أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - يسير بلهيبة - من أجل نقابة مكافحة و مناضلة :- الجزء الاول -















المزيد.....

من أجل نقابة مكافحة و مناضلة :- الجزء الاول -


يسير بلهيبة

الحوار المتمدن-العدد: 1384 - 2005 / 11 / 20 - 09:58
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


العمل النقابي المكافح: الواقع، التحديات، الآفاق...
تقديم: لن نسرد في هذا الكراس حجم الهجوم الداخلي و الخارجي الذي يطال البناء النقابي و الكفاحي. إلا أننا سنعمل على تحديد الموقع الجغرافي السياسي و التاريخي للنقابة المكافحة و موقعها في ظل اختلال موازين القوى. و ذلك من خلال تقديم فهمنا للواقع الشمولي الذي يأطر الهجوم الممنهج على المكتسبات الاجتماعية التي راكمتها الطبقة العاملة طوال عقود من النضال. سواء على المستوى الدولي أو الوطني أو الإقليمي و المحلي. كما أن نضالا يهدف إلى الإخلاص لروح الكفاحية العمالية، لا يضع نصب عينيه استشراف للواقع و المستقبل، و موازين القوى. لا شك أنه محكوم عليه بالموت البطيء ادا ما اغفل العوامل الموضوعية "بنية الباطرونا و ارتباطها الطبقي بجهاز الدولة..." و الذاتية "قوى البيروقراطية و حدة التناقضات التي تشل الوعي العمالي و إفراز أدواتها..."
I- الهجوم النيولبرالي العالمي على الحقوق الجماعية و الفردية للشعوب:
1- العولمة و التناقضات الرأسمالية:
يتواصل الهجوم النيولبرالي على كادحي العالم، فلقد أضحى خلاص الرأسمالية بيد التدمير الشامل لمختلف أشكال التكافل الاجتماعية و دور رعاية الدولة بشؤون مواطنيها و طلق العنان المطلق لشراسة التنافس بين الاحتكارات المجهولة أو المتعددة الهوية "للشركات المتعددة الجنسية". حيث أصبح مسار البشرية لا تخططه الحكومات بقدر ما تساهم في تدبيره من خلال حكومات الظل الحقيقية "المؤسسات المالية".. حيث أصبحت مختلف المخططات لا تخدم إلا ثلة قليلة من البرجوازية العالمية، مقابل اغتيال 80% من ساكنة الأرض و جعل 16% المتبقية في وضع يفتقد لأدنى حدود الرفاهية. ناهيك عن تعميق التفاوتات الطبقية و حروب الإبادة المنظمة و الغير المنظمة " تلويث البيئة، أمراض عضالة، ظواهر مرضية متعددة..." هذا و بعد انهيار معسكر القوى "المعسكر الشرقي" سابقا، انفردت الولايات المتحدة أو ما يسمى بالقطب الوحيد بإعادة تنظيم مجالات تدخلها في سيادة الشعوب، مفرزة في سياق تدخلها قوى تقدمية معادية للرأسمالية و العولمة. أضحى مظهر التحولات الانتقالية الراهنة أهم سيمة للمرحلة نظرا ل :1- تفاقم حدة التناقضات الداخلية للتراكم الرأسمالي المعولم 2- طهور أشكال مقاومة جديدة أكثر تنظيما في مستوياتها العالمية و القطرية 3- استياء جماهيري متعدد الأوجه جراء الغلاء المعيشي و نزوح عفوي نحو الانتفاضات الجماهيرية 4- ظهور موازين قوى جديدة بأمريكا اللاتينية 5- امتداد عسكري تقوده الولايات المتحدة لتجاوز عجزها في تأمين استقرارها الرأسمالي 6- إجهاز شبه كلي و طمس مختلف المكتسبات التي راكمتها الحركة الاجتماعية و العمالية طيلة سنوات نضالها.
2- التداعيات الاقتصادية و الاجتماعية:
تستمر المؤسسات المالية في ابادة الاتفاقيات المؤكدة على ضرورة تامين مصالح المواطنين و حق الرعاية الاجتماعية، و جعلها مجالا خصبا للاستثمار من خلال تحويل الحكومات إلى راعي لمصالحها " صندوق النقدد الدولي، البنك العالمي، مركز التجارة العالمية للاتحاد الأوروبي و مجموعة الدول الثمانية، صالون باريتي..." من خلال توقيع العديد من الاتفاقيات التي تفرض على الدولة انسحابها من القطاع العمومي مقابل مراجعة و جدولة ديونها. و تحويلها إلى استثمارات. لصالح الشركات المتعددة الجنسية ، بل و جعلها تفرض خوصصة قطاعاتها الحيوية و فتح الأسواق المحلية للتنافسية الأجنبية مع توقيع اتفاقيات تبادل حر و إلغاء التعرفات الجمركية بما يعنيه ضرب السيادات الوطنية و جعلها في يد الدول و الحكومات القوية أي إخضاعها لتهم الامبريالية المتنافسة على ثروات الشعوب... حيث لا تزيد هذه الإجراءات الوضع الاجتماعي إلا قهرا بشكل يؤدي إلى لا الإفلاس النهائي لمفهوم الدولة و يولد الغضب الجماهيري المناهض للجوع "نموذج الارجنتين.."
إن المشهد العالمي أبان على تراتبيات طبقية لمصالح البرجوازيات المتحكمة في دواليب الاقتصاد بين الشمال و الجنوب و بين القارات و بين طبقات المجتمع.. حيث ارتفعت أشكال المتاجرة الجنسية بالنساء "إعلام، سياحة، زواج أبيض، إشهارات..:" كما لا يزال الأطفال يركعون في العمل تحت إكراه العنف و الفقر " 110 مليون بنت أعمارهن لا تتجاوز 4 و 14 سنة أجيرات تحت الإكراه"، و تمثل النساء 70% من فقراء العالم و 50% من الساكنة النشيطة ، كما تستمر أشكال التمييز و العنصرية و العنف اتجاههن بسبب طبيعة النظام الطبقي الذي يطبع المجتمعات الرأسمالية.
هذا و تستمر البطالة في تحجيم نسبها ، كل دولة على حدا دون استثنائ. حيث أضحت البطالة الجماهيرية خاصية العصر، لتتحول من جيش احتياطي إلى جيش عرمرم تجد الراسمالية فيه اكتفائها الذاتي والمهدد في ان واحد لتواجدها ، جيش في غنى عنه يتم استغلاله في مختلف أشكال الإبادة الجماعية "حركات إرهابية متطرفة – هجرة شرعية-و غير شرعية- تجنيد عصابات – إجرام- حروب أهلية-انحراف- اقتصاد غير مهيكل- تهريب..." أما على مستوى الحماية الصحية فقد لوحظ ارتفاع الأمراض الفتاكة، و كثرة الأوبئة المعدية بفعل الحروب الجديدة مع ارتفاع نسبة الأمية و الوفيات " السيدا- جنون البقر- الحمى القلاعية- حروب أهلية بإفريقيا- تشوهات خلقية- جنسية" يزيد في خدمة تشجيع الدولة على تخليها من وظيفتها الاجتماعية "صحة، تعليم، تشغيل..."
3- التداعيات السياسية:
تسعى الرأسمالية الأمريكية في سباق مع الزمن على تأمين مصالحها و تجاوز الأزمة الخانقة الذي بدأت تعصف باقتصادها الوطني بفعل ارتفاع حصيلة القطاعات المضارباتية و المالية. كما تعمل على فرض هيمنة مباشرة عسكرية و أخرى من خلال فرض سياستها على الشعوب بتوقيع اتفاقيات تحت الإكراه و الضغط بالمقابل تسعى الامبريالية الأوربية إلى إعادة تموقعها في المسرح العالمي على أرضية تصوير قدراتها العسكرية و الاقتصادية استعدادا لمواجهة شاملة ضد النازية الأمريكية الجديدة.
ولتتفادى الولايات المتحدة ا أي مؤسسة فوقية تراقب وتصادر حقها في استعباد الشعوب ،عملت على ضرب عرض الحائط كل القرارات الدولية. و نداءات الراي العامقصد اخضاع العالم للراي الدولي للامر الواقع و تحويل مجلس الامن الدولي O.N.U إلى ناطق شرعي باسم مصالحها. حيث شنت الامبريالية حروبا عديدة "أفغانستان- العراق- فلسطين- الشيشان- السودان" دون الحديث عن دعم الحركات الانفصالية المناهضة أو قمع التمردات المهددة لمصالحها في العديد من الدول.
تسعى الولايات المتحدة من خلال مشروع "الشرق الأوسط الموسع" على إشراك حلفائها الأوربية لتعبيد الطريق باسم الديمقراطية قصد خلق عملاء جدد أكثر انبطاحا و طاعة. و فرض سياسات اقتصادية الهدف منها إغراق الشعوب في المجاعة و تحويل ثرواتها إلى الشركات المتعددة الجنسية.
الوضع الاقتصادي و الاجتماعي وطنيا ( المغرب نموذجا )
أمام الأزمة السياسية و الاقتصادية و تداعياتها الاجتماعية وطنيا بسبب الاتفاقيات الدولية المبرمة مع الحكومة ترتفع حصيلة الضحايا .. و تحت شعار "العولمة شر لا مفر منه" يتم الإجهاز على حصيلة المكتسبات العمالية في شتى مستوياتها: اغتيال الوظيفة العمومية " خلق 7000 منصب شغل برسم القانون المالي 2003". بحيث لا يسمح هذا العدد سوى امتصاص1.39% من حاملي الشهادات المعطلين الذي يرتفع عددهم سنويا بنسبة 20 ألف خريج سنويا و تعمل الدولة على امتصاص الاكتضاض الذي أصبحت تعرفه المؤسسات التعليمية بخلق أنظمة ترقيعية و هي نوع جديد من عقد الشغل يسمونها بالتعليم العرضي في حين ترتفع نسبة الأمية إلى 65% بين الاوساط الشعبية، يضع الميثاق الوطني للتربية و التكوين نصب عينيه: الإجهاز على مجانية التعليم في الأمد المتوسط و إخضاع البرامج التعليمية لميزان العرض و الطلب و خصوصيته بما يفتح المجال لتحويل النعليم الى سلعة رخيصة، أما قطاع الصحة فمصير الفقراء صناديق الموتى بفعل عدم تجهيز المستوصفات و المستشفيات العمومية في ظل ارتفاع نسبة النمو الديموغرافي و تعميق التفاوت الاجتماعي و الطبقي و الإبقاء على الأجور المجمدة بما لا يتوافق و ارتفاع نسبة الاستهلاك و الغلاء المعيشي والقضاء على مجانية التطبيب .
2- ضرورة إيقاف تسديد الديون:
انطلقت سياسة التقويم الهيكلي في بداية عقد الثمانينات حيث قدم صندوق النقد الدولي إلى المغري –بطلب منه- مجموعة من الديون ترتفع بارتفاع نسبة أرباحها المضافة في كل سنة .. و تجدر الإشارة على أن الدول المستدينة تم تسديد ديونها عمليا من خلال مستويين:
- المستوى الأول: نهب المراكز المالية لثروات الشعوب المستدانة من خلال المد الاستعماري الامبريالية "الكولونيالية" و إفقارها بدل تنميتها.
- المستوى الثاني: إن الديون الأصلية تم تسديدها أضعاف الأضعاف في حين أن ما تسدده الحكومة الحالية ليس الا فوائد عن الدين دون الحديث عن اصل الدين "القانون المالي ل 2003 خصص 41.759 مليار خدمة للديون" و تضمن المؤسسات المالية سطوتها على الشعوب من خلال توصياتها المعمقة للأزمة الاجتماعية و تتلخص إملاءاتها فيما يلي:
- تشجيع التبادل الحر و إلغاء التعرفة الجمركية.
- انسحاب الدولة الكلي من المرفق العمومي و تخليها عن الحماية الاجتماعية لمواطنيها و إحلال مكانها همجية السوق "الخوصصة..".
- تدمير الاتفاقيات الجماعية و المكتسبات العمالية "مدونة الشغل" التي تخدم الباطرونا ميثاق التربية و التكوين الرجعي- قانون الحريات العامة و مشروع قانون الإضراب الخطير..".
- تشجيع الجمعيات التنموية و التعاونيات الشكلية لمساعدة الدولة على الانسحاب التدريجي. هذه الجمعيات التي تعيش على نظام الصدقات الدولية و التي أصبحت مصدر رزق و تنمية الموارد الشخصية لمسؤوليها...".
4- الخوصصة و الجريمة المنظمة:
تخوصص الدولة مجمل قطاعاتها العمومية الحيوية من أجل ملأ الخزينة العامة التي أنهكتها الاختلاسات و تدبير المال العام "فضيحة 500 مليار بصندوق الضمان الاجتماعي- القرض الفلاحي و العقاري..." فاتصالات المغرب مثلا تدر أرباح على خزينة الدولة بنسبة تقدر 9 مليار درهم و مع ذلك عرضت 35% من رأس مالها للخوصصة كذلك شركة التبغ المعروضة للخوصصة و تدر 7.2 مليا كمدخول لفائدة الميزانية. في حين خوصصة الماء و الكهرباء لصالح شركة ريضال و امانديس التي أقرت فواتير خيالية لسكان تطوان و يعقوب المنصور بالرباط. أما حالات الطرد التي تصاحب الخوصصة فحدث و لا حرج (RAMONCCF-COMANAV) فللخوصصة لا تعني سوى إيقاف نظام ترسيم العمال و إحلال مكانة العمل بالعقد و هذا ما بدأت تشهده الجماعات المحلية من خلال شركات النظافة ناهيك عن ملفات المسؤولين الوزراء التي تورطوا فيها و على رأسها فضيحة 8000. منصب عمل في شركة النجاة ANAPEC الوهمية.
المنظمات الجماهيرية و الأحزاب السياسية:
في دورة من التراجع للقيادات البيروقراطية بدأت ملامح حركة اجتماعية جماهيرية متنوعة بين "إضرابات عمالية منسلخة عن الرقابة البيروقراطية – احتجاجات المعطلين و الطلبة والعمال والفلاحين - للساكنة جراء الغلاء المعيشي".
ان انصهار مجموعة من الأحزاب الديمقرتطية في تسيير الأزمة الخانقة لم يزد الوضع إلا تراجعا في حين شكل تخاذل مجموعة من النقابات عن تأدية مهامها التاريخية توقيع لهزيمة شرسة اتجاه أطماع الشركة المتعددة الجنسية و الباطرونا الهمجية. أما على مستوى النضالات الجماهيرية فلا تزال حركة المعطلين تتخبط في عزلتها النضالية في حين بدأت ملامح رفض اجتماعي غير سياسوي داخل أسوار الجامعة تطالب بالحق في المنح الطلابية و التنقل و السكن.



#يسير_بلهيبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان : الأطماع الامبريالية
- الاصلاح الجامعي وضرورات النضال المشترك
- مدخل: كتاب المسالة الدينية والفكر التقدمي
- دروس النضال العمالي بالجماعات المحلية
- -المسالة الدينية والفكر التقدمي -الجزء الاول
- الى اين تتجه الاممية الرابعة؟
- الراهن الروسي ... و الحنين إلى السوفيات
- إشكالية التنمية ومصداقية المنظمات الغير الحكومية
- مهامنا وادوات نضالنا في خدمة جماهيرية النضال الحقوقي


المزيد.....




- زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 استعلام جدول الرواتب ا ...
- “بزيادة 100 ألف دينار mof.gov.iq“ وزارة المالية العراقية روا ...
- منحة البطالة للمتعثرين.. كيفية التقديم في منحة البطالة للمتز ...
- فرصة جديدة.. رابط التسجيل في منحة البطالة بالجزائر مع الشروط ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1793 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- “حالًا استعلم” .. رابط الاستعلام عن وضعية منحة البطالة في ال ...
- مكافأة مع مع القبض لبعض الموظفين .. بشرى سارة.. مواعيد صرف م ...
- “زيادة فورية 20.000 دينار“ موعد صرف رواتب المتقاعدين 2024 با ...
- تبليسي.. طلاب الجامعات يتظاهرون ضد قانون العملاء الأجانب في ...
- غوغل تسرح 28 موظفا بعد اعتصامات احتجاجا على عقد مع إسرائيل


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - يسير بلهيبة - من أجل نقابة مكافحة و مناضلة :- الجزء الاول -