فوزي البكري
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 6693 - 2020 / 10 / 3 - 00:37
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              لـيلى.. فَـدَيْـتُـكِ بالمطارفِ والحَـشـا
                                 وعصير أوردتي.. فعيشي واسْـلَمِي
   جَرَحَتْ جُروحُـكِ مُهْجـتي وجوانحي
                                وانْـسابَ حزنُـكِ في خلايا أَعْـظُمـي
   أنـا.. أنـتِ رَغْـمَ البُعـْدِ فـيـمـا بيـنـنـا
                                نَبـَضاتُ قَـلْـبِـكِ خـافِـقـاتٌ فـي دَمـي
   عـيـنـاكِ إِشـعـاعٌ يُـضـيءُ حـقـيـقـي
                                ويـقـودنـي عَـبْـرَ الـزَّمـان الـمُـظْـلِـمِ
   فَـتـَدفَّـقـي أُنـثــى عـلــى شُــطـآنـهـا
    ألـقـيــتُ مِـرْسَـاتي ونـامـتْ أَنْـجُـمي
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #فوزي_البكري (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟