أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - السؤال ،كيف كانوا هم يفهمون الإسلام ؟














المزيد.....

السؤال ،كيف كانوا هم يفهمون الإسلام ؟


فارس الكيخوه
(Fares Al Kehwa)


الحوار المتمدن-العدد: 6886 - 2021 / 5 / 2 - 04:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من أنا حتى اقول كيف افهم الإسلام ،والإسلام كما يقولون هو دين الله ولا يقبل غيره في الآخرة..من أنا حتى أقول كيف افهم الإسلام ,والرسول كما يؤمنون ،عرج به إلى ربه في جنح الليل وقابله ؟ من أنا حتى أقول كيف افهم الإسلام ،والقرآن يدعون انه كلام الله الذي لا يأتيه الباطل ...من أنا حتى أقول اليوم وفي القرن الواحد والعشرين كيف افهم الإسلام وهناك أكثر من مليار ونصف مسلم اليوم ؟
** انا امؤمن بأن الأديان جميعها صناعة بشرية.انا لم اكن في عصر الأنبياء والمعجزات, وكذلك هؤلاء المليار والنصف ، لكن هناك من كان، وهي أفضل من يقول لنا كيف هي كانت تفهم الإسلام….. ام المؤمنين عائشة،احب زوجات الرسول الى قلبه ، وهي قطعاً تفهم الإسلام ومحمد مليون مرة افضل من المليار والنصف ، أليست هي القائلة " ما أرى ربك إلا يسارع في هواك"...!!!!!!!!
** المليار والنصف لم يكونوا في زمن محمد والصحابة .ولكن الخليفة علي بن ابي طالب ،كان وهو كان يفهم الإسلام مليون مرة أفضل من المليار والنصف ،اليس هو القائل " القرآن حمال أوجه " !!!!
**المليار والنصف لم يكونوا في زمن محمد والصحابة ،ولكن الخليفة عمر ابن الخطاب كان .. أليس هو القائل "إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يُقبلك ما قبَّلتك" !!! او ليس هو القائل عندما كان النبي يحتضر وطلب أن يكتب لهم شيئا ..فقال لهم عمر " دعوه أنه يهجر " !!!!
** المليار والنصف لم يكونوا في عصر محمد والصحابة ولكن شاعر الرسول كان، حسان بن ثابت وهو الذي عاش وعاشر محمد ورسالته.أليس بيت شعري من شاعر الرسول أفضل من مليون مقالة نكتبها نحن ! يقول شاعر محمد ،بل هو يختصر الإسلام كله "دعا المصطفى دهرا بمكة لم يجب ... وقد لان منه جانب وخطاب
فلما دعا والسيف صلت بكفه ... له أسلموا واستسلموا وأنابوا"..
** المليار والنصف لم يكونوا في عصر محمد والصحابة ولكن كاتب الوحي عبد الله بن أبي سرح ،كان، أليس هو القائل " إن كان صادقاً فقد أوحي إلي مثلما يوحى إليه، وإن كان كاذباً فإنما أقول مثلما يقول " !!!!!
سيقولون هذا موروث غير صحيح ،وسيقولون لا تحسب هذا عن الإسلام .وسيقولون هذا ضعيف.وسيقولون نحن لدينا القرآن فقط،وهذا كلام ليس من القرآن.وسيقولون هذه شبهات ،وسيقولون وسيرقعون وووووو
وأنا أقول...رقعوا براحتكم فالذي أعرفه ومتأكد منه ، إن هذا ليس من جيبي.هذا تراثكم. وهذه فقط دعوة للتفكير والتحليل العقلي والمنطقي لهذا التراث الفوضوي المتضارب والذي نحن نتنقده لانه لم ينتج سوى انسان فاشل ،مزدوج الشخصية ،اسير لأفكار انتهت مفعولها.انسان يكره الآخر ويحتقره، انسان يحب الرجوع إلى ذلك الماضي التعيس ،والاهم في رأي ،انسان يخاف أن يواجه الحقيقة….
هذا هو دينكم ،وهذا هو تراثكم.وهولاء هم الصحابة ،الذين جمع من صدورهم القرآن والأحاديث والأشعار.….مبروك عليكم…
تحياتي..
نعم للتنوير..لا للتخدير.



#فارس_الكيخوه (هاشتاغ)       Fares_Al_Kehwa#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف سيتعامل شيوخ الاسلام مع....
- رسالة البابا إلى أهل العراق.
- نحن ناس أسياد بلد.
- هل صدق الله العظيم 2
- استوصوا بالأُسارى خيراً........ أم !
- عضة الرسول.....
- تعالوا نتعرف على أسماء إخوة يوسف....
- هل صدق الله العظيم ؟
- هل هي تستأنسوا،......... أم تستأذنوا ؟
- هل القرآن...........معجزة ؟
- الخرافة المقدسة 2
- ودرسا في الإنسانية..3
- الخرافة المقدسة 1
- مجزرة بني قريظة،وصمة عار على جبين كل مسلم .
- القرآن يفضح نفسه بنفسه 1
- لن يتمكنوا من ذبح الجمهورية
- قال ربكم ادعوني استجيب لكم
- حوار مع جاري حول الأديان. واله الأديان.
- قصة الملك سليمان والهدهد . ما الحكمة ؟
- اخلاق إبراهيم (أبو الأنبياء).تحت المجهر ؟


المزيد.....




- من سوريا إلى ألمانيا .. العنف الطائفي وصل الشتات السوري
- صحيفة سويسرية: الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط بين التهديد ...
- حركات يهودية مناهضة للصهيونية تتحدى إسرائيل من أوروبا
- وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
- الأردن.. النيابة تستدعي -متسترين- على أملاك جماعة الإخوان
- مقتل الشاب يوسف اللباد بعد اعتقاله بالجامع الأموي يثير جدلا ...
- النيابة الأردنية تستدعي متهمين -بالتستر- على أملاك جماعة الإ ...
- مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون
- فلسطين.. ملثمون يعتدون بالضرب على رئيس بلدية الخليل أثناء خر ...
- سوريا: وزيرا الداخلية والعدل يتعهدان بمحاسبة المتورطين في حا ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - السؤال ،كيف كانوا هم يفهمون الإسلام ؟