أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي حسين - البحرين - حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك!؟















المزيد.....

حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6833 - 2021 / 3 / 6 - 10:51
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


أوجه الشبه بين كيانوري الذي خان حزب توده الأيراني واستسلم لعصابات الملالي، وعبدالنبي سلمان الذي شوّه سمعة جبهة التحرير وألبس "المنبر التقدمي" عمامة الملالي!؟

لقد ساند قائد حزب توده نورالدين كيانوري الدجال الخُميني الذي إزاء الكادحين والفقراء والعمال، وكلّ من لا ينعمون بملكيات خاصة فارهة، والذين قال فيما سبق أنّ الإسلام جاء من أجلهم لا من أجل سكان القصور، سُرعان ما ظهر على حقيقته. لقد أعلنَ نظامُ ما بعد الفتنة الخمينية والمؤامرة الغربية تجريم الإضرابات، ومن أجل عرقلة كل الاحتجاجات التي من شأنها أنْ تجعل الفتنة أكثر راديكالية فيما يتعلق بالأوضاع الاقتصادية، شنَّت عصابات الملالي حملتها التجريمية هذه باعتبار أنّ الوقت قد حان للبناء لا الثورة. وهو الموقف الذي لطالما أخذته القوى اليمينية في أعقاب الثورات على مدار التاريخ الحديث.

أدعو القراء الأعزاء إلى استماع أقوال الإعلامي الايراني المعارض سياوش اوستا عن نورالدين كيانوري في الدقيقة الـ12 من الفيديو، وثم الوثائق التاريخية حول مؤامرة الغرب ضد الشاه وايران:
فيديو.. مقابلة مع الإعلامي الايراني المعارض "سياوش اوستا" (SIYAVASH AWESTA) حول الفتنة الخمينية
https://www.youtube.com/watch?v=jRI76ONP32w

**********

حزب توده وعمائم "الثورة"

كان ذلك هو عنوان التقرير الصحفي الذي حمل مقتطفات من بيان الحزب بمناسبة الانتخابات الرئاسية الايرانية الاخيرة ويسجل الحزب في بيانه خيبة أمله من نظام الملالي لكنه لا يستذكر انه ذات النظام الذي وضع يده في يده بعد ان قبل كيانوري يد خميني ولم يكن يعلم انها قبلة نحره او انتحاره «ان شئت» فبعد اسابيع قليلة ظهر كيانوري على شاشة تلفزيون خميني وآثار التعذيب والارهاق والالم بادية على وجهه ليدلي «تحت الضغط» باعترافات مطلوبة على حزبه ليكون ذلك الاعتراف ايذانا أو رخصة لتصفية قادة الحزب وكوادره اعداما واغتيالا ونفيا او سجنا على يد ذات نظام الملالي الذي وضع الحزب يده في يده بعد ان توهم انها «ثورة»..!!
قال الحزب في بيانه «بانتصار قوى الظلام» في الانتخابات ولم ينتبه او لم يدرس ويتأمل ان «انتصار قوى الظلام كان على قوى الظلام» ايضا فلا فرق او فارق كبير ومهم بين ان «ينتصر» روحاني او رفسنجاني فالاخير كان احد قادة النظام البارزين والكبار عندما تمت تصفية قادة حزب توده وكوادره في حملة منتصف الثمانينات التي سحق فيها الملالي حزب توده وسط صمت المعتدلين وصمت الاصلاحيين او بالأدق وسط صمت العمائم كلها.
فهل لم يتعلم شيوعيو توده ان الرهان على العمامة هو الذي كان السبب في محنة نهايات حزبهم، تلك النهاية التي لم يستطع الشاه ولا السافاك الوصول اليها وتحقيقها فأنجزتها وحققتها العمامة وهي نفس العمامة التي شاركتهم سجون الشاه ومعتقلاته التي قدموا فيها كأس عصير لرفسنجاني فلم يتذكر عصيرهم وترك خميني يعصرهم عصراً.
في مطلع التسعينات احتدم سجال ساخن وطويل حول امكانية العمل او التعاون بين اليسار وبين العمائم وقد تصاعد هذا السجال في البحرين بين يساري «جبهة التحرير» التقدمي الان لكن تيار «التعاون» او ما سمي بذلك تغلب في توجهاته فانقاد يسار التقدمي لا الى «التعاون» فحسب بل وضع بيضه كل بيضه في سلة العمامة ثم كان ما كن من نهاية لتاريخه المدني وبداية كتابة تاريخ آخر مختلف.
وتلك حكاية لابد من العودة الصريحة لفصولها من البداية. ويبدو ان اليسار العربي لأسباب معروفة كان يبحث عن قشة دون ان يلاحظ انها ستكون سبب غرقه في عمق اليم وربما كانت سببا في تمزق وتفتت كوادره وتبعثرهم في مناخ عربي لا يحتمل التبعثر وهو ما حدث هنا وحدث في لبنان مع الحزب الشيوعي اللبناني الذي باع «الاخبار» لحزب الله ثم رهن نفسه بها فاختفى من الساحة أو كاد فلا هو مع الليبراليين ولا هو مع التقدميين فيما تقف العمائم منه وقفة المستفيد والمستغل والمستثمر الذي فقد استقلاليته، وتكاد العمامة الولائية هناك ان تلفظه بعد ان استنفدت ورقته تماما ولم يعد «رقما» في المعادلة ما حدا بالعمامة الولائية للتعاون بقوة بالقوى الانعزالية وفي مقدمتها عون وجماعته والجماعات الاخرى الطائفية.
تجربة توده وحدها تعطي دروسا لمن يريد فعلا ان يفهم ويتعلم من تجارب التاريخ حوله، اما من يريد ان يركب الموجة فذلك لن يتعلم وهذا شأنه لكنه يودي بحزبه تقدميا كان ام قوميا ليبراليا الى التهلكة والنهاية. فماذا تغير في نظام الملالي منذ استلم السلطة الى الان .. أمين عام حزب توده عاد من المنفى مع انتصار الحركة عام 1979 ولكنه عاد ثانية الى المنفى وما زال رفاقه وكوادر الحزب موزعين على المنافي اما الاخرون فقد حصدتهم مشانق الملالي.. فماذا تغير لنتغير؟؟ لعله احد اسئلة اللحظة البحرينية التي تقطعت السبل بتقدمييها ويسارييها وايضا بالمدنيين من قواها التي كانت يوما مدنية.

بقلم سعيد الحمد

**********

عبدالنبي سلمان جعل المنبر التقدمي يرتدي عمامة سوداء

قال علي البنعلي عضو اللجنة المركزية بالمنبر الديمقراطي التقدمي إن البيان الذي وقع عليه عبدالنبي سلمان باسم المنبر التقدمي تحت عنوان «استنكار الإعتداء على منزل عيسى قاسم» لم يتم فيه استشارة المكتب السياسي أو اللجنة المركزية، وان البيان تمت صياغته في جمعية الوفاق وما كان على الآخرين من جمعيات سياسية تابعة الا السمع والطاعة.
وأوضح البنعلي أن المنبر التقدمي تم اختطافه من تيار مغامر بقيادة عبدالنبي سلمان هدفه تسلق المطالب الطائفية بهدف تحقيق مصالح شخصية ودعم سلطة رجال الدين في سبيل الحصول على محاصصة برلمانية في احدى قرى البحرين.
وأضاف البنعلي أنه حتى قرار الدخول في التحالف الخماسي من ضمن عباءة الوفاق في الحوار الجاري حالياً لم يتم فيه استشارة أحد أبداً لا من المكتب السياسي ولا من اللجنة المركزية، وأن عبدالنبي سلمان يكتفي بإطلاع باقي الأعضاء في المكتب السياسي واللجنة المركزية على مثل هذه القرارات بعد ان يقوم بالاجتماع بالوفاق.
وان هذه السياسة ادت الى استقالة احد اعضاء اللجنة المركزية قبل حوالي شهر ليصل عدد المستقيلين الى 4 من اللجنة المركزية وليصل عدد اعضائها الى 21 عضوا من أصل 25 عضوا وان العضو المستقيل وهو من كوادر المنبر التاريخية وسبب استقالته كانت بأنه لا يستطيع بعد اليوم الدفاع عن مواقف المنبر التقدمي بعد ان ارتمى بأحضان الوفاق وان عبدالنبي سلمان اثبت انه لا يصلح لقيادة المنبر التقدمي.
وبين البنعلي أن التوجيه الذي يتلقاه عبدالنبي سلمان يأتي أساساً من جمعية الوفاق وأن هذا كان يشمل أيضاً البيان المذكور والذي أصبح به المنبر التقدمي مرتدياً عمامة سوداء تظلم تاريخ جبهة التحرير المشرق والتي وقفت طوال تاريخها مع الدولة الديمقراطية المدنية وطالبت برحيل الأجنبي واستقلال وسيادة البحرين.
وأردف البنعلي أنه لا يمكن السكوت على الإختطاف الذي قام به الأمين العام الحالي للمنبر التقدمي لتاريخ هذا التنظيم بحيث أصبح رهينةً بيد مغامرات الوفاق. وأن كوادر المنبر لا تستطيع تحمل هذا الإنجرار وراء ولاية الفقيه ضد الدولة المدنية ومع التخريب الحاصل وقطع الطرقات.
واكد ان القيادة الحالية للمنبر خالفت ابسط مبادئ الفكر اليساري الوطني للمنبر التقدمي الذي تحدى كل قوى المعارضة عندما قاطعت الانتخابات البرلمانية في سنة 2002 ودخلها المنبر التقدمي وحيداً ليراهن على المشروع الإصلاحي سبيلا وحيداً لارتقاء هذا الوطن.
وفعلها المنبر مرة ثانية في انتخابات 2006 و 2010 والذي خاض فيها المنبر التقدمي انتخاباته في قرى ومدن البحرين متحدياً الوصاية الدينية والكتلة الإيمانية لجمعية الوفاق. وفعلها مرة اخرى عندما اصدر ورقة نقدية, أقرها مؤتمره العام الأخير وانتقد فيها اخطاءه التنظيمية والسياسية بعد احداث فبراير ومارس 2011.
كما شارك امينه العام السابق حسن مدن في لجنة تقصي الحقائق على الرغم من الضغوطات التي مورست عليه من أجل إلحاقه بمشروع الوفاق الانقلابي. وأن الاحتماء بأحلام ولاية الفقيه من أجل كسب عطف قيادته الدينية والسياسية لن يجعل هذا التيار الظلامي يتحالف مع من يخالفهم فكرياً إلا إذا كان الامين العام الحالي وشلته قد تركوا الفكر التقدمي وانضموا إلى العمائم السود في حربهم على الدولة المدنية.
وأضاف عضو اللجنة المركزية علي البنعلي أنه من الواجب على كل أعضاء المنبر إدانة الخط الوفاقي للأمين العام وشلته وعدم السكوت عن تصرفاتهم والدعوة بشكل عاجل إلى عقد مؤتمر استثنائي لإنتخاب قيادة وطنية حقيقية تُرجع المنبر التقدمي إلى موقعه الحقيقي بعيداً عن أنياب الوفاق وشخوصها وانتهازيتها.

**********

"التقدمي" يتحوّل لمنبر وفاقي يناكف الأعضاء لينال رضا أصحاب العمائم

تحول المنبر التقدمي بعد المؤتمر السادس إلى منبر لجمعية “الوفاق” مستعد لمناكفة أعضائه في سبيل نيل رضا العمائم السود. فمنذ تولي عبدالنبي سلمان خمل دور المنبر كواجهة تقدمية وتحول إلى مجرد مقر آخر لعقد الندوات وجلب جمهور “الوفاق” الإسلامي إلى مقر المنبر اليساري في منظر غريب لم يكن ليرتضيه مؤسسي هذا التيار.
ولا يخفى ذلك الصراع الداخلي الذي يقوده تيار عبدالنبي سلمان بهدف كسب الوقت. فهو سيطر على اللجنة المركزية والمكتب السياسي عن طريق إطلاق شعارات ثورية تدعو إلى “نهوض بالمنبر من كبوته” وتصحيح المسار على حسب تصريح عبدالنبي سلمان بعد فوزه بالانتخابات بتاريخ 27 أبريل الماضي.
لقد بنى عبدالنبي سلمان حملته على استعداء خط حسن مدن الأمين العام السابق للمنبر وتخوين علي البنعلي رئيس نقابة “ألبا” واتهامهم بالعمالة للنظام السياسي بالبحرين كصك براءة يقدمه إلى حلفائه في جمعية “الوفاق”، وكطريقة من أجل طلب ودهم. فـ«الوفاق” تريد الانتقام من حسن مدن الذي رشح ضدها في أكتوبر 2010 في الانتخابات النيابية في مدينة حمد، وأيضاً تريد الانتقام من علي البنعلي، الذي حرمها من أيِّ وجود في نقابة “ألبا” لسنوات طويلة، وهو نفسه أحد مؤسسي الاتحاد الحر المنافس العنيد للاتحاد العام الوفاقي. وقام عبدالنبي سلمان في الأول من مايو الماضي بمهاجمة علي البنعلي عبر موقعه على “تويتر” من أجل الإثبات للوفاق وكوادرها أن الفرع الشيعي بالمنبر، قد سيطر بالكامل على جميع الهيئات القيادية في هذا التنظيم اليساري، وأنه مستعد لتقديم صكوك الولاء لهم.
ولكن التيار المتشدد في المنبر التقدمي والموالي للوفاق، وبعد أنْ نجح في الانتخابات وسيطر على جميع مفاصل المنبر، فشل في تطبيق ما وعد به جمهور هذا الخط المتشدد، والذي انتخبه على أساس قيامه بذلك. فهذا الجمهور المتعطش لإسقاط النظام ورحيله والمشاركة الفاعلة والميدانية، في كل ما تقوم به الجمعيات المعارضة من تخريب للاقتصاد الوطني وتهديم البنية الاجتماعية للمجتمع البحريني، من خلال الالتزام بخط الثورة المتواصلة والعصيان المدني. فكيف وصل المنبر إلى مثل هذه الوضعية.
التهرّب من الترشح
تبدأ القصة عندما تهرّب عبدالنبي سلمان من الترشح باسم المنبر التقدمي الديمقراطي في انتخابات 2002 في منطقة عالي، خوفاً من ردة فعل التيار الإسلامي الشيعي، الذي كان مقاطعاً للانتخابات على أساس عدم رضاه عن الدستور. فضل في ذلك الوقت عبدالنبي أنْ يظهر بمظهر الداعم للمشروع الديمقراطي للسلطة في البحرين، ولكن في نفس الوقت رفض أن يكون اسمه تحت قائمة مرشحي المنبر التقدمي، وهذا لم يكن غريباً فهو نفسه بعد انتخابه ذهب بقانون الأحوال الشخصية ليستشير فيه عيسى قاسم، كطريقة اتباعها من أجل نيل رضا القيادات الدينية الشيعية، على أمل أنها سوف تدعمه في انتخابات 2006 وهذا بالتأكيد لم يحدث، حيث قامت “الوفاق” بحملة شعواء ضد عبدالنبي سلمان وترتيب أفكاره حتى لا يقف مرة أخرى ضدها. وفهم من سقوطه بانتخابات 2006 أنه لا يستطيع مواجهة هذا التيار الديني المستعد، أن يهدد وينفذ تهديداته ليس على أعضاء حملته الانتخابية فقط، ولكن حتى على أسرته شخصياً كما أسرَّ لمن حوله حول أسباب عدم ترشحه في انتخابات 2010.
هكذا تحول عبدالنبي سلمان من ترشيح نفسه باسم المنبر في 2003 إلى أمين عام للمنبر في أبريل الماضي. ليمارس أجندة وفاقية تمَّ تلقينه وتدريبه عليها من قبل الشارع الوفاقي، الذي يعيش فيه هو نفسه. فأصبح يحلل الأحداث بتفكير مختلف وليس بناء على تحليل سياسي مادي يساري، يؤهله لطرح فكر المنبر التقدمي الوسطي الذي لعبه حسن مدن أثناء فترة ترؤسه للمنبر.



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكويت.. انتقال فيروس الفوضى من الملاعب إلى البرلمان!؟
- احذروا سرطان البروستات يا ناس.. قبل أن يقع الفأس في الرأس!
- مغامرات الطرزان اردوغان.. في غابات السلطان والإخوان!
- ال-واتس أپ- نعمة أم نقمة.. حمام زاجل أو بومة؟
- حرق بحرينية ب-الأسيد- على غرار حرق وجوه النساء في ايران!؟
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/2
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/1
- من الحب في زمن الكوليرا.. إلى الحب في زمن الكورونا!
- مجزرة بلوشستان وانتفاضة الأهالي.. ضد خامنئي وعصابات الملالي!
- مغازلات بايدن النووية.. مع خامنئي والزمرة الخمينية!
- من القصص الشعبية.. بين العدل والبطيخة!؟
- صحيفة الوقت البحرينية.. ضحية الأزمة المالية!
- أوجه التشابه بين جيفارا ومدان.. والبندقية والقلم
- علي مَدان الطير المهاجر.. وذكريات الماضي والحاضر
- مَنارجُنبان .. أو المنارة المتحركة باصفهان
- المناضل علي مَدان.. رمز الوطنية والإرادة الحديدية!
- لمحات اجتماعية من تاريخ العراق
- الذكرى ال42 على احتلال ايران!/2
- الذكرى ال42 على احتلال ايران!
- الفنان الكبير إسماعيل ياسين.. الذي أضحك الملايين ومات حزيناً ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي حسين - البحرين - حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك!؟