|
لَوْ (2)
يحيى علوان
الحوار المتمدن-العدد: 6736 - 2020 / 11 / 18 - 01:28
المحور:
الادب والفن
لو قيلَ لي أمامكَ خياران .. لأخترتُ الثالث !! عَسايَ أُرتِّبَ النسيانَ .. وأتعلّم من دروس عَثَراتي ! أُوَضِّبَ أحلامي بصورةٍ مُغايرة .. وأَنتقي بدايةً أخرى لولادتي ، كيفما أُشتهي أنا .. لا بطلاً ، لا قُرباناً ، ولا ديكاً عاطلاً يبحثُ عن كَومَةِ قُمامةٍ يَعتليها ..! فقَدْ أَقوى في ليلِ البردِ على البرد ... ....................... يَصفَعُني صوتٌ كأنه آتٍ من بئرٍ جفَّ ماؤه ، + هيهــــــات !! إنكَ تطلبُ المستحيل .. قد فاتَ الأوان ! * مَنْ أنتَ أيُّها الرمادي ؟ ! وماذا تُريدُ منّي ؟! أتهزأُ مِنّي تُقلِّدُني كالسَعدانْ .. ؟! أرفَعُ يُمنايَ ، ترفعُ يُسراكَ .. أجلِسُ ، تَجلسْ .. أكتبُ ، تُديرُ ظهرَكَ ! أحقّاً أنتَ أنا ؟! متى إلتقينا ، ومتى إفترقنا ؟ هلْ وجدتَ نفسَكَ حينَ عُدتَ ناقصاً مِنّي ؟! +.. أَمَا تَدري ؟! كلُّ شيءٍ تغيَّر ، حتى الديارُ ، لم تَعُدْ تلكَ الديارْ ..! لا شيءَ يحدثُ اليومَ ، لا أَحَدَ يسأل عن الغد .. ! ......................... * لمْ أَنسَ ، يا أنتَ ،كيف نَزَلنا مع الهابطينَ من المراكب ، مُتعبينَ من رُعافِ بحرٍ مُجَعّد السقف ، نستنشِقُ هواءً بارداً ، غيرَ مُمَلَّحٍ قادماً من كَهفِ الليلِ .. تَمزَّقتِ اللحظةُ .. فتناثرَ جسَدُ الوقت ، سكونٌ مُخيفٌ .. في الأُذنِ طنين ، وقتَها كانَ الله يُعلِنُ ، عبر المذياع ، عجزَه عن وقفِ المذبحة ، إذْ تكاثرَ القَتَلَةُ والقتلى سواءً بسواء .. تَسمّرتُ .. لا أنظرُ إلى شيءٍ مُحدَّد .. ما كنتُ أُريدُ شيئاً ، ولا أقدرُ على إدارةِ نفسي .. لا وقتَ للوقت .. لَمْ أعرف كيف أُنظِّمُ زُحامَ الوجومِ والحيرة ..! لَمْ أُفكِّر بتأطير اليومِ المولودِ من نَشيجٍ ، ولا حتى بحصتي منه كي أوقِفَه على قدمين .. لَمْ أسمعْ في الراديو أنّي مَيّت ، مَعنى ذلكَ أَنّي حيٌّ .. فنِمتُ بعد أَنْ زَجَرتُ قلبي حينَ حاولَ أنْ يَنُطَ من بينِ جوانحي .. من دون إفاضة في التأويل والمجاز ، لا شيءَ سوى سماء صامتة ! لا أَحَدْ ..... لا أَحَدَ يحمل الوردَ في إنتظارنا ، لا أحدَ يسألُ عن أخبارنا ..كأنَّ ذاكرتَهم قد تَكسَّرَتْ .. عُدنا مُهشَّمينَ ، حُبالى بـ"تجارِب ورؤىً" ... ! لَمْ نَفقَه كيفَ يولَدُ الغُفَاةُ من خَرابٍ .. وكيفَ إلى خَرابٍ يعودون ؟! ......................... مَنسيونَ ، منسيونَ .. لم يتعرّفْ علينا أحدٌ .. نُسامحهم ونجترُّ أناشيدَ طفولتنا ، إذْ لَمْ يبقَ من اللغةِ غيرَ دمعةٍ ساخنة على جُرحٍ في الهويَّةِ ، من كمائن ماضٍ عتيقٍ صَيَّروه " جديداً "! .......................... أنا العائدُ ، فمنْ تكون أنتَ ؟! أنا العائدُ .. أمشي كأني غيري .. خَرَجتُ من " أنايَ " إلى سوايَ ، ومن رؤايَ إلى خُطايَ .. حينَ نقَّرَ الطيرُ الحاءَ من اسمي .. غَدَوتُ غيري .. مثل آلهةٍ ثَكلى ، فُجِعَتْ بعِبادِها ! ........................ تأخّرَ قطارُ الأحلام ، لم أعدْ أملكُ غيرَ بَحّة الذكرى ، ثروةٌ من الخسارات وآمالٍ سَئمَتْ إنتظارَ تَشَيّؤهِا ، رُحتُ أنامُ مثلَ ذئبٍ .. عينٌ مُغمضةٌ تَحرُسُ أحلامي ، وأُخرى شاخصةٌ تُجابِه مِخرَزَ الراهن ! صِرتُ مُكتظّاً بي ... أسفَحُ أوهاماً تدفاُتُ بها في خُطايَ ، أوصلتني إلى ما كنتُ أتحاشاه ! تناسَلتْ أسئلتي ، رُحتُ أَتأَبطُها وأُهاجر .. .. من أقصاه إلى أقصاه ، عَبَرتُ خرائطَ الكابوسِ دونَ بوصَلَة أو عُدَّةٍ .. إلاّ الحنين ، أصرخُ : مَنْ يُطفىءُ ناراً في آخر المسافة تَشرئبُّ للوقيعةِ بالجميع ؟!! ما رَدَّ أَحدٌ غير جَلجَلَةِ الصدى ... مُتعدِّدٌ في أَنايَ ، أَتوَحَّدُ في الليل ، أمشي مُحتَرزًا .. أنا ذاكرةُ الدروبِ ، تَطرُقُ بابَ المستحيلْ !
+ لا بأس عليك ! مَنْ يستولدُ أسئلةً جادّةً سيحيا ، ويتحرّرُ من عبادةِ الأمس ! فإنْ أردتَ الوصولَ إلى نَفْسِكَ الجموحَ ، لا تسلُك الطُرُقَ الواضحةَ والمعبَّدَة ! * كلا .. ! كلا .. ! لمْ تكن تلك غايتي .. ما إنفكّتْ أسئلتي الأولى تَتَذكّرني : مَنْ خَلَقَ الله ؟! مَنْ شَقَّ القَمَرَ فوقَ بلادي الشقيّة ؟! + لماذا كَبرتَ ، يا أنتَ ، بسرعة ؟! كنتَ ستَحيا أطولَ لو شَبِعتَ طفولةً .. عُمرُكَ أحلامٌ لم تَتَفَتَّحْ ، مثل عاشقةٍ تنتظرُ اللاشيء ، غدٌ لا يكِفُّ عن الإعتذار : " نسيتُكَ ، فلا تنتظرني " ، وأمسٌ يقولُ : " إنتظرتكَ ، لكنكَ تأخّرتَ ، فمعذرةً " !! * إستعجلتُ كي أبلُغَ الحكمةَ وأهتدي إلى سرِّ الكون .. لكن ما نَفعُ الحكمةِ من دونِ فتُوَّة ؟؟ كَبرنا ، يا هذا .. وكذا السورُ المُدافع عن خسارتنا .. رائحةُ البخور ، القرفة ، الحرمَلْ .. كلُّها تقولُ أَنّا ما زِلنا هناكَ / هنا مهما إنفَصَلَ الزمانُ عن المكان ! وأنا طريدٌ مرتين !! لديَّ كفاية من الماضي ، وينقُصُني غدٌ .. + غَدٌ .. ؟! سيصبحُ ماضياً ..!! يُقهقهُ فيه الفَرَجُ داعراً على أدراج " القَدَرْ ".. مثل سحابٍ عاقِرٍ .. إنقَطعَ نَسْلُه ، فضَيَّعَ " خَراجَه "! * لمْ يبقَ لي ما يكفي لإنتظاره .. عَلَّه يَملُّ من لعبته الدميمة معنا .. فيتصالحُ ، في الأقلِّ ، مع مَنْ يأتي بعدَنا .. !! ........................ حينَ أسترجِعُ أنفاسَ ذاكرتي أجدني إبنُ أُمي وأبي .. لكنني كذلك إبنُ نفسي .. إبن خياراتي مُذ حمَلتُ صليبي وشَجَجْتُ وجه البهجَةِ المُزيَّفةِ ! لمْ أكنْ ولداً سعيداً كي أقولَ : الأمسُ أَحلى ! لَبِستُ " طاقيَّةَ " العيشِ دون إرادةٍ منّي ! وما زلتُ أحيا ، ليس بسببٍ منْ حذاقتي أو فِطنَتي ! بل لأنَّ الموتَ أخطأني غير مرة .. فغدوتُ قادراً على التذكُّر والتحرُّر .. مُكتظّاً بي ، أَخُطُّ وصيَّتي تَقَطَّرُ مداداً قبل طلوعِ الفجر .. أُرخي رأسي بحُضنِ مُغنية ، تهمسُ في العراء : [ عينو مَلاني نومْ ، عينو .. ياريت الصُبِحْ لا شَقْشَقْ ولا بانْ .. يا خيط الصبح ، يا مفَرِّق الخِــــــــــــــــــــــلاّن ...] + قلبُكَ يؤلمني ، إرحمني .. أَرِحْني من خَفقانك ! أكتُبْ ..! فلا شيءَ يدلُّ عليكَ غير حروفك ! إبحثْ عن حاضركَ في غناءِ عندليب ، في سمفونية بتهوفن العاشرة الناقصة !! * ليسَ للكلماتِ من منفى ! صرتُ أفيضُ عن حاجةِ المفردة ، فأنا لستُ منّي إنْ أتيتُ ولم أصلْ .. إنْ نَطَقتُ ولمْ أَقُلْ ! لمْ أُولَد لأعرفَ أنني سأموت .. أنا مَنْ يُحدِّثُ نفسه ويوقظُ الذكرى .. أَأنتَ أنا ؟! أو ثالثٌ ينُطُّ بينَنا : " لا تَنسيَاني ".. ! ......................... مَنْ أَنا يا أَنتَ ؟! جسَدي ورائي أمْ أَمامك ؟! تسرَّبَ النَثيثُ إلى جفافِ الروحِ ، فَتفَتّحَ الخيالُ على طفولته، " كأنَّ الأرضَ ما زالت تُرتِّبُ نفسَها للقاءِ آدمَ نازلاً للطابقِ الأرضيِّ من فردوسه "! أَتُرانا سنكرِّرُ "خطيئته" من جديد ؟! قُلتُ : إتكأتُ .. قاطَعَني : + أنا كنتُ معكَ أيضاً ، لماذا تتجاهلني ؟! * حسناً قُلتُ ! : إتكأتُ ، وإياكَ ، على سرابِ الغياب ، وعُدنا نَسيرُ بين باعةِ الذكرى ، كأننا قطعاً أَثريّة ، أقولُ لنفسي لولا السراب لَمَا عُدتُ .. لا أنظرُ للظلِّ ، كي لا أرى أحداً يحمل إسمي ويتبَعني ! فالجيادُ العائدةُ من الحرب تَجنحُ نحو أقرب حانة كي تُضَمِّدَ صهيلَها !! نُطفأُ القنديلَ مثل عاشقةٍ مطمئنة .. ونغوصُ في سُرَّةِ الليلِ ، فوقَ وساداتٍ محشُوةً بالجمر .. لأنّ الكوابيسَ ذئابٌ بعواءٍ مُتقَطِّعٍ ، مثل ظلالٍ تائهةٍ تبحثُ عن أجسادِها .. أَبتَهِلُ لليلٍ شَعشَعَتْ فيه النجومُ ، كي يمنحني شجاعةَ الخوِضِ في بحورِ المُستَتِر ! ....................... إذا كانَ الصبحُ للفطورِ والقراءة ، والعصرُ للبريدِ والقهوة ، والمساءُ للأوجاع ، وللتعبِ اليومي كلّ الوقت .. متى يبدأُ نهاري إذاً ؟! ومتى تأتي المُفردات كالصبايا ، مُحمّلاتٍ بأقحوان المعاني وإلتباسِ الكلام ..؟ مريبةٌ هي إحتمالاتُ الوضوحِ ..! أَتُراني وصِيّ الليل ؟! + أُوه ! أنتَ تَتَطلَّبُ من الليلِ كثيراً .. أتُريده سكرتيراً لهواجِسِكَ ، يوضِّبُ أَفكارَك ؟! هَجَعَ الكونُ والمنزلُ من حولكَ .. إنتهزْ الوقتَ ، إصنعْ ليلكَ أنت .. لا طقطقةَ صحونٍ وأكوابٍ في المطبخ ، الحنفيَّةُ والمواسيرُ إمتثلَتْ للصمت .. صُغْ ليلكَ بنفسِك ! كأسٌ و " باخ " يسيلُ شَجَناً .. إنصبْ فِخاخَكَ ، فقد تخطف شُهُبُ الكلمات حُبلى بنشيدِ السراب ..! * صحيحٌ ! أَجمَلُ ما في الليلِ هدوءٌ ، أنيسةٌ لا تُثرثِرُ ، كأسٌ وموسيقى خافتة تَتَلصّصُ السَمعَ .. فتروحُ تَلتقِطُ فيروزَ المعاني وجَرَسَ المفرداتِ ، من الجمرِ ، كحبّات البلّوط .. + هلْ يُصلِحُ النَثرُ والشِعرُ ما أَفسَدَه الدهرُ والأَغرابُ فينا ؟؟!! * ......................... أَعرِفُ أَنّنا محاصرونَ .. لمْ نستطعْ فَكَّ الحصار ، لكننا لمْ نُسَلِّمَ مفتاحَ البستانَ لنَنَجو !! فلا نَزالُ نُدافِعُ عن المِلحِ في خُبزِنا ، ونغسِلُ الضَوءَ من غُبارِ " الشَطَطِ !" ما زِلنا نُحِبُّ الأرضَ ، حيثُ " أَنانا " وُلِدتْ لـتَحمينا من رياحِ الفَلاةِ وخيلِ الغُزاة .. تَحرُسُ رَجعَ الصدى .. وتُداوي الهواءَ المريضَ .. ............................ تِلكَ هي المرآةُ ! إِدخُلْها يا أنتَ ، لأخرُجَ منها .. فأنا أَنا ، وهلْ أَنتَ أنتْ ؟ .. أنا من بلادٍ أنجَبَتْني لتصرعني ، فمِنْ أينَ أَنتَ ؟! ............................. + إنْ قُلتَ أَنَّكَ أَخطأتَ أو لمْ تَقُلْ ... لنْ يسمع الموتى إعتذارَكَ .. لن يَقرأوا رسائلكَ أو نصوصَك .. لنْ يرجِعوا ليتعرَّفوا على ما صنعتَ ، وما لمْ ... * أيُّها الرماديُّ العنيدُ ،أنظرْ إلى نَفسِكَ في المرآةِ ؟ ماذا تَرى فيها ؟ + أرى أنّنَا كُنّا مَعاً ، وعلى حِدَةٍ ، نَستَحِثُّ غداً غامضاً .. نَستَحلِبُ الضَباب .. نُرَتِّقُ الحاضِرَ بمجازٍ ، خارِجَ الجَمعِ "المُرَوَّضِ" ! حاضِرٌ ، سيمضي زمنٌ ليغدو ماضياً مثلنا .. ....................... كالحديدِ قدْ يصدأُ القلبُ .. فلا يَئِنُّ ولا يَحِنُّ .. ولا يُجَنُّ كالأرضِ بمطرِ الربيع .. لكن ، قُلْ لي صِدقاً ، هلْ تَنْدَمُ الشمسُ على ما أَيبَسَتْه .. ؟! حذاءٌ يبحثُ عن قَدَمٍ .. أقدامٌ تبحثُ عن طريقْ .. ..كلُّ الطُرُقاتِ نحو شَفيرْ ، تُلَملِمُ الخُطى نحو هاويةٍ أُخرى ، على حافّةِ سريرْ ...!! .........................
* عاليةٌ .. عاليةٌ شمسُنا ، ونخيلُنا يُمشِّطُ جدائل الريح ، بحقِّ الشيطان ، قُلْ لي مَنْ أنتَ أيُّها الرمادي ؟! لماذا تشيحُ بوجهكَ عنّي ؟! ......................... ......................... + أَنا آخَرُكَ ، أَنـــاكَ لا غير ... !!
#يحيى_علوان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خواطر مُبعثرة
-
ومضاتٌ شَقِيَّة 3
-
ومضاتٌ شَقِيَّة 2
-
ومضاتٌ شَقِيَّة
-
تداعياتُ يــومٍ ماطـــر
-
لَـــوْ...
-
النزولُ من قمة التفاؤل ، قد يكون أنفع !
-
إذا لــم ...على النظــام أن يرحل ويختار شعباً آخــر !!
-
- عُقوق- ؟!
-
رسالة فاتَ أوانها !
-
شذراتٌ متناثرة
-
أينَ ذَهَبَ الغَجَر.. ؟!
-
شمهودة
-
عبد الرزاق الصافي* رحلَ في الزمن الخطأ ...
-
ومضات 2
-
تنويعاتٌ في الحصافة
-
يا الله .. يا بيروت ! مَحلاكِ ، شو حِلوي !!
-
أ-تنظير- أم -خَزمَجة- جديدة ؟!
-
قصاصات من المستشفى (2)
-
قُصاصاتٌ من المستشفى (1)
المزيد.....
-
رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا
...
-
“فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب
...
-
إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية
...
-
في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل
...
-
أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب
...
-
ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا
...
-
موسيقى الراب في إيران: -قد تتحول إلى هدف في اللحظة التي تتجا
...
-
فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية (
...
-
الموسم الخامس من المؤسس عثمان الحلقة 158 قصة عشق وقناة الفج
...
-
يونيفرسال ميوزيك تعيد محتواها الموسيقي إلى منصة تيك توك
المزيد.....
-
السلام على محمود درويش " شعر"
/ محمود شاهين
-
صغار لكن..
/ سليمان جبران
-
لا ميّةُ العراق
/ نزار ماضي
-
تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي
/ لمى محمد
-
علي السوري -الحب بالأزرق-
/ لمى محمد
-
صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ
...
/ عبد الحسين شعبان
-
غابة ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
اسبوع الآلام "عشر روايات قصار
/ محمود شاهين
-
أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي
/ بدري حسون فريد
-
أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
المزيد.....
|