أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون !!!















المزيد.....

تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون !!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1486 - 2006 / 3 / 11 - 08:10
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
ليست دعوة تحريضية بل هي قراءة دقيقة لاحتمالية الحدوث قد تكون عملية التأجيل أو التأخير هي عملية نصف متعمدة أو ربما عبء لاتقوى على احتماله الموازنة العامة للسلطة في ظل المعطيات الجديدة بعد شُح مصادر التمويل الدولية عن عمد وحجز مستحقات السلطة الوطنية من قبل سلطات الاحتلال الصهيوني ولا غرابة!! لذا لابد من مصارحة ووضع خطة وطنية لمكافحة التصحر المالي كمسئولية على عاتق الجميع!!!

وهذه الحالة في مهدها وشبح تطورها يهدد بخلط جميع الأوراق فلن تكون في صالح السلطة الفلسطينية ولافي صالح الضغط الصهيوني ولا في صالح المجتمع الدولي المتناقض بين النظرية والتطبيق ولاحتى في صالح استقرار الأنظمة العربية الصامتة والتي تعلم علم اليقين بسياسة التفرد التي تنتهجها جهات معادية لتركيع الشعب الفلسطيني ولن يركع إلا إلى رب العالمين والتاريخ شاهد ولكنهم يكفرون ويتآمرون!!!بدعوى تحقيق السلام الشرق أوسطي المزعوم!!! بل تلك الخطوة المالية هي إرهاصات الفوضى العامة التي تنذر بعواقب وخيمة على مجرى الأمور الداخلية واخص منها التشريعية واعني تحديدا ضمان احترام القانون والسلطة وسقوط((العقد الاجتماعي)) مابين السلطة والجماهير وهزلية الطاعة فمن يفقد الأمان وتامين لقمة العيش لاتنتظروا منه ان يطعم أبناءة وجبة من القانون ولتفادي ذلك على السلطة تكثيف المصارحة بل المصارحة المطلقة فعندما تختلط الأوراق وتنفلت زمام الأمور أقولها بصراحة متناهية:

لن يكون هناك أجهزة أمنية ولا وزارات مدنية ولا مؤسسات ولا قانون هذه هي الحقيقة التي لن يقر بها أنصار أفلاطون والمستنفعين أو المستورثين وما الغرابة وقد قالها قبل ذلك مسئول تنظيمي يمثل فئة معينة من المرابطين مهددا في حالة تأجيل الانتخابات التشريعية الفلسطينية((لن يكون هناك وزارات ولا أجهزة أمنية ولا سلطة ولا قانون!!! ولا يحزنون)) بل كشفت التصريحات اللاحقة أن السيناريوهات كانت إما الصعود بالانقلاب أو بالانتخاب!!!

فما بالكم إذا قالها الشعب بكامله وبعد القول فعل مؤكد سيكون أرضية خصبة للتدخلات الخارجية ومصادر التمويل والدعم المشبوهة بأهدافها ومصالحها وأول ما تستهدف النسيج والبنيان الداخلي الفلسطيني وسيكون كذلك الجميع تحت رحمة شروط التمويل بعد ان تتضح النوايا الضبابية والتي تنطلق ألان من نكاية صراعات دولية ومزايدات في سوق النخاسة الوطنية ومن ياترى سيكون الضحية؟؟؟؟!!!

فالأوضاع الداخلية الفلسطينية بقدر الأمل في جني ثمار حرية الإرادة والاختيار املآ بالتغيير والإصلاح ومحاربة الفساد واقصد التحول الذي حصل نتيجة المغامرة الانتخابية التشريعية الأخيرة فلا يريد الشعب تغييرا ومحاربة فساد خارج عن إطار الساحة الوطنية فلا يعني المغامرة بالتغيير ان نستورد قيادة غير فلسطينية أو قرارات شرقية وغربية وإقليمية ترسم خارطة مصيرنا بشكل مشوه بعيدا عن البوصلة الفلسطينية محددة الهدف ومستقلة القرار ولم يقصد الشعب من الثقة الممنوحة لمحاربة الفساد استيراد فسادا خارجيا أعظم بواسطة حبل مشنقة مصادر التمويل التي ترسخ بصمات غريبة عن ثقافتنا الجهادية والنضالية فاحذروا الاستقطاب والتضليل!!!!

فقبل الانتخابات التشريعية كنت دائما أمازح حشدا من الأصدقاء والمرابطين والمهتمين في تجمعات السهر الوطنية حيث تختلط الآراء وتتعدد القضايا ويعلوا صخب التعصب للرؤى المستقبلية..فتنتابهم العصبية والجنون عندما أقول ان فتح على هذا الحال وبهذه المعطيات التي تتجسد حتى في جمعكم الكريم ستصبح للأسف ((حزب معارضة!!!)) فيتوقف ضجيج القوم وتصيبهم حالة هستيرية تترجم إلى وجوم واستهجان ثم تنفجر الضحكات الهستيرية لتبديد أجواء الكابوس لمجرد القول!!وماهو بقول بل قراءة دقيقة لمعطيات حسابية تتراكم حتى في اللحظات الأخيرة الميدانية وللأسف كان الجميع يحمل الوباء ولا يدرون فكل منهم مؤيد أو تابع لتيار في فتح مناهض للأخر ويجمعهم الخط الوهمي للبيت الفتحاوي!!!

وبعد الانتخابات أصبحوا من توقعاتي يتشاءمون وماهي بتوقعات ولا أمنيات ولا ضرب في الرمال ولكن لا يعقلون ولكني من شدة صداقتي لهم ومحبتي وحزني على ما آلت إليه فتح استجيب لرغبتهم الداخلية بالممازحة الوطنية المؤلمة ...مؤلمة حقا عندما ترى مالا يراه الآخرون سكارى وماهم بسكارى فكانت الممازحة الجديدة التي تبدد أجواء الصدمة الأولى إلى حين:

قلت من كان منكم بحاجة إلى قروض بنكية جديدة لاعمار او مشاريع صغيرة فليغتنم الفرصة قبل أن يضرب أخماسه باسداسة فعجلوا في إتمام الإجراءات الاعتمادية لأننا سنمر((بالأربع العجاف المالية في موازاة الأربع العجاف التنظيمية)) وهي محنة التقسيط للرواتب أو الراتب المقطوع أو السلف أو السحب على المكشوف ومن هول جمال المزحة انفجر صديقي المناضل الضخم بضحكة زلزلت أرجاء المكان ثم صمت ووجوم!!!لا لا لن يحدث ذلك ولا نريد تخيله!!! وللأسف ليس الأمور بالتمني وقد تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن..والإجابة غير معقول ولا متصور هذا الرعب وهذه مجرد مزحة تداولها الحاضرون يوميا من منطلق المرح المستحيل ولا غرابة!!!!!

وربما يأتي الوقت الذي يصرف للفرد الواحد عبر نوافذ الشؤون الاجتماعية أو أبواب مفوضية اللاجئين الأوروبية دون اعتبار للمسميات الإدارية الديوانية الضخمة أو الرتب الأمنية والعسكرية التي نتجت عن المحسوبية والكتب الرئاسية كهبات لإرضاء المتمردون وبطانتهم فتصل الرواتب وماهي برواتب إلى مبلغ يتراوح بين(500 الى1000) شيكل وهذا يساوي حاليا راتب عنصر من عناصر القاعدة أو تجاوزا ومؤقتا ضعف راتبه!!!!!!((ولكل عاقل وصاحب ُلب أن يفهم هذه العبارة جليا)).

نعم كنت أمازحهم ويملئ الحزن كياني من منطلق المثل القائل((كلما عرفت كلما جلبت لنفسك الألم والمتاعب)
كانوا ينتظرون قدومي تحت ادعاء إشاعة جو من المرح وهذا يزيدني الما لانني ومن منطلق سبري لأغوار النفس البشرية وتعاملي مع نفسيات لا مع شخصيات اعلم أنهم بحاجة ماسة إلى سكينة نفسية وإجابات على أسئلة مقلقة ومزعجة لكنهم يكابرون بمرارة وقلقون على تامين لقمة العيش لأسرهم وأبنائهم بعد أن تعودوا على مستوى معيشة (مستور) خلال مايزيد على عشر سنين فأقلموا أنفسهم على ذلك المستوى المعيشي البسيط الذي يضمن لهم أدنى درجات الحياة الكريمة حامدين شاكرين الله على نعمه!!! وما كنت قاسيا ولا منافقا لأقول لهم والسماء ملبدة بالغيوم خففوا ملابسكم فالجو مشمس ورائع !!!فمجرد المزاح يثير هستيرية من القلق . والضحك لايعني بالمفهوم العلمي السيكولوجي السعادة وإنما هو حالة خروج عن المألوف نتيجة مؤثرات خارجية فالضحك والبكاء بهستيرية تتساوى العملية فيقال للبكاء دموع الفرع ويقال للضحك دموع الحزن!!!

فقد كانت الرواتب أخر الهموم التابعة للمتغيرات (الكومدرامية) اطرحها في جو من المرح وما هو بمرح بل أردت تقديم دراما واقعية من خلال فلسفة كوميدية كي تصبح بمصطلحي الهادف((كومدرامية)) كي يعوا طبيعة تقلبات المرحلة ويستعدوا نفسيا للعواصف والبراكين التي تلوح في الأفق ونحتاج إلى بصيرة وصدق لرؤيتها
أو ربما البعض يتعامى عنها عمدا من منطلق فلسفة ونظرية((الحقيقة تكمن حيث لايريد أن يصدق الآخرون)).
ولتعلم السلطة والحكومة ان التصريحات والمهاترات والوعود لاتغني ولاتسمن من جوع فالأغلبية العظمى ستنقلب على كل ماهو مؤسسة وقانون إذا ما شعروا بأجواء ضبابية يسودها الإشاعة المغرضة بان الأموال موجودة والتأجيل واللعب على أوتار معاناة مئات الآلاف ممن يعتبرون الراتب ((ورقة التوت)) وبان التأجيل ماهو إلا ضغط داخلي لمواجهة ضغط خارجي فما فائدة تهديد السلم والأمن الداخلي كأداة لمواجهة التهديد والسلم السياسي الخارجي والشعب لايعلم حقيقة الأمور فتزداد الإشاعة والاصطياد في المياه العكرة وللعلم فان الصمت ليس دائما دليل الرضا بل أحيانا هو سكون يسبق العاصفة فاحذروه وانطقوا بالحقيقة والحق!!!!

والخطر يكمن كذلك في مصادر التمويل البديلة فلا احد يدفع دون ثمن لدرء خطر أو جلب منفعة!!! ولا احد يصرح بمد يد العون الغير معهودة على مدار سني النضال الفلسطيني وأزماته دون هدف يخدم مصالحهم التي مازلنا لانعرفها فإذا اعتمدنا المخاطرة المدروسة بعناية سوف نكتشف العجب العجاب أو ربما نكتشف خير السماء!!! إما المغامرات والمجازفات وردات الفعل الهوجائية الغير محسوبة ربما تجلب علينا كوارث لاتحمد عقباها فاحذروا التمويل الأسود!!!!

فما العمل؟؟؟هناك العديد من السيناريوهات السوداء وأهمها الإقليمية والدولية وأهمها القبول بالاملاءات التي يرفضها الشعب الفلسطيني الحر ويرفضها المنطق الوطني الاستراتيجي فقد عاش الشعب الفلسطيني ومر بأصعب الأزمات في انتفاضاته المباركة ورضي الشعب بالقليل وشد الأحزمة لأخر رمق حتى طالت البطون أعمدتها الفقرية من شدة الحزم فهي شيمة شعب الجبارين إذا ماصدق القول بحقيقة الوضع ورفع شعار الرفض للإذلال التمويلي وتولت حينها منظمة التحرير الفلسطينية وجهات أخرى دولية بعيدا عن الضغط تسيير الأمور رغم مخالفات اللصوص والمفسدين سارت الأمور!!!ولكن ليس البديل مصدرا اخطر منها لتحول الساحة الوطنية الفلسطينية من صراع داخلي سلمي إلى صراع دموي لاسمح الله بسبب التحالف مع الشيطان من اجل تامين استقرار وسكينة شكلية تحمل بين طياتها شبح الحرب الأهلية وصراع الوحوش الأيدلوجية والمذهبية السياسية.
وهنا ادعوا الله ان يقينا شر الفتنة وان نحافظ على ساحتنا النضالية فقبول دعم لوجه الله ليس كتسول وليس لخلق موطئ قدم يوازيه وجود فوري على الأرض وتمثيل مؤثر لمصادر التمويل ربما يشوه تاريخ نضالنا وتكون الشعرة التي تقسم ظهر البعير لصخرة وحدتنا فاحذروا((ليس كل ما يلمع ذهبا!!!)) .

لاتفتحوا المجال للعبث النضالي والجهادي المزعوم تحت ذرائع التمويل وتامين الرواتب فبعض الخبز مسموم..مسموم...فنحن شعب فلسطيني رابط مئة عام في صراعه مع الصهيونية مابين مؤامرات خارجية ومعارك شرف ميدانية فاحذروا تصليح الخطأ التمويلي بخطيئة مصيرية تلبس قفازات سوداء للإنقاذ فمن سيدفع الثمن هو الشعب الفلسطيني بأسره!!!!.

والعمل الصائب والصحيح الشفافية والمصداقية والخطاب الواضح للخروج على الشعب الفلسطيني المترقب المرابط بحقيقة الوضع المالي والسياسي لا بالتضارب في التصريحات اليومية وصراع إسقاط الثقة بل صراحة مقدسة بحجم قدسية دماء الشهداء من الرجال الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه ومصداقية للشهداء الأحياء المنتظرين في ساحات الشرف لاتخذ لوهم أشركوا الشعب في صناعة القرار المصيري سواء قرار شد الأحزمة أو تصعيد المقاومة أو المخارج السياسية ولكن لتكن بقدسيتها فلسطينية_فلسطينية هذا نداء من مواطن فلسطيني بسيط عدد أجزاءه الملايين يعشق تراب وطنه ويحرص على كرامة فلسطينيته واستقلالية قراره الذي يراهن علية القريب والبعيد فتهون الروح رخيصة من اجل فلسطين وقدسها محل أنظار الشرفاء والأعداء!!!.

فصارحوهم بحقيقة الأوضاع قبل ان تنفلت زمام الأمور حينها لن ينفع الندم ولاتسمع الأصوات بعد فوات الأوان!!! ودعوكم من الصراع على السلطات فالسلطة الحقيقية في البداية والنهاية للشعب لا للنطاح والشغب فالشعب الفلسطيني بتجرده وفلسطينيته أعظم واحرص من كل الأحزاب ومادون ذلك مزيدا من آتون الفوضى والانفلات لن يسلم منها هذه المرة إلا من رحم ربي.

اللهم إني بلغت فاشهد...اللهم إني بلغت فاشهد.... اللهم إني بلغت فاشهد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
- التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
- مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
- أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
- مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟ ...
- مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح
- رسالة إلى النائب العام**نحذر من الفلتان القضائي...والإشاعة ا ...
- لمصلحة من خطف الدبلوماسي المصري؟؟؟!!!
- عرس أخر...هل يَمُر؟؟؟...الدرع الواقي لسيادة النائب العام !!!
- فلسطين بوابة الأرض إلى السماء..تتصدى للتطاول الدنمركي_الأورو ...
- المعارضة الموالية تعني المشاركة والالتزام...تحت قبة البرلمان ...
- جلطة دماغية تصيب حركة التحرير الوطني الفلسطيني ((فتح)) 1
- اغتيال ياسر عرفات...الثورة الصامتة... بركان مع وقف التنفيذ
- خطأ فادح ترتكبه(حماس)بتحريض منتسبي الاجهزة الامنية
- ((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير
- التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديم ...
- صمام الأمان..لجنة طوارئ تنظيمية..تحسبا لمخططات الفتنة الانتخ ...
- الحزن يخيم على كل بيت فلسطيني...الدم المصري مقدس ومحرم
- المخرج الوطني.. بين أزمة التأجيل.. وتداعيات التهديد.. ومصير ...
- النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... و ...


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون !!!