أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-7















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-7


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1601 - 2006 / 7 / 4 - 07:57
المحور: القضية الكردية
    


يشكل موضوع القيادة والكوادر أحد القضايا الهامة بالنسبة للمجتمع المدني، إذ هناك حاجة ماسة لمؤسسات تعليمية هامة من أجل مشاريع المجتمع المدني الشاملة، حيث لا يمكن إنشاء هذا النمط الاجتماعي من خلال أشخاص عاديين لا على التعيين، لذلك يجب إنشاء المؤسسات التعليمية التي تخلق الكوادر الأساسية وفق الحاجة وهو أمر لا يمكن التخلي عنه، ويجب أن تكون هذه المؤسسات شاملة وغنية ابتدءاً من المضمون الإيديولوجي حتى المسائل التقنية. كما يجب إنشاء أكاديميات ومعاهد كافية مقتدرة لا سيما في مجال الفلسفة واللاهوت والتاريخ والحقوق واللغة والفن والعلم والقيادة والاقتصاد والسياسة والصحافة والطبع والنشر والرياضة والاتصال؛ لأن نظام التعليم العام لدى الدولة والمجتمع لا يستطيع تخريج الكوادر اللازمة لهذا الغرض، إنما يمكن إعداد هذه الكوادر بطريقة تنسجم مع أهدافها في مدارسها التي تتناسب مع جوهرها وتوطد ذلك عن طريق التجربة.
يجب تناول نمط المجتمع المدني باهتمام من أجل حل البنية التي وصلت إلى طريق مسدود على مستوى الدولة والمجتمع في الشرق الأوسط، والحد من التخريب الذي نجم عن مناهج العنف التقليدية. وسيكتسب الأهمية بالمواقف العملية والنظرية مع مرور الزمن. وعلى الجميع وفي مقدمتهم العرب وإسرائيل، وإيران والعراق والكرد أن يعترفوا بأن جميع مناهج العنف التي تمت تجربتها والمفاهيم التي تقف وراءها لم تنجح في حل التناقضات في هذا العصر. وأصبح لا مفر من مشروع اجتماعي مدني شامل يدرج على جدول أعماله في كل آن حق الدفاع المشروع، فلا يمكن حل مسألة القدس بمفهوم قومي، أما حل المسألة الكردية بهذا الشكل فقد يستغرق قرناً كاملاً، ولن تنتهي الحروب المذهبية والعشائرية. فالمجتمع الذي يتبنى العنف يكون في حالة تمرد دائم، كما لن تتخلى الدولة عن العصا، لان كل تلك الطرق تعمق المأزق وتبقى بعيدة عن العصر.
بالمقابل لا يمكن التخلي عن شكل حلول المجتمع المدني كسند أساسي للحضارة الديمقراطية باعتباره سبيل حل عام واكثر توازناً، من خلال مناهجه الحلولية وتطوير السلام خطوة بخطوة حسب مقاييس الديمقراطية حتى وان كان بطيئاً أو لم يكن كما يريده الجميع. يمكن لحضارة الشرق الأوسط التي تعتبر فيدرالية طبيعية في التاريخ، أن تصل إلى موقع الأطروحة المضادة عند تطويرها للمجتمع المدني بمقاييس ديمقراطية حديثة، بتشكيل الأطروحة المضادة اليسارية لحضارة الشرق الأوسط، يمكن خلق حملة باتجاه التركيبة اللازمة لكل الإنسانية مرة أخرى كما كان في التاريخ عن طريق إقامة اتحاد ديالكتيكي مع الأطروحة اليمينية للحضارة الأوربية،، ويمكن أن يؤدي دوران التاريخ لعجلته بهذا الاتجاه إلى خطوات عملية ناجحة وآمال متصاعدة.
إن آخر موضوع يجب تقييمه في تكوين الشرق الأوسط لأطروحته المضادة يتعلق بدور الشعوب كقوى فاعلة أساسية. إذاً، عن ماذا يعبر حاملي هذه الثقافة كونهم من أقدم الشعوب في التاريخ بتداخلهم الحضاري في يومنا هذا، وكيف يتطور دورهم في المستقبل..؟ إن الإجابة على هذا السؤال يمكن أن يسلط الضوء على التطورات المحتملة وسنتطرق إليها على مستوى التعريف وبشكل مختصر
أ ـ يأتي الواقع العربي الإسرائيلي ذو الجذور السامية على رأس الظواهر التي شغلت وستشغل المنطقة كثيراً، إذ ترجع جذور المشكلة إلى أربعة آلاف سنة قبل الميلاد، وكانت الثقافة السامية في مرحلة التكون بين الألف التاسع والألف السادس قبل الميلاد، ومن ثم انتشرت باتجاه الشرق والغرب والشمال والجنوب، وكانت المناطق الداخلية لشبه الجزيرة العربية التي ولدت فيها تمتلك مناخاً ملائماً منذ الألف التاسع وحتى الألف الثالث قبل الميلاد، حيث لعب المناخ الملائم دوراً أساسياً في تكوين القبائل السامية التي أظهرت تأثيرها في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وأفريقيا الشمالية وشرق البحر المتوسط وحتى ضاف نهر الفرات وجبال طوروس، وتشكلت عدة لهجات سامية مختلفة في هذه المرحلة. لقد أسرع الجفاف الذي حدث في الألف الثالث قبل الميلاد في نزوح القبائل نحو المناطق الملائمة للعيش وكانت بموقع القوة العاملة الأساسية في تكوين الحضارة المصرية والسومرية. وكانت من أولى القبائل التي عملت بالتجارة بين تلك الحضارتين وفيما بينها. لقد أطلق السومريون على هذه القبائل التي توجهت إليهم اسم العموريين"الغربيين"، أما المصريون فقد أطلقوا عليها اسم أبيرو (وتعني القبائل الصحراوية ومن هنا يأتي أساس كلمة عبري). حكم العموريون السومريين تماماً في عصر الأكاديين والبابليين والآشوريين، أما العبريون فقد تراوحوا صعوداً وهبوطاً بين الاثنين. وفي الوقت الذي كان فيه إبراهيم ينزل من أور و"معناها المدينة ذات التلال" أورفا، يخرج موسى من مصر حيث كانت حرب تحرير ضد الحضارة العبودية إلى حد ما، وانتهت هذه المرحلة بظهور الأديان التوحيدية نتيجة التأثير المكثف من الحضارتين.
يكتسب الدين التوحيدي أهمية من ناحية الحياة الروتينية للقبائل وحاجتها للتوحيد أمام تعدد الآلهة عند المصريين والسومريين. إذ لا يمكن توحيد وتسيير القبائل إلا عن طريق الإيمان بإله واحد وصارم. لقد لعبت تأثيرات ظروف شبه الجزيرة العربية دوراً مصيرياً في هذا الظهور الديني، ونفهم أنه تم الوصول إلى هذه المرحلة بعد الأديان المتعددة الآلهة والطوطمية من خلال حرب تكوين الأديان التوحيدية. إن المرحلة التي بدأها إبراهيم قد أصبحت دين القوم مع موسى، وديناً كونياً مع عيسى وأصبح دين العرب مع محمد، ودين الإنسانية لآخر مرة، إن ما قام به عيسى باسم الفقراء قد قام به محمد باسم التجار، أي باسم الطبقة الوسطى. ونسبة لكونية هذه الطبقات يظهر الاثنان قوة تطور كدين كوني.
أدى إصرار اليهود على دين القوم لأن يصبحوا أحد العناصر الكبرى في التغيير التاريخي. فاليهودية بجانبها هذا هي في موقع القوة الأساسية للتحول والإرغام والتحريض في صدر الإنسانية، وتواصل دورها هذا منذ ظهورها وحتى الآن .
لقد ظهر العرب كآخر جيل للقبائل الصحراوية على ساحة التاريخ بعد أن قاموا بانفجار كبير مع قيام النبي محمد بتجديد دين النبي إبراهيم، ويشكل الإسلام والله والقومية العربية هوية و نسيجاً إيديولوجياً مترابطاً بإحكام، وفي الواقع وكما يتضح من الناحيتين العرقية والدينية، فإنهم أقرباء لليهود، ويأتي ازدياد التناقض فيما بينهم من التمايز الطبقي. وتقدم الصراع خطوة إلى الأمام بين اليهود الذين أصبحوا أثرياء من التجارة، والعرب الذين يعبرون عن آخر اتحاد للقبائل الصحراوية مع ظهور الإسلام. في الحقيقة لقد بدأت هذه المرحلة مع إبراهيم الذي قام بإنطلاقات ضد ملوك المدن السومرية الأغنى من العبريين، كما وجه موسى نفس القبائل العبرية الفقيرة ضد الملكية المصرية. ويتواصل هذا النوع من الصراعات في إسرائيل الحالية، ولم يكن هذا الصراع أقل من صراع الهلينيين مع الرومانيين، والبابليين مع الآشوريين. إذ تعود الخبرة اليهودية الكبيرة في التاريخ إلى الدروس التي تلقوها من هذا الصراع و قوة التجارة. لقد تعرض اليهود إلى أكبر تهجير من قبل الرومانيين بعد الذي تعرضوا له على يد البابليين، وانتشروا في جميع أنحاء العالم بعد عام 70 م.
إن امتلاك اليهود للذهن التجاري الأكثر مكراً في العالم، حرض المجتمعات التي أقاموا فيها وهذا ما أدى إلى تعرضهم للإبادة بشكل متكرر. وأصبح ظهور الدولة الإسرائيلية أمر لابد منه مع الفاشية الألمانية الهتلرية، إن إسرائيل هي تسديد الأوساط المحيطة وفي مقدمتها العرب فاتورة الإبادة التي مارستها الفاشية الألمانية بحق اليهود. ويأتي اليهود في مقدمة قائمة المجموعات المؤثرة في تطور وانتشار الرأسمالية ولا سيما في الحضارة الأوروبية وأمريكا. ولهم تأثير في التجارة والمال والعلم والفن وحتى في الأماكن الحساسة في السياسة في جميع أنحاء العالم ،تقف وراءهم الحضارة الرأسمالية. لقد ازدادت تناقضاتهم مع العرب حول موضوع الأرض، ولا يمكن إزالة إسرائيل لكن تحول شكلها الموجود يمكن أن ينتج وسائلاً للحل، كما إن تحول القومية العربية أيضاً شرط. وفي حال العكس فإن وجود قوميتين قد يؤدي حتى الى استخدام قنبلة ذرية جديدة. ولإسرائيل تفوق استراتيجي في هذا النمط من الحرب، لكن ذلك لن يفيد المجريات العملية.
وفي القدس تم تعقيد المشكلة لتتحول الى ظلم كبير، والذي أدى الى ذلك هو التشبث بالقومية التي وصلت إلى طريق مسدود في جميع أنحاء العالم، وكأن هذه المدينة المقدسة تحمل لعنة القومية والقبائلية السابقة، إلا أن اسمها يعني القدسية وديار السلام. فكما لعب اليهود دوراً في ظهور أبوية الأديان التوحيدية، كذلك لعبوا نفس الدور في ظهور القومية، ويعتبرون من اكثر الذين تضرروا وأصبحوا ضحية لهذين المفهومين. بالإضافة الى ذلك أدت التجارب التي عاشها اليهود بين الحضارات إلى نشأتهم على قيم قوية في مجالات العلم والفن والاقتصاد، وابتداءً من كتابة الكتب المقدسة وكثير من المؤلفات لرجال العلم والفنون، فقد وصلوا إلى قوة كبيرة من الناحية المادية والمعنوية، حتى كأنهم يحركون كل الإيديولوجيات والمؤسسات الأساسية على أصابعهم.
اما بالنسبة للعرب، فقد ظلوا متخلفين باعتبارهم آخر المجموعات الصحراوية السامية. لكن انتشارهم في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وأفريقيا الشمالية، أدى إلى وصولهم لثروة وقوة نوعية من الناحية الجغرافية على الأقل، بذلك وقعت مجموعتان ساميتان في وضع المواجهة على الصعيد العالمي، فغدوا ضحايا ما خلقوه من دين وقومية، وبدأت تبتلعهم الوحوش التي خلقوها بأيديهم، ولذلك فإن تجاوز مواقفهما المعتمدة على الدين والقومية هو الحل الوحيد. إذ يجب على هاتين المجموعتين اللتين يمكن أن تلعبا دوراً هاماً في الشرق الأوسط أن تتفقا في إطار مقاييس الحضارة الديمقراطية، وهكذا فان المخرج الوحيد هو الفيدرالية المرنة بدلاً من الانقسام القومي والديني، ويجب برمجة فيدرالية عربية إسرائيلية تحت نظام اقتصاد السوق الحر مع حرية الكيانات الثقافية ولأمد طويل، علماً بأن الفيدرالية ضرورية ايضاً من أجل العرب المنقسمين إلى ثلاثة وعشرين دويلة. فليس للاتحاد العربي الموجود "الجامعة العربية" دوراً وظيفياً كما يجب، بل إن فيدرالية ديمقراطية عربية ـ إسرائيلية ترغم العرب على التوحد تحت سقف واحد، ومن الواضح أن الشرق الأوسط برمته سيستفيد من هذه الفيدرالية عدا بعض الأطراف الرجعية، ويظهر أنه لا مفر من سير العلاقات العربية الإسرائيلية نحو الحل تحت ظل فيدرالية في القرن الواحد والعشرين، ويمكن للتجربة الديمقراطية لإسرائيل في العالم أن تلعب دوراً تاريخياً في دمقرطة العرب.
لا مفر من ممارسة العلمانية بعمق كجزء لا يتجزأ من هذا التحول الديمقراطي، حيث بات من الضروري تجاوز التخريب والتخلف الذي يجري باسم الدين منذ آلاف السنين، من خلال إصلاحات دينية شاملة، بالإضافة إلى الإصلاحات الدينية فان نجاح العلمانية سيعطي دفعاً للتحول الديمقراطي، كما يستمد منه القوة أيضاً، ويجب تجاوز الإيديولوجية القومية أيضاً، فعندما يتم تجاوز الإيديولوجيات التي تحرض على الصراع في هاتين الساحتين، حينها فان فلسفة الحرية والوحدة العادلة المعتمدة على الدين والحرية ستكتسب الصلاحية، وستجلب هذه المفاهيم الفلسفية الموجودة في أساس الحضارة الديمقراطية السلام والتسامح، في هذه الحالة سيتحقق الوفاق العربي ـ الإسرائيلي والوحدة الديمقراطية بدلاً من الصراع، وسيؤثر هذا التطور على الشرق الأوسط والعالم بأكمله.
سيكون الوفاق العربي ـ الإسرائيلي خطوة كبيرة على طريق السلام والوحدة الديمقراطية في الشرق الأوسط، وستكتسب الأطروحة المضادة لأطروحة الحضارة الديمقراطية الأوروبية التي تستمد غذائها من الشرق الأوسط، قوة كبيرة من خلال الوفاق المذكور، وسيكون لها تأثير تسلسلي في العالم اجمع، كما ستساهم المرحلة الجديدة التي تبنى على أساس الفيدرالية الديمقراطية في أن يسير الشرق الأوسط نحو تركيب الحضارة الديمقراطية وإلى مرحلة حضارية تليق بتاريخه. حقاً إن النتائج التاريخية للاتفاق العربي ـ الإسرائيلي مهمة جداً، لأن ذلك سيسرع من حل التناقضات الأخرى في المنطقة وسيضغط من أجل الحل الديمقراطي، فالتطور في هذا الاتجاه والذي نرى تأثيره منذ الآن سيكتسب طابعاً سائداً، ولا يمكن انتظار استمرار مرحلة الصراع في جو من عدم الوفاق مطولاً، لأن الظروف المحلية والإقليمية والدولية لن تتحمل هذا الوضع طويلاً، وسنرى أنه لا مفر من السلام المستند إلى التحول الديمقراطي بين العرب أنفسهم، وبين العرب وإسرائيل وكل المنطقة في القرن الواحد والعشرين وتصاعده عبر حملة اقتصادية وفنية متطورة، هكذا سيكون للشرق الأوسط الذي سيكتسب قوة على هذا الأساس، إمكانية خلق تطورات تليق بتاريخه في كل العالم وتطوير الحضارة الديمقراطية نحو تركيبات جديدة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...


المزيد.....




- مسؤولون إسرائيليون: نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اع ...
- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-7