أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - يسير بلهيبة - الحركة الاجتماعية بالمغرب















المزيد.....

الحركة الاجتماعية بالمغرب


يسير بلهيبة

الحوار المتمدن-العدد: 1633 - 2006 / 8 / 5 - 11:12
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نشرت جريدة النهج الديمقراطي في عددها بتاريخ 14يونيو/7يوليوز 2006 ارضية للحوار والنقاش بعنوان " من اجل بناء حركة اجتماعية جديدة"، لتثير بدلك نقاشا انيا وراهنيا ، حول فهمنا لبناء حركة اجتماعية واليات تجديد فهمنا لدور اليسار المأهل لبناء داته، من خلال انصهاره في مهام بناء الحركة الاجتماعية المناضلة ..بعيدا عن اليسار الطفولي والطفيلي الدي تستر عن ضعفه و مسلكياته الجميع ..فكان ان اهدر من الفرص ما يثخم الباحث عن نقطة امل وسط السراب ...فهل لدينا الشجاعة الكافية لتعرية الدات بل وجلدها ان اقتضى الحال لتستفيق من اعراف وطقوس الهرولة نحو غض الطرف والتبجيل المبالغ فيه واحيانا اخرى امطار الخصوم من اهل اليسار بالاتهامات والسفسطة المغتالة في لحظة دق طبول الحرب ..على اي ستكون ارضية النقاش التي اطلقتها الجريدة الفرصة النادرة التي لا يجب اضاعتها في غطس رؤوس نعامات اليسار المثقل بالجراح في الوحل ...

منبع الحركة الاجتماعية بالمغرب: -I
ان بناء حركة اجتماعية لا يتم بالضرورة بالنمودج الاوروبي او الامريكي اللاتيني من حيث منهجية التتبع والتفاعل ، بل من خلال فهم منابعه واسبابه ومسبباته واشكال ترعرعه ..
لا احد ينكر ان عوامل نشاته ترتبط بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية التي يتبناها الحكم والتي زادت من حدته التطبيق الحرفي من قبل طبقة الراسمالييين بالمغرب للا صلاح الاقتصادي : تفعيل التوصيات التدميرية للقطاع العمومي بتوجيه مباشر من الدوائر المالية ... ومن جهة اخرى مستويات التعفن والانحدار الاخلاقي والقيمي للطبقة الحاكمة بالمغرب (ولاة، عمال، رؤساء مؤسسات وعمومية وجماعية ...)مما افضى الى تدهور الشروط المعيشية والحياتية للمواطن المغربي ..وعلى خلاف السبعينيات والثمانينيات التي اكتسى بعد الفعل اليساري التحريضي لبنة اساسية في اخراج الجماهير الى الاحتجاج المنظم الى الشارع ، فان الشرط الراهن ارتبط بانتفاضات عفوية للجماهير جراء تدمرها من عفونة المخزن و اجهزته التخريبية ( افني .تمالسينت- طاطا – العصيان المدني بابن جرير وايت اورير ..)في حين لعب فيه المناضلون اليساريون اكثر من هيئاتهم السياسية الدور المنظم والفاعل ..وهدا ان دل على شيء فهو يدل على ان اتقاد ونضج الشروط الموضوعية يقتضي ضرورة تحيين الجسد اليساري وتاهيله ليلعب الدور الحقيق المنوط به ..وكاننا بصدد استخلاص الدروس من التجربة الارجنتينية التي عبرت فيها الجماهير المازومة عن تدمرها من السياسات الراسمالية باشكال مباشرة وغير مباشرة ..فكان غياب اكتمال الشرط الداتي انعكاسه في عدم اكمال توهج الانتفاضة الارجنتينية وبلوغها اهدافها النهائية ..
ان المناطق القروية بالمغرب وبفعل شروط التطور الراسمالي و-لطبقي بالمغرب ، اضحى البحث عن الكهرباء والماء و الارض و شروط العيش الكريم مطلبا اساسيا كما اضحى مفهوم التنمية المبتدل للدولة محط مساءلة صارمة من طرف ساكنة المدن : خرج سكان مدينة افني متمردين ضد التهميش و الاقصاء ..مبتكرة اشكال الادارة الداتية والتعبير الطبقي لهمومها من خلال " السكرتارية المحلية " التنظيمات الجمعوية والنقابية والحقوقية ، مطالبة ببناء الميناء واحداث عمالة بالمنطقة ( ان تنقل الفرد للحصول على وثيقة ادارية يكلفه ما يقارب 50 درهم ..) في حين عبرت جماهير مدينة ابن جرير عن رفضها للواقع الاقتصادي والاجتماعي برشق قوات القمع بالحجارة ورفض تسليمهم مناضليها( على اثرها اعتقل 9 من مناضلي جمعية الوحدة للفراشة التي تضم 900 منخرط) / فكان معبرها الطبقي لجنة التنسيق للدفاع عن قضايا الساكنة – 13 اطار جمعوي ونقابي وحقوقي - هدا وانتفضت جماهير ايت اورير مطالبة بالامن والحق في العيش الكريم لتواجه باساطيل المروحيات العسكرية وقوات التدخل السريع ...وفي تمالسينت حوصر الاهالي واعضاء الجمعية بعد سلسلة من المعارك ( اضرابات – مسيرات – وقفات احتجاجية ) معبرة عن رفضها للسياسات الترقيعية ، خيمة مقابل الاجهاز عن الحق في السكن والشغل والحياة بصفة عامة ، وفي طاطا رفع مطلب الصحة للجميع وفي وادي زم وجدت اشكال التعبير الجماهيري داتها في الاقبال بكثافة على توقيع عريضة رفض الغلالء المعيشي ...
ادن : فعلا قة الفهم الجماهيري لمنبع الازمة لا يتم من خلال الخطاب النخبوي لليسار على اختلاف الوانه ، بل بالانصهار والتواجد الميداني واليومي وسط المطالب المباشرة للجماهير والحرص على عدم تمويه الاجابات اللازمة للساكنة والمواطن المغربي ..ان هدا المجهود اليومي لليسار في تعبئة الجماهير وايضاح مطالبها وتدقيقها بل والحرص على عدم الانزلاق في التصفيات الحسابات السياسية هو القادر وحده على انارة وعي العمال والفلاحين والمعطلين والنساء والطلبة ..اي ان سلوك ومسلكيات اليسار المنغرس وسط نضالات الجماهير المبني على المشاركة الواسعة والمنظمة اولا ثم التوجيه ثانيا – بمعنى اخر احترام الشرط الموضوعي في تطوره اولا والابتعاد عن الارادوية ثانيا - هو المحدد الاساسي لانضاج شروط بناء حركة اجتماعية قوية وماثرة في جدلية الصراع وليس العكس ..
- هل نحن بصدد ازمة حركة اجتماعية ام ازمة يسار ؟؟. .II
ان الاجابة عن طبيعة الازمة ، يقتضي عكس السؤال من خلال قولبته على الشكل التالي : هل ادا ما انعدم اليسار في المغرب سينعدم وجود حركة اجتماعية ؟ الجواب بطبيعة الحال ان وجود اليسار او عدمه لن يؤثر في وجود حركة اجتماعية فاعلة ، كون شروط ولادة حركة اجتماعية يرتبط اساسا بالشرط الموضوعي : ازمة اقتصادية واجتماعية خانقة ( الارجنتين نمودجا )..وبالتالي فولادة الحركة تنبع من الانتفاضات العفوية التي ستكون مأشرا لإختلال المنظومة الامنية للدولة البوليسية وتجاوز الجماهير لعقلية الخطوط الحمراء ،سيجد فيه جهاز الدولة المغربية المثقل بالهزائم و فيروسات الفساد المنتشرة في جسده عاجزا عن احتواءها في المستقبل القريب .وكلما نحى منحى الارهاب والقمع كلما تولدت لدى الجماهير عفوية الميول نحو الانفجار ...وما الحديث سابقا عن السكتة القلبية الا اشارة دالة عن شروط التدهور الاقتصادي والاجتماعي ( فالمغرب فوق فوهة بركان ظاهرها استقرار وباطنها غليان ) والتي يتوهم النظام السياسي والراسمال الاجنبي ان اعادة هيكلة الاقتصاد المغربي من خلال تحرير الاسواق ورد الاعتبار للمقاولات في ظل عدم تكافؤ الفرص بين الجنوب والشمال وفي ظل الفساد المشل لاي عملية اصلاح سيعجل بالاستقرار ( المرجع مشروع الشرق الاوسط الكبير ).

الا ان دلك لا يمنع من الاشادة بوجود يسار مغربي غير نمطي ومتحرر من الر قابة العصبوية والاولاء الشخصي للزعامات الكارزماتية ..ويمكننا ان نعرب عن بعض الارتياح والتفاءل جراء بعض اشكال الفهم الجاد والمسؤول لدى بعض التيارات والاحزاب والنقابات ، فالنهج الديمقراطي لوحظ في بعض مواقعه الحيوية وتوليد تصورات جديدة اكثر تطور من الخط العام الكلاسيكي وهو مؤهل لعب دور تقدمي فاعل وقيادي ، في بناء الحركة الاجتماعية وتوجيهها في الاتجاه الصحيح ، ادا ما ابتعد عن لغة العمل المكاتبي والتسابق نحو الكراسي السياسية والعمل الميداني جنبا الى جنب مع ،وفي، ومن اجل الجماهير في حين يتضح ان الحزب الاشتراكي الموحد و الطليعة ستطبعانهما تحديات حاسمة في توجيه بوصلة نضاله بين العمل المؤسساتي والنضال الجماهيري الرافض لسلطة الولاء والاحتواء ..اما تيار المناضلة و باقي التيارات الجدرية فحجم التطورات الداتية وسرعة المبادرة واكراهات الممارسة السياسية ستضع الف سؤال وسؤال حول مستقبله السياسي ..الخ
- الحركة الاجتماعية بالمغرب :مبدأ الاستقلالية وافاق المكونات الراهنة : III
*1- الحركة الحقوقية : ان تجربة الجمعية المغربية لحقوق الانسان الغنية، انطلاقا من حجم مراكمتها للفعل الحقوقي السياسي والمطلبي ، تجعلها اليوم مطالبة بالاجابة عن : حدود فهمها للسياسي والتوظيف السياسوي ، اشكال ضمانها لمبدأ الاستقلالية واحترام مبدأ الاختلاف بين مكوناتها السياسية والايديولوجية ( على خلاف ما يقع من انزلاقات تشوش على العمل الحقوقي من قبل عائلات سياسية عاجزة عن الفعل السياسي و الحقوقي الا انها قادرة على اغراق الجموعات العامة السنوية بالانزالات – وجوه غريبة بطقت حتى اخر لحظة بالاقارب لضمان الظفر بالكرسي المكتبي الجامد في غياب القواعد ولاقيادات الفاعلة، بل وفي احسن الاحوال تعتمد مبدأ الكوطا لتقاسم ميرات الجمعية او النقابة)
ان بقاء الجمعية في توبها الفاعل مركزيا في افق تحرير فعلها المستقل قاعديا يطرح عليها كمهام استعجالية نفي العصبوية السياسية في اتجاه تحرير داتها اما طاقاتها على مختلف الاصعدة، بل وتطهير نفسها من بعض الطفيليات السياسية المشبوهة ..في حين يجد ملف الحقوق الاجتماعية والاقتصادية ومحدوديته لغياب خلق توازنات مطلبية وحركية بين الانخراط السياسي في مكوناتها والفعل الاجتماعي والاقتصادي في حركيتها ومطالبها .
هدا وستجد المنظمة المغربية لحقوق الانسان تلفظ انفاسها القاعدية لعدم تمكنها من خلق فروع فاعلة ومركزة انشطتها واكتفاءها بالتركيز على الملفات الكبرى ....
في حين سيجد المركز المغربي لحقوق الانسان نفسه امام مهام عسيرة نتيجة المجهود البناء الدي قام به في الاونة الاخيرة ( بلغت عدد فروعه الفاعلة 9 فروع في زمن قياسي كما ساهم في 10 مبادرات و 6 معارك وازنة فرعية)، كما يرتقب ان يلعب دورا فاعلا في المرحلة القادمة تتصف بالفرز و التطور المركب للحركة الحقوقية ، ادا ما طور مفاهيميه للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ، وادا ما فك عنه حصار العزلة من قبل باقي المكونات الحقوقية وتسليحه بكوادر منسلخة من الممارسة العصبوية والضيقة للفعل الحقوقي ....

*2- الحركة النقابية بالمغرب :ان جسد اليسار في فعله النقابي يجعله يتأرجح بين سؤال الجدية في الممارسة والمبدئية من حيث القناعات وبين الحسابات الضيقة ...
يعرف الاتحاد المغربي للشغل مخاضا عسيرا ينتعش فيه الفعل اليساري في العديد من المواقع الحساسة ( محور الرباط-سلا) وفي الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية عموما ...اما على مستوى الكدش فحجم الاخفاقات التي راكمها اليسار النقابي ،ا نتيجة للحراسة النظرية التي يبقيها عليها الفعل الحزبي، تطرح ضرورة استنهاض همم اليسار لملأ الفراغ الدي طبع مقاعده الفرعية في ظل الانشقاقات والانسحابات الجماعية، وخصوصا ادا ما استحضرنا التوجيه المركزي لجماعة العدل الاحسان الداعي الى التسلل و الانخراط الفعلي في مواقع الكدش المصابة بالوهن والضعف.
ان الاجابة العملية في اعتقادي – ولو ان المقال لا يسع شرح الاليات و الوسائل والمناهج- على سؤال مهام اليسار تمر بالضرورة ببناء يسار نقابي مبدئي وناضج يستوعب الاختلاف ويحدد الفهم الحقيقي للاولويات ، يسار غير نمطي ولا اسقاطي وموجه نحو الفعل النقابي المكافخ، بمعنى اخر رفع شعارات تراعي المحطات و المرحلة الانتقالية وتدقق كفهم اولي ابجديات المناورة داخل الحقل البيروقراطي اكثر ما تصطدم به مباشرة ، وموقعة النضال النقابي في اتجاه الانفتاح على النضالات الاجتماعية و تشييد قلعة التضامن بين مختلف المكونات التقدمية المكافحة ، ونبد اليسار المبني على اساس الولاءات السياسوية الضيقة، يسار يقبل بالاخر ويستمد مشروعيته من التوافقات القاعدية وليست الفوقية في افق يناء جبهة يسارية نقابية على ارضية مطالب موحدة ،، تعتقد بضرورة النضال حتى اخر لحظة بالوحدة النقابيةو تنبد في سلوكياتها كل توجه يعالج ازمته بالهروب نحو بناء نقابات تفكيكية اكثر مما هي وحدوية ،ولنا في تجربة اليسار النقابي الجنيني داخل الجماعات المحلية اكثرالعبر لتراكم هكدا شكل من اشكال التنسيق والتدبير المبسط لمحطات ومحاور النضال.
*3- حركة المعطلين والفعل الطلابي: تعاني حركة المعطلين في الاونة الاخيرة من ازمات هيكلية و تنظيمية ، مفارقة بين التصور والممارسة لدى منخرطيها للنضال ..بين النضال من اجل الحق في الشغل وبين الفهم العام و المتقدم للاطوار والمحطات التي يجب ان يخضع لها هكدا تصور لفرض مطالبه وتصوراته، وهو بدلك ( خصوصا تصور الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب: المؤتمرات الثلاثة الاخيرة ) يسابق زمن مطالبه ولحظة بلورتها من حيث الفعل و الاحراز على المكتسبات ، فمن خلال وقفاتها البطولية والانفرادية امام البرلمان المنددة بالسياست العامة : لا للتصويت على الميزايات العامة التفكيكية ،لا لقوانين الشغل ، لا لتندمير المكتسبات العمالية ، لا لسوق الشغل بالعقدة ، لا لاملاءات المؤسسات المالية ...بتضح حجم العزلة التي يعانيها هد المكون الحيوي .فهل لدى الجمعية الوطنية لحملة الشهادات القدرة على الاستمرار بنقس الوثيرة وبنفس الوعي السياسي ، قي الوقت التي تتآكل فيه قاعدتها الاجتماعية وفي الوقت التي تفتقد فيه الطاقات النضالية بالنظر الى ازمة الحركة الطلابية ؟؟..
ان الحركة الطلابية في الجامعة المغربية اليوم هي اشد الحاجة من اي وقت مضى الى الطاقات اليسارية المتحررة والواعية: الغير مرضية، والغير طفولية ، الغير مغامرة ..لتتحرر من عقمها وازمتها الخانقة ، فالجامعة على عكس المراحل السابقة لم تعد تنجب الا مناضلين غير مبدئيين ، متقاعسين يحسنون لغة التهور والمزايدات اكثر من لغة الممارسة الحكيمة والعقلانية ،، كما انها في احسن الاحوال اصبحت تنتج حرسا حدوديا من المناضلين لخدمة المصالح المخزنية – بوعي او بغير وعي – مما ينعكس على النضالات العفوبة والمطلبية للطلبة( معارك الميثاق الوطني للتربية والتكوين – الحق في المجانية ..)مما ساهم في انعاش المد الاصولي بوجيه وخصوصا في موقع مراكش و اكادير :
المد الرجعي لجماعة العدل والاحسان وهو مد ينتعش من المعارك الفصائلية بين القوى الثورية والاصلاحية ، جراء اغداق هده المكونات في مناقشة الازمة السياسية بالمغرب و افاق الفعل الثوري ( مرض الحلقيات المبنية على اساس العنف المرجعي والايديولوجي- بضعف فهمه لدى الفاعلين الطلابيين- ) وكأن الامر يتعلق بلحظة تاريخية زمنهاعشية الثورة .
المد التكفيري لليسار الفصائلي : وهو لا يتردد في اصدار الفتاوي التكفيرية ضد كل من يحمل ايديولوجية مماثلة ، بل واصدار فتاوى اهدار الدم والتكفير باسم التحريفية او الستالينية المنغرسة في دم اليسار الإثني الاحادي ..وفي غياب برنامج يساري واعي وطموح طويل الامد، يراهن على استنهاض قوى الجامعة من قلب هموم و الالم الطلابية. فإن المد الاصولي بوجهيه الديني و الارثودوكسي التطهيري الفصائلي ..سيفتح المجال لالف مخطط ومخطط وستكون الجامعة والفصائل احد اهم ادوات لتمرير المخططات الطبقية




#يسير_بلهيبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملة تضامن مع الشهيد مصطفى لعرج ..لا للافلات من العقاب ...اي ...
- تقرير مركب: حول احداث انتفاضة اهالي ابن جرير الثالثة
- نداء التضامن الدولي مع تسعة معتقلي الحركة الاجتماعية بابن جر ...
- يوم لنضال العمال الأممي ضد الاستغلال بابن جرير
- المسرح العراقي الصدامي و ازمة البديل السياسي
- حكاية صوفيا حكاية الف عائلة فقيرة ...حكايتي انا وانت والاخر
- اهداء انتصار المضربين عن الطعام امام عمالة اقليم قلعة السراغ ...
- اليوم السابع من الاضراب المفتوح عن الطعام للمطرودين النقابيي ...
- كرونولوجيا الاضراب المفتوح عن الطعام لمطرودي بلدية ابن جرير
- امام عمالة اقليم قلعة السراغنة اليوم الثالث من الاضراب المفت ...
- معضلة التسلط الطبقي بالجماعات المحلية في المغرب -ابن جرير نم ...
- من أجل نقابة مكافحة و مناضلة :- الجزء الاول -
- السودان : الأطماع الامبريالية
- الاصلاح الجامعي وضرورات النضال المشترك
- مدخل: كتاب المسالة الدينية والفكر التقدمي
- دروس النضال العمالي بالجماعات المحلية
- -المسالة الدينية والفكر التقدمي -الجزء الاول
- الى اين تتجه الاممية الرابعة؟
- الراهن الروسي ... و الحنين إلى السوفيات
- إشكالية التنمية ومصداقية المنظمات الغير الحكومية


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - يسير بلهيبة - الحركة الاجتماعية بالمغرب