أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - قراءة أولية في العودة الثانية لرايس!!!!















المزيد.....

قراءة أولية في العودة الثانية لرايس!!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1628 - 2006 / 7 / 31 - 08:54
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



((مابين السطور))

على غير العادة تعود وزيرة الخارجية الأمريكية في ذروة العدوان الهمجي الصهيوني على لبنان حيث الحرب العدوانية التي دخلت أسبوعها الثالث حيث تعود رايس بعد اقل من أسبوع إلى المنطقة الملتهبة في جولة عاجلة مرتدة تم الإعلان عنها بشكل مفاجئ حيث جاءت بالمرة الأولى وبتقديرات خاطئة على أمل حسم المعركة المفتوحة منذ الجولة الأولى لصالح حليفتها إسرائيل ولم تلقى جولتها الأولى أي توسل واستغاثة بحجم الجريمة الصهيونية المغطاة بتأييد ودعم أمريكي مطلق حيث كانت ومازالت حربا همجية إجرامية غير مسبوقة على لبنان ولمست رايس خلال جولتها الأولى إصرارا وصمودا والتفاف شعبي رغم الكارثة حول المقاومة منقطع النظير وهذا ترجم التمديد الأمريكي المعلن لاستمرار العدوان الوحشي الصهيوني وعملية الإبادة الجماعية والإرهاب المنظم لمدة أسبوع أخر وعادت بخيبتها وغضبها عائدة إلى روما واشنطن ومن فشل إلى فشل!!!
ورغم أن الأحداث التي لحقت مسامعها حول المعارك الأسطورية في بلدة مارون الراس وبنت جبيل وتكبد قوات العدوان الإسرائيلي خسائر بشرية ومعنوية لايستهان بها وتزايد الرفض الدولي بعد صمت د-أم أسبوعين على همجية المجزرة وتحرك الشارع العربي والإسلامي بحده الأدنى إلا أنها عادت على عجل!!!!

فما سر هذه العودة المرتدة السريعة لرايس؟؟؟

بالتأكيد هي عودة تحمل من الأهمية بقدر ماتستشعر الخطر خاصة إذا ما حادت الحرب القذرة عن أهدافها دون تحقيق أي انجاز تخدم أهدافها السوداء رغم إطلاق يد إسرائيل لضرب كل شبر لبناني!!!!
فهل عادت رايس بناء على استدعاء احد أطراف الصراع متنازلا عن الحد الأقصى لشروطه وأهدافه؟؟؟ أم أنها عادت تحمل في جعبتها عروضا جديدة للطرف اللبناني كي تقبل بالعروض المرحلية بما يحفظ ماء الوجه لإسرائيل ومن خلفها الولايات المتحدة الأمريكية؟؟؟

أي كان فعودتها تحمل مفاهيم النصر والهزيمة فمن المنتصر ومن المهزوم؟؟؟!!! عادت وهي تحمل مشاريع متناقضة فأي تلك المشاريع في مصلحة إسرائيل وأيها في مصلحة لبنان؟؟؟!!! وربما عادت رايس كي توصل رسالة للطرف اللبناني بان حسم المعركة لن يكون لصالحها وان ثمن حسم المعركة سيكون باهظا مطلوب من لبنان تسديد فاتورته وهي بالتأكيد رسالة تهديد دبلوماسي مبطن يفيد بان الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح بان يطول أمد المعركة أكثر من ذلك ولن تسمح بتحقيق أي انتصار علني لحزب الله أو بقاءه في الجنوب اللبناني!!!

إذن لماذا عادت رايس؟؟؟ هل تعتقد مرة أخرى بان الظروف باتت مواتية لمحاولة ثانية لانتزاع الاستسلام اللبناني بضربة قاضية في الجولة الثالثة بعد مغادرتها فيما لو لم تحقق أهداف جولتها الثانية!!!!!!!!!!!!!

أتت رايس وفي الاتجاه الموازي الأخر تتدفق في ذيلها الشحنات الضخمة من القنابل الخاصة الغير تقليدية الأمريكية التي عبرت من اسكتلندا ودول أخرى لإسرائيل كي تساعدها وبمخططات جديدة على تغيير اتجاه الحرب لمصلحة إسرائيل وانتزاع النصر مهما كلف ذلك من تمادي في الجريمة وازدياد حدتها!!!

فبعد القمة البريطانية الأمريكية والإعلان عن المشروع الأمريكي الجديد حول الرغبة الأمريكية بإرسال قوات أممية بموجب استصدار قرار من مجلس الأمن انطلاقا من الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة وتكون تلك القوات ذات طابع حربي وان لم يتحقق ذلك فإنشاء تحالف دولي محدود تحت راية الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
فما هي السيناريوهات التي تحملها رايس في جولتها الطارئة الغير عادية وما هي سُبل تطبيقها بين رفض وقبول الطرف اللبناني؟؟؟!!!

السيناريو الأول : قوات استقرار دولية؟؟؟!!!

والحقيقة أنها قوات احتلال ستنتشر على الأرض اللبنانية وليست قوات حفظ سلام بالمفهوم البرجماتي والتي من المفترض أن تنتشر على ارض الدولتين المتصارعتين لتحقيق الاستقرار !!! وماذا يعني مفهوم الاستقرار بالنسبة للبنان وما حاجة لبنان لتلك القوات المقترحة من طرف غير نزيه بل وطرف شريك وفاعل في العدوان الهمجي غير انه اقتراح لترسيخ الاحتلال وتوسيع رقعته وتدويله لتحقيق الأمن للجانب الإسرائيلي؟؟؟!!!
ويدعي البعض أن تلك القوات الدولية مهمتها مساعدة الحكومة اللبنانية كي تنشر قواتها وتبسط نفوذها وسيطرتها على كل الأرض اللبنانية(الجنوب اللبناني)) وهنا يثار السؤال الذي يترجم زيف وخبث الادعاءات الاستعمارية الغربية الصهيونية:

فمن الذي يمنع لبنان من فرض سيادتها على الجنوب اللبناني؟ هل هو الاحتلال الصهيوني الغاشم ؟؟؟أم المقاومة اللبنانية الشرعية الباسلة؟؟؟!!!

وإذا كان المطلوب استقرار في الجنوب ووجدت النوايا الحميدة لذلك فالحاجة لقوات دولية أو إقليمية فالأحرى بالولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي لتحقيق ذلك بأقصر الطرق هو إجبار إسرائيل على الانسحاب والجلاء عن الأرض اللبنانية المحتلة((مزارع شبعا)) وبالتالي تتحقق المصلحة اللبنانية والإسرائيلية والدولية!!! فسبب عدم الاستقرار هو الاحتلال وليس المقاومة!!!

فهل جاءت رايس لتمهد الطريق أمام المشروع الأمريكي الفاشل لتحقيق استقرار مستحيل بالقوة عن طريق القوة والانحياز الاستراتيجي لإسرائيل واستجلاب قوات حرب دولية على الأرض اللبنانية لضرب المقاومة اللبنانية؟؟؟ وهل ستنجح أمريكيا وبريطانيا التابعة باستصدار قرار من مجلس الأمن للبدء في تجهيز تلك القوات؟؟؟!!!

وهل سيمرر مثل ذلك مشروع من قبل دول أخرى لامصلحة لها في تحقيق نصر بشروط أمريكية لإسرائيل واقصد بالدول التي تملك شطب المشروع الأمريكي وإخراجه من المظلة الشرعية الدولية هما (روسيا والصين) اللتان تملكا حق النقض الفيتو؟؟؟ وهل ستقبل لبنان هذا الخيار الاستعماري الجديد أم قبولها ورفضها سيان؟؟؟

السيناريو الثاني: التسوية السياسية لمزارع شبعا وإنهاء الصراع؟؟؟!!!

حيث أن المصلحة الإسرائيلية تكمن في تامين حدودها الشمالية بعدما أصبحت تلك الجبهة الأكثر خطرا على الكيان الإسرائيلي وبالتالي هي مصلحة أمريكية غربية في المنطقة وبحث هذا الخيار سيكون بشروط أمريكية قاسية لاتحتمل قذف حجر من تلك الجبهة بعد التسوية التي تضمن تنازلات إسرائيلية تكون في محصلتها الانسحاب من المزارع اللبنانية ضمن اتفاقية سلام لبنانيةاسرائيلية بضمانة أمريكية أوروبية أو دولية تضمن انسحاب إسرائيلي من مزارع شبعا مقابل انتشار الجيش اللبناني على طول الحدود اللبنانية الفلسطينية وبالتالي التطبيق الحرفي للقرار 1559 وهذا يعني نزع سلاح حزب الله لاحقا وكذلك النزع الثاني لسلاح المخيمات الفلسطينية حتى يتم ضمانة عدم فتح جبهة لبنان الجنوبية بواسطة عمليات فدائية فلسطينية بدعم قوى لبنانية وعربية وإقليمية أخرى!!!!

فقد أثبتت التجربة التاريخية على مستوى التسويات المنفردة بين بعض الدول العربية(مصر والأردن) مع الكيان الإسرائيلي ان الانسحاب من أراضي تلك الدول مع ضمان وجود قوات مراقبة دولية أبدية ومحطات إنذار مبكر أثبتت نجاعتها ولم تتعرض إسرائيل من تلك الحدود لأي خطر يذكر بموجب التسويات والاتفاقيات السياسية!!!!
فهل هذا احد السيناريوهات الأمريكية أم انه سيناريو اللحظات الأخيرة بعد تحقيق تغيرات ميدانية بواسطة القوة الهمجية المطلقة؟؟؟

أو ربما في الوقت الحالي يتم العمل على تمهيد الميدان لفرض السيناريو الأول على اعتبار أيدلوجية الزحف الاحتلالي الحديث والمشترك في العرق العسكري الأمريكي_الإسرائيلي لتامين المصالح السياسية والأمنية والاقتصادية الإستراتيجية وربما أفغانستان والعراق ولبنان وفلسطين شاهدا على تلك الأيدلوجية العسكرية الإجرامية؟؟؟!!!

على كل لا أرى في عودة رايس جولة عادية بل هناك تداعيات طارئة وخطيرة وهامة أدت إلى هذه العودة البغيضة السريعة والمفاجئة!!!وعلى كل فان المتتبع لميدان المعركة وسير العمليات الحربية والمراقب العسكري لتكتيكات حركة جيش العدوان الإسرائيلي المتقهقر إلى الخلف بعد المعارك البرية الضارية يلمس ان هناك مخططا لجريمة أكثر بشاعة وربما يشهد مزيدا من الانسحاب المثير للتساؤل وتزامن ذلك مع الذخائر الأمريكية الخاصة المتدفقة لإسرائيل على اعتبار ان إسرائيل لاينقصها ذخائر وأسلحة تقليدية ولا إجرامية بل هي ذخائر خاصة من اجل حسم المعركة على غرار جريمة أمريكيا في هيروشيما وناجازاكي ولكن بشكل محدود يقتصر على الجنوب اللبناني!!!!

ففي الحرب البرية والتحام قوات حزب الله الباسلة التي تتمتع بمعنويات عالية وتسليح لا بأس به في مواجهة القوات الإسرائيلية المعادية المذعورة وما لأسطورة بنت جبيل من هزيمة عسكرية حقيقية للواء جفعاتي المحترف بالإجرام وتكبد القوات الغازية خسائر مادية وبشرية فادحة نتج عنها شعور بالعجز والتخبط الذي حال دون السيطرة على تلك القرى الصغيرة بحجمها والعملاقة برجالها !! هزيمة برية حقيقية بسبب اعتماد الحرب البرية على غرور الدبابة المعجزة(الجيل الرابع لأسطورة المركفاة) والتي ثبت عجزها في تحقيق أي تقد-م يذكر على ارض المعركة بل تعرضها لعمليات سحق من قبل سلاح حزب الله واهم شيء في المعركة البرية أمام تلك المعطيات التي رجحت لكفة حزب الله هو تحييد سلاح الطيران الإسرائيلي المتفوق فعندما تلتحم جيوش الحق وقوى الشر والبغي والعدوان يتم تحييد سلاح الجو الإجرامي فكانت النتيجة لصالح المقاومة اللبنانية بجدارة!!!

فالانسحاب للخلف يعني التجهيز لقصف جوي بأسلحة وذخائر أمريكية خاصة متطورة في جريمتها بحيث لايقتصر أثرها على إحداثيات فوق سطح الأرض بل تستهدف الطبقة السابعة من ارض الجنوب التي كانت ميدانا لمعركة صهيونية خاسرة وشاهد على الهزيمة لأكبر جيش شرق أوسطي الهزيمة بالنسبة له مصير موت أو حياة فالمطلوب انسحاب كامل من ميدان الهزيمة ودك الميدان بحيث تصبح الأرض أسفل من سطح البحر بمئات الأمتار وتغيير معالم الأحياء بما يضمن الإبادة الراسية لا الأفقية وبالتالي التقدم بسهولة لتحقيق الهدف الإسرائيلي من الغزو لمسافة 20 كيلوا متر في عمق الأراضي اللبنانية ومن ثم تنشط المؤامرة الدولية كعهدها وتفرض الأمم المتحدة وقفا لإطلاق النار وبقاء القوات المتحاربة كل في موقع انجازه الميداني وبالتالي هذا التكتيك الجهنمي يخدم إستراتيجية السيناريو الأول بنشر قوات حربية دولية سواء من خلال شرعية الأمم المتحدة أو من خلال قوات تحالف دولية أمريكية غربية تتحرك من خارج مظلة الأمم المتحدة كما حدث في العراق!!!!

فبأي جحيم سياسي أو عسكري عادت رايس؟؟؟ وما حقيقة ماتحمله في حقيبة عودتها الثانية المرتدة إلى المنطقة الملتهبة؟؟؟ ولمصلحة من عادت؟؟؟ وبكل الأحوال ستكشف الساعات أو الأيام القليلة القادمة على ارض الميدان لا على مستوى التصريحات الدبلوماسية حقيقة أسباب عودتها من اجل سيناريو أول أم ثاني أم مزاوجة بين الاثنين أم جاءت لتشرف على اللمسات الدموية الأخيرة لحسم المعركة بما يضمن بقاء الأمور تحت السيطرة؟؟؟!!!
فرايس وحكومتها من ملك قرار العدوان وهي بالتالي تملك زمام المبادرة كي تجدد في المخططات الإجرامية الأكثر بشاعة وإبادة وهي من يملك قرار وقف العدوان بناء على الصمود اللبناني من عدمه في معركة الحسم الضارية الأخيرة!!!

مرة أخرى هل عادت رايس بسبب استغاثة إسرائيلية أو استغاثة لبنانية وفي كلتا الحالتين عادت من اجل حصاد تعتقد أن ثماره قد نضجت...وما النصر إلا من عند الله انه لايخلف وعده.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة تحت طائلة المسئولية الأخلاقية لفضائيتي الجزيرة والعربية ...
- جولة رايتس والتقديرات الأمريكية الخاطئة!!!
- شريعة الفلتان الأمني الدولي !!!
- سري للغاية: الأمم المتحدة تفوض إسرائيل بتطبيق قراراتها
- قراء سريعة في مبادرة دنس روس الهزيلة ؟؟؟!!!
- انحدار السلوك الأوروبي لدرجة الانحياز
- رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0
- **الخديعة الكبرى وقراءة المرفوض**
- العدوان الثلاثي على فلسطين والتحدي السياسي الوطني
- تصريح لمعالي وزير المالية الفلسطيني..سؤال ينتظر إجابة !!!
- تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني
- **منظمة التحرير الفلسطينية...الرقم الصعب**
- حماس وبرنامج الحزب الواحد((تلكؤ, تخبط, ضيق أفق سياسي))ا
- حماس ولعبة توزيع الأدوار....الحركة والحكومة...إستراتيجية وتك ...
- تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون ! ...
- هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
- التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
- مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
- أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
- مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟ ...


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - قراءة أولية في العودة الثانية لرايس!!!!