السهلاني - دجلة















المزيد.....

دجلة


حيدر جواد السهلاني
كاتب وباحث من العراق


الحوار المتمدن-العدد: 6959 - 2021 / 7 / 15 - 20:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


حييت سفحك عن بعد فحييني يا دجلة الخير يا أم البساتينِ
الجواهري
نهر دجلة كان وما زال شواطئه وأمواجه وبساتينه ومروجه وقصباته مرتعاً لخيال الشعراء والأدباء والمفكرين، وملاذاً لهم من زخم المدن وقلقه، فنهر دجلة ليس فقط يروي الإنسان والزرع بل هو يروي الفكر أيضاً والأدب، ويمثل نهر دجلة للعراقيين ينبوع الحياة ورمز على مدى العصور، فدجلة بقت شامخة رغم الألم والمصائب التي مرت بالعراق، فيبقى دجلة يروي العراق من شماله إلى جنوبه، ويبقى رمز وتاريخ موحد للعراقيين، فعلى ضفتي دجلة قامت حضارات عريقة، ساهمت في بناء وتعليم الإنسان، فأغلب حضارات العراق قامت على نهر دجلة كالسومرية والآشورية ،و أن الحديث عن دجلة يختزن ذاكرة كبيرة للعراقيين ، فقد رويت أخبار وسير شكلت تاريخ دجلة الكبير. ويعد نهر دجلة أحد أهم أنهار منطقة الهلال الخصيب، وقد كان له دور هام في تزويد العديد من الأقاليم بالمياه العذبة لقرون طويلة، مثل مدن تركيا والشام والعراق، وهو ثاني أكبر أنهار غرب قارة آسيا، ومحاط جغرافياً بأربع دول، وهي إيران والعراق وتركيا وسوريا. كما أنه يشكل نظاماً نهرياً مع نهر الفرات يحوط منطقة بلاد الرافدين (ما بين النهرين) في منطقة الهلال الخصيب، و يعتبر دجلة مصدراً هاماً للتنقل والسفر في الماضي وكذلك الري، وهو أحد الرموز التاريخية في الحضارات القديمة، لما كان له من دور حيوي في أيام القحط والجفاف آنذاك.
ينبع نهر دجلة من بحيرة هزار الموجودة في جبال طوروس التي تقع في الجنوب الشرقي من الأناضول التركية، ويبلغ طوله الإجمالي حوالي 1718 كيلو متراً، منها حوالي 268 كيلو مترا في الأراضي التركية حيث يمر في العديد من المدن ، ومنها بيسميل وجزيرة ابن عمر وحصن كيفا، ويقطع نهر دجلة ما يقارب 1400 كيلو متر في الأراضي العراقية، و50 كيلو متراً في الأراضي السورية ويمر بمدينة المالكية وهو بذلك يختلف عن نهر الفرات الذي يقطع مسافة كبيرة في الأراضي السورية قبل دخوله في العراق ، ويجري في العراق نحو 1400 كيلومتر حيث يمر بالعديد من المدن ومنها: الموصل، وتكريت وسامراء وبغداد وبعقوبة والكوت والعمارة والبصرة.
ويدخل نهر دجلة العراق من مدينة فيشخابور، و يرفد هذا النهر بالعديد من الروافد المختلفة وأهمها: الخابور و الزاب الكبير و الزاب الصغير و ديالي والعظيم حيث تغذي هذه الانهر التي تنبع من تركيا و ايران نهر دجلة وتشكل حوالي 66 % من مياه دجلة.
الخابور، وهو أول روافد نهر دجلة وينبع من مدينة الاناضول الشرقية، في محافظة هكاري التركية باتجاه العراق ويمر بمدينة زاخو ويصب الخابور في دجلة بالقرب من فيشخابور
الزاب الكبير، ينبع من بحيرة وان التركية ويمر بمحافظتي وان وهكاري ثم يدخل محافظة دهوك في العراق ويلتقي بنهر دجلة جنوب شرق الموصل، و ينتج حوالي 13.19 كم³ من الماء سنوياً عند مكان التقائه بنهر دجلة، ويتواجد 62% من مساحة حوضه الكلية في العراق والتي تقدَّر بحوالي 25810 كم².
الزاب الصغير، ينبع من شمال غربي إيران ويصب في دجلة في شمالي مدينة بيجي ويتم تجهيزه بسد دوكان، وتشكل مساحة حوض النهر حوالي 21475 كم²، ويقع 74% منها في العراق، ويُنتج حوالي 7.17 كم³ سنوياً، منها 5.07 كم³ بعد بناء سد دوكان.
العظيم، يعد نهر العظيم واحداً من أهم روافد نهر دجلة، وهو النهر الوحيد الذي ينبع من داخل الأراضي العراقية، حيث ينبع في محافظة السليمانية، و يصب في دجلة بمساحة تقدر بحوالي 13000 كم² في العراق بشكل كلي، وينتج حوالي 0.79 كم³ سنوياً عند التقائه بنهر دجلة، ويعتبر مجرى متقطع بالاعتماد على الفيضانات المفاجئة.
ديالى، هو خامس روافد نهر دجلة، يتكون من التقاء نهري سيروان وتانجرو في بحيرة دربندخان في محافظة السليمانية شمال العراق. ويمر النهر عبر إيران والعراق ويبلغ طوله الإجمالي 445 كم، وينبع النهر من جبال زاكروس ويصب في نهر دجلة جنوبي العاصمة العراقية بغداد، ويجرى في مساحة تقدر بحوالي 31896 كم²، بحيث يقع حوالي 75% منها في العراق، وينتج حوالي 5.74 كم³ سنوياً عند التقائه بنهر دجلة، وهو مجهَّز بسد دربنديخان.
ويتفرع من نهر دجلة في مدينة الكوت، نهرين هما الغراف والدجيل، ثم يكمل مسيره نحو الجنوب إلى أن يلتقي في مدينة القرنة بنهر الفرات ويتحدان في شط العرب معاً إلى أن يصلا إلى الخليج العربي ويصبا فيه، وأقيمت عليه الكثير من السدود من أهمها سد الموصل وسدة الكوت.
الموقف التركي من مياه نهر دجلة:
بحسب المواثيق والأعراف الدولية فإنه يحظر على أي دولة الانتفاع بمياه الأنهار الدولية لوحدها، وهناك اتفاق بين دول الحوض النهري المعني في هذا الشأن، أي دول المنبع والمصب، وتنص قرارات الأمم المتحدة الصادرة عن لجنة القانون الدولي على أن الدول المتشاطئة على النهر الدولي تستطيع استعمال المياه طبقاً لحاجاتها شرط ألّا يسبب هذا الاستعمال ضرراً للدول الأخرى المشتركة معها في هذا النهر، وتعرف القوانين الدولية المياه الدولية، بأنها المياه التي تمر عبر عدة دول وتتشارك بنسب متفاوتة من المصدر المائي ، حيث ينبع النهر من دولة ويجري ويصب في دولة أخرى او عدة دول، مثل النيل والفرات ودجلة وغيرها من الأنهار، أما المياه الوطنية ، هي المياه التي تنبع وتجري وتصب في الدولة نفسها، ولا تتعدى حدودها الجغرافية، ولا يجوز لأي دولة من الدول المشتركة بالنهر إقامة السدود إلى بموافقة الدول المتشاطئة، لكن الحكومة التركية لا تعترف بدولية نهر دجلة والفرات، وهي هنا تتلاعب بالتعريفات الدولية للمياه الدولية، حيث تزعم أن نهر دجلة والفرات نهران وطنيان عابران للحدود ولكنهما ليس ضمن الأنهار الدولية، وترى أنه لا يوجد نص قانوني يلزمها بعدم إنشاء السدود على نهر دجلة، ولها الحق الكامل في بيع واستقلال مواردها المائية، وفق ما يخدم مصالحها ويطورها دون الالتفات لمعارضة أي من الدول المتشاطئة، وتم التأكيد من الحكومة التركية أكثر من مرة بأنها غير ملزمة بأي نص قانوني حول نهر دجلة والفرات، ولكنهم ملزمين من باب الانصاف والعدل الإنساني بعد إلحاق الضرر بالدول التي يمر منها المجرى المائي، فالقضية أخلاقية وليست قانونية كما يعبر عنها الأتراك، ولذلك قاموا بإنشاء سد إليسو، وهو سد اصطناعي ضخم انشئ على نهر دجلة بالقرب من قرية إليسو وعلى طول الحدود من محافظة ماردين وشرناق في تركيا، ويبلغ ارتفاعه نحو 140 مترا وطوله نحو 1820 مترا، ويشكّل سد إليسو ناقوس خطر حقيقي على العراق ومياهه حيث سيؤدي إلى نقصان حصة العراق من مياه نهر دجلة من 21 مليار متر مكعب سنوياً إلى نحو 9 مليارات و700مليون متر مكعب فقط، وسينتج عنه أيضاً حرمان العديد من المدن العراقية من مياه الشرب، بالإضافة الى حرمان العراق أكثر من 696 ألف هكتار من الأراضي الزراعية.
السياسة المائية العراقية:
يعتمد سكان العراق بشكلٍ أساسي وكبير على مياه نهر دجلة، لكنه في السنوات الأخيرة بدأت دجلة بالجفاف جراء قيام تركيا وإيران ببناء السدود على دجلة والأنهر المغذية لدجلة، مما ترك آثاراً سلبية خطيرة على السكان القاطنين في دولة المصب أي العراق، وتعود جذور أزمة المياه العراقية التركية إلى عشرينيات القرن الماضي، ولم تنقطع سلسلة اللقاءات والتفاهمات بين البلدين، ففي أنقرة عام 1978 تم توقيع بروتوكول التعاون الاقتصادي والفني الثنائي على إثر إنجاز تركيا سد كيبان الذي خلف أزمة كبيرة عادت مرة أخرى للواجهة مطلع تسعينيات القرن الماضي بعد إنشاء سد أتاتورك الذي خلف نقصا حادا في مياه العراق. وفي عام 2018 تكرر المشهد ذاته عقب إنجاز سد إليسو ضمن السياسة المائية التركية، وأوضحت الحكومة العراقية أن منسوب تدفق المياه إلى نهري دجلة والفرات تراجع بين نهاية أبريل وبداية يونيو بنسبة 50%، مقارنة بالفترة نفسها في 2020، بسبب التغير المناخي وقلة الأمطار، إضافة إلى عوامل فنية أخرى، من ضمنها توسع مشاريع بناء السدود في بلدان المنبع، تركيا وإيران، من دون اتفاق مسبق مع العراق على تشغيلها. وتمثل مشكلة المياه وندرتها في العراق تهديد مباشرا للأمن المائي والغذائي، وتزداد خطورتها في استمرار تركيا وايران ببناء السدود على نهر دجلة ، وتغيير وتجفيف مجاري الانهر التي تغذي روافد العراق، ويكمن حجم الاخطار وتأثير السدود على العراق باحتجاز المياه عنه ، بمقدار النصف لن يعرض مشاريع الري وتوليد الطاقة الكهربائية في سوريا والعراق لأضرار بالغة فحسب، بل يعرضهما لخطر الجفاف وحلول الكوارث أيضا، وسينخفض الإنتاج الزراعي بشكل كبير جراء تزايد رقعة الجفاف وتدهور المراعي والحقول الطبيعية، وتراجع الثروة الحيوانية كل ذلك من شأنه أن يزيد من حجم المشاكل الاجتماعية لسكان الحوض القاطنين فيه مستقبلاً، وبالأخص الفلاحين والمزارعين الذين يعتمدون بصورة أساسية على مياه النهر في ارواء حقولهم ومزارعهم ، إلى جانب ظهور الحاجة إلى الاستيراد بدلاً من الاكتفاء الذاتي أو شبه الذاتي لبعض المحاصيل الزراعية، وحدوث زيادة كبيرة في معدلات البطالة الناجمة عن ارتفاع هجرة الفلاحين وانخفاض فرص العمل بالنسبة للعاطلين منهم، وستقضي على ثلث مساحة الأراضي الزراعية في العراق التي تقدر بأكثر من أربعة ملايين دونم خلال السنوات الخمس والعشرين المقبلة، مما يعني هذا حرمان مئات الآلاف من المزارعين من مزاولة أعمالهم ومهنهم الزراعية التي تعد مصدراً رئيساً لمعيشتهم الأساسية، وأيضاً الصيادين الذين يعتمدون في مهنهم على صيد الأسماك، حيث سيؤثر انخفاض معدلات تصريف مياه نهر دجلة على تنمية الثروة السمكية في البلاد، لذلك على العراق طرح حلول واقعية وآنية وبالسرعة الممكنة لتجنب حلول الكارثة، فعلى الحكومة العراقية طرح مشروع مائي جديدة ، وإنشاء خزانات عملاقة لخزن المياه التي يحتاجها سنوياً، وأضف إلى ذلك الاعتماد على نظام الري بالزراعة والتقليل من الهدر المائي ، وتوعية المجتمع بضرورة الحفاظ على الماء وأيضاً الاعتماد الكبير على مياه الامطار والمياه الجوفية، والمحاولة الجادة للوصول إلى اتفاقيات طويلة الأمد مع تركيا وإيران، لحفظ حصة العراق المائية، ومحاولة تدويل قضية المياه وحصة العراق من الماء كما فعلت مصر والسودان من تدويل قضية سد النهضة في أثيوبيا وطرحها في مجلس الأمم المتحدة، لذلك يفترض من العراق تقديم شكوى رسمية للأمم المتحدة، إذ لم تستجب دول المصب بإعطاء العراق حصته المائية الكاملة.
الجواهري، يا دجلة الخير:
يعتبر الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري(1899_1997) من أهم الشعراء العراقيين المعاصرين، وأبرزهم، وقد تأثر كثيرا بأبي الطيب المتنبي، وفي كتابات الجواهري وأشعاره نلمس إحساس الإنسان الذي يعاني، ذلك المعذب المهموم، والذي يبث آلامه وأحلامه في قصائده فتأتي محملة بالصور الشعرية، وهذا ليس بغريب فقد عاش الجواهري معظم حياته في المنفى خارج وطنه لأسباب سياسية، فعاش في مصر فترة ثم عاش في براغ لمدة سبع سنوات، وكذلك انتقل إلى العيش في سوريا التي مكث فيها حتى وفاته في عام 1997، وقد انصرف الجواهري في شعره إلى التغني بحلم الإنسان الغريب المشرد المتطلع إلى السلام والحرية والعدالة، والعودة مرة أخرى لحضن الوطن، ولذلك كثير ما جاءت قصائده محملة بذلك الشوق العظيم للعراق، فهو يذكره مدناً وقرى وحضارات على نحو ما فعل في رائعته (دجلة الخير) التي اعتبرها كثير من شعراء العراق ونقاده واحدة من معلقات العرب العظيمة، حيث تعطرت بالتراث والتاريخ العربي المجيد، وتعتبر أيضاً من اعظم قصائد الجواهري، حيث أن الجواهري بث هذه القصيدة في مدينة براغ عندما كان مغترباً بالمدينة، وتتكون القصيدة من(165) بيتاً، وعبر عن كل حنينه وأحزانه وأشواقه ومعاناته، إذ يقال أنه كان يعيش حالة نفسية سيئة صورها في هذه القصيدة، التي لقيت صدى كبير في وسط مثقفي العراق والعالم العربي، ويبدأ الجواهري بقصيدته وينادي دجلة وكأنه ينادي محبوبته، ويعترف الجواهري أن ظمأ الشوق والاغتراب والبعد والظلم والحب والذكريات والحرية، لا تجليه إلا دجلة، ويتمنى أكثر الجواهري ويصل به الحنين إلى درجة كبيرة حتى يتمنى أن تكون دجلة بعمقها قبره، والقصيدة في أكملها تحمل الشجون والعاطفة الحاشدة، ويدرك الجواهري أنه سيعود يوماً ما للمدينة التي أحبها وهام بنهرها دجلة الخير.



#حيدر_جواد_السهلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل التطوعي ، الثقافة الغائبة
- ظاهرة التفاهة
- المنطق عند جوزايا رويس
- مفهوم الولاء عند جوزايا رويس
- مفهوم البطل عند توماس كارليل
- فلسفة العلم واللاعلم عند كارل بوبر
- مفهوم الإرهاب
- مفهوم الاستبداد
- حفار اليقينيات عبدالرزاق الجبران
- المرأة في فكر قاسم أمين
- الدين والدولة في فلسفة مارسيل غوشيه
- الثقافة عند سلامة موسى


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حيدر جواد السهلاني - دجلة