أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - صدور كتاب فلسفة الفلسفة الكونيّة














المزيد.....

صدور كتاب فلسفة الفلسفة الكونيّة


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6557 - 2020 / 5 / 7 - 03:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


صدور كتاب: (فلسفةُ آلفلسفة الكونيّة)

بفضله تعالى و بجهودٍ مضنيةٍ أصدرنا أهمّ كتاب, أقدّمهُ كاملاً؛ خالصاً؛ واضحاً؛ مضغوطاً في100صفحة فقط وأصله يتعدّى مئات ألآلاف من آلصّفحات ألمُختصة بالفكر ألآدميّ, نرجو ألأستمتاع بها, وهضمها بآلصّبر؛ لأنّ (أشجار الحِكمة لا تنمو سريعاً .. لكنها تُثمرُ طويلاً)!

فَلسَـفَتُنا تَدورُ حَولَ فَلَكِ ألكرامة آلأنسانيّة آلتي تتحقّق بِحُريّة (ألأختيار)(1) ضمن حُدود آلكَوْن ألّذي يتأثّر بِهَمسةٍ .. بل بنظرة وفكرة, لِذا كانتْ حُرمة آلأنسان أعظم مِنْ آلكون و آلكَعبة و أعظم من مجرّد نزوة أو راتب أو منصب زائل و كما يعتقد أكثر الناس للأسف!

ألكِتاب عبارة عن مجموعة من آلأسس و آلمُكوّنات ألفلسفيّة كخلاصة لروح الرسالات السماوية و النتائج العقلية ألّتي تُشكّل (ألهويّة ألكونيّة) للأنسان ألهادف, التي بها فقط نستطيع آلبدء بآلأسفار أفقياً, و كلّما أدركنا جمالها أكثر؛ كُنّا أقدر على الحُبّ و آلتّسامح للأنتاج.

إنّها (ختام آلفلسفة) و لا تتحدّث عن تاريخ و ذات الفلسفة فقط ؛ بل تعرض منهجاً لصياغة آلأنظمة والقوانين آلعصريّة لنجاة العالم من آلظلم ألّذي باتَ نمطاً عاديّاً بغطاء ألدّيمقراطيّة ألّتي تُبهر آلنفوس و توحي لِحكم الشعب, لكنكَ حين تعيشها و تتفحّص نتائجها بوعي فيلسوف في مجال ألحقوق والمال والأقتصاد؛ تراها هي آلوحيدة ألّتي لا يُسمح الأقتراب منها ولا يستطيع ألشعب ألتدخل لتقنينها للصالح العام, لكونها تخصّ الطبقات الحاكمة التي أجَّرتْ عقولها و شرفها (للمنظمة الأقتصاديّة ألعالميّة) ألتي تملك المنابع الاقتصاديّة!

لذا نقدّم منهجنا كمنظومة ذات عمق كونيّ تعتمد12أساساً مبنيّا على آلجَّمال لمعرفة ألحُبّ الذي هو السبب لخلق الكون لخلود الأنسان.

و تفعيلها يكون بتطبيقها و يعتمد وعي آلنّخبة لمبانيها ألـ 12 ونشرها وتدريسها للمراحل ألتعليميّة بدءاً برياض الأطفال و إنتهاءاً بآلحوزة و آلجامعة, لإعتمادها نظاماً لإستنباط القوانين الحقوقيّة والمدنيّة ألتي تُنظم الأقتصاد و آلتجارة و ألصناعة و التربية و السّياسة والأخلاق و الحقوق كوحدة متجانسة لتحقيق العدالة والحرية بدل القوانين التي تمتصّ دماء 6 مليار فقير في ألعالم.
حكمة كونيّة: [إذا لم تعلم أين تذهب؛ فكلّ آلطرق تفي بالغرض...].
للأطلاع على الكتاب :
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%87-pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) حرية الأختيار؛ أنْ تُؤمن بأنّ رِزقكَ على الله لا على الحكومة أو ذاك الحزب و هذا المسؤول فتُذلّ نفسك لهم, لتنفي وجود الله عملياًّ, ثمّ تَتَصوّر بأنكَ تعيش, بينما الحقيقة تقضي الحياة!
و هكذا يلد للدّنيا إبن حمار ليرحل بغلاً, لأنّ الناس يسيرون أفقيّاً يسعون و يرتبطون و يتوالدون كما كل المخلوقات, بينما آلمطلوب ألصعود عموديّاً للوصول إلى آلله و التّعرف عليه.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تُعاد هيبة الدولة بآلقوّة بل بآلعدالة:
- أظلم نهار في العراق - القسم الثاني
- ضَحَايَا آلتّأريخ
- أخيراً ألكتاب الموعود ؛ نظرية المعرفة الكونية
- كيف و مَنْ يطبق العدل؟
- لماذا قتلوا كنيدي؟
- ألفرق بين العلم و الجهل في الفلسفة الكونية
- مُسبّب الفساد بعد 2003م
- البيان الكوني وسط بغداد
- ثلاث قضايا دمّرت البشرية:
- ألمفقود ألوحيد في العراق
- الحكومة تعمّق الفساد للبقاء
- شهادات عن دور الحكومة في تعميق الفساد
- همسة كونية(252) العلاقة بين الكون و المخلوقات
- كلام خطير حول واقع و مستقبل العراق
- لا خلود إلا بآلمعرفة
- أكاذيب المسؤوليين والرؤوساء
- من الذي يتحكم بآلعالم؟
- ألعيد الحقيقيّ
- من علامات الفيلسوف الكونيّ:


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - صدور كتاب فلسفة الفلسفة الكونيّة