أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - في الحاجة إلى العلمانية : نحو نقد متعدد الأبعاد















المزيد.....

في الحاجة إلى العلمانية : نحو نقد متعدد الأبعاد


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 6798 - 2021 / 1 / 25 - 20:34
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


-1-
#_في_الحاجة_الى_التربية_العلمانية .

أؤمن بالتربية العلمانية إيمانا لا جرم فيه، العلمانية تربية على الاختلاف وعلى التعددية وتربية على كيفية تدبيرهما، ولا يمكن أن يكون هناك رأي واحد وحقيقة واحدة وفكرة واحدة سواء باسم السلطة أو باسم الأغلبية أو باسم السماء أو باسم الأرض أو باسم الملة أو باسم العقيدة، ولا يمكن جرف حقوق الآخر تحت أي اسم وباسم أي اسم، لأن العلمانية هي اسم لكل الأسماء لا تنكر أي اسم، لا تنكر المؤمن الذي يتقي الله في المسجد، ولا تنكر عاشق الخمر الذي يتجرع ماء الحياة في الحانة، ولا تنكر الصوفي في خلوته، ولا الطبيعي المتحرر من كل شروط الثقافة. هكذا هي العلمانية ستبقى أرضا للجميع مهما اختلفوا، لأن قدر البشر هو الاختلاف، لا الوحدة. اعلم أيها المؤمن أنه بقدر ما تدافع عن عقيدتك، فهناك ملحد متحرر من أي عقيدة، واعلم أيها الناسك المتمسح بالأخلاق والورع والتقشف، أن هناك من يعشق الحانات ويتلذذ بماء الحياة. لا يمكن لهذا أن يفرض حياته على ذاك ولا يمكن لذاك أن يفرض حياته على هذا. لأن حياة هذا ليست هي حياة ذاك. إلا أن العلمانية تجمع هذا وذاك على أرضية التعدد والاختلاف.

-2-

#_الكريمي

كان الفنان محمد بلحجام(الكريمي) صوتا نادرا وجامعا ومتكلما باسم الثقافة الشعبية الشفوية، لا الثقافة المكتوبة الرسمية، و كان ناطقا باسم اللاشعور الجمعي في أبعاده الاجتماعية والدينية والسياسية في قالب فكاهي يرتكز على النكتة. ولد فقيرا وعاش فقيرا ومات فقيرا يحمل كل الود والحب للناس. لقد اتسم بقدرة فائقة على جعل متابعيه يضحكون بشكل ذكي، كما كان يخوض في عدد من القضايا ويحطم الطابوهات والخطوط الحمراء لما كان يقدم الفرجة في سياق ما يعرف بـ"الحلقة" التي هي عبارة عن تجمع للناس في الأسواق أو الساحات حول شخصه، وهو يقوم بعروض يسلي فيها متابعيه بالقصص والحكايات التي كانت تنفذ إلى تيمة الجنس وأنماط التدين ومكر السياسة وتلونات الحياة ... لقد كان الكريمي كوسموبوليتيا حينما حول الساحات المغربية إلى أغورا تستعرض هواجس وأحلام اللاشعور الجمعي المغربي، لكن مع الأسف لم يحظى بأعمال تليفزيونية وثائقية ولا التفاتة من هنا أو هناك تسلط الضوء على نوادره وأعماله الخالدة.
-3-
اليوم فاض وادي درعة، فاض بفعل تساقطات مطرية غزيرة عرفتها منطقة درعة، وادي درعة يبقى دوما هو الاستثناء، هل هناك واد في المغرب يعرف معنى السفر والشقاء والتيه أكثر من وادي درعة؟ ينبع هذا الوادي الصحراوي العملاق من الأطلس الكبير ويتيه في الصحراء حتى يشارف الحدود الجزائرية، مارا من ورزازات، ثم يزحف شيئا فشيئا حتى يصل إلى طاطا فأقا، سرعان ما يتوجه غربا و يصب في المحيط الأطلنطي في مكان غير بعيد عن شاطئ الوطية بإقليم طانطان ويكون قد قطع حوالي 1200 كلم.
-4-

#_نحو_لاهوت_جديد

على ذكر تحويل كنيسة آية صوفيا إلى مسجد، هذه الكنيسة بناها البيزنطيون سنة 532 وحولها محمد الثاني العثماني إلى مسجد في القرن 15، في ثلاثينيات القرن 14م حاول الرحالة المغربي ابن بطوطة أن يكسر السياج الوثوقي والجغرافي والثقافي بين المسلمين والمسيحيين، وقام بزيارة مدينة القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية، والأدهى من ذلك حاول أن يدخل إلى كنيسة آية صوفيا، إلا أن القس منعه من ذلك واشترط عليه الركوع للصليب، فأبى ابن بطوطة وعاد أدراجه، أما الأديرة والكنائس العربية، فكانت مفتوحة في وجه المسافرين والرحل والنساك، ومن يعود إلى رحلته سيلاحظ أن بطوطة يشيد بدير عربي مشهور اسمه فاروص يوجد بسورية كان يطعم ويستضيف كل العائدين والذاهبين، والعمل نفسه كانت تقوم به الزوايا والخانات في العالم الإسلامي. وبطبيعة الحال ابستيمية القرون الوسطى تختلف عن ابستيمية العصور الحديثة، كانت كل ديانة تحرم على غير المؤمنين بها ولوج معابدها اللهم بعض الاسثتناءات هنا وهناك، إلا أن الكنيسة الكاثوليكية بعد المراجعات اللاهوتية التي قامت بها في الستينات من القرن الماضي أصبح متاحا لأي إنسان ولوج الكنيسة مهما كان دينه. الآن بعد أن صارت كنيسة آية صوفيا مسجدا لا يمكن للمسيحيين الدخول إليها كما منع ابن بطوطة من الدخول إليها وهو مسلم. لكن متى كانت بيوت الله تمنع عن في وجه عباد الله ؟ هل هناك مانع إن خصص جزء للمسلمين وجزء آخر للمسيحيين ؟ في فلسطين وبعد أن منعت إسرائيل المسلمين الفلسطينيين من الصلاة في المسجد الأقصى فتحت لهم كنيسة القيامة أبوابها، وهناك كنائس في ألمانيا فتحت أبوابها للمسلمين لأداء صلاتهم الإسلامية، ألسنا بحاجة إلى لاهوت جديد منفتح؟ لما نقرأ هذا البيت الشعري لابن عربي في القرن 13 نشعر فعلا أن زمننا بحاجة إلى لاهوت جديد:
(لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي .. إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
ِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني) هذه الأبيات المقتبسة من " ترجمان الأشواق" توحي بأن كل الطرق تؤدي إلى الله، ولا موانع وحواجز بين الأديان.
-4-
#_الوهم_والواقع

من يقرأ كتاب : (العقل في التاريخ ) سيلاحظ أن هيغل يقول بأن التاريخ حركة الفكر بعد أن كان الفكر منغمسا في الطبيعة، وليس معنى ذلك أن يخترع المؤرخ خيالات من صميم عقله ويصدق أوهاما وأفكارا تكون بمنأى عن الواقع، ولذلك فالتاريخ لا يكون عقلا إلا حينما يستخلص المؤرخ التجارب من الواقع، ويكون راشدا لا طفلا للطبيعة يصدق حكاياتها الأسطورية، فالتاريخ حركة العقل وهو يبحث عن الاكتمال للسيطرة على الطبيعة، ومن ثمة لا يقبل المؤرخ فكرة أن آدم كلم العبرانيين باللغة العبرية وجعلهم مالكين للحكمة والبصيرة دون الناس، ولن يقبل كذلك أن أثينا هي الالهة التي حمت اليونانيين من الفرس وأن روما مدينة الآلهة ، وقس على ذلك كل الأساطير التي تحفل بها حكايات الشعوب. الأسطورة تبقى أسطورة والتاريخ يبقى تاريخا ويجب أن نميز بين الاثنين.
-5-
#_الوهم_والواقع

من يقرأ كتاب : (العقل في التاريخ ) سيلاحظ أن هيغل يقول بأن التاريخ حركة الفكر بعد أن كان الفكر منغمسا في الطبيعة، وليس معنى ذلك أن يخترع المؤرخ خيالات من صميم عقله ويصدق أوهاما وأفكارا تكون بمنأى عن الواقع، ولذلك فالتاريخ لا يكون عقلا إلا حينما يستخلص المؤرخ التجارب من الواقع، ويكون راشدا لا طفلا للطبيعة يصدق حكاياتها الأسطورية، فالتاريخ حركة العقل وهو يبحث عن الاكتمال للسيطرة على الطبيعة، ومن ثمة لا يقبل المؤرخ فكرة أن آدم كلم العبرانيين باللغة العبرية وجعلهم مالكين للحكمة والبصيرة دون الناس، ولن يقبل كذلك أن أثينا هي الالهة التي حمت اليونانيين من الفرس وأن روما مدينة الآلهة ، وقس على ذلك كل الأساطير التي تحفل بها حكايات الشعوب. الأسطورة تبقى أسطورة والتاريخ يبقى تاريخا ويجب أن نميز بين الاثنين.
-6-
عاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون من جديد ليؤكد أن ليس لديه أي علاقة متوترة مع المغرب والمغاربة وأنه ينتظر مبادرات من المغرب لحل الأزمة العالقة بين البلدين منذ سنة 1994، ما علينا سوى أن نثمن المبادرات الوحدوية بين الشعوب المغاربية، هذه التصريحات تترك ارتياحا لدى الرأي العام المغاربي وتدفع إلى زيارات رسمية عالية المستوى من الجانبين المغربي والجزائري لإحياء الاتحاد المغاربي الذي تشكل بمراكش سنة 1989، ولقد عبر المغرب في عديد الخطب الملكية عن رغبة المغرب في نسج علاقات أخوية مع الجارة الشرقية للمملكة، فقوة الشعوب في التكتل والوحدة والتعاون الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والثقافي لا في التشرذم والفرقة. وتبقى تونس لاعبا أساسيا في المنطقة بحكم علاقتها الجيدة مع كل الدول المغاربية، وعليها أن تساهم في التقريب بين الجميع.
-7-
ما الذي يحتاج إليه المسلمون من الحضارة الأوروبية في سياقنا الحالي وبشكل خاص؟ لا نتحدث عن مظاهر التحديث (التكنولوجيا )، فالمسلمون حاليا يقبلون كل هذه المظاهر مثل الهاتف، الطائرة... وإن كانوا من قبل يرفضونها بداعي أنها تدخل في نطاق البدع، وما أراد أن يتأكد فليعد إلى رحلات الفقهاء المغاربة في القرن 19 إلى فرنسا وانجلترا مثل السفار والكردودي ولينظر إلى مواقفهم من القطار وخطوط الهاتف وغير ذلك. إن ما يحتاج إليه المسلمون هي العلمانية، وهي أجمل هدية قدمتها الحضارة الأوروبية إلى العالم، وهي دواء ضد التعصب الديني والعرقي، هي دواء ضد استغلال الدين في السياسة وضد الوصاية على عقول الناس، وهي انتصار لمفهوم المواطنة. وبالطبع لم تقدمها للعالم غاية في ذاته، وإنما قدمتها وأبدعتها بعد صراع دموي مرير بين الطائفيين الكاثوليكية والبروتستانتية وبعد قرون من محاكم التفتيش.
-8-

#_ثقافة_الاعتذار

في سنة 1492 سقطت آخر إمارة عربية- أمازيغية- إسلامية بالأندلس وهي إمارة بني الأحمر. وبالطبع انهارت آخر سلطة سياسية ولكن الكثير من المسلمين بقوا في الجنوب الإسباني حتى بداية القرن 17، إلا أن آخرين هاجروا إلى الشمال المغربي واستقروا في تطوان والشاون وسلا وفاس وغيرها من المدن المغربية، بل منهم من ذهب إلى الجزائر وعنابة وتونس ومصر، وهناك أيضا من نزح إلى استانبول بتركيا. لكن من اللافت القول أن المسلمين الذين مكثوا في الأندلس ارغموا على اعتناق المسيحية وتغيير أسمائهم وتعميد أولادهم والحضور إلى القداس الديني يوم الأحد، إلا أنهم من الناحية الظاهرية قبلوا بكل هذه الاكراهات التي فرضتها محاكم التفتيش الكاثوليكية، لكن في حياتهم البيتية كانوا يمارسون طقوسهم الإسلامية واستطاعوا إنشاء لغة موريسكية لا يفهمها الاسبان للتواصل فيما بينهم، وللتوفيق بين الإسلام والمسيحية ساروا على هدى إنجيل برنابا الذي يرفض التثليث وينفي ألوهية يسوع ويؤمن بنبوة النبي محمد ولا تقر به الكنيسة الرسمية. وما طال الأقلية المسلمة من اضطهاد طال أيضا اقلية السفرديم اليهودية التي نزحت هي الأخرى إلى الشمال الإفريقي وإلى هولندا وانجلترا. لكن المذهل أن الاسبان في العقود الأخيرة اعتذروا لليهود ولم يعتذروا للمسلمين، بل إنهم مازالوا يحتفلون بهزيمة الموحدين في معركة العقاب سنة 1212. وبالطبع هذه الممارسات لن تساهم في خلق رابطة أخوية بين شعوب البحر الأبيض المتوسط، مع العلم أن الاسبان لم يعتذروا أيضا عن ممارستهم الاستعمارية في الشمال المغربي خلال عهد الحماية.
-9-
لماذا الحداثيون تراثيون عندنا ؟ تراثيون لأنهم يجعلهم من الماضي الأوروبي وأخص بالذكر الأنوار الأوروبية نموذجا لهم، مع العلم أن الأنوار الأوروبية نجمت عنها الظاهرة الاستعمارية التي استغلت الإنسان البروليتاري الأوروبي والإنسان غير الأبيض، وعملت على استغلال الطبيعة، ولذلك ليس التراثيون هم من يقولون بالعودة إلى زمن النبي وحسب، بل هناك تراثيون يقولون علينا أن نعود إلى أحضان ديكارت وهيغل وديدرو وروسو. ألا ينبغي والحالة هذه أن نشكل أنوارنا الخاصة، أنوار نقدية لتراثنا ونقدية للتراث الأوروبي؟ أنوار ذات بعد ايكولوجي على غرار النقد الرومانسي للحضارة الأوروبية وذات بعد إنساني وكوني تفكك المركزية الأوروبية والغربية الرأسمالية.
-10-
#_المغاربيون

ما الذي يجمع المغاربيين ثقافيا ؟ الكسكس، القفطان، ومن الناحية التاريخية، توحد المغاربيون بمعية بعضهم للنضال ضد الاستعمار، وفضلا عن هذا، في القديم كان دين المغاربيين مشتركا، إذ عبدوا الكبش ومارسوا طقس أنزار، واليوم يؤمنون بالإسلام، إلا أنه حاليا وبكل بساطة فرقت السياسة العالم المغاربي.

Qu est-ce qui rassemble les Maghrébins culturellement ? Le couscous, le caftan... Mais à propos de l histoire, dans les années de 50, les Maghrébins unifiaient ensemble pour lutter contre la colonisation, outre ça, à l époque, la religiosité était commune, les Maghrébins pratiquaient le culte du bélier, et le rite d anzar, et Aujourd hui ils croient à l Islam. actuellement et Tout simplement, La politique a dispersé le Maghreb .



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رهان على التحرر: نحو نقد متعدد الأبعاد
- رهان على الأنسنة: نحو نقد متعدد الأبعاد.
- تأملات في زمن الكورونا (٥---)
- تأملات في زمن الكورونا (٤)
- تأملات في زمن الكورونا (٣)
- تأملات في زمن الكورونا (٢)
- تأملات في زمن الكورونا (١)
- الشغل بين الحرية والاستلاب
- الشغل بين التحرر والاستلاب
- هل هناك فلسفة أم فلسفات ؟ حوار مع كتاب (ما الفلسفة؟) للمفكر ...
- صندوق العجائب : رواية بصبغة إثنوغرافية
- نحو فلسفة غيرية، إنسانيا وإيكولوجيا
- هزيمة العرب أمام اسرائيل هزيمة ثقافية وتكنولوجية
- عرس في دوار أولاد عزوز
- مهرجانات قروية : رؤية نقدية
- نحو قبائل آيت بوكماز : رحلة محفوفة بالمخاطر
- مدينة الرحمة قبل الرحيل
- عالمة الاجتماع حكيمة لعلا (2): احتجاجات الريف وجرادة تعبر عن ...
- السوسيولوجيا ليست محبوبة في المغرب (1) قراءة في حوار عالمة ا ...
- مناجاة لفراشة تأبى الطيران


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - في الحاجة إلى العلمانية : نحو نقد متعدد الأبعاد