أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله عنتار - نحو أنسنة الخطاب الديني/ ملخص لكتاب خطبة الجمعة بين الديني والسياسي دراسة في أبعادها الدينية والسياسية والجندرية والطبقية















المزيد.....

نحو أنسنة الخطاب الديني/ ملخص لكتاب خطبة الجمعة بين الديني والسياسي دراسة في أبعادها الدينية والسياسية والجندرية والطبقية


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 6880 - 2021 / 4 / 26 - 18:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعتبر هذه المساهمة بمثابة ملخص لواحدة من الدراسات النادرة والهامة التي انصبت حول الخطاب الديني، إذ تندرج ضمن سوسيولوجيا الأديان وتعمل على تحليل ونقد الخطاب الديني وتراهن في الوقت نفسه على عقلنته وأنسنته ، وقد كانت في الأصل عبارة رسالة جامعية أعدها الباحث السوسيولوجي عبد الله عنتار لنيل رسالة الماستر من جامعة الحسن الثاني في سنة 2018، ونشرتها دار زهدي بالأردن سنة 2019. ويتوسل الباحث في دراسته ثلاث منهجيات كبرى:
- المنهج الفينومنولوجي القائم على الملاحظة بالمشاركة.
- المنهج الماركسي الذي يربط الوقائع بسياقها التاريخي والاقتصادي والاجتماعي والسياسي.
- المنهج التفكيكي الذي على تفكيك وتحليل كتابات و أقوال الفاعلين الدينيين والاجتماعيين.

-------------------
أستنتج من خلال هذه الدراسة التي تتعلق بخطبة الجمعة أن هناك تعارضا جوهريا بين المؤسسة الدينية
(المسجد) وما بين المجال الاجتماعي الذي تتحيز فيه هذه المؤسسة، فإذا كان المسجد يحظى بهالة
وقدسية، إذ أنه شامخ بطلائه وزخرفته ومئذنته التي تضارع السماء وبالاسم الذي يحمل (السعادة)
والأدهى من ذلك يعتبر المسجد بيت الله، فإن المجال الاجتماعي الذي يتموقع فيه المسجد هو مجال الإنسان أي مجال المحايثة والوضاعة التي تتجلى في مظاهر (التسول، التوسل والتضرع، الاستجداء،
الجلوس على الأرض، النظر إلى الأسفل...إلخ)، ويتضح هذا الفرق أكثر حين العناية بالمسجد وتأثيثه رغم أنه مؤثث بطريقة جيدة ونسيان الإنسان الذي يعاني الفاقة والعوز والمرض، عندها يصير الله والإنسان مجرد وسيلة في نظر بعضهما البعض، فالمصلي عندما يقدم المال إلى المسجد والمتسول، فهو يتخذ منهما وسيلة للوصول إلى الله ، أما المتسول لما يأخذ المال، يتخذ من الله وسيلة لكي يصل إلى الإنسان من خلال الحفاظ على بقائه في معركة الحياة والتي تتجلى في تحدي الفقر والمرض والفاقة، ومن ثمة فالمطلوب من الباحث أن يستخدم المنهج التفهمي الفينومنولوجي متفهما المبحوث من خلال توظيف مفهوم الاستحضار، إنه شكل من أشكال المعايشة للآخر، لكن الملفت أن العلاقة ما بين مبحوث وآخر تقوم على مفهوم الاستعداء من منطلق أن الجحيم هم الآخرون، وبالتالي فالاستحضار منتف، بينما الاستعداء هو الحاضر، ولكنه يتم التغاضي عن فكرة أن كل البشر أتوا إلى هذا العالم عراة ويشن كل إنسان العداء ضد إنسان آخر في سبيل الحياة، مع ضيق أفقه، ودون نسيان الاتكال على الله لأنه لا يقبل الظلم، بيد أن هناك من يرى أن هذا الموقف هو موقف متهافت، فالظلم فعل إنساني حصل في التاريخ وتبين بالملموس أن الله من خلال النصوص الدينية كان دائما إلى جانب الأقوياء (ختان النساء والعبيد على سبيل المثال )، وعلى الرغم من ذلك تأكد لي أن المتسولين الذين أجريت معهم البحث والدراسة يثقون في الله ولا يمكن أن يفترقوا عنه، فالله هو سلوان وعزاء الإنسان في معارك الحياة، لئن كان البعض يعتبر أن الإنسان قد هبط والمعبد (المسجد) قد صعد، فإن العكس هو الذي حصل في نظر بعض المبحوثين والمستجوبين، و الإنسان لم يهبط، بل الله هو الذي هبط ولم يعد الإنسان يستحضره في سلوكاته وفي علاقته بالآخرين، إن كل ما يقع هو ابتلاء للإنسان جراء ما يقوم به من أفعال وسلوكات سيئة، ومن هذا المنطلق اتضح لي من كلامهم : أن الله ليس مسجونا، بل إنه مبثوث في كل مكان، وإن دل هذا الوصف على شيء، فإنما يدل على تشخيص حسي لله من لدن العقل البدئي، إنه عقل جمعي وشعبي لا يستطيع أن يجرد الله وأن ينزهه ويرفعه، بل يلجأ إليه من خلال بيته، ولكن لا ينفي حضوره في الوجود البشري بكيفية ملموسة مادية، فالإنسان لم يستقل ماديا (التسول) حتى يستطيع أن يجرد الله، وبالتالي يكون
الإنسان قد فكر في الموجود (المال، الحسنات)، ولكنه نسي الوجود (الموت، القلق)، لذلك فالسبيل الوحيد لنشدان الوجود هو العزلة بغية الوصول إلى أورغازم الوجود.وإذا كان هناك تعارض بين المؤسسة الدينية والمجال االجتماعي الذي تتحيز فيه، فإن هذه المؤسسة التي تتعلق بالمسجد تتعارض مع مفهوم الإنسان، بل إن هناك اختلافا في تحديد دلالة بيت الله، فالبعض يرى أن بيت الله هو المسجد، في حين البعض الآخر يرى أن الله لا بيت له، غير أن المسلمين يعتبرون أن بكة (مكة) هي أول بيت كان محط تشريف وتقديس من قبلهم، لكن النبي في أكثر من حديث أكد على علو وسمو الإنسان المسلم على الكعبة، بالمقابل لاحظت أن الإنسان غير المسلم لا يحظى بقيمة بالمقارنة مع المعبد، بل يتم شيطنته ووصمه بالملحد أو المشرك تصل حد هدر دمه مثال (عصماء بنت مروان) كتجربة حصلت في بدايات التاريخ العربي الإسلامي بين المسلمين والمشركين، وهذا يؤكد بالملموس أولوية الدين على الإنسانية، لكن
أليست هناك آية واضحة في القرآن تؤكد أن الدين هو رحمة لجميع الناس من خلال تكريس ثقافة التعدد
والاختلاف ؟ لقد نفى الواقع هذه الدعوة، فالمسجد النبوي الذي كان مظهرا من مظاهر التواضع صار
تجليا صارخا للأبهة السعودية من خلال التيجان المذهبة والأعمدة الرخامية وقد لاحظ الأنثربولوجي عبد الله حمودي ذلك في رحلته إلى الحج، فالإنسان ليس غاية في ذاته، وإنما
المعبد هو الغاية وصار رمزا للهيبة والسلطة التي تسخرها الدولة لتسفيه الإنسان من خلال حشره
وشيطنته داخل طائفة معينة على الرغم من أن الدين يحث على عدم التمييز بين الناس.
ولئن كان المسجد النبوي في بدايته متواضعا ومفتوحا لكل الناس، فإن النبي من جملة ما حث عليه هو
التبكير واحتلال الصفوف الأولى في المسجد، لكن ملاحظتي للواقع تكشف أن المساجد التي تتحيز في
العالم القروي وفي المناطق المهمشة تبين أنه لا وجود لتراتبية بين المصلين، ولكن هناك تراتبية بين
النساء والرجال، فالمقدم باعتباره ذات حاملة للسلطة – يساوي 02 شاهدا- يجلس في كل الأماكن بالنظر
إلى مهمته الرقابية، بينما في الأماكن المركزية وبالضبط في المدن الكبرى لاحظت أن المساجد تتسم
بتراتبية ملحوظة وظاهرة من خلال الحواجز والمتاريس التي تفصل رجال السلطة عن المصلين العاديين
من جهة، وبين النساء والرجال من جهة ثانية، والأمر يعزى إلى قابلية المصلين للخضوع والتسليم
بالسلطة وكذلك هناك من الأفراد من يقبل بذلك من أجل التقرب لرجال السلطة لتحقيق أغراض شخصية،
مع العلم أن استلام الوثائق من الإدارة هي حق، والملفت أن رجال السلطة ليسوا وحدهم من يستحوذون
على الصفوف الأولى، بل حتى رجال الدين، إذ هناك أحاديث نبوية تكرس أفضلية العالم على العابد، وهذه
الأفضلية تكرس من خلال الأجهزة الأيديولوجية ( إعلام، المسجد)، بالإضافة إلى سلطة العادات
والتقاليد والكاريزما التي يتمتع بها بعض الأشخاص، فهي تخلق التراتبية بين المصلين من جهة و بين
والمصلين والمصليات من جهة ثانية، فالنساء حكم عليهن أن يقبعن في الصفوف الأخيرة مع الحرمان من
الآذان والإمامة، إلا أنه في المجال الصوفي كسرت المرأة كافة الحواجز الدينية وتسنمت مرتبة الأولياء كما هو الحال لربيعة العدوية، بيد أن المجال الصوفي هو مجال مهمش، ناهيك عن أنه يفرض على المرأة التخلي عن أنوثتها والتشبه بالرجال، وعلى الرغم من ذلك استطاعت الإمامة التركية- الألمانية سيريان أتاش تكسير الحاجز بين المرأة والرجل وبين كل الأديان بتأسيسها لمسجد بن رشد- غوته. فهل يعد هذا الفعل مدخلا نحو تكريس التسامح الديني والمساواة بين الجنسين وكل الميولات الجنسية ؟
لقد كشفت لي ملاحظاتي أن الخطيب يتعالى على المتلقين وجموع المصلين، إذ يعمل على دغدغة
عواطفهم ومشاعرهم من خلال التغني بالبطولات و الأمجاد التي حصلت في الماضي، وهكذا اتضح لي
انطلاقا من العينة المستجوبة أن الخطيب يتناقض ويتعالى على الواقع مكرسا شتى أشكال الوثوقية
والانغلاق، فهو لا يتحدث عن التحديث السياسي كتحديث المؤسسات المتعلقة بالدولة والقضاء والتعليم،
المواطنة، العلمانية ...بل إن الخطيب يكتفي بإعطاء دروس فقهية طقوسية (الصوم، الزكاة...)، ولا يخوض في المشاكل الجوهرية في الحياة من قبيل الخوض في مشاكل البنية التحتية كالطرق والملاعب مكتفيا بتلاوة الخطب التي تأتي من وزارة الأوقاف، إلا أنه في القرى والمداشر البعيدة يكون الخطيب قريبا من مشاكل الناس اليومية.واضح أن خطبة الجمعة تختلف في مضمونها من مجال إلى آخر، إلا أنها في الوقت نفسه تكرس التفاوت الجندري بين المرأة والرجل، إن العصا التي يحملها الخطيب ذات قيمة استعمالية، والغرض منها هو اللطم والصفع، إذ يستخدمها الراعي لإخافة الغنم والخطيب لتخويف المصلين والمؤمنين، فمن خلال العصا انتصر موسى على فرعون، وبالتالي تحيل العصا على السلطة والغلبة، كما تتضمن معاني البرهان والحق، إنها تتوخى إرجاع الرعايا إلى الطاعة، والنبي باعتباره مرجعية المسلمين هو الآخر كان يحمل عصا، بل حتى الله حينما أراد أن يعجز قوة فرعون استعمل العصا، ومن بين التأويلات التي أعطيت للعصا من لدن المستجوبين أنها ترمز إلى القضيب الذكوري أو إلى الحكمة الذكورية، وبالتالي تتماهى دلالة العصا مع مضمون الخطبة التي تكرس التفاوت بين الجنسين، من خلال الربط بين عري المرأة وتخلف المجتمع، فالخطيب يحول المرأة إلى شماعة لكل مظاهر الإخفاق الحضاري، وبالتالي يرى أن تقدم المجتمع مرهون بتحجيب المرأة، لكن الشهادات والملاحظات التي قمت بها بينت لي أن المرأة السافرة هي الأكثر تقدما، والملفت أن الخطبة تعاملت بحيف مع المرأة المغربية التي تبدع في مختلف مجالات الحياة، إذ باتت تشتغل في الميكانيك وتشتغل في وكالة النازا.
إن خطبة الجمعة لا تقصي المرأة وحسب، بل إن خطبة الجمعة تكرس الطبقية في المجتمع المغربي،
فالخطيب ينظر إلى مسألة الفقر والغنى كمسألتين طبيعتين، فالغني يولد غنيا والفقير يولد فقيرا، غير أنه
من اللازم القول أن الخطبة محتكرة من قبل الطبقة المهيمنة، إذ لاحظت من خلال تحليلي لخطبة الجمعة
أنها تشيطن المحتجين في الريف المغربي وتتهمهم بالفتنة، ويشكل هذا المعطى عنفا رمزيا، مع العلم أن
المحتجين لا يطالبون سوى بتعاقد اجتماعي يحتوى على تعهد بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بيد أن الخطيب وظف نصوصا دينية لتخوين المحتجين وحول العلاقة بين المحتجين والدولة إلى علاقة عمودية (الساكنة - الله) بدل عالقة أفقية (الساكنة - المخزن) ، أي أن الذين يسيرون البلاد مسؤولون أمام الله وليسوا مسؤولين أمام الشعب، إن خطبة الجمعة التي تم بثها بمسجد محمد الخامس بالحسيمة ميزت بين الفقراء واألغنياء، ووصفت المحتجين بالأشرار الذين لا ينصرهم الله ، بينما الذين قبلوا بالوضع وصفتهم بالأخيار ، كما حفلت بالتمييز بين العوام ورجال الدين، وأكدت أن الحكام بحاجة إليهم، إذ يشرعنون حكمهم، في حين يبقى الفقراء والعوام هم الآخرون بحاجة كذلك إلى رجال الدين بغية تبرير بؤسهم والتحلي بالصبر وانتظار الآخرة ، ولا أنسى أيضا أن الخطيب لعب كثيرا على نفسية المتلقين وتهديدهم بالفتنة، إذ دعاهم إلى التمسك بحبل الله ، ولكنه في واقع الأمر دعاهم إلى التمسك بحبل المخزن، وفي هذا الصدد أشير إلى أن الخطيب ألغى نهائيا الدعوة بالخير والنجاح من أجل الشعب، واكتفى بالدعاء من أجل الملك والنبي والصحابة.
وإذا تكلمت عن الفرد، فإنني أقول أن التاريخ العربي القديم عرف حضورا قويا لمفهوم للفرد من خلال
تجربة الصعاليك، كما حفلت الجاهلية أيضا بتعدد ديني، إذ ضمت ثمانية أديان، لكن مع انتشار الإسلام
انحسرت الحريات الفردية، إذ تم تحطيم الأصنام وقتل المشركين، وفرضت الجزية على أتباع الديانات
(السماوية)، إلا أنه خلال الفترة العباسية لمعت شخصية قوية تعبر عن الحريات الفردية، ويتعلق الأمر
بالشاعر أبي نواس الذي دافع في أشعاره عن المثليين والمغايرين بصفة عامة، أما من خلال مواقف
المستجوبين المترددين على خطبة الجمعة حيال الأقليات الفردية، فأجد أن هناك تضاربا في التعاطي مع
المفطرين في رمضان، فهناك من يقول برفضهم استنادا على الفصل 222 من القانون الجنائي أو انطلاقا من الحس الشعبي، وهناك من يقول بقبولهم، إلا أنهم مستهجنون ضمن
خطبة الجمعة، أما المثليون، فهم مرفوضون كلية، لا من جانب المجتمع (قوم لوط)، ولا من جانب الدولة (الفصل 489)، والشيء نفسه بالنسبة للبهائيين الذين لا يعرفهم أحد ممن التقيتهم.
ويبقى السؤال المركزي: ألا يجب تغيير الخطاب الديني تغييرا جذريا بغية المساهمة في تحديث المؤسسات والأفكار والأشخاص؟



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية لا تتجزأ
- الوداع أيتها البطلة
- في الحاجة إلى العلم والعلمانية
- العلم والعلمانية
- المسيحية والإسلام وخواطر أخرى
- الحراك العشريني: روح الديمقراطية المتجددة
- لماذا لم نخرج من كبوتنا الحضارية ؟
- لا ديمقراطية دون صيانة حقوق الأقليات
- نحو إلغاء الفصل 490
- تأملات في قضايا العالم القروي
- في الحاجة إلى العلمانية : نحو نقد متعدد الأبعاد
- رهان على التحرر: نحو نقد متعدد الأبعاد
- رهان على الأنسنة: نحو نقد متعدد الأبعاد.
- تأملات في زمن الكورونا (٥---)
- تأملات في زمن الكورونا (٤)
- تأملات في زمن الكورونا (٣)
- تأملات في زمن الكورونا (٢)
- تأملات في زمن الكورونا (١)
- الشغل بين الحرية والاستلاب
- الشغل بين التحرر والاستلاب


المزيد.....




- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الله عنتار - نحو أنسنة الخطاب الديني/ ملخص لكتاب خطبة الجمعة بين الديني والسياسي دراسة في أبعادها الدينية والسياسية والجندرية والطبقية