أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اشرف عتريس - الأبنودى والكويت














المزيد.....

الأبنودى والكويت


اشرف عتريس

الحوار المتمدن-العدد: 6848 - 2021 / 3 / 22 - 11:13
المحور: الادب والفن
    


كتبت فى تأبين الخال (ذكرى الأربعين ) مجلة الشعر التى كانت يصدرها اتحاد الاذاعة والتليفزيون
بكل صراحة عن الوجه المعتم لشخصية أنوية انتهازية لفترة حكم مبارك بشكل تعويضى لفترة تهميش أثناء حكم السادات
وانتشار محدود فى فترة ناصر وجاهين حيث الفيلسوف حينما يؤرخ للثورة ويلهب مشاعر الجماهير ويحلم
مع الجموع ويبشر بالاشتراكية فلا يوجد مكانا للأبنودى نهائيا ..
جاءت فرصته التى استغلها أسوا استغلال بالنسبة لنا
( أجيال شعرية لاتعرف اين الطريق وكيف التعبير بلا مرشد ) وماتعة له ،
فكان الشاعر الأوحد فى كل المناسبات الوطنية وغير ها بلا داع
وتسيد المشهد الشعرى منفردا بلا ريادة ولا استاذية ولا تبنى لمواهب (قد) تفيد ولاتنكره يوما ..
لكنه لم يفعل سوى مزيد من السلطة والتسلط والمداهنة والتملق
وكتابة اوبريتات تدينه ولا تحسب له فى تاريخه الذى يفخر به البعض بلا تفكير
ولا مجرد الإدانة والخطأ بغية التصويب والتصحيح والخروج حتى من عباءته الفنية التى صنعها من ستر اخوية والست الوالدة
(جلال وكرم وامه) واعترافه بهذا فى تسجيلات مذاعة فى التليفزيون المصرى عن مكونات الشعر فى طفولته وشبابه ,,
كاد ان يسطو على السيرة الهلالية بعدم ذكر (جمع وتحقيق ) فى جزئين لولا تصدينا له فى جريدة الجمهورية
بدعم من الرائدين الكبار فى الأدب الشعبى د. شمس الحجاجى ، د. احمد على مرسى
وجريدة الجمهورية فى بداية التسعينيات تشهد بذلك وأبطلنا الحادثة
أما فى أزمة غزو الكويت قبض بالدولار والدينار دعما للصباح فى وجه الشرس صدام
وكم بكى وناح وغنت المجاميع والرويشد فى هذا الحدث الجلل وعاطفة المصريين التى تذوب عشقا فى محبة الجميع
و أخواتها العرب وشاعرها التاجر الشاطر جدا جدا .
كل هذا يعلمه الجميع ولا أحد يتكلم ولا أحد ينكر لكن لا أحد ينشر
نقولها للحق والتاريخ فقط
رحم الله المخلصين فقط
رحم الله المحبين فقط



#اشرف_عتريس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزو الوهابية
- ديوانى الجديد
- نقد مسرحية المسحور
- نقد مسرحية هستيريا
- أكثرهم المثقف الرمادى
- قصايد من محدش غيرى
- ثقافة المدينة وثقافة القرية
- دى ليالى سمحة نجومها سبحة
- سؤال مزعج
- نقد مسرحية - حلقة نار
- نقد مسرحية سر الولد
- رباعيات جاهين النادرة جدا
- نقد مسرحية ( شهدى ) د.على خليفة
- محمود ياسين والمسرح
- كلاكيت - مسرح الثقافة الجماهيرية
- بين النجيبين (محفوظ وسرور)
- ضياع الأدب الشعبى
- الجيل الجديد واثراء العقل
- حالة زهق مجانية
- قصيدتان من ديوان محدش غيرى


المزيد.....




- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اشرف عتريس - الأبنودى والكويت