أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بلحسن سيد علي - لماذا لا أومن بالسحر (11) خرافة العلاج بالقرآن أو الرقية الشرعية















المزيد.....

لماذا لا أومن بالسحر (11) خرافة العلاج بالقرآن أو الرقية الشرعية


بلحسن سيد علي
كاتب ومفكر

(Bellahsene Sid Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6900 - 2021 / 5 / 16 - 15:19
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في هذه المقالة عزيزي القارئ سنكشف لك عن وجه جديد من أوجه الدجل والنصب الذي يمارسه مشايخ اليوم باسم الدين، وكما أوردنا في آخر المقالة السابقة فإن موضوع هذه لاحقتها والتي هي بين يديك سيكون إماطة الحجاب عن خرافة العلاج بالقرآن أو الرقية الشرعية وسمها كما شئت، لأن كلا الاسمين خاطئين شرعا وسنوضح ذلك بالإضافة إلى خطورة هذه الأفكار على العقيدة الإسلامية، والتي كما قلت سابقا لم تجد صداها بالطريقة التي هي عليه إلا خلال الدولة الفاطمية، بالتوازي مع انتشار خرافة السحر والمس وما سبق لنا أن بينا حقيقته، وإذا عرف زيف الأول فما الثان إلا من قبيله، لكن أولا وكما عودناك من خلال بحثنا في هذا الموضوع لنعرض كلامهم في الموضوع قبل تبيان تهافته.
إن كلامهم في هذا المجال طويل عريض وقد فصلوا هبلهم وخبلهم في كتب شتى، ولكن من أهم مراجعهم هو قول ابن القيم رحمة الله عليه: "إن القرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، وأدواء الدنيا والآخرة، وما كل أحد يؤهل ولا يوفق للاستشفاء به، وإذا أحسن العليل التداوي به ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام واعتقاد جازم واستيفاء شروطه، لم يقاومه الداء أبدا وكيف تقاوم الأمراض كلام رب الأرض والسماء الذي لو نزل على جبال لصدعها أو على الأرض لقطعها؟ فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحمية منه لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لا يشفيه القرآن فلا شفاه الله، ومن لم يكفه القرآن فلا كفاه الله".
وكان قوله هذا استدلالا بقوله تعالى في الآية 82 من سورة الإسراء: "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارة" طبعا قارئ هذه الكلمات بعد أن سمع اسم ابن القيم لن ينظر فيها أو يعمل عقله منها، وسنترك كلامنا عنه إلى بعد أن نسوق عليك بعض من أمثلة ما سموها بالرقية الشرعية.
قالوا : يجب على الراقي قبل أن يبدأ أن يتوضأ وضوءه للصلاة، ثانيا أن يصلي ركعتين دون الفريضة، ثم يناجي الله سبحانه وتعالى ضارعا أن يشفي المريض ويذهب عنه العلة، ويجوز للراقي أن يرقي على الماء فيشربه المريض أو أن يقرأ ويضع يده على مكان الأذى والألم، ويجوز للمرء أن يرقي نفسه، ثالثا: يبدأ بالاستعاذة من الشيطان الرجيم، رابعا: ثم يقول باسم الله الرحمن الرحيم، باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، باسم الله ذي الشأن عظيم السلطان قوي الأركان ما شاء لله كان أعوذ بالله من كل شيطان إنسي أو جان، خامسا: ثم يبدأ بالثناء وحمد الله تعالى وذلك من آداب الدعاء وما الرقية إلا دعاء، سادسا: ثم يصل على الرسول صلى الله عليه وسلم: سابعا: يقرأ الفاتحة، ثامنا: يقرأ الآيات الخمس الأوائل من سورة البقرة، تاسعا: يقرأ آية الكرسي، عاشرا: يقرأ خواتيم سورة البقرة "آمن الرسول.."، حادي عشر: قراءة الآيات الثلاثة من سورة غافر "حم تنزيل من الله ..."، ثاني عشر: ثم يقرأ : "إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ... العالمين" "ادعوا ربكم تضرعا وخفية ..... المعتدين" ويقرأ " والصافات صافا فالزاجرات ..... لازب" ثم يقرأ " يا معشر الجن والإنس ان استطعتم .... تنتصران" ثالث عشر: ثم يقرأ الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات لكل واحدة، رابع عشر: الله رب الناس أذهب البأس بيدك الشفاء ولا كاشف له إلا أنت، باسم الله أرقيك والله يشفيك من كل داء فيك ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاد إذا حسد .. بعض الأدعية، خامس عشر: ثم يصلي الصلاة الطبية ونصها: اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها وكافية الأبدان وشفائها وصحبه وسلم" سادس عشر: ثم يتفل ثلاث مرات على الماء أو على العضو المريض ثم يسقيه الماء فإنه يبرأ بإذن الله تعالى.
وكثيرا ما تستخدم آيات فك السحر كما سموها في الرقية وهي الآيات التي ذكر فيها السحر الذي لم يفهموا معناه، أو أنهم فهموه ولكنهم اتخذوا الكذب والتمويه سلاح ليحكموا رباطهم على المستضعفين من البشر، وعن مثل هذه الآيات قوله تعالى " فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون" وقوله: "فغلبوا هناك وانقلبوا صاغرين" وقوله: "ماجئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين" وقوله سبحانه: " إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى"."فلما ألقوا قال موسى .... ولو كره المجرمون" والآية الأخرى: "فوقع لحق وبطل.... رب موسى وهارون" وقوله تعالى: " وألقي ما في يمينك.... لا يفلح الساحر حيث أتى، المعوذتان وآية الكرسي، ثم قالوا بأنه يستحب أن تقرأ هذه الآيات في إناء فيه ماء ثم تصب على رأس المسحور.
ولو بقيت أشرح لك طقوسهم لما انتهيت لكني أردت أن أسرد عليك نمطا يسيرا مما وجدته في كتبهم فقط لأسألهم وأسأل عقلك في هذا الكلام، وأين دليلهم على ذلك، ومن الذي قال لهم بأن هذه الآيات هي التي تشفي، هل قال القرآن بذلك؟؟ كلا، هل فعل النبي محمد مثلما يفعلون؟؟ كلا، هل فعل ذلك صحابته من بعده؟؟ كلا، هل فعل ذلك تابعيهم وتابعي التابعين؟؟ كلا.. كل هذا الهراء لم يظهر إلا في عصر انحطاط المسلمين لأن هؤلاء المشايخ لم يجدوا لهم لا حرفة ولا مهنة يمتهنوها، فاختلقوا هذه المهنة ليأكلوا من خلال أموال المسلمين ويخدروهم بمظاهرهم وتمائمهم، فانظر في تسميتهم رقية شرعية، وهل هناك رقية غير شرعية مثلا؟؟ وانظر في تلك المهنة الراقي الشرعي، لماذا لم نسمع بها في تاريخ الإسلام إلا قبل بعض المئات من السنين؟؟ أولم يكن خليقا بأحسن البشر محمد صلى الله عليه وسلم أن يكون كبير الرقاة أو الراقي الأول مثلا؟؟ لكن الصحيح من سنته أنه لم يثبت عنه إلا أنه رقى نفسه بالمعوذتين وذلك حين ينعدم الدواء أو المداوي، وقد ثبت أنه استطب لمرضه في أكثر الأحيان حتى قال: تداو عباد الله، ثم أنك تجد أحاديث أخرى تنهي عن الرقية ثم يعود صلى الله عليه وسلم يجيزها، والناظر بعقله يفهم أنه كان يفعل ذلك ليعلم صحابته أنها ليست الدواء النهائي والعلاج الحقيقي للأمراض، وإنما هي آخر السبل التي إن لم تجد غيرها أقدمت عليها، لكن لم يثبت عليه صلى الله عليه وسلم إلا أنه كان يرقي نفسه بنفسه وإذا اشتد عليه المرض، فعندها سمح لأمنا عائشة أن ترقيه بالمعوذتين، ولن نطيل الكلام في هذا الباب لأن حتى المحدثين أنفسهم حين عرضوها لم يجعلوا منها لا علاج ولا شفاء، وحين جعل البخاري ومسلم في صححيهما كتاب الطب لم يقولوا فيهما باب العلاج بالقرآن أو الشفاء بالقرآن مثلا، أو باب الرقية، لكنك تجدهم ذكروا الأحاديث الواضحة مثل باب الشفاء بالعسل، لأنه صلى الله عليه وسلم قال: إن الشفاء في ثلاث: شرطة الحجام والعسل والكي بالنار، ثم نهى صلى الله عليه وسلم عن الكي بالنار، والعجيب أن هذا الحديث يوافق منطق القرآن وبلاغته لأن قوله الشفاء وليس العلاج يماثل قوله تعالى في سورة النحل: "فيه شفاء للناس"، فلو كان القرآن دواء وشفاء كما يزعمون لكان أول من يذكره صلى الله عليه وسلم، لكنه ذكر طب عصره ومنتهاه، وما كانت الرقية لتكون طبا يتداوى به.
ثم أن كل الآيات التي ذكرت فيها كلمة الشفاء في القرآن كانت تقصد الشفاء العقائدي وليس أسقام الأبدان كما قال ابن القيم، وكلمة شفاء تختلف عن كلمة علاج فالعلاج يمكن أن يشفي وأن لا يشفي، ولهذا عندما كان القرآن في هذا الباب كان شفاء وليس علاج، ولهذا قلنا في أول هذه المقالة، بأن قولهم المعالج بالقرآن قول يخالف منطق القرآن ولغته وحتى سنة محمد صلى الله عليه سلم، يقول تعالى: في الآية 57 من سورة يونس: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ" بالله عليك عزيزي القارئ هل تفهم من قوله شفاء لما في الصدور، أنه شفاء لأمراض الصدر كالربو والزكام أم أمراض القلب، أم هي الأمراض العقدية كالشرك والكفر، وحتى سبحانه قال قد جاءتكم موعظة ولم يقل دواء، ثم قال رحمة للمؤمنين ولم يقل للمرضى، واضح بأنه يقصد الأمراض العقدية وليس الأسقام البدنية، وفي قوله تعالى في الآية 82 من سورة الإسراء "ونُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا" فلم يقل تعالى: شفاء للمرضى بل قال المؤمنين، ثم لم يقل ولا يزيد المرضى، وإنما قال الظالمين، قم قال خسارة ولم يقل مرضا، إن كلام الله صارم وصادم فهو بمعزل عما ذهبوا إليه بأنه يشفي كل الأمراض، إن القرآن كتاب ذكر وهدى وتقوى وليس كتاب طب، وما كان شفائه إلا للعقائد وعلى هذا يكون الاعتقاد الصحيح، لأنك تجد كل الكتب مقدسة قد استعملت في الطب وقد سردنا عليك أمثلة منها، بل وحتى بعض الكتب الأخرى وما ذلك إلا نوع من السحر القديم الذي كان يعتقد فيه الشفاء، أما ما سموه اليوم بالرقية الشرعية ما هو إلا دجل شرعي باسم القرآن، أتدري لماذا؟ لأنهم يقولون بأن من شروط المعالج النفسي أن يكون قوي النفس وذا تقوى وصلاح ولديه التوجه الصادق، والتوكل الكامل على الله عز وجل وأن يكثر من التعوذ، وكيف لنا أن نفرقه من غيره وكل الصفات التي ذكروها معنوية وقلبية وليس لها ظاهر، فكم من راقي أظهر التقوى والصلاح فرقى ثم زنى بمن يرقيهن، وكم من فتاة اغتصبت وكم من امرأة قد هتك عرضها في مجالس الدجل الشرعي، وكم من أموال قد صرفت وكم طقوس قد أديت فهل كان للراقي مثلا فضلا عليك حتى يستعمل القرآن ليشفيك، أولم يكن خليقا بك أن تستعمله أنت إن كان فيه شفاء، فإن المنطق يقتضي ذلك إن كان ينفع للأمراض البدنية، وحتى في بعض الأحاديث يقول صلى الله عليه وسلم: ضع يدك ولم يقل ضع يد الراقي، وعليه فإن جازت الرقية كانت بالمعوذتين وللفرد نفسه أو على الأطفال الصغار وهذه هي سنته صلى الله عليه وسلم وما عدا ذلك فهو دجل باسم الدين.
ثم أنه هناك مسألة أخطر وهو الاستعانة بالراقي من أجل غلبة الساحر إن جاز أن يكون فعله مؤذي، فلكلا الرجلين قوتان تتصارعان والغلبة لأحدهما، لكن الله هو الغالب عليهم وهو القائل في الآية 186 من سورة البقرة: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ"، فكيف نتركه سبحانه ونلجأ لعبد مثلنا، فقط لأنه يحمل اسم الراقي، أو العارف بالله، أو الشيخ أو أي كان، والله حتى لو كان أصلح عباد الله فلن تنفعه رقيته في موضع الاستطباب، ويجب أن أذكرك بقوله صلى الله عليه وسلم عن الله في الحديث القدسي:" من عمل عملا أشرك فيه غيري معي فأنا منه بريء وهو للذي أشرك"، لأن هذه الرقى تحمل شبهة الشرك والعياذ بالله
إن هذا الدجل الشرعي لم يكن مسئولا فقط عن النصب والسرقة وانتهاك الحرمات، بل كان سببا في موت عباد الله لأنهم فضلوا الرقية عن اللجوء لطب العصر، ولتعلم عزيزي القارئ أنه بقاء الدجل والنصب مرهون ببقاء الجاهل والمغفل من الناس، فكن ما شئت وقد وصلك العلم والكشف وتوارى الحجاب عما كانوا يتخذونه أكل العيش فلك الاختيار.



#بلحسن_سيد_علي (هاشتاغ)       Bellahsene_Sid_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا أومن بالسحر (10) خرافة المس
- لماذا لا أومن بالسحر (9) رد حديث سحر الرسول صلى الله عليه وس ...
- لماذا لا أومن بالسحر (8) موقف الإسلام الصحيح من السحر
- لماذا لا أومن بالسحر (6) تفسيرات معاصرة للسحر
- لماذا لا أومن بالسحر (6) بعض المحاولات لتفسير السحر
- محاكم تفتيش الجزائر الجديدة
- لماذا لا أومن بالسحر (5) طقوس السحرة
- لماذا لا أومن بالسحر (4) علاقة السحر بالدين والعلم واللغة
- لماذا لا أومن بالسحر (3) علاقة السحر بالطب عبر التاريخ
- لماذا لا أومن بالسحر (2) أصل السحر ونشأته من القرآن
- لماذا لا أومن بالسحر (1) تاريخ السحر وكيفية تطوره عبر العصور
- شبابيك الدين تعود من جديد
- بربر أم عرب
- الثقافة في الجزائر ودوامة الحزبية والتفاهة والاستحمار.


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - بلحسن سيد علي - لماذا لا أومن بالسحر (11) خرافة العلاج بالقرآن أو الرقية الشرعية