أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 3















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 3


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1556 - 2006 / 5 / 20 - 10:06
المحور: القضية الكردية
    


5 ـ مبدأ العلمانية هو من أهم المبادئ الثورية للطبقة البرجوازية التي تستند على الحرية والدنيوية من أجل التخلص من طوق الكنيسة إيديولوجياً وسياسياً، ولا يمكن القول بأنه استطاع تطوير البديل، الا أنه تطور كرد فعل على الواقع. كانت قوة إيديولوجية الطبقة البرجوازية في البداية محدودة جداً في تحليل الدين والله بشكل صحيح، ولم تذهب انطلاقتها الأكثر راديكالية الى أبعد من الإنكار الفظ للدين والله. وتبني الماركسية التي تدعي أنها تمثل الطبقة العاملة لهذا الموقف كما هو، خلق نقصاً إيديولوجياً جاداً.
أضعف جوانب العلمانية هو عدم استنادها إلى تحليلات دينية صحيحة، ولم يكن علم الاجتماع قد تطور كفرع علمي عند ظهورها، وكانت المواقف النقدية حول الدين تتطور حديثاً، وكانت الشجاعة العلمية تولد من جديد وتحاول الانسلاخ عن الدوغمائيات الدينية، وكانت المحاكم الدينية تفرض عقوبات بلا رحمة، مما أدى كل ذلك الى إنطلاقات علمية مفعمة بالخوف والعاطفة والتمرد، في حين ان الفلسفة شهدت وضعاً مشابهاً أمام الدين الرسمي لأثينا، إذ حكم على سقراط بالموت لاتهامه بمناهضة الدين، في حين ان أرسطو نجا بنفسه هرباً، واقتسم كثير من الفلاسفة نفس القدر.
لقد عاشت الأديان التوحيدية التي تعود جذورها إلى النبي إبراهيم نفس الوضع أمام الأنظمة التي كانت تتخذ عبادة الأصنام ديناً رسمياً لها، ويجب ألا نندهش من ان تقدم الانطلاقة العلمية "شهداء العلم" عندما حاولت التطور، بتهمة الإلحاد بإصلاح الى تهم أخرى أقسى من ذلك، فكانت حرب العلم ضد الدوغمائية من أصعب المراحل التي مرت بها ولادة المجتمع الجديد، والعلمانية هي الجانب السياسي لهذه الحرب، ومن الواضح أن حظها في النجاح كان سيظل ضئيلاً لو لم يكن أساسها العلمي قوياً وصلباً، وما يجب القيام به هو محاكمة الدولة المعتمدة على الهوية الإيديولوجية التي تشكلت حول أولى معابد الكهنة السومريين.
الدولة منذ ولادتها وتطورها المستمر عبر التاريخ كانت نتاج العنف الذي تستخدمه الدوغمائية الدينية، لقد وضع السومريون مبدأ الدولة ومن أهم خصائصه هو تحويل الإنسان إلى عبد وجعله مرغماً على أن يكون خادماً عبداً، ولم تغير مبدأها المذكور حتى يومنا هذا، ويتم تلوينه بألف لون ولون، فالدولة هي انعكاس سياسي للميثولوجيا المستندة على المنطق الفج للنظام السماوي "حركة النجوم والشمس والقمر التي تكرر نفسها دائماً"، الذي لم يكن الكهنة السومريون يعرفون وجهه الداخلي، وكانت الدولة وسيلة كذب وإكراه للنظام العبودي الذي بدأ بأكبر استغلال لجهد الإنسان، إن خاصية الدولة هذه تنبع من جوهرها، فقد تم الاعتماد على معلومات النظام الأكثر فجاجة عند خلق الدولة، ويكون هذا تعبيراً عن الإرادة الإلهية التي لا حدود لها على الأرض، واتخذت الدولة عند ولادتها نمطاً تستطيع معه أن تحاسب الجميع دون ان يحاسبها أحد، وجعلت ذلك مبدأً أساسياً لها، فميلاد الدولة يستند إلى القدسية، حيث تأخذ ما تريده من الجميع ويتم تقديم كل شيء لها بما فيه الروح وبلا مقابل.
لم يتخذ الكهنة السومريون أية تدابير عند خلقهم لأكبر وحش اجتماعي غاضب، ولم يتم التفكير قطعاً بحق العبيد حتى كمصطلح، فالمبدأ السومري هو " الدولة كل شيء والفرد لا شيء"، وبهذا الشكل تحولت الدوغمائية إلى دولة، وولدت الدولة بآلهتها المقنعة بالكذب والقوة والفجاجة والعنف، وبقضاتها الذين لا يحاسبهم أحد سوى الآلهة وبموظفي الضرائب الذين ينهبون كل شيء. وعندما كان هذا المخلوق في مرحلته الطفولية هكذا، فقد تم تطويره بعد توفر إمكانيات الاستغلال بالكذب والإكراه، وتم تلوين أقنعته كي لا تكشف أو تسقط، وتم تثبيته بالمسامير من جميع جوانبها، فحتى الماركسية لم تستطع التخلي عن الوقوع بموقع مخادع وتقوية الدولة بتثبيت مسامير أكثر وبشكل لا يوصف، وأثبتت هذه التجربة ان الدولة لا تمثل فقط القوة الذكورية القسرية المقنعة بألف قناع، بل تظهر بقناع عاهرة متبجحة جذابة، لا يتخلص أي عبد من عباد الله من شرها، وبهذا يتأكد انها ـ أي الدولة ـ مخلوق غير شرعي ومزدوج الجنسية، وهي عشق غير مشروع مزدوج الجنس ليس للبرجوازية فقط بل للبروليتاريا أيضاً.
الغريب أن المعابد السومرية التي كانت رحم الدولة، هي أولى الأماكن التي ظهر فيها انحلال وعهر الرجال والنساء، وكانت الدولة ذات النمط السومري تشعر أنها غير قادرة على مواصلة الاستغلال كما تريد دون تحويل الرجل والمرأة إلى عاهر وعاهرة، ففي الوقت الذي كانت الحقيقة ملموسة إلى هذه الدرجة، تقوم الأفكار الميثولوجية والدينية والفلسفية والعلمية التي تطورت أغلبها على شكل يؤكد ذلك الواقع، والقليل منها جاء على شكل انتقادي لتطوير مصطلحات ونظريات عديدة قامت بمهمة إخفاء العلاقة الاستغلالية الواضحة، لأنها كانت ستكون مؤثرة ومديدة التأثير بمقدار قوتها على إخفاء الحقيقة وتقديمها بشكل مشوق كضرورة لعهرها.
يجب على المبدأ العلماني أن يستهدف نمط الدولة السومرية حتى يتمكن لعب دوره بشكل تام، ولم تكن قوة معلومات ومصالح البرجوازية ملائمة لذلك، لقد أظهرت ممارسات الاشتراكية المشيدة في ظروف الرأسمالية أنها لا تنوي تجاوز النمط السومري للدولة، بل أثبتت بأنها أفضل من يطبق دولة سومر، ومازال النقاش حول العلمانية صحيحاً ويحافظ على أهميته وإذ يتطلب تطوير العلمانية نحو الجوهر، ويعني ذلك أن معارضة مسألة قيام الدولة اعتماداً على الدين كأداة للسياسة لا يكفي من أجل العلمانية، ويمكن للعلمانية أن تستهدف نمط دولة سومر المستند إلى الدوغمائية الدينية حتى تتمكن من لعب دور تاريخي كبير، إن ما تقوم به الحضارة الأوروبية يقتصر على نقد بعض الأقنعة الخاصة بالدولة والتي ليس لها معنى، وهي بعيدة عن أن تؤدي إلى تحول جذري في الجوهر، بل أنها تقوم بتقوية بعض جوانب الدولة وتوصلها إلى خطر كبير، وعند مقارنة دولة القنبلة النووية بالدولة ذات القناع الإلهي، نجدها أكثر فظاعة، إن ما تقوم به أوروبا هو الدخول إلى زواج رسمي مع عاهرتها، والنتائج التي أدت إليهما الحربان العالميتان وكثير من الحروب الإقليمية، تظهر مدى نجاحها وما ستؤدي إليها من مخاطر في المستقبل.
إن العلمانية هي من أهم القضايا الأساسية التي قد تؤدي إلى نقاشات وصراعات كبيرة في الشرق الأوسط، لأن الدولة المستندة إلى الدوغمائية هي نتاج شرق أوسطي، إذا لم يتم رفض الدولة الدوغمائية من جذورها لا يمكننا التحدث عن نضال علماني حقيقي، وإذا كان لابد من حركة تنوير شرق أوسطية، فإن الشرط الأساسي لذلك هو تناول الدولة الدوغمائية بكل جوانبها منذ ولادتها وحتى الآن بنظرة نقدية تحليلية، وتحديد الخصائص التي يجب تجاوزها، وبرمجة الإجراءات البديلة، وخوض نضال ناجح في سبيل حرية الفكر أولاً واعطائه الأهمية اللازمة، ويكتسب تثمين للجهود المبذولة من أجل الديمقراطية والقيام بالنشاطات اللازمة في سبيل نجاحها إن كان ذلك على أساس علماني أو ديني أهمية كبيرة، وسيكون قدر التنوير في الشرق الأوسط والبحث عن الحضارة الجديدة مرتبطاً بنتائج هذا النضال بعض الشيء.
6 ـ إن الديمقراطية هي المؤسسة الهامة التي طورتها الرأسمالية، ويعود أساس النظام الديمقراطي الذي يتشكل عن طريق انتخابه من قبل جميع المواطنين، إلى فرز المجتمع القبلي. إن إدارة الحكم عبر تأييد جميع أعضاء القبيلة هو إرث ديمقراطي، ويتم التعبير عن الديمقراطية في المجتمع الطبقي بمجلس تمثيل يتشكل من وجهاء الطبقة الحاكمة، ونرى في كل المجتمعات الطبقية تمأسسات ابتداءً من التنفيذ حسب قوتها، وحتى دورها كجهاز استشاري، ولكن الملكية التي ازداد دورها خلال فترة قصيرة أزالت الإرث الديمقراطي، ونرى البذور الأولية للديمقراطية عند السومريين، لكن تطورها الأصلي قد حدث في دولة مدينة أثينا. أخذت ديمقراطية أثينا المستندة إلى رجال طبقة الرق الحاكمة شكلها الأول الكلاسيكي، ووصلت إلى طابعها الخاص استناداً على النقاش الموسع، وتأثرت بالفكر الفلسفي وامتلكت ظروفاً مناسبة من أجل التطور. فبقدر ما تتوفر الديمقراطية في مكان ما تظهر إمكانات المناقشة وتطور مختلف الأفكار.
مع امتلاك الجمهورية أجهزة إدارة مستندة إلى الانتخابات، وعدم وجود انتخابات يشارك فيها جميع المواطنون، وانفتاحها على مصادقة أصحاب القوة الذين يتم تعيينهم مسبقاً، أدى إلى تحديد طابع الديمقراطية، ومثلما لا تكون كل جمهورية ديمقراطية، فليس من الضروري أيضاً أن تكون كل ديمقراطية جمهورية، ويمكن أن تكون الملكيات ديمقراطية. العامل الحاسم للديمقراطية هنا هو أسلوب السياسة الديناميكي الذي يمثل طابعاً يعتمد على الدفاع عن مصالح جميع المواطنين، واختيار السلطات التنفيذية عبر الانتخابات ومراقبتها ومنح المواطن إمكانية المشاركة في تحديد السياسة اللازمة، ولذلك يتم تقيمها كأفضل نظام عرف حتى الآن، ومن الواضح أنها ستحمل صفاتها هذه حتى يظهر حكم أفضل منها، ولكن مشاكلها تنبع من الممارسة والتطبيق.
لم تبد الطبقة البرجوازية اهتماماً بتطوير الديمقراطية رغم أخذها بعين الاعتبار، وذلك لإدراكها بأن الديمقراطية ستضايق حكمها الطبقي على مستوى كبير، و يتم كتم صوت جميع المؤسسات الديمقراطية عند التحدث عن الربح الفاحش، وتقترب من الحلول الديمقراطية عند الأزمات الكبيرة وذلك لتتخطى الانهيار تماماً. تتميز الطبقة التي تطور ديمقراطيتها أكثر من غيرها بخصائص كالثقة بالنفس والتجربة والأفق السياسي الواسع. وقدمت الطبقة البرجوازية الأوربية للمشاريع والمؤسسات الديمقراطية قوة لتكون أكثر شمولية في التاريخ من خلال إظهار قدراتها، وأثبتت تفوقها أمام القطاعات الاجتماعية التي تدعي أنها ستمثل الجديد، بمقدار التفوق الذي أثبتته أمام الأطلال الاجتماعية القديمة من خلال تجربتها الثورية الغنية الطويلة وتحليلها لعلاقة السياسة بالقوة بشكل صحيح. لقد أظهرت الممارسات الأوربية أن الديمقراطية نظام يمكن أن يتطور أكثر من غيره، ويصبح مؤسسة حضارية معاصرة مستهدفة مع مرور الزمن، ولذلك فإن تسمية عصرنا بعصر الحضارة الديمقراطية يعبر عن حقيقته.
ينبع الجانب الهام للديمقراطية من نمط حلها للقضايا الاجتماعية، أكثر من أن يكون من بنيتها الإدارية، وإذ كانت جميع الأنظمة الحاكمة حتى الآن قد اتبعت أسلوب التصفية القسرية، حتى يتم توازنها بقوة مضادة، أو إنهاءها عن طريق إخضاعها، وهذا هو منطق التاريخ الكلاسيكي عموماً، إلا أن الحل الديمقراطي يقدم مواقف جديدة في إطار منح الحقوق حتى للضعفاء في المجتمع، والمحافظة على ضمان الحياة وحرية التفكير والتطور وحماية وجوده الثقافي، واستطاع طرح عدة حلول لقضايا صراعية ومتشابكة، ويرتبط تفوق أوربا أساساً بنمط هذا الحل بشكل وثيق، ولا شك أنه من أكثر الأنظمة التي تنتج حلولاً مثمرة، لأنه نموذج اكثر إنسانية وعلمية ويحافظ على مصالح جميع المواطنين، ويظهر المستوى العلمي والقوة التقنية للإنسانية على أنها يمكن أن تقدم حلولاً في إطار المقاييس الديمقراطية لأية مشكلة دون الحاجة لثورات دامية، بمعنى أن مستوى التطور العلمي والتقني قد استطاع الوصول إلى المستوى المطلوب لأول مرة من أجل ممارسة الديمقراطية بشكل كامل، وبمعنى آخر في حال تكامل المستوى العلمي والتقني مع نظام ديمقراطي صحيح وكامل، يمكن الوصول إلى كل الظروف المادية التي تكون قادرة على حل أية مشكلة، ويمكن تقييم الظروف المادية للنظام الاشتراكي الذي تمت مناقشته مطولاً في المراحل القديمة بشكل أو بآخر، لكن لا يمكن الشك بأن الحضارة الحديثة قد أعدت الظروف المثالية من أجل الديمقراطية، وهذا الواقع يثبت أن جميع أنواع التغيير بما فيها التحول الحضاري ممكنة في جو النظام الديمقراطي.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- اعتقال 8480 فلسطينا بالضفة الغربية منذ 7 أكتوبر
- اليونيسف ترصد ارتفاع عدد الأطفال القتلى في أوكرانيا
- -أدلة- على -انتهاك- وحدات من الجيش الإسرائيلي حقوق الإنسان
- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 3