أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟!!!















المزيد.....

مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1468 - 2006 / 2 / 21 - 11:35
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

لقد دقت ساعة العمل والمصداقية في ميادين اللعب الرئيسية ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية بعد انعقاد المجلس التشريعي لولايته الثانية وتولي حركة المقاومة الإسلامية حماس رئاسته بموجب الأغلبية كحزب سياسي!!!

وأزفت ساعة العمل لترجمة الشعارات النظرية وترجمة البرامج والأجندات التي انتخبت بناء عليها حركة حماس وحققت بها فوزا بالأغلبية وكذلك التي انتخب بناء عليها السيد الرئيس/ محمود عباس وحقق بها فوزا وأغلبية والترجمة المخلصة تعني إثبات المصداقية والانتقال من الأجندة النظرية إلى الأداء والممارسة العملية والناخب يترقب نتيجة قراراته وأصواته المصيرية الذي بناء علية سلمت الراية الرئاسية للأخ أبو مازن ((فتح)) والراية التشريعية لحركة المقاومة الإسلامية((حماس))!!!

وهنا نتناول بندا من أهم البنود المصيرية المدرجة على برنامج الرئيس ونفس البند المدرج في متن برنامج حركة حماس ومنذ البداية الأمر يتطلب التوقف لتفسير حقيقة الاتجاه العام لصوت الناخب الفلسطيني خلال عام واحد من الانتخابات الرئاسية 2005 إلى الانتخابات التشريعية 2006 لتفسير ذلك التناقض الغريب ومسؤولية الناخب عن صناعة التناقض والبند الذي نسلط عليه الضوء في هذه السطور البسيطة هو :

التفاوض والمقاومة: ومابين سطورهما من أسئلة هامة// أي تفاوض وأي مقاومة التي قصدها الجمهور؟؟؟

لقد شهد عام 2005 انتخابات رئاسية تم ترشيح الأخ / محمود عباس عن حركة فتح لمنصب الرئاسة للسلطة الوطنية الفلسطينية وتقد ببرنامجه لنيل ثقة الأغلبية من أصوات الشعب الفلسطيني وشهد له بشعاراته التي تعد بالإصلاح والتغيير واستقلال القضاء وتنقية المؤسسة الفلسطينية من الفساد والانفلات والتفاوض مع الكيان الإسرائيلي برعاية رباعية دولية وصولا إلى دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية تعيش جنبا إلى جنب مع دولة الكيان الإسرائيلي حسب المرجعيات الوطنية والدولية للعملية السياسية 242 وخارطة الطريق ورؤية الرئيس الأمريكي بوش لدولتين فلسطينية وصهيونية!!!

وبناء علية حصل الأخ / أبو مازن على ثقة الجماهير الفلسطينية في العرس الديمقراطي الأول بنسبة 74% من أصوات الناخبين منحوه الثقة لتحقيق وترجمة برنامجه ذو الوضوح والشفافية وكان على رأس البرنامج بند((التفاوض والمقاومة السلمية)) وفعلا بدء بكل مصداقية تنفيذ برنامجه وشهدنا بعض الانجازات وان كانت بطيئة وبسيطة تعود في حركتها السلحفائية إلى عصيان وعقبات داخلية وخارجية لسنا في صدد شرحها هنا!!
وقد شهد العام 2006 انتخابات تشريعية كانت العرس الثاني حيث خاضتها جميع القوى والفصائل الفلسطينية باستثناء(حركة الجهاد الإسلامي) وكانت عملية ديمقراطية سطر بها الشعب الفلسطيني أسطورته التي وقف أمامها العالم العربي والغربي مذهولا وسقطت رهانات الفتنة بقطع الطريق على الأيدي العابثة (بلجنة صمام الأمان التنظيمية والنوايا الصادقة والشفافية) !!

وقد قدمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) برنامجا متكاملا للشعب الفلسطيني في أجندة سياسية تصدرت بنودها نفس بنود برنامج الرئيس بمضمون الاتجاه المعاكس((لاتفاوض ومقاومة مسلحة)) وكذلك الإصلاح والتغيير والقضاء على الفساد والفوضى والفلتان الأمني وإنعاش الاقتصاد وإعادة بناء المؤسسة والعدالة والمساواة فحازت حركة المقاومة الإسلامية حماس على ثقة الجمهور الفلسطيني بناء على برنامجها بنفس نسبة الرئاسة تقريبا وبتمثيل 74 مقعدا داخل البرلمان التشريعي الفلسطيني البالغ عدد مقاعده 132 مقعدا وهذا يعني أنها حصلت على الأغلبية التي تؤهله لتشكيل الحكومة القادمة الموكل إليها وضع آليات لتنفيذ البرنامج التي انتخبت بناء عليه في أجواء داخلية وخارجية غاية في التعقيد!!!

وللوهلة الأولى نرى التناقض ليس بين البرنامجين فحسب ولكن الغرابة تكمن في التناقض لدى اتجاه صوت الناخب الفلسطيني الذي أعطى صوته بنفس النسبة ((للتفاوض والمقومة السلمية فقط!!!))و((لاتفاوض ومقاومة مسلحة فقط!!)) فما تفسير ؟؟؟!!!

فإذا أردنا ان ننظر إلى ذلك بعيدا عن المسميات وسطحية الانتماء الأعمى للفصائل واتجاه الصوت بناء على البرامج فالصورة ضبابية ولاتبشر بخير/ فإما أن الشارع والناخب يذهب للانتخابات دون الاطلاع على جوهر البرامج والأجندات السياسية الانتخابية ويدلي بصوته بناء على تأثيرات سطحية خارجية تطال خلايا العاطفة والتعصب والنظرة الشخصية الضيقة وهذه مصيبة بحد ذاتها!!

وإما أن الناخب يعلم حقيقة البرامج الانتخابية وينتخب مسميات ويتقلب خلال فترة عام واحد من 2005 الرئاسة إلى 2006 التشريعي وهنا نقطع الطريق على من سيعيد الأمر إلى الفساد والانفلات لان برنامج الرئيس نفس برنامج حماس في هذين البندين بل قصدنا التناقض مابين الموافقة على((تفاوض ولاتفاوض)) و((مقاومة سلمية ومسلحة)) مع الأخذ بعين الاعتبار العلاقة الحسنة بين حركة حماس والرئيس أبو مازن فأعطى الناخب الفلسطيني صوته دون ان يكترث لتبعات واستحقاقات التصويت وهذه مصيبة أعظم !!!!

وبين هذا وذاك يتوقف المراقب السياسي والراصد والباحث العلمي متخبطا ومشوش الأفكار وحائرا لتحديد صوب الخيار لذا لابد من سبر أغوار الكينونة السيكولوجية الحقيقية للناخب الفلسطيني والمحددات التي تحكم ضميره ووعيه الوطني ومنطلقات تشكيل ثقافته ونضجه السياسي المسئول ليضعوا النقاط على الحروف في محولة لتفسير الظاهرة دون استخفاف وتبسيط السطحيين أو المنتفعين واعني التجرد والنزاهة الوطنية من اجل فلسطين لا من اجل عنصرية الشخصنة أو الانتماء الفصائلي الضيق وتغليب الانتماء الفلسطيني والمصلحة العليا لمستقبل أجيال فلسطين وتداعيات ذلك على التجارب القادمة حتى لاتكون الجماهير هي من تصنع المأزق وتطالب بالانفراج!!

فلو حكمنا العقل والمنطق الوطني بناء على خبرة العارفين بالكيان الإسرائيلي نجد انه لافائدة من تفاوض من اجل التفاوض كشعار للصهاينة الماكرين دون أهداف وبرامج وجدولا زمنيا يثبت مصداقية طرفي التفاوض ويظهر النتائج الايجابية الملموسة بما يثبت جدوى العملية التفاوضية!!

وفي نفس الوقت نجد ان اطلاقية عدم التفاوض طرحا عقيما حين تتمترس كل الأطراف على مواقفها وعلى شروطها ويكون الطرف الفلسطيني هو الأكثر خسارة إذا كانت شروط إطلاق المفاوضات تعجيزية للطرف الأخر((بعيدا عن نظرية الحق الفلسطيني من وجهة نظر الكيان الإسرائيلي)) لماذا؟؟؟

لان الثوابت الإسرائيلية هي نفسها الثوابت الفلسطينية بالاتجاه المعاكس واعني وحدة القضية مع نقيض التفسير من حيث القدس واللاجئين والحدود....الخ

وثانيا: مقاومة سلمية مطلقة لاتجلب إلا مولودا ضعيفا في ظل الدولة العسكراتيرية التي تنتهج أيدلوجية القوة والتي لاتدفعها إلى طاولة المفاوضات إلا أيدلوجية من نفس الفصيل(القوة) على اعتبار ان المجتمع الدولي بالتجربة العملية تبنى الرؤية للكيان الإسرائيلي ولم يقدر المقاومة السلمية في مواجهة الآلة العسكرية الدموية الصهيونية!!!

ومقاومة مسلحة مطلقة هي تهميش لجدوى الخط السياسي وهذا لن يجلب إلا مولودا ضعيفا في ظل المعادلة الغير متكافئة بين الأطراف بعيدا عن نظرية الحق التي لايؤمن بها لا الطرف المعتدي ولا المجتمع الدولي المؤثر
إذن ماهو المخرج؟؟؟!!!

بداية للبحث عن إطار يمكن به تفسير الاتجاه العام لصوت الناخب الفلسطيني بشكل غير عشوائي والسلام!!
لننطلق من حيث فقاعات الشعارات الدولية العقيمة ونرضى بعدالتها:

فالقانون الدولي بنظريته التي جاءت في متن ميثاق الأمم المتحدة وتحديدا (المادة 51) والتي كفلت للشعوب التي تقع تحت نير الاحتلال حق الدفاع عن نفسها سعيا لتقرير المصير بشتى الطرق حتى لو اقتضى ذلك اللجوء إلى القوة وقد جاءت مبادرة الشعب الفلسطيني إلى حمل السلاح دفاعا عن ترابه الوطني ومقدساته وكرامته الوطنية لتعزز من أهمية التركيز على النظام المسلح كوسيلة لتحرير الأرض وتقرير المصير بسبب:

1- السياسة القمعية الإجرامية والغير إنسانية التي انتهجتها سلطات الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني.
2- عجز المجتمع الدولي عن فرض إرادته وإعمال قواعد الشرعية الدولية بما يكفل حمل الكيان الإسرائيلي على الامتثال لمقتضيات الشرعية الدولية.
3-
بل أكثر من ذلك فقد أصبحت القاعدة تحمل أصول التناقض الدولي بين نظريته وشعاره المقاومة المسلحة حق أصيل وتنفيذه أصبح إرهابا في مواجهة الإجرام الصهيوني وسياسة المجازر الجماعية والاغتيالات!!!
فهل التناقض لدى الشارع الفلسطيني انطلق من سياق التناقض الدولي؟؟؟!!!

أم قصد بالتناقض المزج بين المقاومة المسلحة عند لزومها والسلمية حسب مقتضياتها؟ والتفاوض عند اللزوم واللا تفاوض حسب جدوى العملية السلمية؟
وحيث ان خيار الشعب الفلسطيني جاء في وقت متقارب واحد ولم ينزلق الرئيس المنتخب إلى مالا يقبله الشعب على مستوى القضايا الجوهرية لكي يقول قائل ان سبب التناقض هو البديل بل لايجوز ان تطرح قضية البديل مابين الرئاسة والبرلمان . كان هذا ممكنا لو كانت انتخابات رئاسة جديدة للمقارنة بل كانت العملية الحقيقة للمفاضلة بين حركة ((فتح)) وحركة((حماس)) وتطابق برنامج الرئاسة مع برنامج التشريعي باستثناء((المفاوضات والمقاومة )) محل البحث ففي ظل هذه المعطيات تحار التفسيرات أم ((نعم ولا)) في نفس الوقت مما يدخلنا في مأزق وصراع برامج وأجندات سياسية لانعلم مصيرها مابين التوافق والصدام!!!

فالنماذج التاريخية للحركات الثورية التحررية ندر بها النموذج المتفرد لأحد الخيارين دون الأخر باستثناء بعض الحالات التي نتجت عن مقومات دولية خضعت لمصالح الأقطاب العظمى وموازين القوة إضافة إلى الاتجاهات الداخلية لتلك الثورات ولسنا بصدد التطرق إلى تلك النماذج حتى لانبتعد عن أصل القضية الفلسطينية في ظل الظروف والمعطيات المحلية والإقليمية والدولية الحالية فهل يكتب النصر لأحد الخيارات والأجندات على الأخرى دون الأخذ بهامش النقيض؟؟؟!!!

أم ان المخرج في فلسطين بخصوصيتها من حيث ثقافة احتلالها وطبيعتها الجغرافية ومعادلات القوة العسكرية والربح والخسارة لابد من المزج بين النموذجين في كل الحالات؟؟؟!!!

مفاوضات حسب استعداد الطرف الأخر ومصداقيته والرغبة الدولية الحقيقية لدفع عملية السلام.ولا مفاوضات إذا وصلت الأمور إلى طاولة الاملاءات ولي الذراع الفلسطيني وتغليب برجماتية القوة والتي لانسلم بها وإلا لتم تصفية القضية الفلسطينية منذ عشرات السنين!!!!

وكذلك المزج على مستوى خلاف المقاومة/ فمقاومة سلمية في حال انفراج المفاوضات والتوقف عن سياسة القوة والاغتيالات. ومقاومة عسكرية إذا أصر الكيان الإسرائيلي على فرض إرادته وثوابته العنصرية واعتماد سياسة العقوبات الجماعية والاغتيالات الإجرامية فحينها لن تردعهم قوانين دولية ولا مجرد هتافات فلغة صاروخ الجو الإجرامي لن يوقفه صراخ وتوسلات بل يؤثر فيه صاروخ ارض- ارض رغم قلة الإمكانيات.

إذن لماذا الخلاف فالحل يكمن بما تقوله النظريات السياسية والعسكرية والسوابق التحررية التاريخية مفاوضات إذا...... ولا مفاوضات إذا...... وهذه مصلحة وطنية تخدم الهدف الاستراتيجي القائم على الثوابت الوطنية التي اعتمدتها م.ت.ف والجمع مابين يد غصن الزيتون والبندقية وعليه تحدد خيارات المقاومة السلمية والعسكرية.
وعود على بدء فالشعب الفلسطيني في خيار المفاوضات والمقاومة اختار المسمى ونقيضه في نفس الوقت وهنا أعود اذكر بمقالتي قبل أشهر((عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية عن إيجاد آليات وأرضية للتعايش!!!))

وهنا لابد من الإشارة إلى ان حركة حماس كحزب حاكم وحكومة فلسطينية لاخيار أمامها إلا الانطلاق من داخل أجندة الرئيس وعدم إسقاط خيارها في حالة عدم جدوى الأدوات السياسية مع الطرف الأخر وبهذه الحالة هل تستطيع حركة حماس المحافظة على زخم جماهيرها وعدم تفسير ذلك سقوطا لمصداقيتها؟؟؟!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح
- رسالة إلى النائب العام**نحذر من الفلتان القضائي...والإشاعة ا ...
- لمصلحة من خطف الدبلوماسي المصري؟؟؟!!!
- عرس أخر...هل يَمُر؟؟؟...الدرع الواقي لسيادة النائب العام !!!
- فلسطين بوابة الأرض إلى السماء..تتصدى للتطاول الدنمركي_الأورو ...
- المعارضة الموالية تعني المشاركة والالتزام...تحت قبة البرلمان ...
- جلطة دماغية تصيب حركة التحرير الوطني الفلسطيني ((فتح)) 1
- اغتيال ياسر عرفات...الثورة الصامتة... بركان مع وقف التنفيذ
- خطأ فادح ترتكبه(حماس)بتحريض منتسبي الاجهزة الامنية
- ((أزمة وعي)) حق المشاركة السياسية والتنظير للجماهير
- التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديم ...
- صمام الأمان..لجنة طوارئ تنظيمية..تحسبا لمخططات الفتنة الانتخ ...
- الحزن يخيم على كل بيت فلسطيني...الدم المصري مقدس ومحرم
- المخرج الوطني.. بين أزمة التأجيل.. وتداعيات التهديد.. ومصير ...
- النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... و ...
- سيدي الرئيس...الديار تنهار...قد أزف القرار...ليس لكم خيار2
- الازدواجية والفلتان الدبلوماسي الفلسطيني وأزمة التمرد بالسفا ...
- رسالة مفتوحة للرأي العام البريطاني_حكومة بلير كاذبة...والشعب ...
- مركز دراسات صهيوني يوصي باستقدام وحدات كوماندوز أجنبية.أو قو ...
- **تقارب الرؤوس وحمى التنافس بين فتح وحماس**


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟!!!