أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الأطروحة النفيض لماركسية مبتذلة!















المزيد.....

الأطروحة النفيض لماركسية مبتذلة!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6805 - 2021 / 2 / 3 - 22:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


علق الاخ العزيز بارباروسا آكيم على مقالتي
-الرأسمالية هي الرأسمالية -والتعاسة ستزداد-!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707561
كالآتي:
التسلسل: 34 - الأخ طلال الربيعي المحترم
2021 / 2 / 3
تحية محبة و إحترام للأخ طلال الربيعي
ربما أخي طلال هو لم يصرح بشيوعيته لأن الناس لن تفهمه
و أنت تعلم بأن أكثرهم للحق كارهون !

ثم عليك أخي العزيز أن تدرك مسألة في غاية الأهمية

و هي أنك لا تصلح نظام سياسي أو إقتصادي
بل أنت تسعى لتقويم طبائع و سلوك البشر

بالمناسبة أخي طلال
أنت ماركسي مخضرم و لكنك في نفس الوقت تقرأ الدراسات و الأبحاث الحديثة

قل لي بربك
ماذا تقول آخر الدراسات الحديثة عن حب التملك عند البشر ؟
هل مازلتم تصرون على أن حب التملك حالة مرضية أم إقتنعتم بأنها من متلازمات النفس البشرية ؟

و من جانب آخر ..
ذكرت مادية فيورباخ و ماركس
فكيف سهى عن ماركس و هو يصوغ نظريته على أساس دارويني عن حب الذات و بالتالي التملك ؟
مع العلم إن الداروينية في اسسها البيولوجية تنادي بحب الذات و التملك كدافع لتوريث المادة الوراثية

اقول قولي هذا و استغفر الله لي ولكم

تحياتي و تقديري و الى ملتقى قريب

------------
ادناه هو جوابي على التعليق.
شكرا على المواصلة والملاحظات الثمينة والاستفسارات التي يصعب الإجابة عليها في تعليق او مقالة واحدة. لذا ساكون مختصرا جدا ولكن ايضا سأحاول أن اكون واضحا قدر الإمكان. وباب التعليقات مفتوح لمن يبغي المزيد من الشرح والتوضيح. الخص جوابي كالآتي, علما اني ساتغاضى عن امور كثيرة اخرى.

بارباروسا: -ربما أخي طلال هو لم يصرح بشيوعيته لأن الناس لن تفهمه
-
جوابي: اني كنت اتحدث عن الله وشيوعيته, مجازيا وليس حرفيا بالطبع. واذا كان هو يخاف الناس فلم خلقهم ان لم يكن مازوخيا؟ ولماذا اذن يخافه التاس ان كان هو يخافهم-اعتقد انه مع هذا يخشاهم ولكن العلماء منهم وهذا موضوعة اخرى. لربما هنا سوء فهم. ولكني عندما قلت اعلاه اننا علينا ان نهدي الله (لا اكرر كل مرة ان وجد-لان وجوده ككيان مادي ليس المهم. فالكلمات ليست مادية ولكنها تفعل فعل المادة. وهذا ليس ميتافيزيقيا) وان ندخل معه في علاقة ديالكتيكية استطيع ان الخصها بهذه العبارة بالانكليزية التي يصعب ترجمتها حرفيا بعض الشئ الى العربية ولكني ساحاول
God is the child we father and mother into being
-الله هو الطفل الذي ننجبه ونرعاه كام وأب.-
فاذا كان الله هو من خلقْ الإنسان (بعرف فوبرباخ, فرويد وآخرين), فلماذا لا نعتبره طفلا يقوم الاب والام بتربيته التربية القويمة كي يكون كيانا يستحق العبادة ولا يفرض نفسه وساديته بحكم مركز افتراضي اسقطه عليه البشر؟ وقد يتصور البعض ان ما اقوله هرطقة او احلام عصافير. ولكنها ليس كذلك, فبحوث العلوم العصبية تظهر
For instance, one study showed that when religious people prayed to God, they used some of the same areas of the brain as when they talked to an average Joe. In other words, in the religious person s brain, God is just as real as any object´-or-person.
-Ask the Brains-
https://www.scientificamerican.com/article/askthebrains/---ان الناس عندما تتكلم عن الله او مع الله في الصلاة فانها تستخدم نفس مناطق الدماغ عندما تتكلم عن شخص عادي او كأي جسم حقيقي-.
اي ان الله ليس كائنا ميتافيزيقيا بل كائنا ماديا.
ان تجسد الله في الابن في المسيحية امر معروف. ولكن هل يمكن ان يفقد الله ميتافيزيقته (جزئيا ايضا) في ديانات اخرى. الدراسة العلمية لم تحدد اديان المشاركين في التجربة. ولكننا لو اتفقنا مع فويرباخ بكون الله اسقاط بشري على الخارج, ليؤدي الى اغتراب ديني (البوذية, مثلا, لا تشترك في موضوعة الاسقاط هذه ولكني لا استطيع ان انفي وجود الاغتراب الديني في البوذية). ولكن على اية حال فان اطروحة فويرباخ تسمح لنا بتعميم نتائج البحوث العصبية الى كل اتباع الديانات الابراهيمية وليس المسيحية فقط.
وهذه الدراسة العلمية تؤيد اطروحة فويرباخ في ان الله صناعة بشرية. واذا كان هو كذلك فاني استطيع الدخول معه في اية علاقة ممكنة لخلق الله الذي سيغني شخصي عندما استرجعه ليصبح جزءا مني لنفي اغترابي. والمسيحيون افصل من غيرهم في هذا الشأن لانهم بقولون ان الله موجود في داخلي. ولكن اعتقاد كهذا, ومن خبرة شخصية, لا يمنحهم امتيازات اخلاقية على غيرهم ولا يلغي روح الطمع والجشع اوتوماتبكبا فيهم. لربما كانوا يتمتمون بالعبارات دون ان يعنوها-ليس كلهم. الموضوع شائك وصعب. ولكن هذه الموضوعة قد تنتج ارضية خصبة لنشوء لاهوت تحرير مسيحي ولا يمكن انشاء مثيله على صعيد البهودية والاسلام الا اذا كان الدين هو الاطروحة النقيض للسلطة (اذن كتلة تاريخية بين الحزب الشيوعي العراقي وتيار الصدر مفهوم خاطئ لان كلاهما مشارك في السلطة بدرجات متفاوتة طبعا) بحسب المؤرخ الماركسي للعالم الاسلامي Maxime Rodinson ( واني بصدد اعداد مادة عنه قريبا, وقد نسطيع مواصلة النقاش بهذا الخصوص عند نشر المادة.)

بارباروسا: -و هي أنك لا تصلح نظام سياسي أو إقتصادي
بل أنت تسعى لتقويم طبائع و سلوك البشر-

جوابي: الماركسية المبتذلة تقول ان الاقتصاد هو الاساس وتغيير علاقات الانتاج يكفي لتغيير البشر. هنالك اعتراضات: لم تحدث الامور بهذا الشكل النمطي في الاتحاد السوفيتي السابق والدول الاشتراكية. فحتى الشيوعيين الكبار في زمن ستالين وبعده كانوا يتآمرون على بعضهم البعض ويسممون ويعدمون بعضهم البعض. انه ليس سلوك ملائكة الشيوعية كما تقتضيه تعاليم الماركسية المبتذلة. الحقيقة الثانية, ان التيارات اليمينية المتطرفة اصبجت قوية في دول اشتراكية سابقة مثل حكومة اوربان في هنغاريا. لذا يركز ماركسيون آخرون على اهمية البناء الفوقي من علم وثقافة الخ في خلق الانسان الجيد, غرامش وروبنسون على سبيل المثال.

الماركسية المبتذلة التي تختزل كل ظواهر الحياة الاحتماعية والسياسية الى اقتصاد هي النقيض الكامل للينينية التي تؤكد على الدور الكير للانتلجنسيا-المثقفين, واهمية وجود حزب طليعي. الستالينية هي عدوة الثقافة وبالتالي تلغي الحزب الطليعي وتحيله الى حزب خامل, حزب الاميين, والكسالي فكريا, والذين قضوا جل وقتهم في التآمر على بعضهم البعض. فقام بيريا بتسميم ستالين ثم قام خروتشوف بتصفية بيريا ثم قام الجيش والحزب بعزل خروتشوف. ان اللينينيىة نقيض الستالينية لان الاولى تؤكد على مركزية الحزب الطليعي والانتلجنسيا في الحزب , في حين ان الثانية الغت هذا المبدء, عمليا ولربما ليس نظريا, مما ادى الى انحطاط الحزب الشيوعي السوفيتي, كما يتبين من خلال هذه الامور. الاول, تحول القيادة الجماعية للحزب الى قيادة فردية مطلقة. ثانيا, تفاقم المؤامرات الحزبية لاسباب منها عدم امتلاك المعرفة العلمية في حل الصراعات, وكأن الحزب مافيا سياسية. وعدم اسخدام علوم الادارة وحل الصراعات وعلم النفس وغيرها من العلوم. وهو نتيجة مباشرة لالغاء طليعية الحزب وتحوله بالتالي الى حزب مسايرين ووصوليين لم يحتجوا حتى بالهمس على الغاء الاتحاد السوفيتي, والعديد من القادة الشيوعيين السابقين اصبحوا مليونيرية وجزءا من الطبقة الرأسمالية الفاسدة في روسيا خليفة الاتحاد السوفيتي. ثالثا, تعطيل الشعار اللينيني "كل السلطة للسوفيتات-مجالس الشعب" وهذا سدد للديموقراطية السوفيتية ضربة قاصمة, وسمح بتحويل الماركسية الى نظرية شمولية, مغلقة ومبتذلة, وجرد الدولة من ديموقراطيتها الشعبية, وادى الى وصول قادة للحزب اميين بمعنى الكلمة, مثل خروتشوف, بريجينيف والمعتوه الاكبر والنرجسي الاعظم غورباشوف الذي تحول الى مهرج لتسويق البيتزا في روسيا بعد مغادرته منصبه كرئيس. ماركس-هيغل تحدثا عن ان التراجيديا تكرر نفسها كملهاة او مهزلة. فاذا كان ستالين هو التراجيديا, فغورباتشوف هو الملهاة.

رابعا, تعاظم دور الاستخبارات واكتسابها دورا مستقلا عن الدولة. فرئيس امن الدولة بيريا كان لا يخضع الى ستالين وجهازه الامني تمتع بالسربة المطلقة. وستالين كان عمليا بخضع الى بيريا. وهذا تطبيق لمقولة المحلل النفسي الماركسي -اريك فروم- في ان السادية والمازوخية وجهان لعملة واحدة ويمهدان الطريق لنشوء الانظمة الشمولية: سادية ستالين مع الحزب وشعبه ومازوخيته مع بيريا وجهاز الامن.

ونحن نعلم ان ستالين دخل معهدا دينيا ليصبح قسا او شيئا من هذا القبيل. وعلاقته بوالدته كانت متعكرة وعندما زارته احدى المرات في الكرملين عندما اصبح زعيما للاتحاد السوفيتي عابت عليه زعامته وسألته -الم يكن من الافضل ان تكون قسا؟-

واني اذكر هذه الاشياء لسبب واحد, وهو ان ستالين لم يكن ملحدا في قرارة نفسه, وعلى عكس الحادية لينبن المتأصلة فيه. ونحن نعلم ايضا من العلوم العصبية ان الدماغ يعمل بشكل مغاير في الملحدين عنه في المؤمنين, كما في المصدر اعلاه. واذا اعترض من يقول -ولكن ستالين عادى الدين بشدة واغلق الكنائس واماكن العبادة- , فنحن سنجاوب ان هذا السلوك يعزز فرضيتنا بلاالحادية ستالين. وسلوكه هذا يمكن تفسيره على ضوء التحليل النفسي في ان ستالين استخدم لا شعوريا آلية المقاومة الدفاعية (آنا فرويد) المسماة reaction formation, اي اظهار العكس سلوكيا لمحتوى العقل الباطن, وكأن الشخص يسعى من خلال سلوكه الالحادي الظاهري الى قمع ايمانه الكائن في عقله الباطن. انه عصاب لم يشاركه فيه لينين. ونفس الشئ يمكن قوله بان قناعاته الماركسية كانت مهزوزة وغير اصيلة لذا احتاج الى اجراء تصفيات دموية لاقناع نفسه والآخرين بماركسيته.

(ان هدفي ليست شيطنة ستالين, لان هذا سيكون تجنيا وتفسيرا لامعرفيا).

بارباروسا: ماذا تقول آخر الدراسات الحديثة عن حب التملك عند البشر ؟
هل مازلتم تصرون على أن حب التملك حالة مرضية أم إقتنعتم بأنها من متلازمات النفس البشرية ؟"

جوابي: من الصعب الاجابة على هذا السؤال المطروح بهذه الطريقة لانه يفترض امورا لا اتفق معها او اني اراها بشكل مغاير.
لا توجد دراسات حديثة عما تسميه حب التملك. هنالك بالطبع دراسات لا تحصى ولا تعد عن الرأسمالية, بجوانبها الاقتصادية-سياسية-اجتماعية-نغسية. هل ان الطمع والجشع هو نفسه حب التملك؟ لا اعتقد! فسعي البروليتاريا الى تملك وسائل الانتاج الرأسمالي, وليس المقتنيات الشخصية بالطبع, هو ليس بسبب جشع وطمع البروليتاريا, بل لان البروليتاريا تسترد ما يسرق منها من خلال اجبارها على بيعها قوة عملها وانتاحها فائض القيمة. الجشع والطمع هما صفتان ملازمتان لنشوء الملكية الخاصة والمجتمع الطبقي (بعض اعمال شكسبير مثل -تاجر البندقية- تصور هذا ) وتصلان ذروتهما في حقبة الرأسمالية.

لن اناقش هنا موضوعة الجين الاناني كتبرير طبيعي لوجود واستمرار الملكية الخاصة لاني سبق لي مناقشتها وكونها صنو لموضوعة الرب. في كلا الحالتبن, الرب والجينات, اسقط صفاتي الانسانية عليهما كلاهما. كما ان الجينات ليست تركيبات سبلببة فهي في علاقة دائمة مع محيطها الخارجي وتتأثر به حسب مفهوم الانظمة التشتتية للحائز على جائزة نوبل في الكيمياء بريغوغين.

بارباروسا: و من جانب آخر ..
ذكرت مادية فيورباخ و ماركس
فكيف سهى عن ماركس و هو يصوغ نظريته على أساس دارويني عن حب الذات و بالتالي التملك ؟
مع العلم إن الداروينية في اسسها البيولوجية تنادي بحب الذات و التملك كدافع لتوريث المادة الوراثية".

جوابي: هنالك خلط. مادية فويرباخ تختلف عن مادية ماركس لان ألأول تكلم عن اغتراب الانسان الاساسي كأغتراب ديتي. بجب الغاء الدين لالغاء الاغتراب. ستالين وانور خوجة من البانيا مثالان على كونهما من اتباع فويرباخ اكثر منه ماركس. في حالة ستالين, قد تكون نشأته الدينية والنفسية لعبت دورا في فيورباخيته. اما في حالة انور خوجة, فاعتقد ان نشأته الفكرية وثقافته الغربية وتعليمه الجامعي العالي في جامعتي باريس وبروكسل قد لعبا دورا في موقفه المتطرف من الدين. وهو كان عضوا في الحزب الشيوعي الفرنسي الستاليني. الشيوعية الفرنسية وعموم الثقافة الفرنسية كانت ذات خصائص محددة. فحتى الفيلسوف الوجودي الكبير جان بول سارتر امتنع عن انتقاد ستالين وهذا كان احد مواضيع الخلاف بينه وبين الفيلسوف البير كامو. الرسام الشيوعي الشهير بيكاسو سلك نفس سلوك سارتر. الحزب الشيوعي الفرنسي لم يكن مع ثورة الجزائر. الأوساط الثقافية في باريس أيدت نظام الخمير روج وبول بوت.

شبه انجلز علمية ماركس بعلمية داروين, ولكن هذا ليس له علاقة بموضوعة التملك ونشوء الملكية الخاصة التي درسها انجلز في كتابه -أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة- . الانسان الطبقي يجمع الاشياء ليس بالضرورة لاشباع غرائزه الحيوانية في البقاء على قيد الحياة, بل لانه يرتكب خطأ منطقيا عندما يساوي بين الوجود والتملك. انه يسعى الى التملك لكبح القلق الوجودي وكنوع من الابهة وتحسين صورته امام المجتمع الطبقي الذي يسلك سلوك المرآة, اي ان صورة الشخص عن نفسه ستكون من خلق المجتمع وليس من خلقه (شاهدت في الفترة الاخيرة العراقية المسلسلة العراقية -فيروس- وكانت عبارة -شتكَول الناس- (ماذا سيقول الناس؟) هي الطاغية). انها خدعة وسراب. الرغبة في التملك هي انعكاس لتصور الشخص في ان المجتمع يتوقع منه ان يتملك كي يكون انسانا (يستحق احترام المجتمع!). النقود تصنع الانسان وهي فتيش يتحكم في الانسان. النقود ترتفع الى مصاف الرب وتحل محله. الاغتراب الاقتصادي, بعرف ماركس, والاغتراب الديني, حسب فويرباخ, يكادان ان يكونا متطابقين. ومكافحة كلاهما, بدون اولوية مفتعلة لاحدهما على الآخر, هو الاطروحة النقيض للستالينية والماركسية المبتذلة على حد سواء!



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية هي الرأسمالية -والتعاسة ستزداد-!
- بوب مارلي: اكسير مضاد لمعاداة الشيوعية!
- التنبؤ بنهاية الرأسمالية 5
- التنبؤ بنهاية الرأسمالية 4
- التنبؤ بنهاية الرأسمالية 3
- التنبؤ بنهاية الرأسمالية 2
- حداثة (شيوعية) الإنسان التافه!
- التنبؤ بنهاية الرأسمالية 1
- الحادية ماركس: الدين والروحانيات!
- جمهورية الانتحار, كوريا الجنوبية: هالالويا كوهين!
- كردستان العراق ستفشل مع تفاقم ديكتاتوريتها
- استعمار الإمبريالية لعقول -شيوعيي!- العراق
- شوميسكي والعلاج النفسي
- تقسيم العمل لدى ماركس 4
- دحض خرافة -عدم إمبريالية الولايات المتحدة!-
- شيوعية واحدة, لا شيوعيتان!
- نحكم على الناس بأفعالهم وليس باقوالهم
- انجلز وعلم الأحياء الديالكتيكي
- التحليل النفسي والدين في القرن الحادي والعشرين
- تقسيم العمل لدى ماركس 3


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الأطروحة النفيض لماركسية مبتذلة!