أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حميد الموسوي - ومتى كان سلاح الردع دمعا ؟!.














المزيد.....

ومتى كان سلاح الردع دمعا ؟!.


السيد حميد الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 6802 - 2021 / 1 / 30 - 21:47
المحور: الادب والفن
    


ومتى كان سلاح الردع دمعا؟!.
......................................السيد حميد الموسوي
سومريٌ ..بابليٌ ..أكديٌ ...اشوريٌ... عربيٌ
مذ خطى فجر السلالات ليوم الدين
جرحٌ نازفُ تبقى
وتزداد الاضاحي
منذ ان نادى محمد للفلاحِ
صرتَ مرمى ودريئه
صرت طعماً للنبال ..
للسيوف وللرماحِ
وستبقى نازفاً مادمت سمحاً
لا تدر أيمن خديك لابناء السفاحِ
اقطع الكف التي اومت الى الايسر
والا سترى فيك ( انبطاحي )
فكفوف الغدر تزداد نذاله ...
.وكفوف الجلف تزداد صلافه .
.وكفوف الخسه تزداد اتساخاً بالسماحِ
ومتى كان سلاح الثأر دمعاً ؟!.
ومتى اجدت مع الباغي تسابيح الصلاحِ؟!.
ومتى ردت حقوقٌ بالنواح ِ؟!.
أخوة ( البئر) يرومون اجتثاثك..
حشّدوا كل شرور الارض نحوك ..
عاصفا زمجر كريح عاتيات
هم أرادوها فزد
نيرانهم هيهات تطفؤها الادانة والصياح
أقسموا يبغون محوك
فأنتفض
اما تكن ..اوتستباحِ



#السيد_حميد_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين الانتصار الزائف المؤقت من الخلود السرمدي ؟.
- حسين اليوم ليس حسين الامس
- فليجحدُ مَن يجحد.. ويختار الزباله
- حتى ولو على يد الشيطان الرجيم
- عمار قتله علي بن ابي طالب
- شبحٌ من تحت مجهر
- الانفلات لا يعمر بلدانا ولايحيي مجتمعات
- أكل الآباء اعناباً لم تنضج
- مسلّة الخوالد العظام
- لا تبحثوا عن كبش فداء
- الحسين ملهم ثورات التحرر العالمية
- تقاسمت القبائل رؤوس اولادك يا رسول الله
- وباتوا في ضيافة العراء
- عمائمٌ أذِنَ الله أن تسمو
- سلبيون ..مازوخيون
- لواعج
- شربوا البحر ولم يطفئوا شمسك
- بادت أمبراطوريتان ..وخلدت مدينتان
- سجنُكَ المظلمُ قنديلاً توهجْ
- سكان العراق الاصيلون مطاردون مسبيون


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السيد حميد الموسوي - ومتى كان سلاح الردع دمعا ؟!.