أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمد علي حسين - البحرين - الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟















المزيد.....

الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6832 - 2021 / 3 / 5 - 11:00
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


عراك بين نواب مجلس الأمة الكويتي

18 فبراير 2020

بعد مشادات كلامية بين نواب من مجلس الأمة في جلسته المنعقدة، الثلاثاء، وصلت حد العراك بالأيدي، وافق المجلس على فصل مقترحات العفو الشامل، والتصويت على كل مقترح على حدة بأغلبية 42 صوتا.

في التفاصيل، أعلن رئيس مجلس الأمة في الكويت مرزوق الغانم، رفع الجلسة لمدة ربع ساعة، بعدما اشتبك النواب الأربعة محمد المطير وخليل أبل وخالد العتيبي وصلاح خورشيد إثر احتدام النقاش.

رئيس مجلس الأمة الكويتي يوضح حقيقة الاعتداء عليه

وبعد التصويت، رفض مجلس الأمة المقترحات جميعها، كما رفض العفو الشامل في قضية "مقتحمي المجلس"، و"خلية العبدلي"، و"عبد الحميد دشتي" و"قضايا الرأي العام".

وكان مجلس الأمة قد وافق في وقت سابق الثلاثاء، في المداولة الأولى على تعديل قانون الاستبدال، وتخفيض نسبة الاستقطاع لسداد القرض الحسن، عاقدا جلسته من أجل النظر في بنود جدول الأعمال المكون من 14 بنداً و83 فقرة.

كما تضمن جدول أعمال الجلسة 60 تقريراً للجان البرلمانية المختلفة، منها العفو الشامل، وتعديل بعض أحكام قانون التأمينات الاجتماعية، وتعديل قانون الإجراءات والمحاكمات الجزائية، وتعديل قانون العمل في القطاع الأهلي والشراكة بين القطاعين العام والخاص.

فيديو.. شجار بين نواب مجلس الأمة خلال التصويت على مقترحات العفو الشامل
https://www.youtube.com/watch?v=PdKeBCZs7w8
**********

المشهد السياسي الكويتي وأسئلة مفتوحة

الأربعاء 24 فبراير 2021

الكويت في مشهدها السياسي سؤال عالق لكنه لن يذهب إلى ما هو أبعد

لم يستطع العهد الكويتي الجديد ولم يستجب نواب الحماسيات لمعادلة التفاهمات التي تتطلبها ولن نقول تفرضها المرحلة التي تستعد الكويت فيها بعد وفاة الامير الراحل الشيخ صباح رحمه الله.

فلا العهد الكويتي الجديد استطاع بما أبداه من خطابات حسن نوايا ولا نواب الحماسيات تفهموا حاجة العهد إلى بناء مرحلة «توافق» وطني وفق منطق نقلة ما بعد وفاة الأمير السابق، بل لاحظ القريبون من المشهد السياسي العام تصعيداً في حدة خطابات مجموعة نواب الحماسيات بعد فوزهم، حين شمروا عن أذرعتهم ليطلقوا حملات تهديد ووعيد خلت تماماً من البرامج او البرامج السياسية العملية والواقعية التي تساعد الكويت بلداً وشعباً لمعالجة الملفات العالقة والمختلف عليها والساخنة التي لا تحتاج ضغطاً يدفع بها للتفجر وتعطيل عمل المؤسسات.

فالمؤسسات وحدها حسب التجربة الديمقراطية الكويتية تحديداً التي تجاوزت النصف قرن أثبتت للكويتيين قبل غيرهم ان الحلول لمثل تلك الملفات لن يتم التوصل إليه الا من خلال قاعدة عبدالله السالم.

الازمة السياسية الداخلية بين البرلمان «مجموعة الحماسيات» وبين السلطة التنفيذية في الكويت لم تكن وليدة هذه الشهور وانما هي غائرة لعددٍ من السنين خلت ومضت ولم يتنازل فيه نواب الحماسيات رغم تبدل الوجوه والاسماء عن شروطهم بل زادوا عليها شروطاً فتفاقمت الأزمة حتى برز سؤال هل هناك من يريد التأزيم واستمراره للوصول لما هو أبعد ولن نقول أخطر مما رفع من مطالب مشروطة؟؟.

صحيح ان اهل الكويت أدرى بشعابها لكن شعابها اختلط حابلها بنابلها حتى أصبحنا نحن الذين نحب الكويت نخشى عليها مما يجري في المشهد السياسي تجاوز حدود التجاذبات المعروفة بين البرلمانات والحكومات إلى ما هو أبعد حسب تقدير المراقبين من داخل الكويت نفسها.

ما يتفق عليه المحللون السياسيون ان الشرعية الكويتية كما الشرعية في بلدان الخليج العربي راسخة وضاربة بجذورها بعيداً في أرضه وأعماقه، ومحاولة استدراجها أو حتى استدراج عواصف ما يسمى «بالربيع العربي» إليها من جديد بعد عقدٍ من الزمن هو محاولة عبثية خطيرة وملغومة بتفجير المستقبل الدفع به نحو حافة الهاوية.

وكان الله في عون حكومة الكويت التي يتم تشكيلها النهائي أو الرسمي، فإعصار كورونا مازال يضغط ويعصف واعصاب نواب الحماسيات مازال هو الآخر عاصفاً يتصاعد غضباً، وان بدا غضباً بلا مبررات ولا مسوغات تدفع به إلى هذه الدرجة اليت تجري وتركض ركضاً للصدام الحاد مع أي تشكيل قادم لحكومة صباح الخالد، فمن يفكك غموض وأسرار التصعيد؟؟.

واللافت في المشهد السياسي الكويتي الحاد ان بعض النواب اصحاب التجارب البرلمانية والسياسية السابقة قد دخلوا لعبة التصعيد لحاجة في نفس يعقوب فيما بعضهم الآخر ممن تقاعد جلس شامتاً ومتشفياً وغاب عنه أنه تشفي في وطنه.

الظاهرة الصوتية السياسية طغت بل وسيطرت على خطابات وكلمات من وضع نفسه في خانة «المعارضة» هناك، وهي «معارضة» تبدو خليطاً وهيجناً سياسياً غير محدد المعالم والتضاريس، فـ«خذوهم بالصوت» هو سلاح الظاهرة الصوتية الصاخبة بمنافسات الخماسيات وسباقها.

أحد الباحثين في الشأن الكويتي قال معلقاً على المشهد «الأحزاب والقوى السياسية القديمة قد شاخت وهرمت ولم تجدد دماءها وظهرت تيارات جديدة مأخوذة بالنجومية السياسية الفردية» كتبت له معلقاً «تلك ظاهرة عربية بامتياز»!!.

الكويت في مشهدها السياسي سؤال عالق لكنه لن يذهب إلى ما هو أبعد، وهو رأي متداول لمن ألف وعرف الظاهرة الصوتية، فما رأيكم؟؟.

بقلم سعيد الحمد

فيديو.. اشتباك بالأيدي في مجلس الأمة الكويتي
https://www.youtube.com/watch?v=oWIgGQV9U9Y
**********

مجلس الأمة الكويتي: لماذا لم ينتخب الكويتيون أي امرأة لتدخل مجلس الأمة؟

منذ أن كانت في العشرينات من عمرها، والكويتية عذراء الرفاعي تطالب بأن تمارس دورها السياسي بأن تكون ناخبة أو مرشّحة للبرلمان؛ فكانت تشارك في مؤتمرات وأنشطة ضغط سياسي لتقر الكويت هذا الحق، كما تتذكر.

وعندما حصلت المرأة الكويتية على حق المشاركة السياسية لأول مرة عام 2005، لم تكن عذراء في العمر المناسب للترشّح. أما في انتخابات عام 2016 فشعرت أنها لا تزال حديثة العهد بالعمل السياسي، فقررت صقل مهاراتها وتدربت لسنوات لتكون جاهزة، وترشحت بالفعل لعضوية مجلس الأمة هذا العام - لكنها لم تنجح.

كانت المحامية عذراء الرفاعي واحدة من بين 33 امرأة سعين لدخول ميدان العمل البرلماني، لكن الكويتيين لم يختاروا أيّاً منهن.

فأصبح البرلمان الكويتي بذلك منتدى رجاليا بحتا، بعد أن غادرته المرأة الوحيدة التي كانت فيه، كما أصبحت الكويت البلد العربي الوحيد الذي يخلو برلمانه من النساء.
إعلان

"محزن أننا في عام 2020 ولا توجد عندنا امرأة واحدة في البرلمان. كانت خيبة أمل. معظم المرشحات يحملن شهادات عليا، ولديهن برامج انتخابية مميزة، لكننا خُذلنا يوم الاقتراع"، تقول المحامية عذراء لبي بي سي عربي.

فيديو.. المرأة الكويتية تغيب عن البرلمان الكويتي للمرة الأولى.. ما هي الأسباب؟
https://www.youtube.com/watch?v=YstSak9UPHc
**********

كرة القدم الكويتية تعيش أياما صعبة وتراجع مستواها يثير الجدل

تعيش الرياضة الكويتية أزمة كبيرة في الوقت الراهن خاصة كرة القدم صاحبة الشعبية الاولى في معظم بلدان العالم ولعل ما تمر به الكرة الكويتية حاليا هو أمر طبيعي نتيجة تراكمات كثيرة ومتنوعة أثمرت في النهاية عن تراجع كبير للكرة الكويتية علي مستوى الاندية والمنتخبات وهو ما جعل الشارع الرياضي الكويتي يعيش حالة غليان كبيرة.

من أسباب تراجع مستوى الكرة الكويتية أيضا أن المنشآت في ملاعب كرة القدم بالكويت تعاني من الاهمال وعدم التحديث، ولعل بطولة كأس الخليج رقم 16 التي استضافتها الكويت كان خير دليل على عدم وجود منشآت تليق باسم وتاريخ الكويت على مستوى الوطن العربي ودول الخليج.

وهناك بلدان عربية كثيرة تفوقت على الكويت في كافة النواحي التنظيمية والفنية الخاصة بكرة القدم سواء من ناحية مستوى الكرة أو المنشآت أو بطولات الدوري المتواجدة بها ولعل أبلغ دليل على ذلك مستوى اللاعبين المحترفين في كل من هذه البلدان.

ويعيش الشارع الرياضي الكويتي حالة غليان كبيرة تتجلى مظاهرها في الصحف الكويتية التي شنت حملة شرسة على المسؤولين ووجهت العديد من الاتهامات الصريحة لعدد من القائمين على شؤون اللعبة وطالبت الصحافة الكويتية والجماهير بضرورة وضع حد لما وصلت إليه الكرة ومناقشة تداعيات هذا السقوط والفشل الكبير.

ذكرت “الرأي العام” أن المنشآت الرياضية الخاصة بالكويت لايمكن مقارنتها مع المنشآت الرياضية في كوريا والسعودية وأوزبكستان فأصغر استاد في العاصمة الكورية سول يعادل ثلاثة ملاعب أو أربعة في الكويت.

وأوضحت “الوطن” أنه ما من شك في أن المتهم الاول في هذه الفضيحة هو اتحاد الكرة بصفته المسؤول الاعلى عن اللعبة والمنتخبات وقد ارتكب هذا الاتحاد “حماقات” تنم عن قلة وعي وإدراك بمسؤولياته تجاه اللعبة الاكثر شعبية في العالم.

فيديو.. استقالة صبيح ابل.. هل تؤكد على فوضى اتحاد كردة القدم الكويتي؟
https://www.youtube.com/watch?v=N5qdP5gXqVA



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احذروا سرطان البروستات يا ناس.. قبل أن يقع الفأس في الرأس!
- مغامرات الطرزان اردوغان.. في غابات السلطان والإخوان!
- ال-واتس أپ- نعمة أم نقمة.. حمام زاجل أو بومة؟
- حرق بحرينية ب-الأسيد- على غرار حرق وجوه النساء في ايران!؟
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/2
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/1
- من الحب في زمن الكوليرا.. إلى الحب في زمن الكورونا!
- مجزرة بلوشستان وانتفاضة الأهالي.. ضد خامنئي وعصابات الملالي!
- مغازلات بايدن النووية.. مع خامنئي والزمرة الخمينية!
- من القصص الشعبية.. بين العدل والبطيخة!؟
- صحيفة الوقت البحرينية.. ضحية الأزمة المالية!
- أوجه التشابه بين جيفارا ومدان.. والبندقية والقلم
- علي مَدان الطير المهاجر.. وذكريات الماضي والحاضر
- مَنارجُنبان .. أو المنارة المتحركة باصفهان
- المناضل علي مَدان.. رمز الوطنية والإرادة الحديدية!
- لمحات اجتماعية من تاريخ العراق
- الذكرى ال42 على احتلال ايران!/2
- الذكرى ال42 على احتلال ايران!
- الفنان الكبير إسماعيل ياسين.. الذي أضحك الملايين ومات حزيناً ...
- تصريحات خامنئي الفارس المغوار.. وإذا غاب القط إلعب يا فار!


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - محمد علي حسين - البحرين - الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟