زاهر بولس
الحوار المتمدن-العدد: 6941 - 2021 / 6 / 27 - 17:30
المحور:
الادب والفن
تَسَاقَطَ اليَرَاعُ مِن يَدِي
وأَطْفَأَتْ الرِّيْحُ قِنْدِيْلِي
وابْتُلَّتْ الأَوْرَاقُ بِالدَّمْعِ
حِيْنَ بِهَا ارتَوَى مِنْدِيْلِي
هَل دَمٌ أم مِدَادٌ مِن الرَّأسِ
سَالَ؟! كَادَ الفَاسُ يَرْوِي لِي
وَعَبَّاسُ مَذْمُوْمٌ، وزُبَانَتُهُ
سُلْطَةُ المَفَاسِدِ بِلَا تَأوِيْلِ
لا فَارِق بَيْنَ عَبْدٍ وَسَيِّدهِ
جَوْهَرُ السِيَادَةِ إسْرَا ءِيْلِ
إِرْحَلْ عَنْ مُقَاطَعَةِ البَغِيِّ
جَعَلْتَ مِنْهَا رَامَ عِزْرَا ءِيْلِ
وَكَانَتْ قَبْلَكَ رام الله حَتَّى
تَوَّلَّيْتَ، نَابَ الأُسْدَ بِالذِيْلِ
نَادَتْ فِلِسْطِيْنُ نِزَارَهَا فَلَبَّى
كَالَّذِيْن.. مِنْ جِيْلٍ إِلَى جِيْلِ
#نزار_بنات
#نزاربنات
#زاهر_بولس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟