أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - الصهيونية تفقد بالتدريج احترام شعوب العالم















المزيد.....

الصهيونية تفقد بالتدريج احترام شعوب العالم


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 6953 - 2021 / 7 / 9 - 10:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


تشكل المواقف تجاه إسرائيل في أرجاء العالم ، خاصة في اوساط الشبيبة ، ظاهرة جديدة . تغيرات حصلت حتى داخل الولايات المتحدة الأميركية، تلقى عناية خاصة. أخذ يتكرر بالصحافة الرئيسة ظهور مفاهيم مثل "جرائم حرب "، " أبارتهايد " ، " دولة مارقة"، وسوف يترك هذا تأثيرا كبيراً على مستقبل إسرائيل . أقيمت دولة إسرائيل عام 1948 والصهيونية علامة إيديلولوجية فارقة . فإذا فقدت الصهيونية مصداقيتها فماذا يتبقى لإسرائيل إذن؟ تساءل الدكتور دانيال بياومونت، المحاضر بجامعة روتشيستر الأميركية على موقع كاونتر بانش الإليكتروني في 5 تموز الحالي.
تضمنت المقالة سردية لأحداث باتت معلومة وتعليقات الكاتب عليها تلقي الضوء على الداء الوبيل يستنزف عافية الصهيونية، فيما يلي ترجمتها:
رسالة إسرائيل ان تكون " االضوء يشع على الأمم "، يعني أن سرقة الأراضي الفلسطينية وانتهاك حقوق الشعب الفلسطيني تمضي دون أن يلاحظها أحد في الغالب. يتنامى قلق إسرائيل لأن الغضب والاشمئزاز هماالسمة البارزة تجاه تصرفاتها في أرجاء العالم. كل هذه الأمور تشير الى ان الزمن آت حين بقية العالم يقول ، ربما في نهاية الأمر ، كفى إسرائيل!
إسرائيل لا تريد السلام؛ لأن السلام يعني ان توقف إسرائيل سرقة اراضي الشعب الفلسطيني، وهي لا تنوي أن تتوقف عن ذلك حتى تستولي على الأراضي الفلسطينية كافة . يظهر ذلك جليا في الاتفاقات التي وقعتها إسرائيل مع مختلف الأطراف العربية؛ ولنبدأ باتفاق كمب ديفيدعام 1978، إذ تجاهلت إسرائيل المواد التي تعترف بأي طريقة بحقوق الفلسطينيين. ومنذ ذلك الحين اعترف معظم قادة الشعب الفلسطيني بحق إسرائيل في الوجود فوق الأرض التي استولت عليها .
غير ان المواقف قد تغيرت إزاء إسرائيل في أنحاء العالم ، وحتى داخل الولايات المتحدة لوحط التغيير، كما تجلى أثناء العدوان على غزة في شهر أيار الماضي. فالمظاهرات التي عمت أرجاء العالم ظاهرة جديدة لا يمكن تجاهلها . عشرات الألاف نزلوا الى شوارع المدن في أنحاء العالم يحتجون على العدوان الإسرائيلي على غزة والقمع العنيف لاحتجاجات الفلسطينيين بالضفة الغربية والقدس وداخل إسرائيل بالذات. أجبرت احجام الاحتجاجات الصحافة على ان تلاحظ طارئا جديدا : تضاؤل أعدا د من يحترمون الفكرة الصهيونية. وبالنسبة لأولئد المتشبثين بالصهيونية داخل إسرائيل وخارجها غدا الدفاع عنها أشد صعوبة مع تراكم جثث ضحاياها. وبات خط الدفاع عن الصهيونية ودولتها يناسب قياس جميع انتقادات إسرائيل والصهيونية باعتبارها لاسامية.
شراء أم سرقة؟
بدأت الصهيونية في القرن التاسع عشر حلا ل" المشكلة اليهودية" ، وكانت عبارة عن لاسامية الأوروبيين. بدا الحل بسيطا للغاية ، عبارة عن توطين اليهود في بلد خاص بهم. وفي الحال ظهر ت الخلافات في أوساط اليهود وحلفائهم من غير اليهود. وما زال الخلاف محتدما حتى يومنا هذا .
المسألة الأولى موضع الخلاف من هو اليهودي ؛ هل كلمة يهودي في المقام الأول عرقية ام دينية؟ ثيودور هيرتزل، رئيس المؤتمر الصهيوني الأول عام 1897 ، اعتبر اليهودي مفهوما عرقيا . اما الرابي أبراهام كوك ، كاتب عدة مقالات سيطرت على مفاهيم العديدين في بدايات القرن العشرين ، وأصبح فيما بعد الحاخام الأكبر في فلسطين ، فالكلمة مفهوم ديني في المقام الأول.
والمسألة الثانية ان الصهيونية افتقرت الى إحدى السمات الأساس للقومية- تجمع كتل بشرية تنتمي لعرق واحد فوق أرض واحدة، ولو لم يحكموا انفسهم بأنفسهم . الصهيونية كانت شكلا لقومية شعب بدون أر ض ؛ وعليهم البحث عن أر ض.، وامامهم وسيلتان بمقدورهم شراء أرض، وبمقدورهم سرقتها.
اوروبا لم تكن موضع نقاش ، فما من أراض تباع أو تسرق ؛ برزت الأرجنتين وفلسطين. العلمانيون ، ومنهم هيرتزل فضلوا الأرجنتين، حيث مناطق شاسعة غير مأهولة ، وحيث توجد مستعمرتان واحدة للأشكيناز واخرى للسيفارديم . غير أن هيرتزل أقرّ تفضيل فلسطين ، وذلك بحكم مشاعر معينة تجاهها. فلسطين بلد صغير ، وفي الحقيقة أن فلسطين كانت الأدنى بين جميع أراضي الامبراطورية العثمانية، من حيث عدد السكان اليهود: وجدت في الجزائر وسوريا والعراق واستنبول أعداد اكثر من اليهود . بلغ عدد السكان اليهود المقيمين بالقدس ما بين 4000و 5000 عام 1867؛ وفي بغداد قدر عددهم ما بين 80 و 90 ألفا، حوالي ثلث سكان المدينة. في العام 1882 أعلن مجلس الوزاراء العثماني ان اليهود الراغبين بالهجرة سوف لن يسمح لهم الإقامة بفلسطين، لكن بمقدورهم الإقامة في مقاطعات أخرى شريطة ان يكونوا مواطنين عثمانيين. اخذ ت عناصر صهيونية تدبر الفتن وأعمال التخريب بفلسطين كي يتمكنوا من شراء الأراضي هناك.. أحرزوا بعض التقدم نظرا لآن الامبرطورية عانت الكثير من المشاكل ؛ تواصلت هجرة اليهود الى فلسطين واستمرت الحركة الصهيونية تكتسب الأتباع ( الحقيقة كان موظفوا الإدارة العثمانية بفلسطين على قدر من الفساد بحيث سهلوا ، عن طريق الرشى، انتقال الأراضي الفلسطينية الى اليهود_ المترجم) برز أثرياء ومتنفذون في الدول الغربية بين أتباع الصهيونية.
بعد الحرب العالمية الأولى انهارت الامبراطورية العثمانية واحتلت دولتا الغرب الاستعماريتان أجزاء من الامبرياطورية منها فلسطين، باتت عملية الهجرة الى فلسطين سهلة للغاية. غير ان المشاكل المتأصلة في الحركة الصهيونية من بداياتها بقيت دون حل . كانت مشاكل حددها كارل ماركس قبل ثمانين عاما .
ماركس وفرويد: استحالة التحرر تحت سطوة الرأسمال
زمن ماركس لم تظهر الصهيونية ، كان النقاش يدور حول "المشكلة اليهودية" . كتب ماركس عام 1843 بحثا عنونه " حول المشكلة اليهودية". في ذلك البحث حطم ماركس سلفا كامل الإطار الفلسفي الذي برزت عبره الصهيونية. في البحث شرع ماركس يناقش موضوعة برونو بوير الذي جادل من قبل ان حل " المشكلة اليهودية " يتحقق بدولة علمانية مثل الولايات المتحدة. رد ماركس ملاحظا ، شأن توكويفيل وغيره كثر ، الدور الرئيس الذي يلعبه الدين في المجتمع الأميركي، ومن ثم في الحكم.. رأى ماركس ان الدولة العلمانية لاتعارض الدين في الحقيقة ، لكنها تتقبل وجوده. اتم ماركس بحثه " حول المسألىة اليهودية " قبل أن تتبلور في ذهنه فكرة الصراع الطبقي ؛ ومع هذا قال ان الناس بالولايات المتحدة ليسوا احرارا نظرا لخضوعهم لحكم المال والسوق . وكل من يفقد حريته لايستطيع منح الحرية للآخرين. وأنا –كاتب المقال- أضيف ، أن ماركس توقع ودحض مقدما ليس فقط ما سوف يغدو صهيونية ، بل ودحض أيضا الفكرة السائدة في الزمن الحالي بصدد سياسات الهوية. ما يتضح في بحث ماركس أن أي حركة سياسية تستهدف فقط تحرير مجموعة بشرية لوحدها سوف تفشل في نهاية المطاف _ بغض النظر عما تقدمه من مكاسب قصيرة الأمد. ومن وجهة نظر ماركس فالتحرر الإنساني الوحيد هو تحرر جميع شعوب العالم. في نظر ماركس تحرير اليهود يجب أن يكون جزءًا من تحرير الشعوب الخاضعة لحكومات لا تخدم سوى مصالح الأثرياء.
بعد ثمانين عاما من ظهور بحث ماركس اخذت الصهيونية تكسب الأتباع في اوروبا وكذلك بفلسطين. في فلسطين تكونت المشكلة الملازمة للصهيونية منذ الولادة من تناقضها مع المواطنين الفلسطينيين. حينذاك دفعت الأحداث بفلسطين سيغموند فرويد( عالم التحليل النفسي الشهير ) لطرح أفكاره حول الصهيونية .
كان العام 1929 نقطة تحول ؛ حيث انعدام الألفة بين العرب واليهود أخد طابع العنف. في آب من ذلك العام ، نظمت مجموعة من اليهود تعد بالمئات مسيرة نحو الجدار الغربي من مسجد الأقصى تهتف " الجدار لنا". وفي اليوم انطلقت جموع الفلسطينيين تهاجم اليهود في البلدات المجاورة، بلغت ذروتها في مدينة الخيل ، ومعظم الضحايا كانوا صهاينة . يهود عاشوا يسلام جنبا لجنب مع العرب ، مسيحيين ومسلمين، قرابة ألف عام او يزيد، وجدوا أنفسهم بغتة رهائن المشروع الصهيوني.
اوائل عقد الثلاثينات بعث حاييم كوفلر ، رئيس فرع فيينا لكيرين هاياسود ، منظمة أنشأها المؤتمر الصهيوني لجمع التبرعات ، رسالة الى فرويد، تطلب منه ومن اليهود البارزين في أنحاء العالم، اتخاذ موقف عام دعما لدولة يهودية بفلسطين. حفظت الرسالة ورد فرويد عليها بسرية تامة حتى العام 1990. يمكن العثور على رد فرويد في مقالة ظهرت العام 2019 كتبها رو اورانيم،
[ مقال " ماذا فكر فرويد حقا بصدد الصهيونية؟ 9 آب 2019] أورد مقتطفات منها : " لا أستطيع التصرف وفق رغبتك؛ فكل من يود التاثير بالجماهير عليه ان يقدم لهم شيئا رافعا ولاهبا ، وحسب تقديري الحصيف فالصهيونية لا تقد م شيئا من هذا القبيل." بعدذلك قدم تقييمه الحصيف :"لا أعتقد أن فلسطين ستكون يوما دولة لليهود، ليس لأن العالمين المسيحي والإسلامي سوف لن يسمحا بوضع اماكنهم المقدسة تحت الرعاية اليهودية؛ وكان اكثر معقولية في نظري لو تمت إفامة وطن لليهود في بلد غير مشحونة تاريخيا ، ولكني أدرك ان وجهة النظر العقلانية سوف لن تكسب حماس كتل بشرية والدعم المالي من جانب الأثرياء" . أبدى فرويد تعاطفه مع المهاجرين اليهود ضحايا الأحداث المؤلمة، لكنه أعقبها بقول آلم كوفلر ، إذكتب فرويد: "ان التعصب عديم الأساس لشعبنا هو الملوم جزئيا عن إيقاظ شكوك العرب؛ لا اتعاطف مطقا مع رأفة غير مرشدة تحوّل جزءا من حائط هيرودوس الى تراث قومي ، وبذلك تسيئ الى مشاعر سكان البلاد الأصليين". انهى فرويد رده بالقول :" والآن احكم بنفسك هل انا ، بوجهة النظر النقدية التي احمل ، الشخص الملائم لكي انبري لتقديم العزاء لشعب مخدوع بامل لا مبرر له؟"
كتب كوفلر بالعبرية على الزاوية العليا من رسالة فرويد " لا تدعوا الأجانب يطلعون عليها"، اودعت الرسالة وعليها ملاحظة كوفلر في أرشيف المكتبة الوطنية لإسرائيل. كلمة "أجنبي" في ملاحظة كوفلر ترجمها رو أورانيم عن الكلمة العبرية "زاريم" في مقالته المنشورة عام 2019؛ فمن قصدهم كوفلر بكلمة "اجنبي"؟ قالت صديقة تتقن العبرية سألتها أن زاريم تعني أيضا شخص غريب او من خارج كيرن هاياسود.
إن الأخطا ء الجذرية في المشروع الصهيوني والصدامات والمشاكل المترتبة بالضرورة قد أبصرها ماركس وفرويد في أصولها. وهذه الأخطاء باتت مكشوفة في نظر أعداد متزايدة باضطراد في مختلف بقاع المعمورة.
نتنياهو وترامب
في السادس من أيار تظاهر الفلسطينيون في القدس الشرقية ضد النوايا الوشيكة لطرد ست أسر فلسطينية من بيوتهم بالقدس الشرقية . في اليوم التالي قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي مسجد الأقصى . احتل الجيش الحرم والقدس الشرقية وكان ذلك استفزازا من جانب نتياهو قصد من ورائه تصعيد التوترات ، وتجاهلت الميديا الأميركية استفزازات نتنياهو ، إلا ان الجميع في العالم علموا أنها محاولته اليائسة الأخيرة لإنقاذ حكومته. جاء رد فعل ترمب في 6 كانون ثاني هذا العام أشبه بالهجوم على الكابيتول بتحريض من ترامب. الاثنان مجرمان مخادعان ينحصر ولاؤهما لنفسيهما . وما سبّب الأسى في إسرائيل أن رد حماس قد وحد الفلسطينيين جميعا داخل إسرائيل وخارجها. وفي مقالة كتبها باتريك كوكبيرن قال تشكل الوحدة الجديدة للفلسطينيين وسيلتهم للإمساك بالمبادرة لجعل الاعتراف بحقوقهم القضية الدولية الأولى، والتخلي للسياسيين الغربيين عن سراب العملية السلمية وحل الدولتين.
احدث الهجوم الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في أيار غضبا في العالم اعظم من أي عدوان سبق. أخذ جيل الشاب في العالم يفقد صبره على قادة بلدانهم العجزة بصدد قضايا كونية : حقوق الإنسان، تغير ات الطقس ، عدم المساواة الصارخ في المداخيل . يضاف لذلك باتوا يرون القضية الفلسطينية جزءًا من نضال عالمي من أجل حقوق الإنسان.
لن يذهل ماركس او فرويد من البؤس الذي تركه المشروع الصهيوني.وحاليا يلتف المزيد والمزيد من البشر حول وجهتي نظرهما اللتين قوبلتا في البداية بسوء الفهم والإدانة



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمة التحرير متبوع ام تابع؟ -2
- منظمة التحرير الفلسطينية ..تابعة أم متبوعة؟
- و حدة العمل الفلسطيني تتوطد عبر التركيز على تحطيم الأبارتهاي ...
- إسرائيل إحدى مكونات الامبراطورية العالمية
- الصهاينة تعاونوا مع النازية وأسهموا في صناعة الهولوكوست
- المقاومة الفلسطينية .. آفاق واعدة وحقول ألغام
- ليس من حق الأبارتهايد الدفاع عن النفس
- يمكن ، بل يجب شكم النزعة العدوانية الإسرائيلية
- مع أدب السجون في فلسطين- سردية الخرزة لمنذرمفلح
- ماذا يحمل قطار المصالحات حين يعبر الأراضي الفلسطينية؟
- لماذا وقعت على بيان القدس حول اللاسامية
- بيان القدس حول اللاسامية
- اليسار والتغيير الاجتماعي
- مل خادع في التوجه السياسي للقيادة الفلسطينية
- اليسار والحراك الشعبي
- اليسار وبناء الاقتدار المعرفي لجميع الشرائح الاجتماعية
- محمود شقير .. حياة ثقافية مكثفة
- اليسار مطالب بإ نجاز ثورة ثقافية قوامها معطيات علوم التخلف ا ...
- كيف تراخت قبضة اليسار عن التطورات المحلية
- أزمة اليسار.. أزمة حركة التحرر والتقدم


المزيد.....




- ألمانيا تعلن عزمها تزويد أوكرانيا بقذائف مدفعية بعيدة المدى ...
- سويسرا.. ابتكار روبوت بـ4 أرجل يقفز كالغزال
- 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح
- شويغو: التشكيلات المشاركة في المنطقة العسكرية الشمالية تتقدم ...
- لافروف يوضح سبب مبالغة ماكرون في الترويج لـ-رهاب روسيا- ويذك ...
- البابا فرنسيس يضع شرطا واحدا لحضور مؤتمر سويسرا حول أوكراني ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- استخدمها ترامب لوصف إدارة بايدن.. ما هي -الغيستابو-؟
- مقابلة مع محافظ نينوى عبد القادر الدخيل
- باريس تستقبل- دكتاتورا-.. احتجاجات في فرنسا على زيارة الرئيس ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - الصهيونية تفقد بالتدريج احترام شعوب العالم