أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني















المزيد.....

تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1511 - 2006 / 4 / 5 - 12:28
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

لقد بات واضحا مدى جدية التهديد الصهيوني بتنفيذ خطة الفصل الإجرامية من جانب واحد كما جاء ببرنامج حزب (كاد يما) اليميني المتطرف وهذا التهديد ترجمة جزئية للمشروع التوسعي الصهيوني ليذكر كل من اعتقد بقناعات الكيان الإسرائيلي بالسلام المزعوم.

وقد باركت الإدارة الأمريكية تلك الإجراءات المزمع تنفيذها كما جاء بتصريحات الناطق الرسمي للبيت الأسود وأكدته وزيرة الخارجية الأمريكية (كونداليزارايس) بما يفيد عدم تعطيل خطة الفصل والترسيم الحدودي بشريعة الغاب من طرف واحد
ضاربة بذلك عرض الحائط بكل المرجعيات الرباعية والألفية الشكلية وبالقانون والشرائع الدولية التي تمتلك الدولة العبرية حصانة وفيتو ضد أي إجراءات من شانها عرقلة العدوان منذ1948 وحتى وقتنا هذا!!!!!

وما التصريحات الأمريكية سوى ضوء اخضر لتنفيذ ماتراة الحكومة الصهيونية بأنه ضمانة لأمنها خاصة في ظل الوضع الدولي والإقليمي والعربي الهزيل في مواجهة الهيمنة والعدوان العسكري والاقتصادي والسياسي الأمريكي على كل من كفر بالثوابت الامبريالية الصهيونية فشكل الضوء الأخضر الأمريكي طعنة قاتلة تحت خاصرة خارطة الطريق المتهرئة والوهمية والسلام المزعوم التي ترعاه الرباعية العاجزة وتهيمن الإدارة الأمريكية على القرار والتفرد بترسيم مفردات ومفاهيم السلام الممسوخ تلك السياسة الأمريكية العرجاء المنحازة في وضح النهار وعلى رؤوس الأشهاد لن تجلب إلا مزيدا من الويلات بما يثبت بما لايدع مجالا للشك سقوط الأكذوبة القائلة بشعار الشرعية الدولية والتي يتغنى بها الضعفاء ليل نهار!!

وليس غريبا ولا مستهجنا ذلك السلوك الأمريكي المسخ فقد سقطت كل الأقنعة الزائفة بدء بأكذوبة الديمقراطية ورفض خيار الشعب الفلسطيني بعد الانتخابات التشريعية النزيهة وعدم الاعتراف بالحكومة الفلسطينية ولا بوزارة خارجيتها!!! ثم سقوط أخر أمل للسلام الوهمي الذي تبناه رعاع العرب كخيار استراتيجي وشتان مابين سلام واستسلام الاستراتيجي فقد سقطت ورقة التوت العربية فما الغرابة في السلوك الأمريكي الصهيوني!!!

فحكومة الكيان الإسرائيلي المرتقبة جادة في تنفيذ جريمة الترسيم الأحادية الجانب والتي لن تبقي مكان لالدولة ولا حتى دويلة فلسطينية قابلة للعيش بكرامة!!! وذلك الإجراء هو بمثابة إعلان حرب شاملة لاهوادة فيها وتنصل من كل الاتفاقيات الموقعة واستخفافا بكل المرجعيات الضامنة لتلك الاتفاقيات المهزلة والضامن وحده رب العالمين!!! وأمرنا بالتصدي للظلم والعدوان ووعد بالنصر المبين.

هذا العدوان المستمر على مسمع ومرأى العالم الذي لم يحرك ساكنا ضد سور الفصل الصهيوني الذي قطع أوصال وطننا الحبيب وابتلع مئات ألاف الدونمات بساكنيها ومصيرهم معروف سلفا فالمطلوب احتلال الأرض وقتل وتهجير الإنسان العربي والفلسطيني فمن الحماقة والكفر الديني والسياسي والوطني ان نقابل جريمة العدوان بخطيئة إستراتيجية السلام فلا يجوز مساواة أحادية العدوان بأحادية الاستسلام وما التصريحات والاستغاثات وعنتريات الاستزلام العربية الخطابية سوى زوبعة في فنجان لن تردع الكيان الغاصب عن تنفيذ مخططاته الإجرامية!!!

فالتذهيب الدبلوماسية والسياسة إلى ذروتها بل يجب تكثيفها على المستوى العربي والإقليمي والدولي وكي تكون تلك الدبلوماسية ذات قيمة وجدوى يجب ان يوازيها رصيد وتفعيل وتكثيف للمقاومة بل المطلوب في مواجهة جدية العدوان جدية قدرة على الردع وتطوير أساليب المقاومة النوعية فالسلام الذي تدعيه حكومات الكيان الإسرائيلي المتعاقبة يرسلوه لنا عبر أسنة القذائف المدفعية التي اسمعها كعقارب الساعة ألان بمعدل قذيفة كل ثلاثين ثانية يرسلون لنا بعربون السلام الصهيوني عبر صواريخ طائراتهم الإجرامية لتصفية واغتيال كل إنسان ترتدي سلاح الشرف ويؤمن برد الصاع صاعين ويسوقون أكاذيبهم عبر إعلام مبرمج موجه مضَلِل وإعلامنا القزم مقيد بأحادية الكفر الاستراتيجي للسلام المزعوم والموهوم!!!

نظرية المصالح تسقط نظرية الحق والباطل:
الولايات المتحدة الأمريكية تعطي ربيبتها إسرائيل حق الاعتداء وتبرره بالمقتضيات الأمنية وتنكر على الشعب الفلسطيني حق الردع والدفاع عن النفس بالإمكانيات البدائية وتطلق عليه إرهابا وتكتمل شريعة الغاب الأمريكية بإعطاء الكيان الإسرائيلي باطل الاعتداء الثاني(ردا على الرد) وتسقط حق الدفاع الفلسطيني وبذلك تسقط القانون الدولي كما جاء بميثاق الأمم المتحدة الذي تعفن وعفا عليه زمن الأحادية القطبية والهيمنة الإرهابية فاستبدلت مسميات الحق بالباطل والباطل بالحق!!!!!

فثلاثية سلوك الصراع تنكر منها الولايات المتحدة الإرهابية ثنائية العدوان وتهاجم أحادية رد المقاومة الوسطية(اعتداء صهيوني_رد فلسطيني_اعتداء صهيوني)!!!
والمطلوب فلسطينيا ان يذبحوا كالخراف قربانا للمشروع الامبريالي الصهيوني الشرق أوسطي ويلزموا الصمت لتلك المكارم والبركات!!! إنها شريعة الغاب ولن يسلم بها شعبنا الصامد حامل لواء التحرير والنصر علما ان القانون الوضعي والقانون الإلهي يعطي المعتدى عليه حق مستمر على الجريمة وإزالة أثار العدوان الأساسي منذ العدوان الأول عام 1948 واحتلال الأرض وقتل الإنسان العربي بشراهة دموية نازية وحتى تلك الثلاثية الصراعية ظالمة فحقنا ليس الرد على العدوان بل حق مستمر وليس ردا على نهب ارض ويتبعه صمت حتى تتم عملية اغتيال أخرى ومن ثم نتحرك للرد ان هذه النظرية الثلاثية للصراع بدعة استسلامية وفي نهاية الأمر ينكرونها علينا ويصفوا العمليات النضالية الجهادية التي جاءت كرد!!على كل عدوان بأنها أعمال إرهابية وأقسى وصف للجرائم والمجازر الصهيونية (عنف) أو الإمعان في استخدام القوة يبسطون الإجرام ويجرمون الحق!!!

والمطلوب ان نضع كل خلافاتنا جانبا ولا ننشغل بتوافه الأمور وننجر خلف فتن طالما راهن عليها الصهاينة ولا نعترك بتناقضات البرامج الرئاسية والوزارية والمنتظر وحدة صف وطني وتكامل نسيج نضالي وكلمة فصل لإدارة حرب استنزاف مستمرة متقطعة لوقف زحف المشروع الصهيوني التدميري ولن يكبح جماح ذلك المشروع إلا من خلال تطوير الهجوم وتفعيل المقاومة المنظمة الضارية بكل الوسائل والأدوات المتاحة تحت مظلة وحدة وطنية وخندق واحد فاليوم يوم الحسم بإطلاق العنان للدبلوماسية والبندقية فساقط أي خيار منهما دون الأخر !!فتقديم صوت البندقية على الدبلوماسية مؤثر إذا تطلبت المصلحة الوطنية ذلك والعكس صحيح ولكن الأهم من ذلك هو الحفاظ على آلية التعايش والتوازي تقديما وتأخيرا حسب الحاجة ودون ذلك لن يسمع العالم صوت الضعفاء مهما صرخوا أو استغاثوا ولكن سرعان مايهرول ذلك العالم المسخ وعلى رأسه الشيطان الأكبر أمريكيا لإنقاذ الكيان الإسرائيلي دبلوماسيا وعسكريا إذا ماتاثرت بقوة ردع أخرى والتاريخ شاهد على ذلك منذ عدوان العدوان الثلاثي 56 ومرورا بعدوان 67 وإخفاقات أكتوبر 73 وصولا للطوارئ الأمريكية عندما استحال قمع الانتفاضة الشعبية الشاملة المباركة في فلسطين عام 87 وتسخير كل القنوات الدبلوماسية واللوجستية لدعم الكيان الإسرائيلي المعتدي!!!

فالبندقية آن لها أن تتصدر القرار والحكومة السياسية عليها الاستمرار بتفعيل الضغط الدبلوماسي بموازاة الزخم القتالي المقدس بدء من القصف الصاروخي الذي زلزل أركان الأمن الصهيوني وتكثيف العمل الاستشهادي البطولي ودون ذلك ستنفذ دون تردد الخطط الإجرامية الصهيونية وخاصة بعد المباركة الأمريكية على اعتبار ان (الصمت هو قانون المرحلة) ليسقط الشعار ولتتحرك شعوب العالم مع شراسة المعركة فالبهتان وتمويع المعركة لن يحرك ساكنا بعد ان أصبحت الأمم المتحدة بجمعيتها العمومية ومجلس أمنها كوزارة خارجية أمريكية وتوحدت المصالح الأمريكية الأوروبية الصهيونية في مواجهة التمرد على خارطة الهيمنة الأمريكية وأهمها المشروع الشرق الأوسطي الذي سقط بداخلة المشروع الأوروبي البحر متوسطي لخلق نظام شرق أوسطي يعهد للكيان الإسرائيلي بأحادية امتلاك السلاح النووي وأحادية الحصانة ضد القوانين الدولية وأحادية الهيمنة الاقتصادية في المنطقة الإقليمية والعربية!!!

وتطوير الهجوم يخضع للأولويات الفلسطينية وليس لأولويات الوسطاء فمتى يكون الأنجع تكثيف العمل الدبلوماسي وتقديمه على فعاليات المقاومة يتم الأخذ به مع ضمانة استنزاف العدو والعكس صحيح!!! وخير الوسائل والأولويات الآن هو تطوير الهجوم وإجبار العالم على تحمل مسئولياته والوقوف موقف جاد وحازم في وجه المشروع الصهيوني الذي سيكون عبارة عن أخر مسمار يدق في نعش وهم السلام المزعوم!!!

اليوم يوم العمل المخلص والجاد يوم التعالي على الخلافات بالاتحاد فلم يعد الأمر مجرد تهديد بل أصبح فعل وضم وتهويد ومطلوب منا الإذعان والركوع وتقبل الأمر الواقع فما تبقى من فلسطين يسرق من بين أيدينا باسم السلام المزعوم.
فنعم لتطوير الهجوم ويعلم الجميع مدى الآثار المترتبة على هذا التطوير ولكن لاطريق ولامناص من تصعيد المقاومة مهما بلغ الثمن فثقافة الصهاينة القوة لتحقي أهدافهم والقوة وحدها هي الكفيلة بإرجاعهم عن نواياهم العنصرية الإجرامية فلم يتوقفوا عن سياسة الاغتيال ولا عن سياسة المجازر والإرهاب الجماعي ولاعن سياسة الاستيطان فبلغت الأمور حد الجد فوجب مواجهة الحد بالجد.
والتهديدات الصهيونية ليست بجديدة ولا تخيف شعب صمود المائة عام من صراعه مع الصهيونية دون كلل أو ملل لاتخيف شعب استعصى على التركيع والركوع فإما سلام يعيد الحقوق وإما قتال لاهوادة فيه يحفظ الكرامة ويعيد القضية الفلسطينية إلى صدارة الأحداث بعيدا عن الاستراتيجيات العربية الإجرامية والتصريحات الجوفاء التي لاتغني ولاتسمن من جوع !!!

على بركة الله نسير فجميعنا مشاريع شهادة ولن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا مباركة هي الأيادي الضاربة بصواريخها المباركة في أعماق دولة العدوان مباركة هي الأيادي الضاغطة على الزناد..مباركة هي صرخات الشهادة..الله اكبر فوق كيد المعتدي!!
ولتخرس كل الأصوات المرتدة وطنيا والداعية للحكمة والعقلانية المطلقة ووقف كل أشكال المقاومة انه الجبن والخيانة بعينها في مواجهة زحف مشروع صهيوني مهووس في ظل الوضع العربي المنبطح والتأييد الإرهابي الأمريكي والوضع الدولي العاجز فإستراتيجية تطوير الهجوم والضربات الموجعة في عقر دار الصهاينة المغتصبة هو الضمانة الأكيدة لتحقيق أي تقدم على مسار السلام فسلام ينتج عن استسلام هو هزيمة وإذعان..ودون ذلك لن يفكروا بجدوى صرخات التوسل والاستجداء السياسي الذي لامكان له في السياسات الخارجية لمصالح الأقوياء وهذه مقولة أمريكية قديمة بل الدبلوماسية العقيمة هي لغة الضعفاء..فنعم لخيار المقاومة الاستنزافية الموجعة ونعم للدبلوماسية بذروتها في آن واحد!!

وطالما ان المشروع الصهيوني قاب قوسين أو أدنى من اكتمال التنفيذ بمبرر أو دون مبرر فما المانع من تكثيف المقاومة تلك الثقافة التي تؤلم وتردع ذلك الكيان المسخ وتجبره على إعادة تقييم الأمور ولتسقط شعارات ونظريات خلق المبررات والذرائع فحكومات الكيان الإسرائيلي لاتنتظر الذرائع بل تصنعها كما تشاء وإستراتيجيتها البدء بالعدوان بمبررات وذرائع أمنية..فماهي مبررات الصمت؟؟؟؟!!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **منظمة التحرير الفلسطينية...الرقم الصعب**
- حماس وبرنامج الحزب الواحد((تلكؤ, تخبط, ضيق أفق سياسي))ا
- حماس ولعبة توزيع الأدوار....الحركة والحكومة...إستراتيجية وتك ...
- تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون ! ...
- هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
- التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
- مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
- أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
- مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟ ...
- مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح
- رسالة إلى النائب العام**نحذر من الفلتان القضائي...والإشاعة ا ...
- لمصلحة من خطف الدبلوماسي المصري؟؟؟!!!
- عرس أخر...هل يَمُر؟؟؟...الدرع الواقي لسيادة النائب العام !!!
- فلسطين بوابة الأرض إلى السماء..تتصدى للتطاول الدنمركي_الأورو ...
- المعارضة الموالية تعني المشاركة والالتزام...تحت قبة البرلمان ...
- جلطة دماغية تصيب حركة التحرير الوطني الفلسطيني ((فتح)) 1
- اغتيال ياسر عرفات...الثورة الصامتة... بركان مع وقف التنفيذ
- خطأ فادح ترتكبه(حماس)بتحريض منتسبي الاجهزة الامنية
- ((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير
- التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديم ...


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني