أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-8















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-8


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1602 - 2006 / 7 / 5 - 02:52
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ تقاوم الساحة الحضارية الإيرانية في الشرق الأوسط بأصالتها المتبقية عبر التاريخ، وتريد مواصلة الدور الذي تلعبه على مفترق خطوط الحضارة الشرقية والغربية في تجربة دمقرطة الثقافة الإسلامية، حيث يمتد هذا الطابع الإصلاحي في الساحة الإيرانية إلى أقدم مراحل التاريخ. فالحضارة الإيرانية هي التي جعلت العبودية القاسية للسومريين مرنة، كما ويعتبر الإرث الزرادشتي والازدهار البارثي نصراً للإصلاح في العبودية وتحولها الديمقراطي النسبي وفق تلك المرحلة. إن لإيران دور هام في تحضر آسيا، إذ أنها عرضت الحضارة الإقطاعية الإسلامية لإصلاحات منذ استقبالها في اللحظة الأولى، وتمثل الشيعة الإيرانية أول إصلاح إيجابي في الإسلام، وقبلهم أيضاً أراد ماني ومزدك إجراء إصلاحات في النظام العبودي الساساني، كذلك كان بابك بموقع قائد شعب ضد سنية العباسيين، ويرجع سبب انهيار الأمويين إلى التأثير الإيراني، كما أن مرونة العباسيين كانت بتأثير من إيران. لقد كانت الحضارة الإيرانية الصفوية أقرب إلى الشعب من السنية المتصلبة للعثمانيين وتخلفها الإقطاعي المركزي، كما ساندت العلويين أيضاً واستمر الدور الإيراني في إصلاحات القرن التاسع عشر.
كانت آخر ثورة كبيرة للقرن العشرين من نصيب إيران، وإن الشيء الغريب هو أن هذه الثورة لن تنطفئ بسهولة كونها ثورة الشرق الأوسط، ويظهر أنه لا مفر من انحلال التعصب الإسلامي تحت اسم الثورة الإسلامية الإيرانية، وذلك عند توحد تأثير الحضارة الديمقراطية من الخارج مع الطابع الإصلاحي الذي يأتي من التاريخ، وهكذا فإن الثورة الإسلامية الإيرانية إما أن تقضي على نفسها أو أنها ستواجه تعصب الشرق الأوسط تحت اسم الإسلام، وستضغط من أجل حل جذري للمشكلة، لذا لن تزول نتائج الثورة الإسلامية الإيرانية عن الساحة بسهولة، والسائد الآن هو انها تعيش مرحلة انتقالية؛ فإما أنها ستتعصب في داخلها ولن تتحمل الجماهير ذلك، أو ستجد نفسها مضطرة للدخول في مرحلة النتيجة النهائية للإصلاحات، عندها لا مفر من إحداثها موجة إسلامية ديمقراطية في الشرق الأوسط، كما تضغط الديمقراطية الرأسمالية الإسرائيلية من الغرب على القومية والإقطاعية العربية لتشدها نحو التحول الديمقراطي فإن إيران بالذات تحاول القيام بنفس المهمة من خلال التحول الديمقراطي داخل الإسلام من الشرق.
وكأن الإقطاعية الإسلامية ذات الثقل العربي مأخوذة بين فكي كماشة، لا ينتظر استمرار الإسلام الإقطاعي واللاديمقراطي طويلاً، كما أن الوضع الانتقالي الإيراني لن يستمر طويلاً، بل سيتم تحطيمها من قبل القوميين والإصلاحيين في الداخل في حال توجهها نحو التعصب، أما إذا نجحت في التحول نحو الديمقراطية، فإن الاتحاد الفيدرالي الإيراني الديمقراطي سيصبح من أقوى الموديلات التي ستؤثر في الشرق الأوسط، وستكون الجمهورية الإسلامية الديمقراطية الإيرانية الدعامة القوية للتحول الديمقراطي في الشرق الأوسط، وبما ان هذه الحضارة البديلة قادرة على إنشاء روابط قوية مع أساسها التاريخي، فإنها قادرة أيضاً على حل المشكلة عن طريق الوفاق والسلم من خلال الحضارة الديمقراطية الحديثة، ويمكن أن تكتسب قوة تطوير أطروحة مضادة في واقع إيران في كلا الحالتين، إن إيران مضطرة للقيام بدور مشابه لأنها تعرفت على الدور الحضاري سابقاً، ولا يمكن لإيران أن تبقى دون تأثير على آسيا الوسطى أو القوقاز أو كامل الشرق الأوسط، وسترغب في تحقيق ذلك عن طريق خلق حل إسلامي ديمقراطي بشكل جذري. كما ان نجاحها أو عدم نجاحها موضع نقاش، وسيظهر نظام أكثر تعصباً في حال فشلها وسيكون التشتت نتيجة ذلك. ولكن لا يمكن انتظار تحطم القومية بشكل جذري، إذ سيظهر اتحاد ديمقراطي فيدرالي معاصر في واقع إيران كبديل آخر على الأغلب، وفي حال عدم تحقيق الديمقراطية في إيران فإن فيدرالية إيران الديمقراطية العصرية ستتحقق على المدى البعيد دون الحاجة إلى ستار ديني، وهكذا فإن الاحتمال قوي لتحقيق هذا الخيار في المستقبل البعيد، لقد كانت إيران ذات صفة فيدرالية عبر التاريخ ومازالت مقسمة إلى أربع مقاطعات، لذا فإن فيدرالية إيران الديمقراطية لن تكون مرحلة صعبة، ويمكن أن تكون من إحدى أولى الدول التي ستنضم إلى فيدرالية الشرق الأوسط، كما يمكن أن تصبح الفيدرالية الجزئية التي تشهدها إيران أكثر وضوحاً، وأن تأخذ طابعاً دستورياً.
يمكننا القول بارتياح أن التطورات التي تحدث في إيران ستكون من إحدى القوى الأساسية المتحكمة بالتطورات التي ستجري في الشرق الأوسط في القرن الواحد والعشرين، وتعتبر إيران حجر الزاوية الكبيرة الثالثة في الأطروحة المضادة التي سيشكلها الشرق الأوسط في مواجهة الحضارة الأوروبية، إذا كانت إسرائيل تأتي في المرتبة الأولى والعرب في المرتبة الثانية فلا مفر من أن تكون إيران الثالثة من الناحية التاريخية والجغرافية والتطورات التي تحدث فيها يومياً، وستشكل الأطروحة المضادة للشرق الأوسط قوة كبيرة من خلال الثقل الذي ستكتسبه من إيران. فبينما تمثل إسرائيل هذه الأطروحة المضادة في الحضارة الغربية، سيمثلها العرب في شبه الجزيرة العربية والقارة الإفريقية، أما إيران فسوف تمثلها في القارة الآسيوية. إن الأطروحة المضادة التي ستتمركز في يسار الحضارة الديمقراطية في الشرق الأوسط في القرن الواحد والعشرين ستكتسب قوة متعددة الألوان وخلاقة في الواقع الإيراني لخلق تركيبها الجديد للحضارة اللائقة بالتاريخ، وستؤدي إلى خطوات عملية ناجحة من خلال قيامها بالمساهمة التاريخية لآمال الحضارة الجديدة للإنسانية.
ج ـ كما لعبت الأناضول، تركيا أبرز دور في أقصى شمال الشرق الاوسط في كل مرحلة، فإنها كذلك تواصل طموحها في مرحلة الحضارة العصرية، إذ تشكل الأناضول معبر وخط تحول الأنظمة في التاريخ، وقد نقلت القيم الحضارية الشرق أوسطية والتي استمرت خمس عشرة ألف سنة إلى أوروبا عبر منطقة البلقان والقوقاز، وتقوم بنقل قيم الحضارة الأوروبية إلى الشرق الأوسط في القرنين الأخيرين. إذ كان الحثيون ذووا الأصل الآري، بمثابة الشعب الذي يمثل الدور الأول في الألفية الثانية قبل الميلاد، وبشكل أصح كانت عدة شعوب تبدو كشعب واحد تحت اسم الحثيين، وكانت في مرحلة الدخول إلى العبودية حديثاً مع العصر النيوليثي. لقد وقعت الأناضول تحت التأثير الإغريقي بعد سقوط قلاع طروادة ومن ثم فريغيا وليكيا من "1200 ـ 600" ق.م وعاشت المرحلة الهلينية، واستمر ذلك حتى عام 1000 م. حيث استقر الأرمن في الخط الشمالي الغربي والكرد في الخط الجنوبي الشرقي من الأناضول، انفتح الأناضول للعشائر التركية منذ عام 1000 م، واستمر هذا الاستيطان حتى القرن الرابع عشر، حيث تعرضت مع الحضارة السلجوقية والعثمانية الى تمايز طبقي عميق، وهكذا فقد تم التقسيم الطبقي الجذري للأتراك في هذا المرحلة، ففي الوقت الذي أحيا فيه التركمان الموجودين في الجبل خصائصهم التركية بشكل مباشر وحي، فإن تركية المدن شهدت تذويباً قاسياً، واتخذ السلاجقة والعثمانيون المذهب السني الإسلامي أساساً لهم، واكتسب التعصب الإقطاعي قوة في مواجهة الإصلاحات الإيرانية، ان الإمبراطورية العثمانية التي وصلت إلى التوازن الحساس بين الرأسمالية والإقطاعية، قد انتشرت وعاشت بطريقة مريحة لغاية تطور الحضارة الرأسمالية، لكنها لم تصمد كثيراً أمام مرحلة انتشار الرأسمالية وسقطت في بداية القرن العشرين. وحقق الأتراك بقيادة مصطفى كمال أتاتورك نجاحاً في حرب الاستقلال التي خاضوها ضد الاستعمار الغربي ومحيط السلطنة العثمانية التي أصبحت في وضع العميل للغرب، بالإيديولوجية القومية الغربية بدلاً من الإيديولوجية الإسلامية من خلال الاتفاقيات التي طوروها مع البلاشفة في الخارج ومع الكرد في الداخل ضد الكومبرادوريين الروم والأرمن، وبذلك قاموا بانتقال تاريخي إلى المرحلة الجمهورية لتلعب أناضول القرن العشرين دوراً باسم الجمهورية التركية.
عندما أقدمت الجمهورية التركية على قمع الكرد الذين كانوا عنصراً مؤسساً في هذه المرحلة بسبب التمرد، فقدت تركيا فرصة التطور التاريخي لعدم قيامها بالتحول الديمقراطي، وتحول موقعها الذي كان يسمح لها أن تصبح كاليابان، إلى مأزق بسبب المشكلة المذكورة، ومازال هذا المأزق قائماً، فهي في أقر ب موقع إلى أوروبا من حيث جغرافية الشرق الأوسط ومستوى التطور الحضاري. وتشهد نقاشاً ديمقراطياً مكثفاً، كما لم تستطع التقدم في عضويتها إلى الاتحاد الأوروبي بسبب عدم تحقيقها التحول الديمقراطي، ويرجع سبب ذلك إلى الوجود الكردي، حتى وصلت هذه المشكلة الأساسية القائمة أمام تركيا إلى مستوى تقرير مصيرها، وتشهد ازدواجية إما الحل الديمقراطي في إطار الجمهورية أو أن تنكمش وتصبح هامشية، لم يتم تحديد طريقة حل المشكلة بعد، مع أن الظروف الداخلية والخارجية ترغمها على إجراء حل ديمقراطي.
تمتلك تركيا ظروف اجتماعية قريبة للتحول الديمقراطي، أكثر من أي دولة في الشرق الأوسط. وقد خطت خطوات بهذا الصدد وستصل إلى وضع الانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي إذا قامت بإلقاء الخطوات المتبقية وبذلك فإنها تكون قد أضافت قوة للخيار الديمقراطي للحضارة الأوروبية الديمقراطية وستؤثر على تركية آسيا الوسطى كثيراً. من المحتمل أن تتطور تركيا بهذا الاتجاه في القرن الواحد والعشرين وتصبح بهذه الحالة حجر الزاوية الكبير الرابع للتحول الديمقراطي في الشرق الأوسط، وهكذا فان إسرائيل والعرب وإيران وتركيا ستدخل كقوى أساسية في مرحلة تكوين وتطوير الأطروحة المضادة، وذلك لحل معادلة الشرق الأوسط نحو الديمقراطية، عندها لا مفر من دخول القرن الواحد والعشرين مرحلة حملة متصاعدة بالنسبة لكل المنطقة في حال حدوث حل للصراع العربي ـ الإسرائيلي، ومشكلة التحول الديمقراطي والوحدة بين العرب وقيام إيران ببناء فيدرالية ديمقراطية دائمة "تحت الستار الإسلامي أو الحديث"، والمشكلة الديمقراطية في تركيا التي يجب إكمالها، وبعد إيجاد الحلول للقضايا المذكورة ستخطو فيدرالية الشرق الأوسط الديمقراطية التي تتصاعد فوق القوائم الأربعة الأساسية المذكورة خطوة قوية ناجحة باتجاه تكوين التركيب التاريخي الجديد في روابط ديالكتيكية تبنيها فيما بينها كقوة أطروحة مضادة حقيقية للحضارة الأوروبية.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...


المزيد.....




- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-8