أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - الذكرى الثالثة للتوقيت الاستفتاء الفاشل في كردستان وابطاله مازالوا يحكمون الإقليم















المزيد.....

الذكرى الثالثة للتوقيت الاستفتاء الفاشل في كردستان وابطاله مازالوا يحكمون الإقليم


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 6680 - 2020 / 9 / 18 - 14:40
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


يمر يوم 25 أيلول / سبتمبر 2017 الذكرى الثالثة للاستفتاء الفاشل بتوقيته الذي كان ابعد ما يكون عن الفهم والأدراك للوضع السياسي للعراق وللجغرافية السياسية للمنطقة والعالم، وبمعنى آخر كان التوقيت غباء بكل معنى الكلمة، حيث كانوا الجميع ضد التوقيت الاستفتاء ومنهم الأصوات الكردية الحرة، وقد نشرت في منبر الحوار المتمدن الحر مقالة في يوم 22 أيلول / سبتمبر 2017 كآخر نداء قبل الاستفتاء لتحذير القيادة الكردية من مخاطر توقيت الاستفتاء: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=573033، ان هذه النكسة لم تكن الخطيئة الأولى للقيادة العشائرية لثورة الكرد في العراق، وانما يذكرني بنكسة ثورة الشعب الكردي في عام 1975 بعد اتفاقية الجزائر بين صدام حسين وشاه إيران، حيث أعلنت القيادة الثورة انتهاء الثورة "اّش بَتال°" دون اخذ رأي الشعب الكردي والبيشمركة.
وفي الحالتين كان القرار عشائريا ولم يستشر الشعب الكردي عند إقراره، حالنا حال أخذ القرارات ألاستراتيجية من قبل العائلات الحاكمة التي يتوارثون الحكم في الدول العربية، آخرها إقامة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل من قبل العائلتين الحاكمتين في الأمارات والبحرين وهي قرارات فوقية لا صوت للشعب في إقرارها، أن سقوط الحزب البعث الذي حكم العراق لفترة 35 سنة كان بسبب احتكار القرارات الاستراتيجية بعائلة صدام حسين وخاصة سقوط بغداد في عام 2003 بتلك السهولة، لأن قيادة الدفاع عن العراق في عام 2003 كانت منوطة بأبناء واقرباء صدام حسين، فالوزير الدفاع سلطان هاشم كان يتلقى أوامره من قصي صدام حسين، وان الوضع الحالي المأساوي في سوريا هو نتيجة تفرد عائلة الأسد في الحكم، وان سقوط حسني مبارك كان بسبب محاولة إعداد ابنه جمال لتولي الحكم من بعده، فجمع جمال مبارك مجموعة من الرجال الأعمال الفاسدين حوله لدعمه في تولي الرئاسة بعد والده، والاسباب نفسها تسببت في سقوط معمر القذافي في ليبيا وعبد العزيز بوتفليقة في الجزائر، وان قرار الملك حسن الثاني في ضم الصحراء الى المغرب وصراعه المسلح مع الصحراوين مدعومين من الجزائر أدى الى عدم الاستقرار وهدر الأرواح والموارد المغربية والجزائرية منذ عام 1975، تعتبر العائلة الملكية المغربية من اغنى عشر العائلات الملكية الحاكمة في العالم وهي اغنى من العائلة المالكة في بريطانيا، والشعب المغربي يعاني الأمرين من البطالة والمستوى المعاشي المتدني، فبلغ عدد المهاجرين المغاربة 4.5 مليون نسمة يمثلون نسبة 13 بالمئة من السكان.

أن النتائج الإيجابية للاستفتاء كانت متوقعة، لأن الشعب الكردي مُستعمَرا من قبل اربعة دول عنصرية قومية مذهبية دكتاتورية، وحرية الشعب لا يمكن المزايدة بها من قبل السياسيين من اجل تسجيل حضور سياسي بين الشعب الكردي وهم غائبون عنه جريا وراء كسب الغنائم والمغانم والتسلط على المقدرات الشعب الكردي.
o كتب جواهر لال نهرو في الصفحة 708 من كتابه لمحات من التاريخ العالم في عام 1934 - 1935 "Glimpses of World History”، “ ثار الكرد في عام 1929 مرة أخرى، ومرة أخرى تم سحقهم، في الوقت الحاضر على الأقل، ولكن كيف يمكن للمرء [كمال اتاتورك] أن يسحق الشعب الذي يصر على الحرية وعلى استعداد لدفع ثمنها؟".
o رفض نيلسن منديلا المناضل ضد العنصرية والرئيس السابق لجنوب افريقيا بعد تحريرها من النظام العنصري الأحادي "جائزة أتاتورك" في عام 1992 وقال: "لا يمكنني ان أقبل بهذه الجائزة، إني أفكر بالناس في تركيا وخاصة بالكرد".

• لا يمكن لأحد ان ينكر على الشعب الكردي حقه ورغبته في الاستقلال، فهذا حق طبيعي للشعب الكردي بعدد سكانه يتجاوز 40 مليون نسمة ولا وجود له على الخارطة السياسية وليس له مقعد ولو كمراقب في الأمم المتحدة، بينما شعب توفالو اقل من 12 الف نسمة ومساحتها الجغرافية 26 كيلو متر مربع فقط، وهي تمثل نقطة على الخارطة السياسية في المحيط الهادي واصغر من مساحة وعدد سكان حلبجة، قضاء تابع لمحافظة السليمانية في كردستان العراق، معترف بهم كدولة مستقلة ولهم مقعد في الأمم المتحدة، وفلسطين المحتلة من قبل إسرائيل لها مقعد مراقب في الأمم المتحدة.
• ان الشعب الكردي هم مُستعمَرون من قبل اربعة دول قومية عنصرية مذهبية دكتاتورية منذ قرن من الزمان نتيجة للانهيار الخلافة العثمانية المغولية وسيطرة الاستعمار البريطاني والفرنسي على المنطقة اللذان منحا ارض الأناضول "كردستان" الى الدولة التركية التي اُصطنعت من بقايا الترك المغول، فليس للترك المغول تأريخ على الأرض الأناضول كوطن تاريخي لهم، ان الترك المغول جاؤوا كغزاة من على بعد اكثر من 6000 كيلومتر من شمال غرب منغوليا واتخذوا من الدين الإسلامي شعار لغزواتهم من اجل الغنائم والسبايا، ومنحا أجزاء أخرى من كردستان الى العراق وسوريا، وهاتان الدولتان اصطنعتا باتفاقية سايكس بيكو لم تكونا موجودتين من قبل وسمحا لإيران باستعمار كردستان الشرقية انتقاما من الكردي صلاح الدين الأيوبي الذي هزم الصليبين (الأوربيين) وحرر القدس.
• عند تَبني وأخذ قرارات مصيرية تتعلق بمصير الشعب لابد من اخذ رأي الشعب ولن يحصر القرار بتفويض عشائري او عائلي، فعندما أعلنت قيادة الثورة الكردية في 1975 انتهاء الثورة "اّش بَتال°" كانت القوة العسكرية لنظام البعث لا تملك ذخيرة عسكرية لمواصلة القتال، وقد اعترف صدام حسين بذلك، لذلك تنازل صدام حسين عن نصف الشط العرب لشاه إيران في الجزائر من اجل غلق الحدود الإيرانية مع كردستان، فلو كانت القيادة بارزاني تعي معنى الثورة والحقوق الشعب الكردي المغتصب وكانوا ثوار بالمعنى الصحيح للثورة وأمرهم كان شورى بينهم لاستمروا في الثورة ونالوا حقوق الكرد دون الاعتماد على القوى الخارجية او على مكرمة من حكومة بغداد.
• أخطاء القيادة العشائرية والعائلية الكردية:
1. ان حكومة البعث كانت ضعيفة في عام 1975 وغير مقبولة شعبيا ولا دوليا رغم تشكيلها للجبهة الوطنية التقدمية مع الحزب الشيوعي العراقي لكسب دعم الاتحاد السوفيتي وتزويدها بالسلاح، وقد انسحب الحزب الشيوعي من الجبهة في عام 1980 نتيجة القمع والاعتقالات التي تعرض لها قياداته بعد استنفاذ الغاية من وجودهم في الجبهة لمحاربة الكرد، فبدل الاستمرار بالثورة اعلنوا انتهاء الثورة دون تحقيق أي هدف، فلم تسبقهم ثورة شعبية اليها، تخلوا عن الشعب الكردي وعن الثوار البيشمركة ولجئت القيادة العشائرية الى إيران، الدولة التي طعنتهم في ظهرهم.
2. الخطيئة الأخرى، القرار الخاطئ والذي يدل على الغباء السياسي لمنظري الحزبين العشائري والعائلي هو قبول الحزبين الكرديين الديمقراطي والاتحاد الكردستاني بعد 2003 للمصطلح "الأراضي المتنازع عليها" بدل التسمية الصحيحة "الأراضي المستقطعة من كردستان" والاستفتاء عليها وفقا للمادة 140 من الدستور العراقي، وقد تفاخر محمود المشهداني رئيس المجلس النواب المخلوع بتعطيل تنفيذ المادة 140.
3. والخطيئة الثالثة وهي القبول بمنصبي رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية بعد 2005 بدل الحصول على رئاسة البرلمان والوزارات التي ممكن ان تساهم في تطوير كردستان، وقد انتَقدتُ في وقتها غلطة وغفلة جلال طالباني لقبوله منصب رئاسة الجمهورية وتفضيله الوجاهة الشخصية للمنصب الرئاسة على المصالح القومية الكردية، لقد كتبت هنا في الحوار المتمدن في 2 كانون الثاني/ يناير 2010 "الأخطاء الاستراتيجية للقيادات الكردية": https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=197692، ومن خلال المقالة دعوت لإنشاء معهد للدراسات الاستراتيجية مستقل في كردستان ليضم علماء في القانون والاقتصاد والسياسة والاجتماع وأدباء ورجال الصحافة المستقلة ورجال الأعمال من جميع المكونات الشعوب الكردستانية لتقييم المنجزات والانتكاسات لوضع رؤيا كاملة لمستقبل كوردستان ووضع حلول لكل طارئ، لم يؤخذ بنصيحتي لأنهم لم ولن يتنازلوا عن الهيمنة العشائرية والعائلية وعن عروشهم وامتيازاتهم لأهل العلم والكفاءة والخبرة المهنية، ولكنهم سيجبرون على ذلك عاجلا او آجلا اما بثورة شعبية كردستانية او بتدخل خارجي اما من قبل قوات حكومة بغداد كما فعلوا عند الاستيلاء على كركوك او من قبل المغول الترك او من الفرس ولن يجدوا من يدافع عنهم من الشعب الكردستاني كما تخلى الشعب العراقي عن الدفاع عن صدام حسين في عام 2003.
4. ان القرار والتوقيت الاستفتاء كان قرارا عاطفيا وخاطئا وغبيا كرد فعل على إقالة هوشيار زيباري من وزارة المالية وهو خال مسعود بارزاني الرئيس السابق لإقليم كردستان، وكان لهوشيار زيباري الدور الكبير في تفعيل القرار الاستفتاء رغم انكاره لدوره في تبني هذا القرار، فكان القرار عائلي عاطفي متهور وخاطئ.
5. لم تستطع حكومة الإقليم والحزبين المتسلطين على الحكم خلال 26 سنة الى يوم الاستفتاء من حكمهما لكردستان من تطوير كردستان للاعتماد على مواردها الذاتية لتوفير الحد الأدنى من احتياجات الشعب الكردستاني وتوفير الرواتب للموظفين في إدارة الإقليم، والى يومنا هذا تعتمد حكومة الإقليم على منح حكومة بغداد لتوفير الرواتب لموظفيها والمتطلبات الضرورية المعاشية والصحية وغيرها.
6. حاربا الحزبان بعضهما البعض في 1994 مضحين بأكثر من الف شهيد من القوات البيشمركة لتقاسم النفوذ والموارد الى ان طلب مسعود بارزاني في 31 آب / أغسطس 1996 تدخل قوات صدام حسين، صدام حسين الذي نفذ عمليات الأنفال في إبادة الكرد وتدمير 4500 قرية كردية وتهجير اكثر من مليون كردي الى جنوب العراق، لمواجهة قوات جلال طالباني التي كانت مدعومة من إيران، وهذه الحرب لم تكن الأولى بين الحزبين بل سبق ان تحاربا في عام 1966 حيث انضم جلال طالباني الى حكومة بغداد لمحاربة قوات ملا مصطفى بارزاني واطلق الشعب الكردي على جلال طالباني وقواته "جحوش66".
7. وبعد 2003 فأن القيادات الأحزاب وأفراد عائلتي بارزاني وطالباني والأعضاء في المكتب السياسي للحزبين تنافسوا على كسب الغنائم والمغانم وتحولوا الى مالكين للشركات التجارية والشركات الاتصالات والفنادق والمستشفيات الخاصة والعقارات وتقدر ثرواتهم الآن بالمليارات الدولارات، فلم يكتفوا بسرقة أموال الشعب الكردستاني برواتبهم ومخصصاتهم وامتيازاتهم الفلكية وانما نافسوا وينافسون القطاع الخاص في الأعمال التجارية، وتفرض حكومة الإقليم في الوقت الحاضر الادخار الإجباري على الموظفين الحكوميين، أي يخصمون جزأ كبير من الرواتب الموظفين اجباريا، ويفتقد الشعب الكردستاني مع جائحة كورونا لأبسط المتطلبات المعاشية الضرورية والصحية، فأوضاعهم اسوء من السنوات الحصار من الفترة من1991 الى 2003 حيث كانوا يعانون من حصارين الداخلي والخارجي.
8. خسروا الأراضي المستقطعة من كردستان التي استردوها بعد تحريرها من داعش نتيجة لخيانة عائلة جلال طالباني وتعاونهم مع هادي العامري وقاسم سليماني وانسحابهم المخزي من محافظة كركوك "قدس كردستان" دون مقاومة، فانسحبت القوات البيشمركة التابعة لعائلة طالباني تحت استنكار الشعب الكردي في محافظة كركوك وشتائمهم ورميهم الحجارة وبكل ما طالت اياديهم اليها على القوات البيشمركة المنسحبة.
9. ان زيارة الرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الى كردستان في العاشر من هذا الشهر وتجمع أهالي المحافظات الكردستانية حول الرئيس الوزراء وتقديم شكاويهم ومطالبيهم اليه تمثل الدلالة التي لا تقبل الشك على فشل الحكومة ورئاسة الإقليم والأحزاب المتسلطة على السلطة في كردستان، أنها فضيحة كبيرة للقيادات العشائرية التي تطالب باستقلال كردستان وهم يعيشون في أبراج عالية لا رابط لهم مع الواقع والمعاناة الشعب الكردستاني ولم يوفروا احتياجات الشعب الكردستاني الأساسية الضرورية دون اعتمادهم على صدقات ومكارم من حكومة بغداد.
10. فهل يمكن ان يحصل الشعب الكردي على حريته وحقوقه وعلى مقعد في الأمم المتحدة وهم مُستعمَرون داخليا من قبل العشائر والعائلات الحاكمة ومن قبل حكومات قومية عنصرية مذهبية.
• لا أظن يحدث ذلك طالما بقت الأوضاع في كردستان على ما هي عليها الآن فلا أمل في الحرية والاستقلال، ولكن أملي في الشباب الكردستاني ان يحملوا راية التغيير كما يفعلون الشباب العراقي في بغداد والمحافظات الجنوبية، فبدون تخلي عائلتي بارزاني وطالباني عن زعاماتهما العشائرية والعائلية لتمثيل الشعب الكردي والاكتفاء بما كسبوا من الغنائم والمغانم وترك السياسة وإدارة الاقتصاد لأصحاب الكفاءة والخبرة فسنعيش حملات انفال أخرى وعمليات التعريب والتتريك والتفريس في كل أراضي كردستان في الدول الأربعة المستعمرة للشعب الكردي.

كلمة أخيرة:
• ان الحملة الدعائية الكاذبة لفيلق قدس الإيراني لتحرير فلسطين والتي أدت الى استعمار العراق وسوريا ولبنان واليمن بدل التوجه الى فلسطين دفعت الدول الخليج الى إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل لحمايتهم من الاستعمار الإيراني، فعلى الفلسطينيين التنديد بإيران المتاجرة بقضيتهم بدل التنديد بالدول الخليج المرعوبة من الغزو الإيراني.
• من الغرابة ان تندد تركيا المغولية بقرار الأمارات والبحرين بإقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل وهي مغتصبة لأرض كردستان لأكثر من قرن من الزمان، ومنعت الكرد من التحدث باللغة الكردية لعقود طويلة، فكان الكردي الذي يتحدث باللغة الكردية يعتبرا مجرما بجريمة جنائية حتى عام 1991، لقد قتلَ مصطفى اتاتورك والحكومات التركية المغولية المتعاقبة اكثر من مليون كردي وحرقوا المئات القرى الكردية، فهذه الجرائم موثقة في الارشيف المنظمات الحقوق الأنسان العالمية.
o أعلن كمال اتاتورك بعد سقوط الخلافة العثمانية المغولية وتشكيل دولة تركيا من البقايا المغول الترك بأن تركيا دولة علمانية، والحقيقة ان تركيا دولة عنصرية لا دينية، وان الطاغية أردوغان الذي يدعي التدين بالدين الإسلامي يقتل الكرد أينما وجدوا في تركيا والعراق وسوريا الى يومنا هذا.
• ان أكثر ما يغيظني من الاتفاقية السلام بين الأمارات والبحرين مع إسرائيل هي إنها تمت برعاية السفيه ترامب الذي اعترف بقدس كعاصمة لإسرائيل ومع المجرم الفاسد نتن ياهو دون الأخذ بنظر الاعتبار للزهق الأرواح الفلسطينيين اللذين قتلوا في عهد المجرم نتن ياهو والتوسع بالاستيلاء على الأراضي الفلسطينية.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك أمل في ان يستعيد الشعب العراقي حريته وتراثه وثقافته ...
- هل العرق السوس هو العلاج لجائحة كورونا
- أعلن ترامب عن هزيمته في الانتخابات القادمة ولكنه سيتحدى الهز ...
- الى متى تستمر عمليات القتل والاغتيالات العراقيين دون عقاب
- الخريف 2020 وما أدراك ما الخريف 2020 ، الموجة التالية لكورون ...
- كارثة بيروت وكيف نحمي أنفسنا من تكرارها
- لا يمكن لجو بايدن ولا لدونالد ترامب من اصلاح ما افسدتها الإد ...
- بعيدا عن المعتقدات والمذاهب فإن إيران والدول التي تدور في فل ...
- ان الشعب العراقي لوحده قادر ان يقضي على الفساد والفاسدين ولا ...
- تحرير الشعوب الشرق الأوسط من الاستعمار العربي والتركي والفار ...
- كيف نتخلص من المليشيات الإيرانية ونحل قضية كردستان حلا ابديا
- الدول العربية ليست دول إسلامية الا بالاسم فقط
- كيف نحل مشكلة الكهرباء في العراق
- بعد اغتيال الهاشمي اكاد أرى ثورة الشعب العراقي تكون مُباغِتة ...
- اغتيال هشام الهاشمي والحكومة الكارتونية في المنطقة الخضراء
- الى عبد الفتاح السيسي أنقذنا من الترك المغول كما أنقذ سيف ال ...
- كيف نتخلص من الجهل والتخلف ومن تحريف الدين الإسلامي ومن الشر ...
- يجب على الكورد والأرمن والأمازيغ في أنحاء العالم دعم الجيش ا ...
- متى يأخذ الشعب الكوردي المبادرة لتحرير كوردستان من مستعمريه ...
- أين الشعب العراقي؟ اذا كان الحوار العراقي - الأميركي الاسترا ...


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد موكرياني - الذكرى الثالثة للتوقيت الاستفتاء الفاشل في كردستان وابطاله مازالوا يحكمون الإقليم