ملاحظة للكوادر و اصحاب الشهادات العليا و مسؤولي المواقع الأعلامية و كل مثقف محترم

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6785 - 2021 / 1 / 11 - 08:29
المحور: الادب والفن
    

ملاحظة للكوادر و أصحاب الشهادات العليا و مسؤولي المواقع الأعلاميّة و كل مثقف محترم:
نتيجة تفاقم الأوضاع و تعقيدات الحياة الأجتماعية و السياسية و الأقتصادية و العلاقات العامة و فقدان الناس لمنهج يوحدهم بسبب كثرة الأحزاب و الشخصيات و الكيانات المتحاصصة التي فسرت كل جهة الحقائق و الإسلام بحسب نظرتها الضيقة و جرّت البلد إلى شواطئ آلجهل و الفقر و الفناء .. و آلتي سنشهد تبعاتها في الأيام القليلة القادمة في منعطفات خطيرة للغاية!
و لأننا نعتقد أيضاً بأنّ الوعي و المعرفة و الثقافة هي القوة الوحيدة التي ستقصم ظهر الفاسدين المتحاصصين؛ لذلك أرجو منكم و لأنكم أهل العلم و الفكر و الثقافة و بحسب الكفاآت الموجودة و قدرتهم على الألقاء و الحوار تشكيل المنتديات الفكرية و العلمية و الثقافية كل بحسب طاقته و إمكاناته, لتلاقح الأراء و بيان حقيقة الحياة و مسراه مع جواب الأسئلة الستة التي بغيرها يضل الأنسان طريقه حتى لو كان ملك الملوك لا مجرد مهندس أو طبيب أو رئيس وزراء أو جمهورية أو أي منصب كبير أو صغير .. أو على أقل تقدير .. و يمكنكم على الأقل طرح المواد التي تناقشوها في رسائلكم بشأن مختلف القضايا بإختصار و وضوح و يسر ..
و لمعرفة بعض المقدمات حول كيفية و منهج و إمكانية تشكيل المنتديات إليكم الرابط التالي .. و تقبلوا تواضعي و إحترامي الدائميين لكم جميعأً:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%B3-%D9%88-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A6-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%83%D8%B1%D9%8A-pdf
ألعارف ألحكيم عزيز حميد مجيد

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل