بلاغ عاجل! بحث في فائدة « العميد » الأديب صالح جبار

لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)

الحوار المتمدن-العدد: 6879 - 2021 / 4 / 25 - 03:56
المحور: الادب والفن
    

ـ تنهي صحيفة « الفيصل » برئاسة تحريرها من باريس علم كل مبدع و أديب عربي و بالأخص الأخوة الأدباء و المبدعين القاطنين ببغداد و ضواحيها عظيم قلقنا و انشغالنا لإنقطاع أخبار عميد و رائد « الرواية التفاعلية العربية » القاص الأديب العراقي « صالح جبار خلفاوي » منذ حوالي ثلاث أشهر أو يزيد! لقد فقدنا كل قنوات الاتصال الخاصة بالأديب ؛ علما أن الصديق « صالح » يعاني منذ سنوات من عدة وعكات صحية و أمراض مزمنة ـ صعّبت ـ من ديمومة تواصل إبداعه بشكل طبيعي .. بالإضافة إلى بعض « الحروب الشخصية التشويهية » لشخصه من قبل بعض الحاقدين و الحاسدين و الهواة للإصطياد في « المياه المعكرة »! بعيدا عن كل هذا و كل حسابات دنيوية زائلة و تافهة إلى أصحاب الغيرة الأدبية و النزاهة الإبداعية و الضمير الحي ؛ أو بعض مما تبقى أن يسعوا جاهدين كي يتقصوا أخبار الأديب العربي و الإطمئنان على أحواله الشخصية و الصحية موافتنا بكال جديد ، وعسى أن تأتينا أخبارا سارة في خصوص صديقنا الحبيب .
ـ إدارة الفيصل https://www.elfaycal.comـ باريس

#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل