أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الفتلي - بالامس متسولون واليوم محللون














المزيد.....

بالامس متسولون واليوم محللون


عادل الفتلي

الحوار المتمدن-العدد: 6872 - 2021 / 4 / 18 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العمالة والنفاق يتناقضان مع الشرف وطهارة الانتماء
ذكر الله تعالى المنافقون في آيات كثيرة وخصهم في سورة في كتابه الحكيم لما تحمله انفسهم من خطر عظيم على الدين والمجتمع وتوعدهم بعذاب كعذاب من اشرك بالتوحيد ,كما انه سبحانه جرد سحنات وجوههم من نوره كي يميزهم بين خلقه لهذا عندما تنظرهم ينتابك الاستياء والاشمئزاز دون ان تعي السبب والعلة..ونحن العراقيون اعتدنا ان نقول لمن نستسيغ حضوره (من الله كَلبي انفتحلك) ولمن يعكر امزجتنا (من الله ماارتاحلك) وهذا ينطبق تماما على السادة عبد الامير العبودي الذي اثبت اننا على حق عندما نراه ضيفا على برامج الفضائيات تضيق صدورنا لما نسمعه من قلة ادبه وردائة اخلاقه وتطاوله على الضيوف الاخرين اذا مامسوا اسياده او تعرضوا الى مليشيات الموت ولو بكلمة فلايتورع جنابه عن التجاوز بسلاطة لسانه وسوء خلقه وبذائة مفرداته التي تترفع عنها عاهرات الشوارع ومريدي صالات القمار والدعارة كما انه يعد من اشد المحرضين على قمع المتظاهرين وشريكا خسيسا بدمائهم ويفاخر بلعنهم وكيل اتهاماته لهم ولاسرهم .. ولايختلف عنه قريته وشبيهه بسوء الخلق والاخلاق هاشم الكندي حيث ان هذا النكرة كان الذي لم يكن شيئا يذكر كما هو الحال مع اذناب السلطة ودعاة الاحزاب كان يعمل في فضائية الفرات وكل من عمل معه يدرك جيدا ضعف شخصيته المهزوزة والمجردة من ابسط مقومات الرجولة لكنه بقدرة عصابات الاحزاب ومليشيات الانحطاط الذي طوع نفسه ليكون طبالا وبوقا صدئا لها (طلع صوته) وخيل اليه انه صار رجلا ويحق له الاساءة والتجاوز والتطاول متى ماشاء بعد ان كان يعاني من عقد النقص والخوف من المواجهة وظف نفسه لخدمة سلطة الانفلات مدافعا ومحاميا ومبررا لجرائمهم وانتهاكاتهم كسبا لودهم وارضاءً لغاياتهم فيأمن جانبهم ويحتمي بهم فخسر نفسه المريضة اصلا وتناسى هذا الدعي الاهوج ان اهون البيوت بيت العنكبوت, وطالما حرض هذا الزنديق على قمع التظاهرات وابادة كل من يجرؤ على مواجهة اسياده فاتهم ابناء العراق المظلومين بابشع التهم دون ان يمتلك قرينة او دليل او خشية من الله تعالى الحسيب الرقيب..اما استاذ الجعجعه الفارغة المتصابي الناعق خالد السراي الذي تناسى شيخوخته وشيبته واغفل ان الواحد القهار لرقيب وقبره ليس ببعيد فاذل نفسه واطاح بماء وجهه على ابواب الفاسدين لكسب رضاهم فجند نفسه متسولا على ابواب الفضائيات لسنوات عارضا عليهم مواهب التملق وبطولات التسلق عسى ان يتكرموا عليه بظهور طلته الكارتونيه فوجد ضالته لدى بؤرة العمالة والنفاق قناة آفاق ليكون عبدا ذليلا لمالكها عراب الفساد والفشل والانحطاط وعدو العراق والعراقيون نوري المالكي معتبرا اياها فرصة عمره المتهالك فنهق بصوته النكرة والمثير للاشمئزاز وبنبرات الحقارة والنفاق متصديا لكل محاور او ضيف يذكر سيده بسوء ليصف شباب العراق وشرفائه ممن يطالبون بوطنهم وحقوقهم بالعمالة ساترا بذيله عمالة سيده الذي لاتخفى حتى على سكان الاسكيمو ويلصق باحرار العراق اتهامات ماانزل الله بها من سلطان ....
المضحك في الامر ان بعض هؤلاء الذيول الاذلاء يحملون شهادة الدكتوراه !!! كحيدر البرزنجي الذي لايختلف عمن سبقه من الضالين
هكذا يقال,,
ولانستغرب قد يكون العرق دساس فهو ابلغ تاثيرا من الشهادة



#عادل_الفتلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمالة المالكي ودوره الخبيث في العراق
- لَوِ إطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا
- التابع والمتبوع وشعبٌ مفجوع
- محللون ام مطبلون
- ملالي العراق وفن النفاق
- الاغنية العراقية بين الاصوات الناهقة وغياب الذائقة
- انتفاضة تشرين كشفت مؤخراتهم
- دولة كلثم اللوطي
- دولة القانون وقانون الدولة
- شر البلية...محاصصة
- خلطة عبد المهدي السحرية
- سلطة المندَسون
- رياحين الشهادة
- وترجل عن ظهر بغلته
- عذراً ياوطن
- المايشوف بالمنخل ...من عمة العماه
- اليكم... مع التحية
- مخ...طار عصر المغفلين
- سمفونية الانتماء
- سم وزهر...


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الفتلي - بالامس متسولون واليوم محللون