أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 3















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 3


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1560 - 2006 / 5 / 24 - 06:51
المحور: القضية الكردية
    


يمكن تقسيم نظام الحضارة الرأسمالية إلى المراحل التالية: مرحلة الولادة والنشوء من القرن الثاني عشر إلى السادس عشر، أما مرحلة التمأسس والتوسع فقد كانت من القرن السابع عشر إلى التاسع عشر، أما القرن العشرين فقد شمل مرحلة الذروة ومرحلة تقاسم العالم من جديد بواسطة الحروب، وبذلك تكون المبادئ والمؤسسات قد تم إنجازهما في المرحلتين الأولى والثانية. فكل ظاهرة في مرحلة الذروة تشكل أرضية للتشكلات اللاحقة، وتشهد ذروة النظام الرأسمالي تطورات مشابهة، حيث تنضج الصراعات الأساسية للنظام وتتغذى التركيبات الجديدة في داخله، أي ان تحول التناقضات إلى مواجهات مرتبط بالتكوين الجديد، كما توجد حاجة متبادلة بين الطرفين طالما أنهما متداخلان وغير ناضجين، فلم يتم نزع النظام القديم كغلاف بشكل تام، ويمكن للمواجهات القائمة بينهما أن تؤدي إلى غرق كلا الطرفين، وفي هذه الحالة يجدان إمكانية التطور الحر بعد مواجهة نظام الغلاف القديم وتفتيته. لقد كانت الطبقتان الأساسيتان البرجوازية والبروليتاريا صاحبتين للمصالح المشتركة ضد النظام الإقطاعي، وذلك حتى مراحل الثورة البرجوازية، ثم انتهت هذه المصالح المشتركة بعد انتصار الثورة ومع قيام الطبقة البرجوازية بإعادة تشكيل طبقات المجتمع تحت قيادتها.
تعد الثورة البرجوازية الفرنسية وحملات التوسع الكبرى التي قادها نابليون أمثلة واضحة على مرحلة التحول إلى مؤسسات ومرحلة التوسع، فالعمليات التي جرت بين عامي 1815ـ 1830 لترميم بقايا النظام القديم هي عبارة عن آخر حملة يقوم بها النظام الإقطاعي، وعلى الرغم من كل التدابير التي اتخذها النظام الإقطاعي لم يستطع توسيع الثورة على النطاق العالمي. حيث بدت مرحلة المجتمع الطبقي البرجوازية وضعا قائماً في التاريخ، إذ تقوم الطبقة الحاكمة الجديدة وحسب أولوياتها بإعادة تشكيل جميع الساحات من جديد بدءاً من الذهنيات إلى الروحانيات ومن الاقتصاد إلى السياسة والعسكرية، إنها المرحلة التي أكسبت الطبقة في شخصها للنظام عمراً غير محدود، ولم يبق أي مكان لم تستولِ عليه تلك الطبقة أو ترى بأنه منطقة نفوذ لها، وسيقيم كل شيء حسب وجهة نظرها وستحاكم حسب قوانينها وستتشكل المؤسسات حسب نمط حياتها، إنها ليست الإرادة التي تفكر وتتكلم فحسب، بل هي الإرادة الشرعية التي تنفذ أيضاً، لقد انتهت الوحدة مع الطبقة العاملة التي غذتها البرجوازية باعتبارها العنصر النقيض لها، ودخلت في مرحلة المواجهات، وبدأ التمايز في الإيديولوجية وفي الممارسة الاجتماعية والسياسة شيئاً فشيئاً لتعبر عن نفسها.
بهذا المعنى يعد القرن التاسع عشر عصر التمايز وعصر تبلور الهوية ذات الأصول الطبقية، حيث شهد ازدياد الهوة بين الليبرالية التي تمثل الطبقة البرجوازية وبين الاشتراكية التي تمثل الطبقة العاملة المعتمدة على مبدأ المساواة، وخرج الصراع الإيديولوجي عن كونه صراعاً بين إيديولوجية الطبقة الإقطاعية التي تتظاهر بالدين وبين الأيديولوجيات البرجوازية العلمانية التي تعتمد على العلم، وباتت الليبرالية البرجوازية واشتراكية الطبقة العاملة تعبران عن الهوية الجديدة للصراع الإيديولوجي.
ويحصل كفاح الطبقة العاملة لأول مرة في التاريخ، بالاعتماد على مرشد إيديولوجي يستند على أساس علمي، ويرمي كارل ماركس من وراء كتاب رأس المال أن يفعل ما فعله عيسى بواسطة الإنجيل، ويمر قرن مليء بالنضالات العمالية في المراكز الحضارية، وتتأسس الأممية الأولى والثانية، وتولد حركة المسحوقين الكونية الجديدة آمالاً كبيرة للإنسانية.
وكما حدثت انتفاضات القبائل في الأزمنة المنصرمة، فإنها تظهر الآن في مناطق التوسع الموجودة في خارج المركز، وتحاول أطراف المجتمعات الأكثر تطوراً أن تدافع عن نفسها بتيارات التحرر الوطنية وبواسطة أسلحة الحضارة التي حصلت عليها من المراكز، وتطورت القومية على الصعيد الإيديولوجي، والأسلحة النارية على الصعيد التقني بشكل كافي، ليشهد القرن العشرين بعد ذلك حركات التحرر الوطنية التي انتشرت كثيراً في الأطراف، وكان الاتفاق الذي أبرمته الحركة العمالية والحركة الوطنية في أضعف الحلقات في روسيا، وما نجم عنه من وضع الخطوة الأولى على طريق الحرية والمساواة وجعلها ملكاً للجميع، وذلك لأول مرة ضمن ظروف الحضارة، لكن بعد مرور سبعين عاماً تتمكن الحضارة المعتمدة على بنية المجتمع الطبقي لآلاف السنين ان تجر هذه التجربة مرة أخرى نحو المجتمع الطبقي وأن تنجح في إسقاطها من الداخل، حتى وان لم تنجح هذه التجربة إلا أنها وبفضل الدروس والعبر التي تركتها على طريق الوصول إلى النجاح استطاعت أن تكون واحدة من الشواهد التاريخية البارزة، امام هذا التطور تصاب الحضارة الرأسمالية بذهول وتدخل في أول تجربة ترميم جادة، والحقيقة أن القومية الألمانية التي قادها هتلر لم تكن سوى ردة فعل للنظام الرأسمالي الذي دخل في حالة رعب أمام الاشتراكية؛ وتعبر عن تحقيق الترميم ضمن شروط الثورة المضادة، وتنتهي هذه الخطوة بقيام الولايات المتحدة الأمريكية بخطف قيادة الرأسمالية من أوروبا، وتصدرت أمريكا الشمالية والولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول للرأسمالية في النصف الثاني من القرن العشرين. لقد شكلت الدول الوطنية خريطة جديدة على النطاق العالمي، كذلك استطاعت الاشتراكية المشيدة رغم كل نقاط الضعف الموجودة في أسسها أن تحقق بعض النجاحات التاريخية، وقامت الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا في مرحلة ما بعد الفاشية بالإقدام خطوات كبيرة على طريق تطوير الديمقراطية، حيث تم العبور من فاشية الترميمات إلى ديمقراطية الإصلاحات.
لقد مضى القرن العشرين بشكل دموي لم يسبق له مثيل في أي مرحلة من مراحل التاريخ نتيجة للأنظمة الإمبريالية وحركات التحرر الوطنية والاشتراكية والديمقراطية والثورة والثورة المضادة والترميم والإصلاحات والانقلاب والانقلاب المضاد. ويمكن تسمية هذا القرن بالمرحلة التي عبرت فيها البشرية عن جنونها، حيث استخدمت في هذه المرحلة أكثر الأسلحة رعباً ودماراً، وتم تدمير كافة القيم العقائدية والأخلاقية، كما لم ينحصر هذا الدمار داخل المجتمع فحسب، بل امتد ليصل إلى البيئة التي استوطنت فيها البشرية.
لعب جشع كسب القيمة الزائدة لرأس المال دوراً أساسياً كإرادة إلهية جديدة تقف خلف كافة هذه التطورات. إذ أدى تراكم القيم الزائدة بشكل لم يسبق له مثيل خلال النشأة الأولى للنظام العبودي الى ظهور الملوك الآلهة، أما بالنسبة للقيمة الفائضة لرأس المال التي لم يشهد لها مثيل فقد دفع بالتطورات إلى الذروة وابتليت الإنسانية بالملوك الملحدين الخطرين جداً.
ربما لا زال الوقت مبكراً للقيام بتقييم عام للقرن العشرين لأنه لم يمض زمن طويل على انتهائه، ولكن لا يمكن إنكار أن هذا القرن هو القرن الذي شنت فيه الحضارة الرأسمالية خاصة وقوى حضارة محصلة المجتمع الطبقي عامة، هجوماً جنونياً ضد حلم العمال المسحوقين في عالم يعتمد على الحرية والمساواة، فقد قامت الحضارة الرومانية بشن هجوم مشابه عندما كانت في الذروة وسحقت انتفاضة الرقيق التي قام بها المصارع سبارتاكوس على رأس جيش العبيد عام 70 ق.م، حيث صفت خمسة آلاف شخص ومن ثم قادتهم الى الصلب، فعندما تصل الخطورة إلى صميم النظام فهو لن يتردد في القيام بممارسات مجنونة.
صحيح إنه تم تراجع الاشتراكية والثورة والحركات الوطنية لتخلف ورائها مرحلة، لكن الأمر الصحيح الآخر هو أن الرأسمالية أيضاً لم تعد قادرة على مواصلة وجودها بكيانها السابق، فلم تستطع الثورة تحقيق انتصار كامل وكذلك الثورة المضادة؛ فلا الإمبريالية أحرزت النصر التام ولا حركات التحرر، وبقيت الترميمات والإصلاحات بعيدة عن بلوغ النصر. اذاً فالذي ظهر في نهاية القرن العشرين هو وضع جديد تماماً وعلى كافة الأصعدة.
صحيح أن الرأسمالية سعت للتطور في كل مكان، حتى في الدول الاشتراكية السابقة، وكما لا يمكن الإنكار بان الصين التي تدعي بأنها صامدة قد حققت تطوراً رأسمالياً باطراد تحت أشراف الدولة، وبات واضحاً أيضاً أن كل بقعة وكل دولة مهما كبرت أو صغرت في العالم سواء في آسيا أو أفريقيا أو أمريكا الجنوبية، تحاول أن تبني مؤسساتها كمؤسسات نظام رأسمالي. إنها تشهد مرحلة تلاؤم مع النظام حتى الأعماق، وكذلك لا يمكن إنكار أن الذي يحدث في الحياة هو وضع مختلف عن مرحلة الرأسمالية في تاريخ الحضارة، ولا شك أن هناك الكثير من المؤشرات المصيرية لهذه المرحلة وفي مقدمتها مجيء الثورة العلمية والتقنية في النصف الثاني من القرن العشرين. فمن المعروف إن المعرفة والتقنية تلعبان دوراً أساسياً في التحولات الحضارية دائماً، وهكذا فإن المستوى الجديد للتقنية والمعرفة خلق أوضاعاً متميزة من أجل الربح، وتعد المعلوماتية والاتصالات من أهم الأمثلة على ذلك، وكذلك فان اكتساب الرأسمال قوة استثمار في كل مكان دون مواجهة أية صعوبة تذكر يعد تطوراً تاريخياً متميزاً. إذ هناك انخفاض ملحوظ في ساعات العمل وتم وضع المستعمرات القديمة على طريق التطور الرأسمالي ولو بشكل محدود، وتم ربط كل شيء بالطغمة المالية التي وصلت إلى قوة مهيمنة على المستوى العالمي، وذلك عن طريق الأسواق المالية، وانخفض عدد الحكومات والدول التي لم ترضخ للطغمة المالية بنسبة كبيرة الى درجة لا يمكن ذكرها. وبينما كانت تخاض الحروب سابقاً كوسيلة لتحقيق الأرباح، أصبحت في راهننا تشكل عائقاً أمام الرأسمالية، لأن الرأسمالية تحتاج إلى شكل منظم والى الهدوء الذي يتطلبه الربح.
لا شك أن العلم والتقنية قد لعبا دوراً مصيرياً في هذه التطورات التي لم تكن تمثل إرادة الرأسمالية بمفردها، كما لعبت الاشتراكية المشيدة ونضالات التحرر الوطني والإنجازات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تعد ثمرة للنضال التاريخي الذي خاضته القوى العاملة الموجودة في المراكز الرأسمالية التي ضمنت تلك المكاسب من خلال الدستور، دوراً تاريخياً مصيرياً لا يقل أهمية عن دور العلم والتقنية، وتمكنت بإرادتها موازنة إرادة البرجوازية. حيث شهد التاريخ في نهاية القرن العشرين ولادة أرضية ملائمة للوفاق بين كلا الطرفين، وليس انتصار طرف واحد على الإطلاق، فلأول مرة في تاريخ الحضارة تصل قوى المجتمع الطبقي إلى حالة وفاق حول تقرير كل قوة لمصيرها بمنتهى الحرية ضمن أوسع نظام ديمقراطي وأجواء من السلام، حتى ولو لم تكن شروطها متساوية، وبذلك لا تكون الحضارة الديمقراطية خيالاً بل واقعاً.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الراسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 3