أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الرأسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الرأسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1559 - 2006 / 5 / 23 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تكونت أولى أشكال العمالة في التاريخ بأغلب الظن عن طريق تقليد ثقافة الزراعة الآرية في الهلال الخصيب، ويمكن متابعة عملاء السومريين بشكل أفضل من خلال الوثائق المكتوبة وإدراك كيفية قيام العملاء المحليين بتقليد السومريين في اللغة والثقافة ونمط الحياة، ومرحلة بدء نشوء الحضارة مليئة بالحضارات التي قلدت السومريين والمصريين والهنود والإيطاليين والإغريق والأناضول. فبدون ان يتلقوا أي تدريب على أيدي الكهنة السومريين والمصريين، ودون اجتياز طرق تجارتهم ودون معرفة نمط حياتهم ودون الشعور والإحساس بملوكهم الإلهية حتى النخاع، ناهيك عن فتح مراكز حضارية جديدة، فلم يكن بإمكانهم التخلص من تأثير المجتمع البربري، وأثناء دراسة توسع الحضارة يجب عدم نسيان الحقيقة التالية وهي أن قيام الفرس والهلينيين فيما بعد بتأسيس حضاراتهم كان حسب أنماطهم الخاصة وعلى أنقاض الحضارتين المصرية والسومرية، وهي من أكثر التطورات التي تركت بصمتها في التاريخ ومازالت آثارها موجودة في موروثاتنا حتى الآن. أما في عهد الحضارة الرومانية وخاصة في فترة سلام روما "باكس روما" فقد كانت العمالة لروما هي إنشاء نموذج مصغر عن روما، وهو من أهم الأهداف السامية. فإحدى أكثر المسارات ديمومة في خلق مكانة العميل المسيطر المحلي هو العمالة لروما. أما عن توسع الحضارتين البيزنطية المسيحية والإسلامية فقد تركتا آثاراً دائمة في صنع الأنظمة العميلة على نطاق عالمي حسب أنماطها الخاصة. وفي النهاية وصل تطور العمالة المعتمدة على التوسع الذي بدأ في المرحلة النيوليثية، إلى نقطة الذروة مع تصدير التجارة ورأس المال في مرحلة الرأسمالية.
لقد خطا عالمنا في الربع الأخير من القرن العشرين أكبر خطوة في مجال العولمة مقارنة مع كل نظام توسعي كبير، فقد تحول العالم بشكل عام إلى ساحة توسع أزيلت منه كل الحدود تقريباً، حتى أنه لم يعد هناك حاجة لاستخدام وسائل العنف من أجل حركة رأس المال، حيث أصبح الرأسمال يسحب بالتوسل والرجاء، بل حتى يمكننا الحديث عن عالم تحول إلى دولة واحدة على صعيد الرأسمال. فقد اكتملت الفتوحات الرأسمالية وما تبقى لا يتجاوز نمو النوعي ولعبة تغيير الأيدي باستمرار.
أما إذا نظرنا إلى الأبعاد المكانية للتوسع فستظهر أمامنا بعض التطورات المذهلة، لقد أنهكت أوروبا التي شهدت حربين عالميتين والكثير من الحروب الداخلية بالإضافة لحروبها الاستعمارية التقليدية في الخارج، وفي الحقيقة عندما كانت أوروبا تنقل نفسها إلى العالم، كانت تنقل تعبها ودهن قواها الناجمتين عن النجاحات التي حققتها، وبعد الحرب العالمية الثانية أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية ممثلة الحضارة الرأسمالية مثلها مثل أوروبا المغرورة المتهورة في بعض الأوقات، وعن طريق جعل كل أمريكا الشمالية تقريباً ـ ويجب التفكير على ان كندا هي إحدى ولاياتها ـ مركزاً واحداً، فإن تعميق التوسع من جهة وتوجيهه من جهة أخرى بات مهمة تاريخية ملقاة على عاتق الولايات المتحدة الأمريكية، وبتعميقها للثورة العلمية والتقنية، امتلكت الإمكانيات التي مكنتها من تجاوز أوروبا لتنتقل إلى مرحلة التفوق بتقنيات الذرة والفضاء والانترنيت، واعتمدت في سياستها التوسعية على الاستعمار الحديث الذي يتضمن؛ تنمية اسهم رأسمال الأنظمة الرأسمالية المحلية، ومن أجل ذلك تعتمد على أساليب أهمها، فتح الأبواب على مصارعيها أمام الانتقال الحر لرأس المال ونشر ثقافة الرأسمالية في كل مكان، ومن أجل ذلك يتم استخدام وسائل الصحافة والمعلوماتية، في هذه المرة حاولت أمريكا أن تفتح العالم من جديد وهي ناجحة في ذلك، إذ تحاول ترسيخ مرحلتها في كافة أرجاء المعمورة عن طريق تجاوز الأمة ـ الدولة التي مازالت تشكل عائقاً أمامها، ويشبه مصطلح الأمة ـ الدولة بدوره دور المعرقل الذي لعبته بقايا النظام الإقطاعي في إحدى المراحل، لذا يجب إزالته حتى يتم ضمان سير نظام العولمة دون أية عقبات. وبهذا المعنى ربما ستقوم أمريكا باعتبارها آخر قوة إمبريالية في تاريخ الحضارة بمهمتها التاريخية بنجاح وهي فتح كافة أنحاء العالم أمام الرأسمالية الناضجة.
بفشل تجربة الاشتراكية المشيدة في نهاية القرن العشرين فإن تقلص هذه الفترة كان أمراً لابد منه، في الواقع لقد أجرت أوروبا مراجعة للمرحلة التي أكملتها وقامت بترميمها، وقبل ان تنفصل عن نظامها السابق فإن الدعم الذي كانت تقدمه لعملائها تسعى الى ربطه تدريجياً بالتطورات الديمقراطية وحقوق الإنسان، وابتعاد الرأسمالية عن طابع النهب مرتبط بهذه الحقيقة، حيث كانت تحاول تجاوز ممارسات القرن التاسع عشر التي تعتمد على استخدام دولهم كمستعمرات، وتحاول أيضاً جعل مفهوم الأمة ـ الدولة باعتباره أحد الوسائل المتبقية من هذا العصر أكثر تلائماً مع النظام. إن كل التطورات الكبرى الأخيرة التي تم إنجازها في كل أنحاء العالم على صعيد العولمة الرأسمالية جرت ضمن هذا الإطار، ويظهر أن موجة العولمة الأخيرة التي شملت كل الدول والثقافات حتى التي ترى نفسها دول كبيرة وحرة بدءاً من الصين وحتى البرازيل ومن الأرجنتين حتى تركيا ومن روسيا حتى إندونيسيا، قد وصلت إلى نقطة الذروة خلال فترة قصيرة.
وتوجد أدلة كثيرة تظهر بأن كل الحضارات الكبرى في التاريخ التي وصلت إلى نقطة الذروة قد عاشت وضعاً مماثلاً لذلك. وتبين المقارنات التاريخية من جهة، والبنية الداخلية للنظام من الجهة الأخرى بأنه هناك أزمة وولادة جديدة بعد هذه التطورات، وحتى نتمكن من استيعاب أفضل لمرحلة الأزمة التي يمر بها النظام، يجب تناول مرحلة التوسع والنضج بشكل مفصل.
فبينما كان التوسع من المركز إلى الخارج يدل على نضوج النظام من جهة، كان ينظر إليه كوسيلة لإزالة الأزمات التي خلقها والقضاء على الصراعات التي ظهرت من جهة أخرى. فقد كانت عملية نقل الوفرة التي أوجدها النظام إلى الخارج يكسبه إنتاجاً وقيماً أكبر، وهذا هو المنطق الذي يعتمد عليه الاستعمار، والأهم من ذلك أنه تم العمل على تطويع النضال الاجتماعي، الذي راح يتطور فوق القيم الناجمة عن النظام، وذلك عن طريق توجيهه إلى التصدير نحو الخارج.
يملك المجتمع الرأسمالي القدرة على تطبيق هذا الأسلوب بعمق في كافة الأنظمة الحضارية. وهو أكثر تفوقاً من كل المجتمعات على صعيد الاستغلال الداخلي والخارجي وبأفضل الأشكال، واقناع الجماهير عن طريق الدعاية. لقد تم التوسع العرضي تاريخياً على أكمل وجه، حتى لم تبق أية قطعة أرض لم يتم فتحها، باستثناء الفضاء، وبدأ بإظهار تأثير مخالف للتقنية التي فتحت الطريق أمام التفوق العسكري لنظام الحضارة الرأسمالية، وخاصة أن حلف الناتو الذي تم تشكيله ضد الاتحاد السوفيتي قد اكمل مهمته تاريخياً، وأصبح التوازن المرعب الذي تم التوصل إليه بواسطة القنبلة الذرية يعبر عن المأزق، ولم يلعب نظام الدرع الصاروخي الذي تم التفكير فيه دوراً كافياً للتخلص من هذا المأزق، أي أنه لم يفعل شيئاً سوى تعميق الأزمة أكثر مما كانت عليه. كما أصبحت التكنولوجيا والتنظيمات العسكرية تحتاج إلى نفقات باهظة من النظام، ووجد النظام نفسه في وضع لن يؤدي إلى أية نتائج. ومحاولة تأسيس الجيش الأوروبي هي تعبير عن نوايا النظام للخروج من هذا المأزق، حيث ينظر إليه كقوة تدخل لحل الخلافات الصغيرة والمحلية، ويمكن أن نسميها بقوة حربية تجعل السلام دائماً.
وكما تم التنويه سابقاً فإن جوهر هذه العمليات العسكرية يستهدف إكمال مرحلة فتح العالم واقتسامه عن طريق العديد من التجديدات والوصول إلى مرحلة الاستقرار عن طريق التوازن النووي الرهيب، وقد استهدفت المرحلة التالية استمرار حالة الاستقرار والسلام بتمويل رخيص، عن طريق التسلح بتكاليف أفضل نسبياً، وتطور الأحداث العامة للعالم تناسب هذا التوجه. لقد تم تجاوز تناقضات النظام التي أدت إلى جيوش كبيرة وتقنيات باهظة التكاليف بنسبة عالية، وتم الانتهاء من الصراع بين الكتلة الاشتراكية والكتلة الرأسمالية، كما يمكن اعتبار أن حروب التحرر الوطنية التقليدية قد أتمت دورها بعد أن وصلت إلى أهدافها، وتم تقليص الحروب الطبقية الموجودة داخل النظام إلى مستوى يمكن حلها بالوسائل الديمقراطية والسلمية.
هذه التطورات التاريخية هي محصلة القرن العشرين، وذات أبعاد يمكن تقييمها على أنها الأكثر دموية مقارنة بباقي العصور، إذ لم يشاهد في عصر من العصور هذا العدد الهائل من القتلى وهذا الكم الهائل من الدمار الذي نتج عن القرن العشرين أي خلال مائة عام فقط، بمعنى آخر يمكننا القول بأن البشرية قد شهدت يوم حشرها، وان احترام الإنسانية يفرض إجراء تقييم هذا الواقع على هذا النحو، حيث تم بالفعل خلق عوالم يوم الحساب والجنة والجحيم انطلاقاً من الميثولوجيا المجردة والمحدودة للآلهة والملوك السومريين والمصريين في أولى مراحل تشكل الحضارة، على يد أناس صغار جعلوا من أنفسهم آلهة عن طريق القوة العملاقة للتقنية والعلم في القرن الواحد والعشرين في العالم أجمع. فعندما يقارن الإنسان بين الميثولوجيا والعلم لا يستطيع أن يمنع نفسه عن التساؤل: أيهما أخطر من الآخر، فضخامة المحصلة المذهلة التي نتجت عن العلم تشير إلى جواب هذا السؤال في مكان آخر.
القرن العشرين هو تعبير عن تسمر الرأسمالية في الذروة، فلم يتم التأكد من ضرورة الحروب الكبرى وكذلك لم تصل هذه الحروب إلى وضع يؤكد أنها ستكون وسيلة للحل، فإذا ما تم تطبيقها فذلك يعني ان النظام ينتحر، حتى أن إعادة حروب الاقتسام قد وصلت إلى وضع لا معنى له وغير مثمر، بل أنه سيسبب أضراراً كثيرة نتيجة للمستوى العلمي والتقني وكذلك بسبب الحرية غير المحدودة التي أكتسبها رأس المال، وإلا فأن هذا الوضع ليس ناجماً عن إنسانية النظام الرأسمالي، ومع ذلك فإن قانون الربح هو الحاسم، إذ لم يتردد هذا النظام عن خوض أضرى حرب عندما تقتضي الأرباح ذلك، لكن عندما تزداد الخطورة التي تهدد الأرباح فإنه يقوم بفرض السلام هذه المرة، وذلك لما يقتضيه القانون ذاته، إن هذا التوازن القائم بين الأرباح والتقنية جعل القيام بحرب تقاسم كبيرة أمراً غير ضرورياً بشكل موضوعي، ونرى من جديد أن هذا القانون يقتضي الدخول في حروب كبرى عندما يتم التأكد بأنها ستؤدي إلى أرباح كبيرة، وإن هذه الحقيقة ترغم النظام الرأسمالي الموجود في الذروة على الدخول في مرحلة انتقالية.
يشاهد أن كافة الحضارات قد مرت بثلاثة مراحل تاريخية هي: التكوين، التمأسس، الذروة. فمرحلة التكوين تعبر عن الولادة والتطور أي عن الطفولة والمراهقة، أما مرحلة التمأسس فتعبر عن وجود الشباب ونضج الشخصية، وأما الذروة فتعبر عن مرحلة الكهولة، ويشاهد أن كافة الحضارات في التاريخ مثل السومرية والمصرية والرومانية والفارسية والصينية والهندية والحضارة الإسلامية قد شهدت المراحل ذاتها بطريقة مذهلة، فكافة الأنظمة الحضارية الهامة تواجه حالتين في مراحلها الأخيرة؛ حيث نرى دائماً أنه تم العمل على تجاوز الدمار الذي نتج عن كهولة النظام، إما عن طريق الترميم أو عن طريق إجراء الإصلاحات أو استخدام كلا الأسلوبين في مواجهة القوى التي تحاول تحطيم ذاك النظام، إذ يعبر الترميم عن الأسفل الرجعي، ويطلق مصطلح الترميم على المرحلة التي يعيشها النظام الذي تم إنشاؤه في حال نجاح الثورة المضادة في صراعها ضد القوى التي لعبت دور الثورة، ويمكن تقديم سلالة أور الثالثة في سومر ومرحلة الملكية الجديدة في مصر، وآخر مائتي سنة في الحضارة الرومانية كأمثلة على ذلك، فقد كانت تجري في تلك المراحل عملية إحياء المجد القديم، ومحاولات للتماسك فوق الأساس ذاته، أي كان يجري تطوير الدولتية كما يجري تطبيق القواعد بكثافة ليتم السير نحو نوع من النظام النقابي، وبتعبير اصطلاحي عام يمكن إطلاق مصطلح الفاشية على تلك الأنظمة التي تم تطويرها لأجل الحفاظ على استمرارية الأنظمة، والفرق فيما بينها نابع من خصائص الأنظمة.
أما الإصلاحات فهي مرحلة مختلفة إذ أنها تلجأ الى أجراء الوفاق مع القوى المعارضة والى إجراء التغييرات ببطئ وإعادة التشكل من جديد، بدلاً من ان تنهار بالقوة، وشوهد عبر التاريخ بأنه تم معايشة هذا المثال أيضاً بشكل موسع، فعندما تتعادل قوى الثورة مع القوى المضادة للثورة، أو عندما يراد منع الدمار والمراحل الدموية يصبح الإصلاح أمراً لا مفر منه، أما الوضع الأخير فهو نجاح الثورة، عندها يتم الانتقال إلى تطبيق برنامج القوى الاجتماعية الثورية خطوة بخطوة محل النظام القديم الذي تم إسقاطه من خلال إجراءات سريعة وجذرية. ويشاهد في التاريخ أن الكثير من التغييرات قد تحققت بكثافة بواسطة الثورة. طبعاً ونظراً لأن الحياة لا تتكون من الأبيض والأسود وحسب، فإن المراحل والأنظمة تعيش في تداخل كبير مع بعضها البعض، ويصادف أن تنتقل إحداها بسرعة أكبر من الأخرى، وتتصادف أوضاع مختلطة أيضاً، والتمييز الجيد بين مراحل الأنظمة الانتقالية هذه، يقدم خدمة كبيرة من أجل القيام بتقييم جيد.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث حضارة عصر الرأسمالية ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1- 2