أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - منير العبيدي - النظرية هي دين القرن العشرين















المزيد.....

النظرية هي دين القرن العشرين


منير العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1610 - 2006 / 7 / 13 - 10:50
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


نقد اليسار
النظرية هي دين القرن العشرين 1

الى الصديق الذي يدعو الى تبني نظرية من أجل الخلاص
في الحوار الساخن حاليا عن اليسار و أزمته كتب أحد الأصدقاء مقالا أجد نفسي أتفق مع الكثير مما جاء فيه ، و كما تلقى في الوقت نفسه تعقيبا أو أكثر أضاف الكثير و أغنى و زاد . و بالرغم من انني قد اتفق أو اختلف في هذه النقطة أو تلك مع ما ورد في المقال أو في التعقيب الوارد عليه أجد انني اختلف قليلا مع الكاتب فيما يتعلق بالنظرية ، و عن هذه النقطة بالذات كتبت في الأيام الماضيين موضوعا ذا جزئين .
هذا هو الجزء الأول :
وجود نظرية يعني وجود من خرج عن النظرية أي : وجود تحريفية و تحريفيين :
عندها سيفرض نفسه لا محالة السؤال التالي : من سيقرر إن المقال الذي كتبتَ و المقال الذي أكتبُ ، الكلامَ الذي قلتَ و الكلام الذي أقول ليس تحريفيا ؟
أنا أجيب بدلا عنك : شخصٌ أو مجموعة أشخاص يحللون ماركس ولينين أو كائنا من يكون من المفكرين و يفهمونه حسبما يرون ، هم الذين سيقررون ذلك !
ستكون أنت و أنا و ربما آخرين قد ذهبنا يسارا أو يمنيا عن النظرية ، و ربما أنت أو أنا في هذه النقطة نحو اليسار و في تلك نحو اليمين في مقال واحد أو كلام واحد أو فقرة واحدة أو محاضرة . عندئذ نكون تحريفيين يساريين أو إننا نحمل مرض اليسارية الطفولي . أو نكون يمينيين ذيليين أو انتهازيين من مطايا البرجوازية إلى آخر النعوت .
إذن النظرية هي صراط مستقيم آخر ، خيط رفيع يراه المؤمن عريضا و الكافر يراه ضيقا ليس فيه متسع لقدم واحدة . عليك إذن أن تكون ذا مرجعية لكي تجتازه بدون أن تميل قيد أنملة يسارا أو يمينا .
ما هي المرجعية هنا ؟ هل هي : رجال لديهم ما لم يتيسر لغيرهم من العلم ؟ بشر مثلنا أم منزهون ؟ معصومون أم بشر أسوياء ؟
سنحتاج إلى كتاب أو بضعة كتب تضع لنا النظرية ، كتاب مقدس أو شبه مقدس هو الذي سيكون معيار اليسار و اليمين و مقدار الانحراف والتحريف . و الكتب تحتاج الى تفاسير و التفاسير تحتاج الى مفسرين . و الكتب تحتاج الى كتبٍ تُكتب عنها و تحتاج الى مفسرين و أوصياء و أولياء معصومين يقررون فيما اذا كان مقالك أو مقال الآخرين أو مقالي قد سار على الصراط .
ما هي طرق التعامل مع المحرفين و التحرفيين اليساريين و اليمينيين ؟ هل هي : الإقصاء ، الفصل ، الفضح الحرمان من إمكانية النشر ؟ ماذا من هذه العقوبات هو الأنسب ؟
ماذا اذا ما كان من نصبوا أنفسهم مرجعية فكرية يمتلكون السلطة و أدواتها الجيش و الشرطة و الأجهزة القمعية ...الخ ؟ يبدو إن الأمر لا يحتاج إلى كبير عناء ، جدول العقوبات واسع و الخيارات متعددة .
النظرية هي إذن ، يا صديقي ، دين جديد يلبس لبوس الحداثة ، و حتى هذه اللبوس قد تهرأت .
فالنظرية تحتاج الى كتاب مقدس أو شبه مقدس ، و أولياء معصومين . لا محالة ، شئت أم أبيت .
و النظرية تنتج نخبة مفكرة قادرة على تفسير كتب النظرية و تقرر حدودها و تأويلها مثلها مثل الراسخين في العلم ، أي إنها باختصار تحتكر معرفة الحقيقة و تقرر فيما اذا كنا أنت و أنا و الآخرين قد عملنا بها أو جانبناها .
و النظرية تحتاج و تنتج تحريفيين و مُشوهِين و يساريين و يمينيين ، ذيليين و انتهازيين ، بل و مرتدين .
و المرتد تعرف انت ما هي العقوبة التي يستحقها .
بعد كل هذا ، ألسنا إزاء دين جديد ؟
**
كاوتسكي أحد الأسماء التي تترد كثيرا في كتابات لينين باعتباره تحريفيا و انتهازيا. قام ، من وجهة نظر لينين ، بحرف الماركسية عن الصواب ـ لم أسأل نفسي في حينها لماذا يحتكر لينين تفسير ماركس ؟ أليس تفسير ماركس من حق الجميع ؟ ـ و مع ذلك يستشهد لينين بمقولة لكاوتسكي في الموقف في العلاقة بين الطبقة و الفرد . لا أتوفر للأسف الآن على الكتاب الذي ورد فيه اقتباس لينين عن كاوتسكي لكي انقله نصا ، و لكني انقل فحواه من الذاكرة بدقة كبيرة. يقول لينين إن كاوتسكي قد كتب : إن هذا الفرد أو ذاك من الرأسماليين قد يكون طيبا و يساعد الفقراء و ذا قلب رحيم ...الخ . في موضوع الاستغلال نحن لا نتحدث عن الرأسماليين كأفراد أنما نتحدث عن الرأسمالية كطبقة ، موقعها الطبقي في عملية الإنتاج ، عن حالتها الموضوعية في امتلاكها لوسائل الإنتاج و استغلال العمال بشكل عام ، الحديث ليس عن الفرد إنما عن الطبقة و موقعها موضوعيا من عملية الإنتاج . انتهى كلام كاوتسكي .
كتب لينين تعليقا يُظهر مدى إعجابه بما قاله كاوتسكي قائلا : ألا ما أروع ما كتبه كاوتسكي !
هل ينبغي علينا أن نقرأ هذه السطور بشكل عابر ، كما فعلت انا و فعل الكثيرون غيري في السابق ؟
ماذا لو أننا تأملنا ما قاله كاوتسكي التحريفي و تدبرنا رأي لينين الماركسي فيه و حللناه ؟ أتعرف ، يا صديقي ، ماذا وجدت ؟ :
إن لينين الذي يكيل اتهاماتٍ بالتحريف لكاوتسكي و بطبيعة الحال للعديد من رموز الحركات الشيوعية و العمالية و الماركسية مثل زورا لوكسمبورغ و كارل ليبكنشت ـ وهذان الأخيران ماتا ببطولة في برلين دفاعا عن العمال في ثورة 1918 ـ إن لينين هو الذي يقرر ماذا في كلام كاوتسكي صحيح و ما هو خطأ ، و هو الذي يختار لك و لي ما يترتب علينا أن نقبله و ما لا نقبله .
و نحن ماذا فعلنا بالمقابل ؟ قبلنا ما يقوله لينين عن " تحريفية " الأسماء التي أتذكر بعضها ، إقرأ معي : كاوتسكي ، بليخانوف ، تروتسكي ، روزا لوكسمبورغ ، كارل ليبكنشت و تولياتي و عشرات غيرهم من التحريفيين ، وحلت عليهم لعنتنا . اقتدينا طبعا بلعنة لينين .
هل قرأنا كتبا لواحد من هذه الأسماء قبل أن نتبنى رأي لينين فيهم لكي نقرر نحن ، وليس هو بالنيابة عنا فيما اذا كانوا حقا تحريفيين ؟ أم اكتفينا بما قاله لينين فيهم و رميناهم في سلة التحريفيين ؟
أنا أجيب على هذا السؤال بدون خجل أو إحراج : أنا لم أقرأ سوى كتابين لبليخانوف فقط لا غير ، واحد من هذه الكتب كان اسمه : " المفهوم المادي للتاريخ " . أما البقية الباقية من " التحريفيين " مثل تروتسكي و روزا لوكسمبورغ و ليبكينشت و تولياتي فلم أقرأ لهم كتابا واحدا ، مع ذلك كنت اعتبرهم تحريفيين لأن لينين سماهم كذلك . و النظرية ستعني انك أنت و انا سوف نرمي بتهمة التحريف و الإرتداد كل من يقرر المرجع الذي يتبنى نظرية ما ، انهم قد حرفوا النظرية ـ إقرأ : يحرفون الكلم عن مواضعه ـ حتى بدون أن ننظر في وجه أحدهم و نستمع له أو نقرأ ما كتب كما فعلنا مع هذه الأسماء اللامعة في الفكر الاشتراكي .
ماذا نجد في هذا المثال : إننا جعلنا النظرية التي تبنيناها و التي ندعو اليها كتابا مقدسا ، و النظرية هذه سيكون لها قيمون و حراس يحتكرون تفسيرها كما الدين و يكفّرون غيرهم . إنها محاولة لخلق كتاب مقدس جديد و دين جديد يطاح ، في سبيل ما ورد فيه و تفاسير ما ورد فيه ، بآلاف الرؤوس .
ولكي تكتمل الصور أقول أن ليس لهؤلاء الذين وردت أسماؤهم عدا تروتسكي كتابا واحدا ترجم إلى العربية و أنت تعرف إن المترجم سوف لا يترجم كتابا لشخص تحريفي فالمترجمون الذين ترجموا الكتب الماركسية كانوا في الأعم الأغلب ماركسيين يرفضون تعريب كتب لـ " التحريفيين " إلا كتب بليخانوف التي كانت قد أوصي بها على إعتبار أن بليخانوف النظري لا غبار عليه ، اما مواقفه السياسية ، من وجهة نظرهم ، فقد كانت تحريفية !! هكذا يفصلون و هكذا نلبس !
ثم إن دور النشر لن تترجم و تنشر لكتاب تحريفيين ، فالقارئ حتى وقت قريبا كان في الأعم الأغلب ماركسيا أو يساريا و سوف يعزف لا محالة عن قراءة كتب كان قد تقرر سلفا إنها تحريفية و إن علينا أن نتجنب قراءتها كما نتجنب الوباء .
لقد تم التخلي عن اللينينية من قبل أغلب أحزاب اليسار و الأحزاب الشيوعية . هذه خطوة صحيحة و لكنها غير كافية . إذن دعنا مع ذلك نتساءل : لماذا لا يتم النظر في الأحكام التي بقينا عليها و التي أصدرها لينين بالأخص إزاء أسماء عظيمة تستحق منا الاحترام و التبجيل ؟ لماذا لا نعيد الاعتبار إليها ؟ لماذا يكون كل ما كتبه لينين صحيحا في حين يبقى كل ما كتبه الآخرون من خصومة الفكريين خطأ أو لنقل كفرا .
أليس من واجبنا أخلاقيا و علميا ان نعيد دراسة و تقييم ما كتبوا ما دمنا قد وجدنا أن لينين مثله مثل بقية البشر معرضٌ للخطأ ؟ فإذا ما كنا في برامجنا قد تخلينا عن اللينينية كمعيار أليس من الصحيح أن نعيد قياس الأشياء التي قمنا بقياسها حسب هذا المعيار.
دعني أسوق لك هذا المثال : لنقل انني استعملت شريط قياس الأبعاد ( المتر أو الفيته كما نسميها ) لقياس أبعاد البيت و قمت بتسجيل قائمة بالتفاصيل عن العرض و الطول و الارتفاع ، ثم اكتشفت ان جهاز القياس الذي أقيس به ناقص أو ان فيه خطأ ما ، هل أكتفي برميه وشراء جهاز قياس جديد فقط ، أم أعيد قياس أبعاد البيت مرة أخرى ؟
***
في سبعينيات القرن الماضي طلع علينا الأوربيون ، أو الماركسيون الأوربيون " بصرعة " جديدة ـ كما اعتبرناها في حينها ـ هي أن ديكتاتورية البروليتاريا لم تعد تتماشى مع العصر و أن الانتقال الى الاشتراكية التي ينشدون الوصول إليها كما ننشد ، لن تكون بالضرورة عن طريق الثورة ، و انهم لا يستطيعون أن يتجاهلوا التحديثات الديمقراطية التي حصلت في مجتمعاتهم ، و إن ليس بوسعهم بعد الآن أن يؤيدوا سياسة الحزب الواحد في الوقت الذي حققت التعددية في بلدانهم خطوات واسعة الى الأمام . و كان يقولون لنا مازحين ـ ويا لها من كوميديا سوداء ـ : " ليس من الضروري لكي نبني الاشتراكية ، أن نقوم بمهاجمة قصر الشتاء " ( ملاحظة للقارئ : قصر الشتاء هو القصر الذي كان مقرا للحكومة القيصرية في العاصمة الروسية آنذاك و انتصرت الثورة حينذاك بمهاجمته و السيطرة عليه ، وهم ـ أقصد الماركسيين الأوربيين ـ يقصدون بهذه العبارة إنهم غير ملزمين بتكرار السيناريو الروسي في انتصار الثورة أو اللجوء الى الثورة من أجل التغيير )
ماذا فعلنا إزاء ذلك ؟
لقد وضعنا أيدينا بأيدي المنظرين السوفيييت أمثال سوسلوف و بصوت موحد سمينا آراءهم بـ الشيوعية الأوربية " اورو كومونزم " و وصمناهم بالتحريف و نصحنا أنفسنا و الآخرين بتجنبهم كما الجذام !
و أنا أتذكر و أستعيد الآن أمام ناظري صورة نشرتها الصحف المحلية في السبعينات مأخوذة من أحد مؤتمرات الحزب الشيوعي الفرنسي تمثل غارودي الذي كان آنذاك عضوا في المكتب السياسي يغادر منصة الخطابة و في الخلفية و بين الجلوس كان جورج مارشية السكرتير الأول آنذاك و قد أشاح بوجهة غضبا عن غارودي الذي اثار ضجة و احتجاجا كبيرين في حينها حين طالب بالتحديث و قد أتهم غارودي حينها بالتحريفية و طرد من المكتب السياسي . أما نحن و أنا منهم فلم نعد نطيق هذا الأسم : ما أن نسمع اسم غارودي حتى نشعر بالغضب و نطلق عليه أقسى النعوت و الصفات ، ولو كانت صرعة السيارات المفخخة شائعة كما اليوم ربما لانبرى أحد متحمسينا بالتطوع للإطاحة برأسه . لقد حكمنا على غارودي بأنه مرتد عن الحركة ولم نكن قد سمعنا باسمه و لم نكن قرأنا له حينها كتابا واحدا ، ثم صدر له كتاب " واقعية بلا ضفاف " و لم يقرأ أغلبنا ، و لا أقول كلنا ، الكتاب في حينها لأنه ، من وجهة نظرنا لا يستحق إضاعة الوقت . عدا أحد الذين كتبوا حينذاك حول " واقعية بلا ضفاف " و كان قد وجد على ما يبدو حلا وسطا ، حين كتب داعيا الى " واقعية بضفاف مفتوحة " !! و العنوان يشير الى نوع من المهادنة على أية حال و لكن ما هو الفرق بالله عليكم بين عدم و جود ضفاف و بين " ضفاف مفتوحة " ؟! و كيف يمكن للضفاف أن تكون مفتوحة ؟ على أن الحقيقة هو أن كل من قرأ الكتاب قام بشتمه في الغالب . قرأت الكتاب متأخرا ثم قرأت آراء أخرى لغارودي ولم أجد فيها أي خروج عن الأطار الحر المفترض للفكر الماركسي و ما يفترض انه حرية التفكير .
لماذا جرى كل هذا ؟ لأن هناك نظرية و هناك مراجع رأت إن غارودي قد خرج عن الصراط .
ألم يجعلوا من غارودي مرتدا ؟ أليس هذا دينا جديدا ؟
من لا يمتلك الشجاعة لمراجعة الماضي نقديا لن يرى المستقبل !
لقد خلقنا كعبتنا و قرآننا و مراجعنا , و الآن بعد اكتشفنا أن لا أنبياء و لا كتبا مقدسة في القرن الحالي ، هل نبحث لنا بالضرورة عن دين جديد ؟ أم نتوجه الى الحياة اليومية التي هي المعلم الأول و نراقب الواقع .
النظرية هي دين القرن العشرين !
لمن لا يعلم : نحن في القرن الواحد و العشرين !
يتبع : الحلقة الثانية
منير العبيدي
7 ـ 7 ـ 2006



#منير_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور القائد : السكرتير الاول في الحزب
- أي بلد هذا الذي ليس فيه نخيل
- عوني كرومي الصورة الاخيرة
- الطبقة العاملة في القرن الواحد والعشرين ...
- في الذكرى الثانية والسبعين لتأسيسه في التحضير لمؤتمره الثامن ...
- حزب مجيد يمثل وحدة الشعب العراقي
- لقطات نسائية
- المثقفون والسّاسَة الشموليون
- عطر امرأة
- حول الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي - رد على ت ...
- الديمقراطية والإصلاح السياسي في العالم العربي
- تسييس الثقافة العربية
- الديمقراطية وإمكانيات التصدير
- الفنان التشكيلي عدنان شينو - الحنين الخلاق
- الماركسية وافق البديل الاشتراكي - كارل ماركس
- دور اللغة في التاريخ
- المرأة ومشاكلها الوجودية , لدى التشكيليات العراقيات
- إتحاد الشعب تسمية ملائمة لحزب ذي إرث نضالي مجيد
- الديمقراطية الليبرالية وتيارات الفكر السياسي العراقي المعاصر


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - منير العبيدي - النظرية هي دين القرن العشرين