أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1558 - 2006 / 5 / 22 - 10:17
المحور: القضية الكردية
    


ج ـ عصر انتشار الحضارة الرأسمالية وذروتها

الميزة الأساسية للعصور البشرية هي أن التطورات تتسارع بالتدريج مع تطور المستوى المعرفي والتقني للمجتمع والذي يلعب دوراً مصيرياً في ذلك، فالعصر الباليوليتيكي الذي كانت تقنياته تتكون من الحجارة والعصي ومعلومات عن الطبيعة لا تزال في مستوى الطفولة، شهد تطوراً بطيئاً جداً حتى نهاية العصر الجليدي، علماً بأنه يعد العصر الأطول في تاريخ البشرية، إذ يشكل ثمان وتسعين بالمائة من تاريخها، أما العصر النيوزيليتيكي الذي يعد عصراً انتقالياً، فتقدر مرحلته الزمنية بأنه امتد من عشرين ألف إلى عشرة آلاف قبل الميلاد، ويعتبر العصر النيوليثي أسرع تطوراً من العصور السابقة لأنه كان يمتلك معلومات أكثر تطوراً كما يمتلك كافة الأجهزة التقنية التي من شأنها أن تؤسس حضارة. ونظراً لأن المعرفة والتقنية تقومان بتغذية بعضهما البعض فذلك يفتح الطريق أمام تطور سريع ومكثف في الإنتاج والحياة الاجتماعية وعلى صعيد قوة النظام. ورغم أن هذه المرحلة شملت سنوات من 10000 ـ 3000 ق.م، إلا إنها أسفرت عن تطورات ذات مستوى مرموق وعالٍ مقارنة بالعصر الباليوليتيكي الذي استمر لمئات الآلاف من السنين، وخاصة المرحلة التي امتدت بين 6000 ـ 4000 ق.م، والتي تضمنت القدرة المعرفية والتقنية والتي استطاعت تغيير مصير البشرية في منطقة الهلال الخصيب تغييراً جذرياً، إذ تم اختراع كافة الوسائل التقنية والنظرية التي استخدمها السومريون في هذه الجغرافيا خلال هذه الأعوام، ورغم قصر أمد العصور تدريجياً إلا ان نمو التطورات كان هائلاً.
امتدت مرحلة النظام العبودي للمجتمع الطبقي في الفترة ما بين أعوام 3000 ق.م ـ 500م ورغم قصر هذه الفترة، إلا انها كانت مصيرية في مجال المدن والمؤسسات الاجتماعية والسياسية كذلك في مجال الميثولوجيا والدين والفلسفة، كما نشاهد أن عمر المرحلة الإقطاعية كان أقصر، حيث امتد من 500 م ـ 1500 م، وكأن هناك تناسباً عكسياً بين عمر العصور والتطور السريع للمجالات المادية والذهنية بما يشبه متوالية هندسية.
هناك ميزة أخرى للعصور البشرية وهي أنها تحقق انتشارا كونياً.
شوهد نمو المجتمع الباليوليتيكي في كافة القارات التي كانت صالحة للحياة، حيث أمتاز ذلك العصر بخصوصية المجتمع الأكثر انتشاراً والأطول عمراً. كما انتشر المجتمع النيوليثي من الهلال الخصيب الذي ولد فيه إلى كافة المناطق الصالحة للحياة وبسرعة أكبر من المجتمع الذي سبقه، مرة أخرى نجد بأن التقنية لعبت دوراً مصيرياً في ذلك، ويمكن إثبات هذا الأمر بشكل مجسد تاريخياً، كما نرى أن المجتمع العبودي السومري قد تقدم وانتشر على أثرِ العصر النيوليثي بسرعة أكبر. كذلك حقق العصر الإقطاعي الذي استخدم تقنية الحديد والخيول انتشاراً أوسع وأسرع على الأساس الإسلامي والمسيحي.
هناك مسألة أخرى يجب تحليلها عندما نقوم بتقييم العصور وهي وضع الكولونيالية "الاستعمار" والإمبريالية. حيث يمتلك كل نظام اجتماعي تقدمي ومتطور في جوهره خاصية التوسع حتى ولو لم يرغب في ذلك، لأنه يمتلك تفوقاً توسعياً قائماً على التقنية والمعرفة المتطورة، إذ لازالت بذور المجتمع الآري النيوليثي القائم على المساواة، تنبت وتتبرعم حتى الآن في كل بقاع العالم، ويبدو واضحاً أنه لا يمكننا تسمية ذلك بمصطلح الإمبريالية، ولكن في الوقت الذي يتم استيطان كيان نيوليثي في مجال باليوليتيكي، عندئذ يمكننا التحدث عن بداية الكولونيالية "الاستيطان"، كما يجب ألا ننسى هذه النقطة والتي تسري على كافة العصور وهي أن التوسع الاستيطاني محدود ـ يمكن أن نطلق عليه اسم الانتشار الفيزيائي للشكل السائد ـ فهو يحرك عدداً قليلاً من السكان، أما الذي تم نشره أكثر فهو المعرفة والتقنية وشكل الإنتاج وما يعتمد على ذلك كالبنية الميثولوجية والدينية. إن وجهة النظر التي تفسر التاريخ اعتماداً على الهجرات الكبرى، هي وجهات نظر مبالغ فيها وغير صحيحة، فكل عصر متفوق يملك خاصية التوسع والانتشار ليس بفضل التوسع الفيزيائي، بل بفضل المعلومات والتقنية والقدرة الإيديولوجية والمؤسساتية.
ما يمكننا اعتباره صحيحاً بالنسبة للكولونيالية هو أنها توسع تجاري وما يقتضيه من هجرات فيزيائية. إذ يعتمد إشراف المركز المسيطر على التفوق التقني والإنتاجي أكثر من اعتماده على وسائل العنف. أما الإمبريالية فهي نظام احتلال وسيطرة يعتمد على العنف والاستيلاء أو على الأقل يعتمد على القسر والإكراه كبداية وهما من أساسيات الإمبريالية، ولقد تأكد تاريخياً أن أول ممارسة إمبريالية حدثت في زمن سارغون مؤسس السلالة الأكادية السومرية، علماً بأنه قبل ذلك كان يتم الاستيلاء التام على قرية ما. فعندما يتكدس الثراء المادي في منطقة ما، كانت تصبح هدفاً للاحتلال والسطو إما من قبل الكيانات الفقيرة المجاورة أو من قبل المراكز القوية الغنية، وتعد الإمبريالية ظاهرة قوية جداً في مرحلتي العبودية والإقطاع، حيث كانت تلك العصور بآلهتها وآدابها وإيديولوجياتها وتقنياتها وجيوشها عبارة عن عصور سطو وتوسع إمبريالي فظيع.
ليس من الواقعية هنا ربط التوسع بالعنف فحسب، إذ لو لم تكن المؤسسات السياسية والإنتاجية للعصور أقوى من الأنظمة الاجتماعية السابقة، لما استطاع التوسع أن يكون بهذه القوة اعتماداً على القوة فقط وفي أي وقت كان، فإذا كانت علاقات الإنتاج متفوقة على العنف حينها ستنتشر وتصبح أكثر ديمومة، أما إذا قام الاستيطان بجعل التفوق المعرفي والتقني والمؤسسات السياسية والاجتماعية التي يعتمد عليها الإنتاج مناسبة وصالحة لفترة طويلة، فسيتم الرضوخ للتوسع دون حاجة للعنف، أي أن المجتمع في هذه الحالة يقبل بالعصر الجديد. أما أخطر أشكال الإمبريالية على المجتمعات فهي تلك الحركات التي لا تتضمن نظاماً تقدمياً كحركات الاحتلال والاستيلاء التي تجعل من السلب والنهب نهجاً لها، والتاريخ حافل بهذه النماذج من الإمبريالية التي لعبت دوراً بارزاً في الهدم والتخريب، ويمكن ذكر المغول مثالاً عن هذه الحركات، وهكذا نجد بأنه وبقدر ما يتضمنه التاريخ من توسعات لعبت أدواراً تقدمية، فإنه حافل بالاستيلاءات التي لعبت ادوراً رجعية أيضاً، وكما أنه مليء بالتوسعات التي تم تنفيذها بأساليب العنف، كذلك هناك الكثير من التوسعات التي تم تقبلها بشكل طوعي بفضل القيم المرموقة التي تمثلها.
أما النقطة الأخرى التي يجب ملاحظتها في توسعات الأنظمة الاجتماعية فهي المتعلقة بالتمركز والتأصل، فعندما تواجه القوى التوسعية مساحات فارغة أو كيانات ضعيفة فهي تسطو عليها بكاملها فيزيائيًا وثقافياً لتستوطن وتتحول إلى قوة محلية، أما إذا حدث التوسع نحو منطقة آهلة وإذا كانت هذه المنطقة مماثلة لها وتملك أساساً ثقافياً وتاريخياً قوية جداً، عندها يتم استيعاب وهضم القوة التوسعية من قبل المجتمع المحلي، وما سيظهر للوجود هو تركيبة ذات مستوى عالي تحمل بصمة وأثر الثقافة المحلية القديمة على الأكثر، وعكس ذلك أي إذا ما قامت قوة باحتلال أحد المراكز الحضارية فإنه سيتم ابتلاعها خلال فترة وجيزة من طرف الثقافة الأقوى، وهكذا فالأمر الذي يحدد النتيجة النهائية هو وضع الأنظمة التوسعية فيما إن كانت متفوقة أو متدنية مقارنة بالمجتمع المحلي. وحتى لو استسلمت الطبقات والأشخاص إلا ان الحقيقة الهامة الأخرى التي شهدها التاريخ وهي ان الثقافات تلعب دوراً مصيرياً في ولادة الجديد وذلك بقدرتها على التجسيد والمقاومة والبقاء.
لقد أثبت المجتمع الرأسمالي تفوقه في القرن السابع عشر والثامن عشر، وحينها شعرت السواحل الأوروبية للمحيط الأطلسي بأنها مستعدة لفتح العالم. ويظهر كل نظام جديد انطلاقا من ثقته العالية بنفسه هامته تدريجياً في المراكز على آثار خطى الحضارات السابقة، ولقد أمتد هذا التقليد من الملك سارغون إلى داريوس إلى الاسكندر والقيصر فالفتوحات الإسلامية، ويستمر هذا التقليد على سواحل المحيط الأطلسي عن طريق الفتوحات والاكتشافات البرتغالية والأسبانية والهولندية والإنكليزية، حيث للرأسمالية أعذار وحجج قوية لتبرير هذه الفتوحات لتقوم بنقل أيديولوجيتها ونضالها السياسي والاجتماعي إلى العالم، إذ يعد العلم والتكنولوجيا في مقدمة ما يراد نقله إلى العالم. ويمضي القرنان الخامس عشر والسادس عشر في اكتشاف الطرق البحرية للعالم، حيث يتم اكتشاف القارتين الأميركية والأسترالية، ويتم الوصول إلى الهند وإلى الهند الصينية عن طريق البحر، كما تمركزت المستعمرات التجارية في جهات العالم الأربعة في القرنين السابع عشر والثامن عشر، فكانت هناك شركات رأسمالية قوية وراء هذه المستعمرات، وبذلك فإن البرجوازية التي تحولت إلى مؤسسات أكثر قوة وديمومة عن طريق التطور والثورة في مواطنها، باتت لا تكتفي بتصدير السلع بل تجاوزتها إلى التصدير الفكري وأساليب الحياة والمؤسسات السياسية؟، وإضافة إلى المناطق الحضارية القديمة قامت البرجوازية بفتح كافة مناطق العالم التي لم تلمسها يد الإنسان، وامتلكت أوروبا التي تغذت من حضارات تاريخية عمرها 15000 سنة ولا سيما حضارة الشرق الأوسط، كل شيء، وبدأت بشن حملتها المضادة، وتعلم كافة العالم عن طريق استيراد العلم والدين. فقد وصلت أوروبا إلى وضع متميز مقارنة بكافة مناطق العالم عن طريق إنجاز ثورة علمية وتقنية، وبات من المستحيل أن تلحق بها أي بقعة في العالم ضمن شروط المرحلة.
إن الحقيقة التي تأكدت مرة أخرى في هذه التجربة الأوروبية هي انتشار الحضارة من مراكز النشوء إلى بقية المناطق الأخرى، لكن لم يكن التطور المتوازن موجوداً في كل الجوانب، بل ظهرت عدة مراكز، وبعد أن تمت تجربة النظام هناك وتأكد تفوقه بدأ بالانتشار عن طريق التجارة أما قسراً أو طواعية، ومنذ عهد السومريين تحمل التجارة في توسعها طابع الفتوحات المكثفة تضاهي فيه درجة فتوحات وتوسع القوة العسكرية على الأقل، وظهرت هذه الحقيقة في نمط التوسع الأوروبي أيضاً، فقد وصل توسعها التجاري في القرن الثامن عشر إلى الذروة، وبالإضافة إلى التجارة ففي القرنين التاسع عشر والعشرين تم الوصول إلى مرحلة تصدير رأس المال، وتصدير رأس المال يعني في جوهره تصدير النظام، وهكذا بدأت مرحلة انفتاح العالم برمته على الحضارة الرأسمالية، وتكاثرت البرجوازية العميلة التي تقلد سادتها الجدد في كل دولة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ج - عصر انتشار الحضارة الراسمالية وذروتها 1-1