|
شريعة الفلتان الأمني الدولي !!!
سعيد موسى
الحوار المتمدن-العدد: 1620 - 2006 / 7 / 23 - 11:56
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
((مابين السطور))
لقد أطلق هذا الوصف بالأمس القريب على حالة الفوضى التي عمت المجتمع الفلسطيني بعد رحيل القائد الرمز ياسر عرفات لا بل بدت إرهاصات الفلتان في عهده حيثما كان أسيرا محاصرا وظهرت حركة الردة الوطنية وصراع الجسد الواحد الذي بدا متماسكا بفعل هيبة القائد الذي توحدت حول كلمته وقيادته كل الفر قاء على اختلاف مشاربهم وأيدلوجياتهم ولا مجال للحديث هنا حول سر ذلك التماسك رغم الخلافات والرؤى المتجذرة فقد سبق وان تحدثت مطولا حول((سر احتواء ياسر عرفات لكل تلك التناقضات والفوضى الأمنية والعشائرية والتنظيمية والإدارية)).
وقد كانت الساحة الفلسطينية محط أنظار العالم العربي والغربي المتحضر وأشباه محاكاة التحضر والمنضبط!!!! وتعالت صيحات النقد الغاضب من الصديق والعدو وكأنهم ارادو جبهة فلسطينية متحدة ووضع فلسطيني مستقر!!!نعم أرادوها كذلك شرط ألا تتحد على مواجهة العدو الإسرائيلي وشرط ألا تطال المصالح الأمريكية وتحرج الأشقاء فبدو لنا الناصحين وكأنهم أرادونا لنرتقي لسلم التحضر وان نرقى لنظام المؤسسة والمجتمع المدني والتمسك بالقانون ليكون سيد الموقف!!!فاستغل الكيان الإسرائيلي هذا التخبط والفلتان المحرم علينا عندما يكون عنوانه انتشار السلاح لدى الفصائل المقاتلة وازدياد اذرع المقاومة فأقدم على الاصطياد في المياه الفلسطينية العكرة وكثف عمليات الاغتيال تحت مسمى عدم تمكن السلطة الفلسطينية من ضبط الأوضاع الأمنية فعالج الفلتان بالانضباط!!!وقدموا لنا المشاريع الحميدة!!تلو المشاريع عبر الوسطاء العرب والإسلاميين والغربيين كي يتم تصفية المقاومة التي يشتد عودها يوما بعد يوم وتجريدها من سلاحها ومن شرعيتها فخلطوا الأمور مابين الفلتان الذي لايعنيهم وبين المقاومة المستهدفة, وهذا لايعني أن الوضع الفلسطيني كان على أفضل حال بل حدثت هنات هنا وهناك بفعل الأيدي السوداء العابثة بالوضع الفلسطيني لصالح طموحاتها المستقبلية فاساءو لتاريخ النضال واللحمة الوطنية الفلسطينية بل اسائوا لتاريخ (فتح) رائدة النضال الفلسطيني!!!
وعليه فقد انكشفت الساحة الفلسطينية حتى بات العابثون يسمون بأسمائهم سواء على المستوى التنظيمي أو العائلي أو حتى صغار المافيات مما وضع الجميع أمام الشعب الفلسطيني ليتحمل مسئولية الفلتان الوطني!!!
وقد أرسل الله رحمة المنضبطون والملتزمون بالقانون الدولي والإنساني أمثال الدويلة العبرية العصرية الديمقراطية كي تقوم بعملية إجرام لم تذر قائدا سياسيا ولا قائدا ميدانيا ولا صوت نعتدل أو راديكالي ولا طفل يرفع شارة النصر ولا حجر قائم كدلالة على التمسك بالأرض ولا مدرسة تبدأ يومها بالنشيد الوطني هذه الرحمة المهداة(رُب ضارة نافعة) كانت عبارة عن صرخة اليقظة الفلسطينية الدم الفلسطيني على الفلسطيني حرام..فالله واحد والوطن واحد والهدف واحد والتناقض واحد والهدف واحد وعدو واحد!!!
وإذا كان الشعب الفلسطيني قد مر بمنخفض سياسي معين أساء احترام القانون المحلي وطال أطراف القانون الدولي والتعدي على حقوق الإنسان مما جعله عرضة للتنديد والانتقاد الدولي الساخن حرصا على مصلحتنا!!!فما بالنا بالكيان الصهيوني الذي جعل من أصول القانون الدولي السياسي والعسكري والإنساني مجرد دمية ذميمة فداس كل ماهو قانون بجنازير آلياته الدموية وطائراته النازية ولم يسمي أي من حكما الأمس وسدنة معبد القانون المقدس هذا السلوك الهمجي فلتاناً بل صفقوا له واضعف الإيمان صمتوا كالأصنام وعلى استحياء وتوجس خبيث نادوا بأصوات متقطعة باهتة إلى ضبط النفس وعدم الإمعان في القتل!!!وطالبوا الضحية بعدم إثارة شهوة المحتل المسعورة تحت مسمى الكفر السياسي الدولي((خلق المبررات)) ودعوا الضحية للارتضاء بالقدر كما أراده الكيان أُس الفلتان الدولي بل اسموا الجريمة دفاعا والدفاع جريمة فأصبح الفلتان المجنون قانونا وأصبح الامتثال لمواد القانون الدولي بحق المقاومة لمن احتلت أرضه جنونا وفلتاناً!!!!!!!!
وتعدى الفلتان المُشرع دولياً حدود الصراع المحصور الفلسطيني _الإسرائيلي ليكون فلتان اشد فتكا على الجبهة اللبنانية التي استعصت على الإذلال , فأي انضباط وأي التزام بالقانون الدولي وحق الدفاع عن النفس عندما تقوم طائرات الموت بتسوية الأرض فوق رؤوس البشر والطير والزرع والحيوان,وكل ذلك الفلتان المصادق عليه دوليا بفعل دستور الفلتان الهمجي كي يستخدموا سلاح العقاب الجماعي لجموع المدنيين من قتل ودمار وتهجير واهمين أن هذه الإستراتيجية الساقطة رغم الدمار الشامل تستطيع تأليب الجماهير على المقاومة في فلسطين ولبنان فتاتي بفعل عكسي تماما وهذا نتيجة جهلهم وثقافتهم الهمجية المرتكزة على الدموية والانفلات بمباركة شريعة الفلتان الدولية!!!انه الفلتان الذي لم يسبق له مثيلا في تاريخ البشرية إلا على يد المُعلم الصهيوني الأكبر((الشيطان الأمريكي)) ويبارك هذا الفلتان بطرق بشعة فاقت كل المعايير النظرية العقيمة والشعارات السياسية الزائفة إلى أن وصلت إلى تأييد مفضوح لموجة الفلتان الصهيوني والمشاركة في إعلان بداية الحرب العدوانية الهمجية ليعطي الكيان الإسرائيلي فرصة غير مسبوقة في الدمار الشامل وحملة الإبادة ذات وجه الإرهاب المنظم وتامين الغطاء السياسي وتوحيد الشعار الدولي لمباركة هذا الفلتان الذي يندى له جبين البشرية وليس أدل من ذلك غرابة إلا بتأييد أبناء الدين والقومية العربية والإسلامية لهذا الفلتان الدموي المسعور ضنا منهم وثقة بمقدرة الكيان الصهيوني المتغطرس على كسب المعركة وضرب رأس المقاومة وغدا سيخزهم الله في الدنيا عندما يكتب النصر للمقاومة البطلة في فلسطين ولبنان لتمتد إلى كل ربوع الوطن الذي يئن حسرة وألما جراء هول الردة العلنية المخزيه!!!!
فأصبح العالم الذي ادعى الانضباط ودعا له في فلسطين ولبنان يغرق في انكسار وانكشاف وزيف المعايير الدولية السياسية والأمنية والقضائية حتى أصبح الفلتان راية خفاقة ترفرف فوق مسلة الأمم المتحدة العنصرية!!!
ينادون ببسط سلطة السلطة الفلسطينية على الأراضي التي تقع شكليا تحت سيطرتها من منطلق منع الفلتان وإرساء دعائم القانون والمقصود ضرب المقاومة الفلسطينية التي باتت تشكل خطرا متناميا بزحفها للحدود الصهيونية وقصف عمق المغتصبات!!
ينادون ببسط سلطة الدولة اللبنانية على الجنوب من منطلق منع الفلتان وإرساء دعائم القانون وانسحاب القوى الأجنبية عن الأرض اللبنانية باستثناء القوة الصهيونية المنضبطة في الجنوب المحتل والمقصود ضرب المقاومة الإسلامية اللبنانية التي باتت تشكل خطرا استراتيجيا على الكيان الإسرائيلي من حيث الاقتصاد والهجرة والسياحة وإنزال الهزائم المتتالية في صفوف قوات العدو الصهيوني التي لاتهزم يريدون ان يطفئوا نور الله ونصر الله وهيهات هيهات!!!
فنجد أن المجتمع الدولي المنفلت بأخلاقياته ومعاييره العرجاء المزدوجة والانحياز الأعمى للعدو الإسرائيلي بأسطورة فلتانه المجرم بحق البشرية,فإنهم ينادون بالانضباط اللبناني الفلسطيني تحت سوط الفلتان الدولي الصهيوني على غرار الانضباط العربي على الجبهات الأخرى والمطلوب موت وانهزام واستسلام لا انضباط ولا يحزنون!!!!!
فماذا تعني المباركة الأمريكية العلنية للعدوان وماذا يعني رفضها لوقف إطلاق النار حتى من اجل أهداف إنسانية بالتأكيد يعني انضباطاً لافلتاناً!!!!
ماذا يعني أن تتبنى دول عظمى أسمى شعاراتها حقوق الإنسان تتبنى الشروط الإسرائيلية كي تمن على ضحية الفلتان الصهيوني بالسعي في محاولة لوقف العدوان بالتأكيد هو التزام وليس فلتان!!!
ماذا يعني انبراء صوت العرابين والمتصهينين بالتنكر لحق المقاومة التي تحرج وتخرج الأنظمة المتخاذلة من صمتها لتسمعنا شططا بضرورة الإجماع العدمي المستحيل على قرار الحرب الجماعي !!! وقرار السلم الجماعي!!! وقد حُرم علينا الخيار الأول عندما سقطت الرؤوس من حساب معادلة الصراع وكبلت بأصفاد الخزي والعار وتحَكُم رجال بمصير الأمة, وعندما يصبح السلام خيارا استراتيجيا عربيا من منطلق ضعف لاقوة وبمبادرة عربية جريئة من طرف واحد ورفضت على الفور دون مواربة وبكلمات صهيونية واضحة, وعندما تنادي بعدمية تأثير المقاومة على الكيان الإسرائيلي الذي لم يشهد على مدار 58 عاما خطرا حقيقيا ولا خسائر ولا جدية في القتال بهذا الحجم وبهذه النوعية المباركة والاهم قتاله على أرضه التي اغتصبها,بالتأكيد هو حكمة وعقلانية وانضباطا لافلتاناً !!!! انها ثقافة شرعية الفلتان الحصري للكيان الصهيوني وبدعم دولي مطلق لابل إنها عولمة الفلتان الأمني في وضح العصر الحضاري الصهيوني والمتصهين!!!
لم يشهد العالم منذ الحرب العالمية الأولى وحتى وقتنا هذا فلتاناً وفوضى وظلم وتخبط وانكسار الإرادة الجماعية أمام إرادة دويلة الباطل القزمة الصهيونية بهذا الشكل ,فالعالم في ذروة الفلتان الأمني والسياسي وهذا يعني ببساطة لامحرمات في مواجهة ووئد المقاومة الشرعية ولاشرعية لمن أراد انتزاع حقوقه وقد انطلى عليه ماورد في الميثاق الأسود الصهيوني الاممي!!!!
وحيث أن هذا العالم وصل من خلال سفينة الأمم المتحدة إلى بؤرة الفلتان الشرعي فقد بات من غير المجدي للعرب والمسلمين شعوبا لا أنظمة أي وجود في ذلك البيت الاممي الظالم وإذا علم كل هؤلاء الفتية المتغطرسون ان لاقوة على الأرض تستطيع اجتثاث صوت وإرادة وسلاح المقاومة فمن المجدي ان يفكر هؤلاء المستهدفون جميعا بإطاحة رؤوس المؤامرة والإعلان عن منظمة الأمم العربية والإسلامية المتحدة وان اعتبر البعض هذا خيال بعيد المنال..نقول نعم بل هو ضرب من المستحيل في زمن الردة وإقصاء وتغييب وتخدير الشعوب بل زج تلك الشعوب كي تتبنى الطعم الصهيوني المنبثق من أبواق الأنظمة المتخاذلة وتتبنى تلك الرؤى السياسية والأمنية كل في حدود بلده وإحداث الخلاف والتعصب والتطرف على مستوى الشعوب, فكم من الأفكار والأمنيات الخيالية المعمدة بالإرادة الشعبية أصبحت عيناً وكم من الإمبراطوريات العظمى أصبحت أثرا وليس على الله ببعيد إذا خلصت النوايا وصدق الجهاد!!!
وفي ظل الفلتان الدولي في مواجهة المقاومة ورمز التحرر فمن أراد لهذا العالم انضباطا واستقرارا فعلية بالانسحاق والانهزام والبحث عن مصالحه في حدوده القُطرية الهزيلة وقتل الروح القومية على مستوى الشعوب بعدما شُيعت الإرادة على مستوى النظام العربي والإسلامي الرسمي,وعليه تسمية الانفلات الصهيوني الإجرامي الدموي ومن خلفه العالم المؤيد الصامت يسمى قانونا مقدسا لايحبذ التطاول عليه وممارسته بفعل الحق الحصري لرموز الفلتان كقانون خاص وتأييد عام وتسمية المقاومة والحرية والتحرر بالخزعبلات!!!
وحتى في أقصى حالات الفلتان الحصري المشروع للكيان الصهيوني لم يستطيعوا تحقيق أهدافه فقد أُعلنت الحرب الإجرامية المفتوحة بدمارها الشامل على الشعب الفلسطيني من اجل استرجاع الجندي الصهيوني الأسير ووقف هجمات الصواريخ,فهل استعادوا ذلك المسخ وهل منعوا سقوط صواريخ المقاومة ؟؟؟؟!!!!!
وفي لبنان أعلنت الحرب الإجرامية المفتوحة بدمارها الشامل لاسترجاع الجنديين الأسيرين وإقصاء حزب الله عن الجنوب, فهل استعادوا أسراهم الممسوخين وهل أقصوا حزب الله قيد أنملة عن الجنوب؟؟؟؟!!!!!
هل جعلوا الشعوب بفعل المجزرة والفلتان المصرح دوليا كي تعلوا أصواتهم ضد المقاومة ورفع الراية البيضاء, لا بل بالعكس جاءت النتائج على غير توقعاتهم الفاشلة التفاف ودعم جماهيري وحزبي حول خيار المقاومة فسحقا لهم ولمن اهتدى بضلالتهم!!!
وأخيرا أقول سيأتي زمان له رجاله كصناديد المقاومة الفلسطينية وجيش استشهاديي حزب الله المبارك لايرتضون الذل والعار وسينتصرون للحق في وجه الباطل ومهما كان الفلتنان الدولي وتأييده الحصري ضمانة لاستقرار بعض العروش المخلصة لملتهم ولأيدلوجيتهم السياسية والأمنية فانه مؤكد استقرار مؤكد ستتهاوى تلك العروش لا أسف عليها وغدا لناظره قريب, إن وعد الله حق بنصر عباده المرابطين الصابرين.
فصبرا جميلا أيها المرابطون والله المستعان...فالنصر آت آت لاتقنطوا من رحمة الله
#سعيد_موسى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سري للغاية: الأمم المتحدة تفوض إسرائيل بتطبيق قراراتها
-
قراء سريعة في مبادرة دنس روس الهزيلة ؟؟؟!!!
-
انحدار السلوك الأوروبي لدرجة الانحياز
-
رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0
-
**الخديعة الكبرى وقراءة المرفوض**
-
العدوان الثلاثي على فلسطين والتحدي السياسي الوطني
-
تصريح لمعالي وزير المالية الفلسطيني..سؤال ينتظر إجابة !!!
-
تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني
-
**منظمة التحرير الفلسطينية...الرقم الصعب**
-
حماس وبرنامج الحزب الواحد((تلكؤ, تخبط, ضيق أفق سياسي))ا
-
حماس ولعبة توزيع الأدوار....الحركة والحكومة...إستراتيجية وتك
...
-
تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون !
...
-
هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
-
التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
-
مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
-
أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
-
مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟
...
-
مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح
-
رسالة إلى النائب العام**نحذر من الفلتان القضائي...والإشاعة ا
...
-
لمصلحة من خطف الدبلوماسي المصري؟؟؟!!!
المزيد.....
-
فرنسا - إسرائيل: لماذا توترت العلاقات؟
-
بمقتضى حكم أمريكي.. تعويضات بـ42 مليون دولار لعراقيين عذبوا
...
-
باريس: تخوف وقلق من تكرار أحداث أمستردام مع اقتراب موعد مبار
...
-
القراد ينتشر في ألمانيا بكثرة.. فما مخاطره؟
-
تعويض بـ42 مليون دولار لسجناء عراقيين سابقين في سجن أبو غريب
...
-
الحوثي: غارات واشنطن لا تؤثر في قدراتنا
-
موسكو تحذر من إمداد كييف بصواريخ تكتيكية
-
الاتجاه المعاكس يتساءل.. أين أصبحت القضية الفلسطينية بعد طوف
...
-
حملة انتخابية بولاية هندية تستهدف المسلمين وتعتبرهم متسللين
...
-
حزب الله: قتلنا 100 جندي إسرائيلي ومستعدون لمعركة طويلة
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|