أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0















المزيد.....

رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1587 - 2006 / 6 / 20 - 12:20
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

هي قراءة لما بين سطور الأحداث المتسارعة صوب الوحدة والوفاق الوطني على أساس وسطية البرامج السياسية كي تكمل بعضها وتجسيد اللحمة الوطنية والخروج من عنق الزجاجة وصولا إلى وفاق وسطي يحول دون تفرد إحدى البرامج بالأخر فمابين برنامج الرئاسة والحكومة تكمن أرضية الخلاف والاتفاق في نفس الوقت فما يقبل في هذا يرفض من ذاك والعكس صحيح ولكن لاتعدم تلك البرامج الوطنية نقاط جوهرية مشتركة هي الأهم تتمثل في الثوابت الفلسطينية التي لايستطيع كائن من كان ان يساوم عليها أو يفرط بها مع اختلاف الطرق والأدوات للوصل بتلك الثوابت لبر الأمان.

وتتوارد إلى الأذهان بل تملا وسائل الإعلام مصطلحات هي الوهم بعينه فتارة نسمع بالمؤامرة لإسقاط الحكومة وتارة أخرى لا إقصائها وتهميشها والحقيقة المرة تكمن بعكس ذلك الشعار الذي تغذيه بعض الدول والقوى العربية والإقليمية لتصب الزيت على النار وتلهب الساحة الوطنية الفلسطينية وتكرس روح الفتنة ليس حبا وتوحدا مع أيدلوجيات حركة حماس السياسية والدينية ولاتصب بالمطلق في مصلحة الشعب الفلسطيني على مستوى تصليب جبهته الداخلية صمام الأمان لمواجهة التناقض الصهيوني بل تسخي تلك القوى بالعطاء والدعم السياسي من اجل مصالحها السياسية الخاصة فمنها من تعتبر ان حركة فتح عدوها التاريخي الذي لم يفرط يوما باستقلال القرار الوطني الفلسطيني وتوظيفه في خدمة أهدافها وأهداف أنظمتها بل تبنت واحتضنت كل المؤامرات التي خطط لها من اجل ضرب حركة فتح وإضعافها وكان ذلك قبل انطلاق حركة حماس وكان لها الباع الطويل في إذكاء روح الفتنة الدموية الفلسطينية الفلسطينية ومحاولاتها المستميتة للاستحواذ على القرار الفلسطيني ومحاولات اغتيال الشهيد الخالد رمز الوحدة والاستقلال الوطني ياسر عرفات وذهبت محاولاتها التي كلفت الشعب الفلسطيني الاف من أبناءه أدراج الرياح!!!!
فأصبحت الساحة الفلسطينية التي تعاني كل أصناف الفلتان مرتعا وفرصة تسيل لها لعاب قوى الفتنة لتتصيد بالمياه العكرة وتدعم فريق من الأشقاء على حساب أشقائهم الآخرين وشركائهم في الدم والخندق كان ذلك بمثابة استثمار خبيث حتى كادت بعض المكائد الاستثمارية السوداء ان تشعل شرارة الحرب الأهلية التي تشدق بها صناعها من غير الفلسطينيين لولا رحمة الله والتدارك الوطني لوهم تأجيج شعار المؤامرة الوافد التي تغمز به أنظمة تلك الدول العبثية أو تدفع باتجاه إقناع الاخوة في حركة حماس بان حركة فتح تحيك المؤامرة لإسقاط الحكومة الشرعية وإقصاء حركة حماس عن مركز صنع القرار وقد باءت بفضل الله كل تلك المحاولات بالفشل الذر يع لعلم الجميع بان الثمن فادحا وان تلك القوى ستتخلى عن حركة حماس عند أول اختبار دولي بثمن بخس أو ربما نشهد تلك النوايا الخبيثة بمجرد انطلاق العملية السياسية أو إذا اشتد الضغط الدولي عليها!!!

والحقيقة انه إذا ماوجدت مؤامرة فهي بالدفع تجاه وصول حركة المقومة الإسلامية حماس إلى سدة الهرم الحاكم وتولي مقاليد إدارة المؤسسة الفلسطينية برمتها مع إحكام الحصار على الحكومة الفلسطينية كي يتحقق هدف ترتئي أطراف عربية ودولية ومعرفة فلسطينية باهميتة من اجل تذليل العقبات يبدأ بالوصول إلى شرك القيادة وإلقاء تبعية ووزر الوضع المدمر اتصلا على كاهل الحركة وتحميلها مسئولية تجويع الشعب الفلسطيني وتدمير اقتصاده وتردي أوضاعه الصحية والمعيشية !!!

فهذه هي المؤامرة الحقيقية ولعل الكثيرين على يق ين بان حركة حماس باتت تعي تلك المؤامرة الخبيثة وهذا لايقلل من شان الحركة ورصيدها وإنما يستهدف بنيانها وامتدادها ليدور في فلك المنطق السياسي البرجماتي وهذا الطرح كذلك لاينتقص من حق أو إرادة جماهير تلك الحركة الذي يحاول الكثيرين تضخيمه من اجل الهدف نفسه تلك الجماهير العريضة أو المحدودة التي وثقت بشعاري (المقاومة والإصلاح) فوصول الحركة إلى سدة الحكم استوجب عليها ضمن اللعبة السياسية المنبثقة من رحم واسلوا وكحكومة ستحتل مكانتها بين الحكومات العالمية ان تعطل فاعلية ذراعها العسكري الضارب وضبط المقاومة لا إطلاق العنان لها فكانت الهدنة قبل الانتخابات بحكم ادعاءات المصلحة الوطنية واستمرت بعد الانتخابات بحكم الوضع السياسي المتغير!!!

وأما شعار الإصلاح فلم تُبق خارطة المؤامرة الكبرى شيئا ليتم إصلاحه فالمؤسسات معطلة والخزينة خاوية وتم إقفال كل قنوات الدعم ليس لان حركة حماس وصلت إلى السلطة وإنما من اجل الهدف الحقيقي بإقفال جميع الطرق في وجه الحكومة((الصيد السمين)) الجديدة كي تتخلى عن ثوابتها الراديكالية المتطرفة من وجهة نظر المتآمرين وتنتهج طريق وحيد للخروج من نفق المصيدة بالاعتدال والدخول للعبة السياسية على الأقل لمدة أربع سنوات هي كافية كي تضع حركة حماس بين فكي كماشة عربية دولية فإما لائحة اتهام بالإرهاب وإما براءة بالانسجام وبالتالي لا احد يزايد على الأخر في وسطية تفريج أزمة جمود المفاوضات التي وصلت إلى طريق مسدود وجب فتحة بعد شرك (كامب ديفيد2)) باغتيال القائد الرمز أسطورة الصمود الفلسطيني كي يفسح المجال لتنفيذ مخطط ضرب أخر معاقل التعنت الفلسطيني المتصلب في وجه الحلول الوسط!!!!

وبذلك فان شعار المؤامرة الذي يردده البعض من اجل إسقاط حكومة حماس فانه شعار غير منطقي فلا إسقاط ولا إقصاء بل جلب بتهيئة الأجواء وضغط وحصار سياسي واقتصادي وإيهام الشعب الفلسطيني بالمقولة الساقطة((عقابه على خيارة الديمقراطي)) فان الجناة هم أصلا من يسوقون هذه المقولة وإظهار حركة حماس ضمن المخطط العام بأنها قاصرة عن تحمل المسئولية وأنها تأخذ الشعب الفلسطيني إلى الهلاك وبالتالي ازدياد الضغط بالعصي والجزرة وإثارة الفتن الداخلية مما يدفع بحركة حماس إلى التسليم بتحدي البقاء في السلطة وزحزحة الأمور السياسية باتجاه فتح قنوات للتفاوض والاعتراف الذي سيحدث لامحالة ولكن بصيغة تحفظ ماء الوجه وروح الشعار!!!

لهذا فان المؤامرة لاتكمن في الإقصاء بل في البقاء وأكررها كما ورد بمقالتي السابقة((الخديعة الكبرى وقراءة المرفوض)) لن يسمح لحركة حماس ان تقصي نفسها أو يقصيها آخرين كما يطيب للبعض التغني بطوق نجاة الإقصاء بل المطلوب لي ذراعها لتلين مواقفها المتصلبة وتتبنى موقفا ممكنا لايصل إلى حد التصلب وعدم فرض شروط التفريط!!!!

حتى الاستفتاء المزعوم لايحمل أي معنى للإقصاء أو للانقلاب على الشرعية الفلسطينية ونحن على قناعة تامة بان عملية الاستفتاء على وثيقة الأسرى ماهي إلا تحريك للهواء الراكد في ظل الوضع المتأزم فلا اعتقد بالوصول إليه حتى لو تعثر الحوار الوطني لأسباب طارئة لان المطلوب ليس إيصال حماس إلى العناد المطلق ولتحرق روما !!!
وحتى على فرض الاستفتاء على الوثيقة أو البرنامج الذي يدور الجدل حوله فهناك احتمالين لاثالث لهما فإما رفض الوثيقة من قبل الجماهير أو قبولها وهذه عملية مدروسة بدقة فلم تعد الأمور تدور في لعبة عبثية الصمود فإذا رفضت الجماهير تلك الوثيقة فعليهم تحمل الكارثة والمعاناة الحياتية التي لن يسد حد الكفاف أو رمق أسرهم شعارات غير ذي جدوى مثل (الجوع ولا الركوع) بل يجب إدارة اللعبة كي لايصلوا إلى جوع ولا إلى ركوع لان قرار الضغط العربي والدولي لارجعة فيه ولا حدود له فالشعب الفلسطيني هو المستهدف والقيادة المتصلبة هي التي ستكون مسئولة عن معاناته!!!!

وفي حال الاحتمالية الشبه مؤكدة الثانية هي التصويت لصالح الوثيقة فحتى هذه النتيجة ستلقي بكرة أثقل في ميدان الحكومة والبرلمان وملعب حركة حماس بالذات وهذا يعني ان المطلوب على غرار النتيجة من حركة حماس وليس من غيرها ان تبقى وتنفذ رغبة الجماهير الفلسطينية وحينها لاتملك خيارات الرفض لان استقالة الحكومة على سبيل المثال لايعني مؤامرة إسقاط حماس بل يعني المؤامرة لإبقائها وبالتالي تكليف الأغلبية البرلمانية بتشكيل حكومة جديدة تشرف على تنفيذ البرنامج الذي تمخض عن الاستفتاء كتفويض من الجماهير!!!

وبالتالي ستقتنع حركة حماس التي تعلم مسبقا ان لاقا نون بالدستور يسمح بغير بقائها واقصد قانون يسمح بالانتخابات المبكرة كصلاحيات للرئيس وبأنها باقية ولا يستطيع احد غير الجماهير إقصائها ومن مقولات ثابتة لحركة حماس نحن وصلنا بالجماهير ولا نخشى كلمة الجمهور!!!فأين مؤامرة الإقصاء إذن؟؟ وهنا ربما تهرب حركة حماس إلى ملاذ حكومة الوحدة الوطنية وحتى في هذه الحالة حالة بقاء وليس إقصاء وستتحمل مسئولياتها من منطلق حزب الأغلبية بالاشتراك مع حركة فتح وباقي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية التي انتهجت خط المفاوضات والمرحلية مع الكيان الإسرائيلي والاعتراف به في حدود الرابع من حزيران 1967 وحسب قرارات الشرعية الدولية 242 , 338 !!!

أما ان تنغلق حماس على ذاتها فسوف تخسر العمق العربي والدعم الدولي وحتى معظم التأييد الإسلامي الذي يدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا بل وفقدان التأييد السطحي من قِبل الدول العظمى الأخرى إذا ماعممت الرفض للعروض الوسطية الدولية وبدء المفاوضات مع الكيان الإسرائيلي دون شروط مسبقة والانغلاق سيتيح المجال للكيان الصهيوني الغاصب ان ينفذ مخططاته الإجرامية بأريحية من جانب واحد مع صمت عربي ودولي وربما لوم وإلقاء المسئولية الكاملة على الطرف الفلسطيني الذي يتنكر للمبادرة العربية والرغبة الحقيقية غير المعلنة لمعظم الدول الإسلامية التي لها علاقات رسمية ومباشرة مع الكيان الإسرائيلي وحتى الأخطر منها بإقامة علاقات سرية على استحياء وبالتالي ستتحمل حركة حماس مسئولية تلك المؤامرة التي أوقعتها في شرك السلطة والطريق الوحيد المقيد المتاح هو المزاوجة بين المقاومة والتفاوض عبر اتفاق ووفاق وطني (فلسطيني _فلسطيني) انطلاقا من قرارات الشرعية الظالمة والبرنامج الوطني الفلسطيني لخوض ذروة المعترك السياسي بموازاة معترك المقاومة كل في حدوده بنا يخدم الهدف الأساسي بالتحرر والاستقلال وعلم ذلك المدى عند الله !!!

واختم مقالي بان على الأخوة بحركة حماس ان يكونوا على قناعة بان المؤامرة في الإبقاء لافي الإقصاء فاللعبة كانت ومازالت اكبر مما يتصوره البعض وخيارنا كي نفلت من تلك المؤامرة ان نسلم بالمطلق ببقاء حركة حماس في سدة القيادة ومساعدة الحكومة على تجاوز مخطط البقاء بأقل الخسائر والحفاظ وعدم الانجرار لهزلية الفتنة الدموية وهذا لايضمنه إلا الوفاق الوطني الفلسطيني الفلسطيني وبرنامج يتجاوز التكتيك بهامش الحراك السياسي والتمترس على الثوابت الفلسطينية ومجمل القول ان الأربع سنوات التشريعية لقيادة حماس برلمانيا وتنفيذيا لاخيار ثاني لها لن يسمح لهم بالفرار من تنفيذ شعار الإصلاح والتغيير ولكن المطلوب أولا هو إصلاح وتغيير مواقفهم السياسية حتى يتمكنوا من ممارسة صلاحياتهم بإصلاح المؤسسات الفلسطينية على اعتبار ان الشعب الفلسطيني بأغلبيته المطلقة انتخبهم وعليه فمقدرة الصمود برصيد شعار الجوع لا الركوع باتت شعارات ضعيفة في وجه الهجمة الشرسة لا من اجل إقصاء حماس بل من اجل إبقائها مع تبني برنامج السلام كخيار استراتيجي!!

وحتى في حال حكومة وحدة وطنية وتقاسم المسئولية كي لاتتهم حركة حماس بالتفريط أو التنازل الذي سيغضب قوى الفتنة الخارجية الذين يرقصون على الدم الفلسطيني من اجل العبث بورقة سياسية تشكل بؤرة التوتر والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط خاصة والعالم بشكل عام.
فان تلك الحكومة ستكون بقيادة حماس كقدر سياسي لوهم العملية الديمقراطية المقبولة المرفوضة حسب!!!!!!!

هذا القدر السياسي بنصفه الحميد ونصفه الخبيث لأربع سنوات لن تحرق حماس بها كل سفنها بل ربما المخرج يكون على غرار سياسة السلطة السابقة مع بعض التعديلات التي تتضمن القضاء على الفساد والتمسك بحق المقومة كشرط للوفاق وبالتالي إدارة عملية مزدوجة مفاوضات ومقاومة أو رد على الأعمال الإجرامية الصهيونية بحق المقاومة الأصيل وترك كل الخيارات مفتوحة واقصد بنهج السلطة السابقة رغم حجم الفساد والفلتان إلا ان الأمور الحياتية صحيا واقتصاديا ومعابر ورواتب تضاعفت كانت تسير بشكل شبه معقول وفي نفس الوقت كانت العمليات الاستشهادية والمقاومة في ذروتها!!!!

فهل يصدق أحدا ان المؤامرة بإبقاء حركة حماس وحكومتها وليس إقصائها؟؟؟!!! وان من تتهمهم حركة حماس بإدارة مخطط المؤامرة لو تتبعنا تصريحاتهم المعلنة وما يدور في الخفاء وحماس على علم بذلك فجميع تلك التصريحات التي تفيد البقاء لحماس وليس الإقصاء فهم ربما اقدر على قراءة المعطيات الدولية وما يدور في دهاليز البيت الأسود الأمريكي!!!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **الخديعة الكبرى وقراءة المرفوض**
- العدوان الثلاثي على فلسطين والتحدي السياسي الوطني
- تصريح لمعالي وزير المالية الفلسطيني..سؤال ينتظر إجابة !!!
- تطوير الهجوم والرد الأنجع على أحادية الترسيم الصهيوني
- **منظمة التحرير الفلسطينية...الرقم الصعب**
- حماس وبرنامج الحزب الواحد((تلكؤ, تخبط, ضيق أفق سياسي))ا
- حماس ولعبة توزيع الأدوار....الحركة والحكومة...إستراتيجية وتك ...
- تأجيل الرواتب أو تمويل مشبوه؟؟؟لن يكون هناك سلطة ولا قانون ! ...
- هل حقاً...الرئيس أبو مازن قوي بحماس وضعيف بفتح؟؟؟!!!
- التحالف السياسي..السني الشيعي الشيوعي...لمصلحة من ؟؟؟!!!
- مابين السطور...سطور - حق العودة وباطل الاستناد !!! ؟
- أبشِري حماس/ من سُخطِنا السابق..لنُصحِنا اللاحق
- مأزق ومخرج..برنامج الحزب الحاكم((حماس)) وبرنامج الرئيس ..؟؟؟ ...
- مابين السطو - ..فتح إلى أين؟؟صراع أم إصلاح
- رسالة إلى النائب العام**نحذر من الفلتان القضائي...والإشاعة ا ...
- لمصلحة من خطف الدبلوماسي المصري؟؟؟!!!
- عرس أخر...هل يَمُر؟؟؟...الدرع الواقي لسيادة النائب العام !!!
- فلسطين بوابة الأرض إلى السماء..تتصدى للتطاول الدنمركي_الأورو ...
- المعارضة الموالية تعني المشاركة والالتزام...تحت قبة البرلمان ...
- جلطة دماغية تصيب حركة التحرير الوطني الفلسطيني ((فتح)) 1


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - رسالة لحركة حماس((مؤامرة الإبقاء وليس الإقصاء))0