أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوزيف ستالين - ضد البيروقراطية والانعزال عن الجماهير – ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي















المزيد.....

ضد البيروقراطية والانعزال عن الجماهير – ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي


جوزيف ستالين

الحوار المتمدن-العدد: 6778 - 2021 / 1 / 4 - 17:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دعونا ننتقل إلى الخطر الثالث.
يتسم هذا الخطر بالتشكيك في القوى الداخلية للحزب ودوره القيادي. بميل جهاز الدولة إلى إضعاف قيادة الحزب والتحرر منها. بعدم فهم أنه بدون قيادة الحزب الشيوعي لا يمكن أن تكون هناك دكتاتورية البروليتاريا.
هذا الخطر يهددنا من ثلاث جهات.
أولاً، لقد تغيرت الطبقات التي يجب علينا قيادتها. لم يعد العمال والفلاحون مثلما كانوا زمن فترة شيوعية الحرب. في السابق، كانت الطبقة العاملة مضطهدة ومنقسمة، وكان الفلاحون يخشون عودة المالك العقاري في حالة الهزيمة في الحرب الأهلية، وكان الحزب القوة الوحيدة الممركزة ويحكم بطريقة عسكرية بالكامل. أما الآن فالوضع مختلف تماما. لم يعد هناك حرب. وبالتالي، فإن الخطر المباشر الذي وحد الجماهير العاملة حول حزبنا لم يعد قائما.
لقد انتعشت البروليتاريا ونهضت من الناحية المادية والفكرية. الفلاحون أيضا نهضوا وتطوروا. لقد زاد نشاط هاتين الطبقتين وسيستمر في الزيادة. لم يعد بإمكاننا أن نحكم بطريقة عسكرية. هناك الآن حاجة إلى المرونة في أساليب الإدارة. بالإضافة إلى ذلك، يجب إبلاء اهتمام كبير لاحتياجات وتطلعات العمال والفلاحين. وأخيراً، من الضروري معرفة كيفية جلب العمال والفلاحين الذين تميزوا بشكل خاص بنشاطهم وذكائهم السياسيين إلى الحزب.
ولكن لا يمكن تعلم كل هذه الخصال بين عشية وضحاها. ومن هنا ينشأ التباين بين ما هو مطلوب من الحزب وما يستطيع أن يقدمه حالياً. ومن هنا أيضا ينشأ خطر إضعاف قيادة الحزب وتصفية القيادة الشيوعية.

ثانياً، من الجدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة، خلال فترة الازدهار الاقتصادي، نما جهاز المنظمات الحكومية وغيرها بشكل كبير. وازدادت وتوسعت بشكل كبير الاتحادات والنقابات والأجهزة التجارية والبنكية والإدارات والتجمعات التعليمية والتعاونية بجميع أشكالها، مستقطبة مئات الآلاف من العمال الجدد، معظمهم غير حزبيين.
لكن هذه الأجهزة لا تتوسع عدديا فقط. بل إن قوتها وتأثيرها آخذان في الازدياد. وكلما ازدادت أهميتها، كلما ازداد ضغطها على الحزب وازداد تحديها للحزب. لا بد من إعادة تجميع القوات وتوزيع المناضلين القياديين على هذه الأجهزة لضمان قيادة الحزب في الوضع الجديد الذي نجد أنفسنا فيه. لكن من المستحيل القيام بكل ذلك مرة واحدة. ومن هنا يأتي خطر انفصال جهاز الدولة عن الحزب.

ثالثًا، أصبح عملنا نفسه أكثر تعقيدًا وأكثر تنوعًا، وأقصد هنا أعمال البناء الحالية لدينا. فقد ظهرت مجالات جديدة للنشاط في المدن والريف. لهذا السبب أصبحت القيادة تتسم بالطابع الملموس. في الماضي، تحدثنا دائمًا عن القيادة "الإجمالية".
الآن، أصبحت القيادة "الإجمالية" مجرد ثرثرة، لم تعد قيادة. نحن بحاجة إلى قيادة ملموسة. لقد خلقت الفترة السابقة طرازا من الناشطين ذوي المعرفة الشاملة، المستعدين للإجابة على أي سؤال من الناحية النظرية والعملية. الآن، يجب أن يفسح هذا الطراز من المناضلين المجال لنوع جديد من المناضلين متخصص في فرع أو فرعين.
لكي تقود حقًا، عليك أن تتمكن جيدا من القطاع الذي تعمل فيه، عليك أن تدرسه بضمير وصبر وإصرار. لا يمكنك القيادة في الريف دون معرفة الزراعة والتعاون وسياسة التسعير ودون دراسة قوانين الاقتصاد الريفي. لا يمكنك القيادة في المدينة دون معرفة الصناعة وظروف معيشة العمال ومطالبهم وتطلعاتهم ودون معرفة التعاونيات والنقابات والنوادي. ولسوء الحظ، لا يمكن الحصول على كل هذه المعرفة في رمشة عين.
من أجل رفع القيادة الشيوعية إلى مستوى المهمة الملقاة عليها، من الضروري قبل كل شيء رفع مستوى مناضلي الحزب. من الآن، الأهم هو مؤهلات المناضل. لكن تربيته بسرعة ليست بالأمر السهل. فالعادات القديمة للعمل المتسرع والسطحي، والتي للأسف تحل عندنا محل العلم والخبرة، لا تزال حية في المنظمات الحزبية. لهذا السبب تتفسخ القيادة الشيوعية وتتدهور أحيانًا إلى مجرد تراكم أوامر عديمة الفائدة تمامًا، إلى "قيادة" لفظية وخيالية بحتة. ويعتبر ذلك من أكبر المخاطر التي تهدد بإضعاف قيادة الحزب واختفائها.
تلك هي الأسباب التي تجعل خطر اختفاء قيادة الحزب يؤدي إلى تفكك وتفسخ الحزب.
ولهذا فإن مكافحة هذا الخطر هو أحد واجبات حزبنا.
(...)
يُخشى أن تبتعد المنظمات الشيوعية والنقابية عن جماهير العمال وتتجاهل احتياجات وتطلعات هذه الجماهير. ينشأ هذا الخطر من وجود عناصر بيروقراطية موجودة في العديد من المنظمات الشيوعية والنقابية ، بما في ذلك خلايا ولجان المصانع. وقد نمى هذا الخطر أكثر أكثر في الآونة الأخيرة مع تبني شعار "لنتوجه إلى الريف" ، مما أدى إلى تركيز اهتمام منظماتنا على الفلاحين.
لم يفهم العديد من الرفاق أنه أثناء توجهنا إلى الريف، يجب ألا ندير ظهورنا للبروليتاريا. وأن شعارنا الجديد لا يمكن تحقيقه إلا من قبل قوى البروليتاريا، وأن إهمال احتياجات الطبقة العاملة لا يمكن إلا أن يساعد في فصل المنظمات الشيوعية والنقابية عن الجماهير العاملة.
ما هي أعراض هذا الخطر؟
أولا، عدم الاهتمام الكافي من قبل منظماتنا الشيوعية والنقابية باحتياجات وتطلعات الجماهير العاملة.
ثانيًا، الافتقار إلى فهم أن العمال لديهم الآن إحساس أكبر بكرامتهم ، وأنهم يشعرون أكثر بأنهم طبقة حاكمة، وأنهم لا يفهمون ولن يقبلوا بأن يعانوا من الأساليب البيروقراطية للمنظمات الشيوعية والنقابية.
ثالثًا، عدم فهم حقيقة أنه لا ينبغي إعطاء العمال أوامر متهورة، وأن الأمر لم يعد الآن يتعلق بإعطاء الأوامر، بل يتعلق بكسب ثقة الطبقة العاملة بأكملها.
رابعًا، عدم فهم حقيقة أنه لا يمكن إجراء أي إصلاحات كبيرة في عمل المصانع دون توعية العمال مسبقا بهذا الشأن، دون أخذ آرائهم في ندوات لصناعية.
لذلك، يُخشى، كما أوضحت الخلافات الأخيرة في قطاع النسيج، أن تنفصل المنظمات الشيوعية والنقابية عن الطبقة العاملة وأن تندلع الصراعات في المصانع.
هذه هي خصائص الصعوبة الخامسة.
وللتغلب على ذلك، يجب أولا وقبل كل شيء تطهير المنظمات الشيوعية والنقابية من جميع العناصر البيروقراطية الواضحة، وتجديد لجان المصانع، وتحفيز نشاط الندوات الصناعية، وتركيز عمل الحزب في الخلايا الصناعية الكبيرة وتخصيصها بأفضل مناضلينا.
مزيد من الاهتمام باحتياجات وتطلعات الطبقة العاملة! أقل شكليات بيروقراطية في عمل منظماتنا الشيوعية والنقابية، مزيد من الاحترام لكرامة العمال!
(...)
حتى لا تبتعد ولا تنفصل جماهير الفلاحين غير الحزبيين عن الحزب، من الضروري أن نننشئ حول تلك الجماهير فرقة كبيرة من الفلاحين النشطين غير الحزبيين.
لكن لا يمكنك القيام بذلك مرة واحدة، أو في غضون بضعة أشهر. لا يمكن تجنيد هذه الوحدة إلا من الجماهير الريفية بمرور الوقت، في سياق العمل اليومي، من خلال تنشيط السوفييتات وتنظيم التعاون.
ولكي يحدث هذا، يجب على الشيوعي أن يتصرف بشكل مختلف تجاه غير الحزبي وأن يعامله على قدم المساواة ، ويثق به، وأن يطور علاقات أخوية معه.
لا يمكننا أن نطالب بثقة غير االحزبيين إذا قابلناهم بعدم الثقة. كان لينين يقول إن الثقة المتبادلة يجب أن تكون أساس العلاقات بين الشيوعيين وغير الحزبيين. لا ينبغي نسيان هذه الكلمات.
لتشكيل فرقة كبيرة من الفلاحين النشطين حول الحزب، المطلوب قبل كل شيء خلق جو من الثقة المتبادلة بين الشيوعيين وغير الحزبيين.
كيف نخلق هذه الثقة؟ بالتدريج وليس بالأوامر. لا يمكن تشكيلها، كما قال لينين، إلا من خلال الرقابة الودية المتبادلة بين الشيوعيين وغير الحزبيين في سياق العمل الملموس.
خلال التطهير الأول للحزب، كان الشيوعيون مراقبون من غير الحزبيين، مما أدى إلى نتائج ممتازة وخلق جوا من الثقة حول الحزب.
قال لينين في ذلك الوقت إن دروس التطهير الأول أظهرت أن الرقابة المتبادلة بين الشيوعيين وغير الحزبيين يجب أن تمتد لتشمل جميع مجالات عملنا. أعتقد أن الوقت قد حان لنتذكر كلمات لينين هذه ونضعها موضع التنفيذ.
وهكذا و من خلال النقد والرقابة المتبادلة في مسار العمل اليومي، سننجح في خلق الثقة بين الشيوعيين وغير الحزبيين.
هذه هي الطريقة التي يجب أن يتبعها الحزب إذا أراد منع غير الحزبيين من الانفصال عنه وأن يخلق حول منظماته الريفية فرقة قوية من الفلاحين النشطين.
(...)
لننتقل إلى الإجراءات التي يجب أن تضمن هذا التحالف (التحالف بين الطبقة العاملة والفلاحين – ع الحديدي) في المجال الإداري والسياسي.
تحقيق الديمقراطية السوفيتية في المدينة والقرية من أجل تبسيط وتقليل كلفة جهاز الدولة وتنظيفه أخلاقيا والقضاء على البيروقراطية وعوامل التحلل البرجوازي وربطه بشكل وثيق بالجماهير، ذلك هو المسار الذي يجب على الحزب أن يسلكه إذا كان يريد تقوية التحالف في المجال الإداري والسياسي.
إن دكتاتورية البروليتاريا ليست غاية في حد ذاتها. إنها مجرد وسيلة، الطريق إلى الاشتراكية. ولكن ما هي الاشتراكية؟ إنها مرحلة بين دكتاتورية البروليتاريا والمجتمع الخالي من الدولة. ومن أجل اجتياز هذه المرحلة، من الضروري تجديد جهاز الدولة من أجل ضمان التحول الفعلي من مجتمع ديكتاتورية البروليتاريا إلى المجتمع بدون دولة، إلى مجتمع الشيوعي.
لأجل ذلك تبنينا شعارات تنشيط السوفييتات، وتحقيق الديمقراطية السوفيتية في المدينة والريف، وإسناد إدارة شؤون الدولة إلى النخبة العمالية والفلاحية. إن إصلاح جهاز الدولة، وتجديده بشكل حقيقي، والقضاء على البيروقراطية وعناصر التفسخ فيه، وتقريبه من الجماهير وجعلها متعاطفة معه - كل هذا مستحيل دون التعاون النشيط للجماهير نفسها.
لكن هذا التعاون المستمر والفعال مستحيل بدوره دون مشاركة أفضل العناصر من العمال والفلاحين في الأجهزة الإدارية، دون ارتباط مباشر بين جهاز الدولة والفئات العميقة للجماهير العاملة.
ما الذي يميز جهاز الدولة السوفياتية عن جهاز الدولة البرجوازي؟
يضع جهاز الدولة البرجوازية نفسه فوق الجماهير ويفصله عن السكان حاجز لا يمكن التغلب عليه. إنه، بروحه ذاتها، غريب عن الجماهير الشعبية. في حين أن الجهاز السوفييتي يندمج مع الجماهير، وهو يفقد طابعه إذا وضع نفسه فوق هذه الأخيرة، ولا يمكنه التأثير على العمال إلا إذا كان في متناولهم. ويعتبرهذا فرق جوهري بين جهاز الدولة البرجوازية وجهاز الدولة السوفياتية.
كيف "نشرك العمال والفقراء في الإدارة اليومية للدولة"؟
يكون ذلك من خلال منظماتنا للمبادرة الجماهيرية ولجاننا وهيئاتنا على اختلاف أنواعها ومؤتمرات وجمعيات المندوبين التي تتشكل حول السوفييتات والهيئات الاقتصادية ولجان المصانع والمؤسسات الثقافية والمنظمات الحزبية والشبابية والجمعيات التعاونية المختلفة ، إلخ ، إلخ.
في كثير من الأحيان لا يلاحظ رفاقنا أنه يوجد حول المنظمات القاعدية للحزب والسوفييتات والنقابات والشباب الشيوعي، إلخ، العديد من المنظمات واللجان والجمعيات التي يشارك فيها الملايين من العمال الفلاحين غير الحزبيين والذين، من خلال عملهم اليومي المتواضع، يخلقون باختصار حياة الدولة السوفيتية التي هم قوتها.
بدون هذه المنظمات المكونة من ملايين الرجال، سيكون من المستحيل حكم وإدارة بلدنا العظيم. لا يتكون جهاز الدولة السوفياتية من قبل السوفييتات وحدها. إنه يشمل، بالمعنى الأعمق للكلمة، السوفييتات وكذلك التجمعات الشيوعية وغير الحزبية التي لا حصر لها والتي توحد السوفييتات مع الجماهير وتسمح لجهاز الدولة بالاندماج مع الجماهير وإزالة كل حاجز بين جهاز الدولة والسكان شيئا فشيئا.
تلك هي الطريقة التي تمكننا من "مضاعفة" جهاز دولتنا من خلال تقريبه من ملايين العمال، وجعله متعاطفًا معهم، وتطهيره من آثار البيروقراطية من خلال دمجه مع الجماهير، وبالتالي الإعداد للانتقال من نظام دكتاتورية البروليتاريا إلى المجتمع بدون دولة، إلى المجتمع الشيوعي.
هذا هو معنى ونطاق شعار تنشيط السوفيتات وتحقيق الديمقراطية السوفيتية. وتلك هي الإجراءات الرئيسية التي ستقوي تحالفنا مع الفلاحين في المجال الإداري والسياسي.

ستالين – الأعمال الكاملة : مقتطفات من خطاب ألقى في جامعة سفيردلوف في 9 يونيو 1925 (أسئلة وأجوبة)



#جوزيف_ستالين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضد الانحراف القومي في السياسة الخارجية للدولة السوفيتية - تر ...
- لا تنسوا الشرق - ترجمة عليه اخرس
- حول مسودة دستور اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية
- تكتيكنا إزاء الانتفاضة المسلّحة - ترجمة عزالدين بن عثمان الح ...
- كلمة الرفيق ستالين في حفل استقبال العاملات الطليعيات من المز ...
- من أعمال المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي _خطاب الرفيق ستالي ...
- عاش الأول من أيار- مايو !
- حول اليوم العالمي للنساء - ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي
- الذكرى الرابعة والعشرون لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى - ترج ...
- تروتسكية أم لينينية ؟ - ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي
- حول الانتخابات في الاتحاد السوفيتي والانتخابات في الديمقراطي ...
- فوضوية أم اشتراكية ؟الجزء الثاني النظريه الماديه - ترجمه :مع ...
- فوضوية أم اشتراكية ؟الجزء الاول-المنهج الجدلي - ترجمه :معز ا ...
- حول موضوع الاستراتيجيه والتكتيك للشيوعيين الروس - ترجمه: علي ...
- : الطابع العالمي لثورة أكتوبر / ترجمة عزالدين بن عثمان الحدي ...
- عن المهام السياسيه لجامعه شعوب الشرق - ترجمه: عبد المطلب الع ...
- القضية الوطنية « نشوءها تطورها حلولها »
- القضايا الاقتصادية للاشتراكية في الاتحاد السوفييتي
- تعريف اللينينية
- مسأله الثورة (( الدائمة))


المزيد.....




- بعدما حوصر في بحيرة لأسابيع.. حوت قاتل يشق طريقه إلى المحيط ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لأعمال إنشاء الرصيف البحري في قط ...
- محمد صلاح بعد المشادة اللفظية مع كلوب: -إذا تحدثت سوف تشتعل ...
- طلاب جامعة كولومبيا يتحدّون إدارتهم مدفوعين بتاريخ حافل من ا ...
- روسيا تعترض سرب مسيّرات وتنديد أوكراني بقصف أنابيب الغاز
- مظاهرات طلبة أميركا .. بداية تحول النظر إلى إسرائيل
- سائق يلتقط مشهدًا مخيفًا لإعصار مدمر يتحرك بالقرب منه بأمريك ...
- شاب يبلغ من العمر 18 عامًا يحاول أن يصبح أصغر شخص يطير حول ا ...
- مصر.. أحمد موسى يكشف تفاصيل بمخطط اغتياله ومحاكمة متهمين.. و ...
- خبير يوضح سبب سحب الجيش الأوكراني دبابات أبرامز من خط المواج ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جوزيف ستالين - ضد البيروقراطية والانعزال عن الجماهير – ترجمة عزالدين بن عثمان الحديدي