أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد موكرياني - متى نتحرر من تخلفنا ونلحق بالعصر الحالي















المزيد.....

متى نتحرر من تخلفنا ونلحق بالعصر الحالي


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 6774 - 2020 / 12 / 29 - 17:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو نرى الى الدول خارج القارة الأفريقية فأن معظم الدول الإسلامية متخلفة عن العصر الحالي وليس الإسلام هو السبب بل التجار الدين اللذين يؤولون تفسير الآيات القران الكريم بطريقة خاطئة او من قبل اللغويين (فقهاء النحو واللغة) اللذين لا يدركون معنى الكلمة وعمق دلالتها ويأخذون من الأحاديث الضعيفة والموضوعة (المختلقة) عن الرسول محمد صلى عليه السلم منهجا دون ان يعوا خطأهم، ويخشى الواعي منهم قول الحقيقة من انقلاب مقلديهم او التابعين اليهم او فقدانهم للمكانة التي تبوؤها او المخصصات المالية من الوقف السني او الشيعي او من الزكاة او من الخمس والنزور، وآخرون اتخذوا من التدين مهنة للارتزاق وهي اسهل المهن فليس مطلوبا منه ان يعالج مريضا او يبني منزلا او مدرسة او يصلح آلة او محرك او يبتكر نظرية جديدة او مادة تنفع البشرية بل يلبس العمامة ويحفظ بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ويكون له قدرة على القاء الخطب والمواعظ من المنابر على العامة اللذين دونه ثقافة.
اما الذي يخرج عن التقاليد الدينية القديمة المتبعة، فأما يودع السجن كالشيخ محمد عبدالله نصر خريج جامعة الأزهر الذي فضح مناهج الجامعة الأزهر التقليدية التي تتعارض مع القرآن الكريم، فعند خروجه من السجن بسبب محاولته لتنوير العقول المتحجرة التي تقلد أباءها كالجاهلية، اكد "بأن السجن الحقيقي هو التمسك بكل ما هو قديم لمجرد أنه قديم"، او يتهم بالكفر، والغريب ان نرى اكثر المفكرين اللذين يقدمون شرحا وفهما صحيحا للقرآن والدين الإسلامي ليسوا من أصحاب العمائم اللذين يفسرون الآيات القرآن لغويا وهم لا يعون المعنى العلمي للآية، بل من المتعلمين بالعلوم الدنيوية والمهندسين والأطباء من المسلمين ومن غير المسلمين من النصارى والملحدين وتنتهي بهم أبحاثهم الى اعتناق الإسلام عن دراية وإيمان وليس تقليدا لأباءهم، ومنهم من خلع العمامة ورفع راية التصحيح مثل المفكر الإسلامي احمد الكاتب خريج حوزتي النجف وقم والشيخ محمد عبدالله نصر خريج الجامعة الأزهر.

لا اقلل من قدرة الشعوب الإفريقية، فأفريقيا هي مهد الخليقة قبل آدم عليه السلام ولكنهم أبتلوا بالكهنة والسحرة كما ابليتنا بالتجار الدين والكهنة فتخلفوا عن الركب الحضارة رغم توفر الماء والغذاء في افريقيا أكثر من اية بقعة أخرى على الأرض فاستغلت القوى الاستعمارية الغربية تخلف الشعوب الأفريقية لاستعمارها ونهبت ثرواتها واستعباد مواطنيها.

فلا يمكن ان تتقدم الدول العربية والإسلامية الا بعد التخلص من التجار الدين والكهنة اللذين يتخذون من الدين الإسلامي مهنة، ويتخلصون من العقلية الببغائية في ترديد ما هو شائع والتخلص من المعايير العشائرية والعائلية التي تتعالى على الخبرات العلمية والمهنية، لأبسط الموضع اذكر الأمثلة التالية:
• في إيران، فأن الحكم التجار الدين في إيران خلق المآسي ونشر التخلف في إيران وفي سوريا وفي العراق واليمن وعدم الاستقرار في المنطقة كلها، مما دفع الدول الخليج للتطبيع مع إسرائيل خوفا من مد الحكم الكهنوتي الإيراني الى المنطقة، فأن كهنة إيران اختلقوا البدع والخرافات لتقويض الدين الإسلامي فهم جعلوا لله أندادا كما جاء في القرآن الكريم: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ" (البقرة، الآية (165)).
• وفي السعودية: تولت عائلة السعود السيطرة على النجد والحجاز تحت راية المذهب الوهابي الإسلام وجندت الرجال الدين الوهابيين لفرض طاعة ولي الأمر، ولكن عائلة السعود هم اللذين اسسوا اول دولة قومية عربية في الإسلام ليفصلوا العرب عن الإسلام وليسهلوا على الاستعمار البريطاني تنفيذ وعدهم لتأسيس دولة يهودية في فلسطين، ان آل سعود أصبحوا أمراء الجزيرة ولا يتميزون عن عامة الشعب الا بالرابط العائلي ويعتبرون أنفسهم مواطنون درجة أولى ولهم مخصصات وامتيازات مالية أكثر من الوزراء والنواب في العراق وحتى ان لم يمارسوا أي عمل ويسرفون بأموال الشعب الجزيرة على ملذاتهم وعلى شراء الأسلحة لقتل اليمنيين.
• وفي أفغانستان، بحجة التخلص من الحكم الشيوعي وبتشجيع أمريكي، دام الصراع بين الأحزاب الإسلامية للسيطرة على الحكم في افغانستان لأكثر من ثلاثة عقود ولم تتفق الأحزاب الإسلامية على الشورى في الحكم ليوفروا الأمان والاستقرار للشعب الأفغاني، بل تحولت أفغانستان الى معسكر لتدريب الإرهابين ونشرهم عالميا، فأساؤوا الى الإسلام أكثر من أعداء الإسلام، وهم أفقر وأكثر تخلفا من اية دولة في العالم وقتل الإنسان عندهم اسهل من صيد الحيوانات.
• وفي السودان: تبنوا الشريعة الإسلامية في الحكم وفقا لمفهومهم الضيق للدين الإسلامي القومي، واستغل جعفر النميري تحالفه مع المراقب الإخوان المسلمين والرئيس الجبهة الإسلامية القومية حسن الترابي الى اعلان وفرض الشريعة الإسلامية في السودان في عام 1986 ليثبت تسلطه على الحكم دون ان يفهم من الدين الإسلامي الا بما يخدم بقائه في السلطة، فأدى إعلان تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان الى حروب أهلية وانفصال الجنوب وادراج السودان كدولة راعية للإرهاب، فما معنى الجبهة الإسلامية القومية، فأنهم جمعوا بين الإسلام والقومية مخالفين للشريعة الإسلامية الأممية، رسالة تنوير وعدالة الى كل البشر وليس حكرا على العرب.
• وفي العراق عانينا من الجمهورية الوراثية عندما رُشح عبد الرحمن عارف وأصبح رئيسا للعراق بعد مقتل عبد السلام عارف لتبقى الحكم بيد العصابة التي كانت تحكم في فترة عبد السلام عارف، فأدت سوء وضعف الإدارة في عهد عبد الرحمن عارف الى انقلاب عسكري عليه وسيطرة الحزب البعث على الحكم وتفرد العائلات التكريتية (من تكريت) وعائلة صدام حسين على المفاصل الحكم في العراق، ودخول العراق في حروب انتهت الى الاستعمار الأمريكي والإيراني للعراق وتسلط الأحزاب الإسلامية الموالية لإيران على الحكم، والحكام العراق اليوم من اكثر الحكام العالم فسادا بسرقتهم لأموال الشعب العراقي والعمالة للدول الأجنبية، فأصبح شعار الشباب العراقي المنتفض ضد النظام الحالي "باسم الدين باكونا (سرقونا)".
• وفي سوريا جاءوا ببشار الأسد وهو شاب مراهق كان يدرس في بريطانيا ليرث حكم ابيه حافظ الأسد في الجمهورية العربية السورية، فلم يكمل دراسته الجامعية في بريطانيا حتى انه لم يجيد التحدث باللغة الإنكليزية، فعجز عن فهم سؤال لصحفي اجنبي في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس حسني مبارك في القاهرة ليرد على الصحفي الأجنبي عندما سأله باللغة الإنكليزية، جاءوا ببشار لتورث عائلة الأسد الحكم في سوريا في ظل النظام الحكم الجمهوري وان يستمر انتفاع المنتفعين من عائلته والفاسدين من حكم المراهق بشار الأسد، فالحال في سوريا الآن اسوء حالا من اية دولة عربية أخرى ومازال بشار الأسد متمسكا بالكرسي الحكم صوريا رغم فشله.
• وفي الجزائر تولى سعيد بو تفليقة مهام الحكم عن أخيه الرئيس عبد العزيز بو تفليقة بطريقة غير دستورية في فترة عجز الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عن ممارسة الحكم فانتهت الجزائر لتحكمها عصابة سعيد بو تفليقة وعصابة العسكر بقيادة الرئيس الأركان احمد قايد صالح، فأنتهي سعيد بوتفليقة الى دخول السجن وتوفى احمد قايد صالح بسكتة قلبية، فالوضع الجزائري الآن ليس بأحسن حالة من الدول العربية الأخرى.
• والعملية تنطبق على كل المنطقة دون استثناء، فأن صهر أردوغان أنهك الاقتصاد التركي وبلال ابن أردوغان كان تاجرا كبير يتاجر مع داعش ويسوق النفط السوري لصالح داعش وهو متهم بالفساد ويعيش خارج تركيا لتفادى محاكمته بقضايا الفساد.

ان الإسلام انقى واعدل دين للإنسانية ولكن التجار الدين والوعاظ السلاطين حرفوا الدين الإسلامي واعتمدوا الأحاديث الضعيفة والموضوعة يدعون بأنها مروية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وسوء التفسير للقرآن من قبل علماء اللغة دون ان يدركوا معانيه العلمية والاجتماعية، فلولا تفسير العلماء الغرب للعلوم المذكورة في القرآن الكريم لما عرفنا قيمة القران العلمية وهي دلالات كبيرة على صدق نبوة النبي محمد صلى الله عليه والسلم، فقد قدم القرآن الكريم لنا حلولا وافية للعلاقات الاجتماعية بين الناس لم تطبقها الحضارة الغربية الا مؤخرا، وقد طلب الله منا عز وجل ان نبحث في السماوات، فهل استطاع علماء الدين من تفسير علمي لسبع سموات، ام ننتظر الى يأتينا عالم غربي بتفسير علمي لسبع سماوات طباقا؟ "الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ، ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ" (الملك، الآيات: (3، (4).

علم الفلك:
• "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ" (الأنبياء، الآية: (30))، [الانفجار الكبير Big Bang Theory].
• " وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ"(الذاريات، الآية (47)). [ان نظرية توسع الكون حديثة ولم تكن معروفة قبل 1400 سنة].
• "يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ" (الأنبياء، الآية: (104))، [الثقوب السوداء، تمتص الكواكب والنجوم والمجرات].
• "بَلْ مَتَّعْنَا هؤلاء وَآبَاءَهُمْ حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ" (الأنبياء، الآية: (44)). [الكرة الأرضية ليست كرة كاملة وان قطر الأرض عند الخط الاستواء أكبر 43 كم من قطرها بين القطبين الشمالي والجنوبي].

علم الأجنة:
• "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ، ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ، ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ" (المؤمنون، الآيات: (14,13,12)) [ اثبت العلم الحديث اطوار تطور الجنين كما جاء في القرآن الكريم، بينما كان الاعتقاد سابقا الى القرن الثامن العشر بأن الجنين يكون كامل التكوين في النطفة الرجل].

حقوق المرأة وخاصة عند طلاقها:
• ان الله يأمرنا في القرآن الكريم بأن لا نخرج المطلقات من بيوتهن وان نوفر للمطلقة مسكن مماثل لمسكن الرجل الذي طلقها.
o "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ومَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِك أَمْرًا" (الطلاق، الآية: (1)).
o أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى (الطلاق، الآية: (6)).


كلمة أخيرة:
• ادعو اللذين يعتبرون أنفسهم مسلمين ومؤمنين ان يتبعوا أحسن ما أنزل الينا في القرآن الكريم، ولا تتبعوا تجار الدين، فأنكم قادرون على فهم القرآن أكثر من اللذين يمتهنون الدين للارتزاق: "وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ" (الزمر، الآية: (55)).
• الى الشباب اللذين يتبعون التجار الدين كمرتزقة من اجل حفنة دولار، توجهوا الى القيام بالأعمال الصالحة للمجتمع وللإنسانية، فقد ذكر الله جل جلاله الآية " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ" 50 مرة في القرآن الكريم ووعد اللذين يعملون الأعمال الصالحة بالجنة واجر غير منون، اما الأموال التي تستلمونها من الطاغية أردوغان ومن التجار الدين في العراق وإيران واليمن لقتل الناس الذي حرم الله قتلهم، فستتحول الى نيران تحرقكم في الآخرة ولا تنجيكم من النار شفاعة أوليائكم و الكهنة اللذين تتبعونهم لأنهم سيعجزون عن طلب الشفاعة لأنفسهم.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توقعات سياسية لعام 2021
- نظرة سريعة في المسودة الميزانية الاتحادية العراقية لعام 2021
- عار على الأحزاب الكردستانية ان تصل الأوضاع في كردستان الى هذ ...
- الا يخجلون المحتلون للأوطان بوصف أصحاب الأرض بالانفصاليين.
- لا انتخابات نزيهة قبل نزع سلاح المليشيات المسلحة
- اين العراق
- رسالة الى مقتدى الصدر: ان اصحابك سيغتالونك على أنك النفس الز ...
- لا بد من التحالف الدولي ليتخلص العراق من دواعش إيران
- لماذا تخلفنا عن العالم
- ماذا يخبئ لنا عام 2021
- الى اين يقود العالم السفيه ترامب
- لقاح كورونا على الأبواب فمتى يصل الى الشعب العراقي
- علينا ان نحتفل بهزيمة ترامب ولا نفرح بانتخاب جو بايدن
- غباء وغرور الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أفقده مستقبله السي ...
- عراق وين والحشد الشعبي الإيراني وين
- خطة برنارد لويس وجو بايدن لتقسيم العراق وما اتوقعه إذا لم يس ...
- الصواريخ القاتلة من المليشيات القذرة جريمة ضد الإنسانية
- اليس هناك قائد كردي شجاع يحجم طموحات الطاغية أردوغان ويحرر ك ...
- من هو الأخطر على المجتمع البشري جائحة كورونا ام ترامب؟
- الذكرى الثالثة للتوقيت الاستفتاء الفاشل في كردستان وابطاله م ...


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد موكرياني - متى نتحرر من تخلفنا ونلحق بالعصر الحالي