أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورالهدى احسان - حبك عمري














المزيد.....

حبك عمري


نورالهدى احسان

الحوار المتمدن-العدد: 6821 - 2021 / 2 / 22 - 09:25
المحور: الادب والفن
    


الحب الذي يستقر في القلب برضى العقل لايمكن ان ينتزعة شي ولا حتى الف حب بعده ، تماما مثلك حين اخترقتني وتجاوزت حدود مملكتي تلك التي لم اسمح لغيرك ان يتربع على عرشها مملكة قلبي التي توجتك فيها ملك الى الابد ،
مابك هجرت مملكتك !!
يا صاح حبك اهلكني للحد الذي ضجرت به من قلبي تمنيت لو انتزعه من صدري حتى اتخلص منك ومن الم حبك .
اشتهي طريقا يأخذني اليك .....
بعد فترة فراق طويلة مرت بيننا ، التقينا وكأنها المرة الاولى التي اراك فيها !
كما انت ، مازال يربكني وجودك وان وددت تجاذب اطراف الحديث معك تهت وتاهت حروفي ،
مازلت بنفس العبثيه التي احببتها فيك .
كنت تنظر الي وكأنك تراني للمرة الاولى تسألني كيف حالي ولا اجد ردا مناسبا لسؤالك ، كأنك تسأل مريضا عن العافية!
احببتك بمشاعر تكفي عشاق الارض ، احببتك بصدق كالاطفال ،
بكل مره اقرأ بعينيك الشوق ممتزجا برائحة الرحيل ، لا يمكنني تجاوز حبك ابدا فانا احببتك طفلة و جعلتني مراهقة ثمه ناضجه ثم رحلت وودعتني تاركا خيوط الفضة بين خصلات شعري ، عشت معك العمر كله فهل يمكن للانسان التخلى عن عمره!!!



#نورالهدى_احسان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نادرٌ...تشبه حبي لك
- هل التعليم ينتظر رصاصة الرحمة؟!
- الوجع الانساني في رواية يد القمر
- صلاة الحب
- امراة الدخان ...
- اواني قديمة
- بعد الرحيل
- ضحية واجب مجتمعي
- بين المتعة والسعادة
- كان هكذا ...
- لحظات مع حبيبي ....
- متى ستعود؟
- تنهدات في حضرتك يا وطن
- كلمات على ارصفة الموت!
- سائق التكسي
- العيون الثرثارة
- المثقف
- اخبرني من أنت ؟!
- كم أحبك...!
- على أمل اللقاء....


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نورالهدى احسان - حبك عمري