أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - قصة الطفل العراقي الموهوب ليث.. وجرائم اعدام الأطفال في ايران!؟















المزيد.....

قصة الطفل العراقي الموهوب ليث.. وجرائم اعدام الأطفال في ايران!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6835 - 2021 / 3 / 9 - 12:55
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


هناك فرق كبير بين الطفل العراقي الموهوب ليث، في البرمجة ومؤسس لتطبيقات الكترونية، وجرائم اعدام وبيع الاطفال في ايران!؟

فيديو.. ليث - طفل موهوب في البرمجة ومؤسس لتطبيقات الكترونية
https://www.youtube.com/watch?v=ya1SNrMkv9A

هيئة الاعلام والاتصالات العراقية ترعى طفلاً موهوباً في البرامج الرقمية

استقبل رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة الإعلام والاتصالات «د. علي ناصر الخويلدي» الطفل الموهوب «ليث رافد سلمان» الذي يتقن إنشاء البرامج الرقمية واللغة الانكليزية بصورة مميزة جداً.

الطفل ليث وعقب عرض موهبته من قبل قناة الرشيد الفضائية وجه الخويلدي برعايته واستقباله بمقر الهيئة بغية تكريمه وعرض مواهبه وتطويرها.

وشجع الخويلدي الطفل الموهوب صاحب الـ10 سنوات الذي يملك قدرة سابقة لعمره في مجالات تكنولوجيا المعلومات والبرامج الرقمية وإتقانه للغة الانكليزية، وهي أدوات تميزه بشكل فريد عن أقرانه وأطفال جيله.

ووجه رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة الإعلام والاتصالات برعاية جميع الأطفال الموهوبين، لاسيما الطفل «ليث» وإعداد منهاج لتطوير قدراته البرامجية من خلال تعايشه مع الفريق البرامجي والتقني في الهيئة، معبراً عن استعداد الهيئة لرفد خبراته بالتطبيقات العملية و زجه في ميدان العمل بصورة فعلية خدمة للصالح العام وبلدنا العزيز.

من جهته أعرب والد الطفل عن شكره لمثل هذه المبادرات التي تشجع روح الإبداع لديهم وتجعلهم أكثر حرصاً على تعلم كل ما هو جديد في مجالات التكنولوجيا والبرامجيات، ولتلبية احتياجاتهم وتوفير الأدوات التي قد يصعب عليهم الوصول إليها، علاوة على توفير الخبرات التطبيقية بشكل يسير أمامهم.

هذا ومن المقرر أن تنطلق قريباً دورة تطويرية للأطفال الموهوبين في مجال الاتصالات والتكنولوجيا بالتعاون بين هيئة الإعلام والاتصالات ومنظمة اليونسكو والاتحاد الأوربي في بغداد والمحافظات.

فيديو.. استجابة لما عرضته قناة الرشيد، هيئة الاعلام والاتصالات تكرم الطفل الموهوب "ليث"
https://www.youtube.com/watch?v=rl7nl3m0OnI

إعدام محمد حسن رضائي.. الطفل الإيراني الذي اعتُقل وعمره 16 عامًا

تم إعدام محمد حسن رضائي، صباح الخميس 31 ديسمبر (كانون الأول)، في سجن لاكان في رشت (شمال إيران)، وكان "رضائي" قد اعتُقل عن عمر يناهز 16 عامًا بتهمة قتل شخص أثناء نزاع جماعي.

وفي وقت سابق، يوم الأربعاء، 30 ديسمبر، أفادت منظمة حقوق الإنسان في إيران أن محمد حسن رضائي نُقل إلى الحبس الانفرادي في سجن لاكان في رشت لتنفيذ عقوبة الإعدام، وأن عائلته قد استُدعيت إلى السجن لزيارة أخيرة.

وأكدت المنظمة أن "رضائي" حُكم عليه بالإعدام في "عملية غامضة" وأن حكم الإعدام سينفذ فجر الخميس 31 ديسمبر.

وقد أُلقي القبض على محمد حسن رضائي عام 2007، عندما كان يبلغ من العمر 16 عامًا، فيما يتعلق بوفاة رجل طعنًا أثناء نزاع جماعي.

وقالت منظمة العفو الدولية في بيان، يوم الأربعاء، إن "العملية القضائية التي أدت إلى إدانة محمد حسن رضائي كانت جائرة للغاية"، وإن المسؤولين وضعوه في الحبس الانفرادي رغم صغر سنه، دون السماح له بالاتصال بأسرته أو توكيل محامين. وقد تعرض للضرب بشكل متكرر بالعصيّ واللكمات والركلات، والجلد بالخراطيم ليعترف على نفسه.

وبحسب البيان، حكمت المحكمة الابتدائية على محمد حسن رضائي بالإعدام عام 2008 على أساس "اعترافات قسرية"، بينما سحب "اعترافاته" أمام المحكمة، قائلًا إنه أدلى بها تحت التعذيب.

وكانت السلطات الإيرانية قد خططت لإعدام محمد حسن رضائي قبل أسبوعين، لكن بعد احتجاجات دولية على احتمال إعدام هذا الطفل، أوقف الإعدام بعد ثلاثة أيام من نقله إلى الحبس الانفرادي، وأعادته السلطات إلى الحجز العام.

وقال بيان صادر عن منظمة العفو الدولية إن عقوبة الإعدام انتهاك خطير للقانون الدولي لحقوق الإنسان، الذي يحظر بشدة استخدام عقوبة الإعدام في الجرائم التي يرتكبها الأطفال.

وشددت المنظمة على أن إصرار سلطات إيران على حكم الإعدام بحق محمد حسن رضائي، رغم المحاكمة الجائرة للغاية وعدم التحقيق في مزاعم التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة، يضاعف من هذا الظلم.

يذكر أنه في مايو (أيار) من هذا العام، تم أيضًا إعدام شابين آخرين، وهما شايان سعيدبور وماجد إسماعيل زاده، وقد تم اعتقالهما في سن الطفولة.

وكانت منظمة العفو الدولية قد حذرت من إعدام ما لا يقل عن 90 طفلًا أُدينوا بجرائم في السجون الإيرانية، مشيرة إلى أن ستة أشخاص على الأقل دون سن 18 قد أُعدموا في عام 2019.

جدير بالذكر أن إيران هي واحدة من آخر دول العالم التي تواصل تنفيذ عقوبة الإعدام على الجرائم التي يرتكبها أشخاص دون سن 18 عامًا؛ في انتهاك لالتزاماتها بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية واتفاقية حقوق الطفل.

بالفيديو.. إيران من جرائم إعدام الأطفال إلى بيع الطفل ب"50 دولاراً"
https://www.youtube.com/watch?v=rHPOmUcK1O4

رابط صورة محمد حسن رضائي.. الطفل الإيراني الذي اعتُقل وعمره 16 عامًا
https://iranintl.com/ar/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86/%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%B1%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%8F%D9%82%D9%84-%D9%88%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87-16-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%8B%D8%A7%C2%A0

رابط تقرير: ايران الأولى عالمياً في احكام اعدام الأطفال
https://www.alhurra.com/iran/2020/10/08/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84


ظاهرة «الاتجار بالأطفال» تجتاح إيران.. الطفل بـ30 دولاراً

تشهد شوارع العاصمة الإيرانية طهران تنامياً كبيراً وملحوظاً في عمليات الاتجار بالبشر، خاصة بيع الأطفال وبأسعار متدنية، من قبل أمهات أصابهن اليأس والفقر والإحباط، وأدمن كثير منهن المخدرات، وسط مجهودات حكومية شبه معدومة من السلطات الإيرانية لمواجهة الظاهرة.

وتُعرف منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، مصطلح الاتجار بالأطفال، وفقًا لبروتوكول منع قمع ومعاقبة الاتجار بالأطفال، على أنه: «تجنيد الأطفال أو نقلهم أو إيواؤهم أو استقبالهم بغرض استغلالهم. وهو يعد انتهاكًا لحقوقهم، ورفاههم ويحرمهم من فرص تحقيق إمكاناتهم الكاملة».

وبحسب الكاتب فرشيد أسد، يُعتبر وضع الأطفال في إيران إحدى الظواهر الاجتماعية المشؤومة. ويأتي أسد ببعض النماذج البسيطة التي تؤكد الوضع المأساوي الذي يعيشه أطفال إيران:

- اعتراف مساعد لشؤون الرعاية الاجتماعية للنظام بوجود 600 طفل تم عرضهم للبيع.

اعترف مساعد لشؤون الرعاية الاجتماعية للنظام أنه: «تم تقديم 1200 طفل إلى هيئة الرعاية الاجتماعية في العام المنصرم وكان من بينهم 600 مولود». واضطر «حبيب الله مسعودي فريد» إلى الاعتراف ببيع الأطفال خلال مقابلة أجرتها معه وكالة أنباء «آيلنا» الحكومية يوم 16 أغسطس (آب) 2017، وأكد قائلاً: «يوجد موضوع بيع الأطفال وحديثي الولادة في بعض النقاط».

- وأد أحياء في القبور؟

أصدرت وكالة الأنباء الحكومية «آيسنا» في عددها الصادر بتاريخ 12 يونيو (حزيران) 2017 تقريرا تحت عنوان «تحليل من جغرافية عمل الأطفال»، اعترفت فيه بجوانب جديدة من أزمة عمالة الأطفال، كتبت فيه: «لا توجد إحصائية واضحة لأعداد الأطفال العاملين في إيران، ويأتي ذلك في وقت تظهر الإحصائيات الرسمية أن هناك ما يقارب المليونين طفل يعملون في البلاد. ولكن، تؤكد في الوقت نفسه إحصائيات غير رسمية وجود سبعة ملايين طفل عامل في إيران، تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاما. إلا أنه وحسب شهود عيان، هناك آلاف الأطفال دون الخمس سنوات يخضعون للعمل القسري».

- تجارة الأطفال والأعضاء البشرية في نظام الملالي

كتبت وكالة أنباء «فارس» المحسوبة على قوات الحرس في عددها الصادر بتاريخ الأول من يوليو (تموز) 2017: «تحت مطرقة الإيجار وتهريب الأعضاء البشرية، وفي ظل ضعف القانون، تقول عضو المجلس البلدي لطهران فاطمة دانشور، إنه في كثير من الحالات يختفي الأطفال ويتم تهريب أعضاء جسمهم، وبعد فترة يتم العثور على جثث بعض منهم في صحارى من دون كلى وعيون».

- بيع المواليد بأسعار مختلفة

كتب موقع «عصر إيران» الحكومي في عدده الصادر بتاريخ 26 يوليو 2016 التالي: «يختلف ترتيب أسعار بيع المواليد، وتتراوح بين 500 ألف ومليون تومان. وهناك حالات مروعة ومؤلمة كثيرة تقشعر لها الأبدان، فيتراوح سعر الطفل ما بين 30 إلى 60 دولاراً فقط، وتشتريه عصابات المتسولين وتجار المخدرات، في حين يفيد التقرير السنوي للخارجية الأميركية للاتجار بالبشر لعام 2016 بأن سعر الطفل في إيران قد يصل إلى 150 دولاراً.

بيع الوليد قبل المولود

أجرى موقع حكومي حواراً مدهشا مع امرأة تنام في الكراتين. «ناهيد» باعت طفلها غير المولود بـ28 مليون تومان، وأتى الحوار على الشكل التالي:

* لماذا قررت بيع وليدك؟

- بسبب الفقر والبؤس، لا حل آخر.

* هل يوافق زوجك على ذلك؟

- نعم، ترك زوجي هذه الرسالة شخصيا.

* كم من النقود تريدين أن تأخذي مقابل المولود؟

لا شيء، فقط تكاليف الطبيب والأدوية.

* هل هناك من اقترح الشراء لحد الآن؟

- نعم شخص واحد، إلا أننا لم نتوصل إلى اتفاق.

وكشف مدير عام إدارة الشؤون الاجتماعية والثقافية في طهران سياوش شهريور، أن بيع المواليد يتم بشكل منظم، منتقداً بعض المسؤولين الذين ينفون تلك الظاهرة في إيران معمقين أزمة تجارة الإنسان، على حد وصفه.

ونقلت وكالة أنباء «مهر» الإيرانية، عن شهريور قوله: «علينا الاعتراف بحقيقة أن بعض النساء المدمنات والمومسات ينجبن الأطفال للبيع، وأن الوسطاء في هذه التجارة يتفقون مع النسوة وأهلهن على السعر قبل الإنجاب».

وأوضح المسؤول الإيراني أن 80 في المائة من هؤلاء النساء وأطفالهن مصابون بمرض نقص المناعة (الإيدز)، معرباً عن أسفه البالغ لعدم وجود أي نظام يهتم بهؤلاء الأشخاص، وتخلي الحكومة عن دعمهم، على عكس باقي دول العالم.

وشدد على ضرورة وضع حد لمعضلة بيع الأطفال حديثي الولادة، موضحاً أن بعض نساء الأحياء الفقيرة في طهران ينجبن عدداً كبيراً من الأطفال بهدف بيعهم.

من جانبه، كشف رئيس محاكم محافظة أصفهان الإيراني غلام رضا أنصاري، أن بيع الأطفال يتم من قبل مجموعات لديها عاملون في «المنظمة الوطنية للتسجيل المدني»، ومن خلالها يتم إصدار شهادة الميلاد، وأيضاً لديها عاملون في المستشفيات يقومون باختيار الأطفال وتزوير شهادة المستشفى.

وأشار إلى أن أعضاء المجموعات العاملة في مجال بيع وشراء الأطفال يحصلون على مبالغ كبيرة من المال، ويُعطى القليل من هذه المبالغ لوالدي الطفل.

وأيد رضا جعفري، نائب المدعي العام في محاكم طهران، تصريحات رئيس محاكم محافظة أصفهان، قائلاً: «للأسف الشديد لا يوجد قانون لتجريم بيع الأطفال من قبل العوائل ضمن مجموعة القوانين الجنائية للبلاد، وينبغي أن تتم دراسة ظاهرة بيع الأطفال من قبل الخبراء ووضع القوانين اللازمة للحد من هذه الظاهرة الخطيرة».

وتؤكد المصادر المطلعة أنه في بعض أحياء طهران، التي يعيش فيها أكثر من 14 مليون نسمة، تبلغ نسبة البطالة في أوساط النساء 70 في المائة. وعندما لا يجدن عملا فقد يضطررن إلى التسول أو يقعن في براثن تجار المخدرات. ورغم عقوبة الإعدام في حق المتاجرين بالمخدرات في إيران، فإن هذا القطاع في ازدهار مستمر.

بيت القصيد، أن الظروف الحياتية في إيران باتت متأزمة بوضوح اليوم، حيث يصارع ملايين الأطفال من حكم لم يعط أي هدية للمواطنين والوطن المكبل إلا العشوائيات والمبيت في الكراتين وتفشي الإدمان والانتحار والعاهات الاجتماعية الأخرى.

فيديو.. ابتداء من 30 دولار يباع الأطفال في ايران
https://www.youtube.com/watch?v=a8hyDTwXrbY

المصادر: المواقع العربية وايران انترنشنال



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في اليوم العالمي للمرأة.. النساء يتعرضن لانتهاكات ممنهجة في ...
- حكاية الطفل البحريني الموهوب.. وأطفال ايران البؤساء!؟
- حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك! ...
- الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟
- احذروا سرطان البروستات يا ناس.. قبل أن يقع الفأس في الرأس!
- مغامرات الطرزان اردوغان.. في غابات السلطان والإخوان!
- ال-واتس أپ- نعمة أم نقمة.. حمام زاجل أو بومة؟
- حرق بحرينية ب-الأسيد- على غرار حرق وجوه النساء في ايران!؟
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/2
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/1
- من الحب في زمن الكوليرا.. إلى الحب في زمن الكورونا!
- مجزرة بلوشستان وانتفاضة الأهالي.. ضد خامنئي وعصابات الملالي!
- مغازلات بايدن النووية.. مع خامنئي والزمرة الخمينية!
- من القصص الشعبية.. بين العدل والبطيخة!؟
- صحيفة الوقت البحرينية.. ضحية الأزمة المالية!
- أوجه التشابه بين جيفارا ومدان.. والبندقية والقلم
- علي مَدان الطير المهاجر.. وذكريات الماضي والحاضر
- مَنارجُنبان .. أو المنارة المتحركة باصفهان
- المناضل علي مَدان.. رمز الوطنية والإرادة الحديدية!
- لمحات اجتماعية من تاريخ العراق


المزيد.....




- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - محمد علي حسين - البحرين - قصة الطفل العراقي الموهوب ليث.. وجرائم اعدام الأطفال في ايران!؟