أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع المكان والزمان والهوية الإيديولوجية للتطور الحضاري الجديد وشروطه 1-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع المكان والزمان والهوية الإيديولوجية للتطور الحضاري الجديد وشروطه 1-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1579 - 2006 / 6 / 12 - 13:02
المحور: القضية الكردية
    


الفصل الرابع
المكان والزمان والهوية الإيديولوجية للتطور الحضاري الجديد وشروطه

لم يتم التوصل حتى الآن إلى إجماع لتعريف العصر الذي نعيشه، لأن معالمه لم تتضح بعد. حيث يعيش النظام الحضاري المستند على المجتمع الطبقي، وتحديداً على الرأسمالية باعتبارها الشكل الأخير له، أزمة وانحلال عميقين.هناك إجماع على هذا الرأي رغم وجود بعض الشكوك، ويتم طرح تفسيرات مختلفة حول تعريف التكوينات التي تظهر مجدداً.
إن الثورات العلمية التقنية التي تحققت في القرن العشرين وخاصة في النصف الثاني منه واكتسبت القدرة على التطبيق بسرعة كبيرة، لعبت دوراً أساسياً في تحول العصر وبلورة خصائصه. حيث تحققت أكبر التحولات النوعية في التاريخ بعد الاستحداث الكبير الذي طرأ على التطور الذهني والتقني، مثل اكتشاف البرونز والحديد، واختراع الدولاب والمحراث واكتشاف تقنيات الكتابة والرياضيات والميكانيك والمطابع والبارود وإلى جانب الثورات الفكرية الهامة مثل الأديان التوحيدية والفلسفة.
فمن المعلوم أن التقنية التي وطدت دعائم النظام الرأسمالي، هي قوة المحركات البخارية أولاً والمحركات النفطية تبعاً التي أدت الى تراجع القوة العضلية إلى المرتبة الثانية، هذه القوة لعبت دوراً أساسياً في إعادة بناء النظام بأكمله وحققت له الاستمرارية ومدته بالقوة. بحيث لا يمكن معه أن نقلل من دور التطور العلمي وبنفس الشكل لا يمكن التقليل من دور الجوهر الديالكتيكي للطبيعة والفلسفة في ذلك. وهذا التجديد الجذري الذي جرى في البنية التقنية انعكس على كافة المجالات وكوّن الأرضية المادية الأساسية الضرورية لتشكيل نمط الإنتاج والمؤسسات السياسية والوضع الذهني الذي يتناسب معه، وتستند التطورات التقنية والتطورات التي مهدت لها السبيل، على علم الفيزياء "قسم الميكانيك"، إذ شكلت المؤسسات المرتبطة بالميكانيك وتطبيقاته أساساً للثورة الصناعية وذلك على شكل المصانع.
مهد القرن العشرين الطريق أمام أكبر ثورات علمية وتقنية في التاريخ وخاصة تحليلات أربرت اينشتاين المتعلقة بتحول الطاقة والمادة، كما أن السيطرة على التطبيقات التقنية للمغنطة الكهربائية وللطاقة النووية ووضعها في الخدمة، جعل التغيير الجذري للعصر أمراً لا مفر منه. وشهد العصر تطورات قلبت الموازين رأساً على عقب، سواء في البنية الذهنية للإنسان أو في الحياة التطبيقية، وعن طريق تقنية الاتصال والمعلوماتية التي تحمل مزايا الاستمرارية لهذه الثورة، فتحت الطريق لأن يتمكن الراعي في القرية أو في الجبل ولرجل الأعمال في نيويورك من الحصول على المعلومات ذاتها من خلال الوصول إلى عصر عولمة شاملة ينشط على مدار أربع وعشرين ساعة متواصلة، في الحقيقة لقد حققت التقنية نقلات تقدمية سبقت البنى الاجتماعية والإيديولوجية القائمة، ولم تستطع الأنظمة المتبقية من العصور الوسطى الموجودة في كثير من أصقاع الأرض والأنظمة التي بقيت متخلفة ضمن مراكز الحضارة الهامة، أن تشكل جواباً لهذه النقلة النوعية بالوتيرة المطلوبة. فلقد شهدت المرحلة تغييراً كبيراً في نمط الصراع، وإذا لم يتم تقييم هذا الصراع بالشكل الصحيح ولم يتم اتخاذ التدابير الضرورية فإن اتساع الهوة سيكون أمراً حتمياً، المقصود بهذه التدابير هي التحولات الجذرية على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، إذ لا يوجد أي انسجام بين التقنية الموجودة من جهة وبين الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية القائمة من جهة أخرى، كما لم تستخدم الإمكانيات الهائلة التي خلقتها التقنية الاستخدام الصحيح، إذ يتم استثمارها بطريقة تؤدي إلى أخطار كبيرة وذلك بسبب الأساليب المتبعة للمجتمع القديم والنظام الرأسمالي التقليدي في الإنتاج والاقتسام والإدارة، ومن الأمثلة التي يمكن تقديمها، هي استخدام القنبلة الذرية والتلوث الرهيب للبيئة وتغيير المناخ ومرض الإيدز والانفجار السكاني والتعليم والصحة، كل هذه المشاكل تأتي في مقدمة المواضيع التي نتجت عنه سوء الاستثمار.
في الوقت الذي كان يؤدي فيه الصراع في مرحلة الرأسمالية التقليدية إلى تطورات ضمن نظام الاقتسام العادل والبنية الداخلية للمجتمع، فانه في المرحلة الجديدة اخذ طابعاً ما بين الطبيعة والبيئة وبين كافة الأنظمة الاجتماعية. فان القوى المهيمنة المحلية والدولية التي لم تستطع استخدام التقدم التقني في التنظيم الصحيح للمجتمعات والبيئة بسبب المصالح الطبقية والشخصية والزمرية، لعبت دوراً هاماً في نمو هكذا صراع، خاصة وأن القوى الاجتماعية والسياسية المسؤولة عن الدولة ـ الأمة والأنظمة ما فوق القومية الخاملة والعديمة التأثير، تأتي في مقدمة القوى التي تهدد العصر. ولازال بمكنة الإدارات التي تجد الحل في التوازن النووي وفي الأنظمة المضادة للصواريخ، الوصول الى سدة الحكم، ويتم إثارة التوترات الإقليمية من اجل سباق التسلح، كما يتم غض النظر عن التقنيات التي تخرب البيئة، وبالرغم من وجود التقنية المناسبة للقضاء على ظواهر مثل الانفجار السكاني والجهل والأمراض المتفاقمة مع التقدم التقني، إلا انه لا يتم تخصيص الميزانية اللازمة لذلك، لاشك أن البنية الإنتاجية القديمة والنظام السياسي القديم مسؤولان بالدرجة الأولى عن استمرارية هذا الوضع. لهذا السبب فقد اختزل الصراع إلى صراع بين الإنسانية قاطبة من جهة والقوة المهيمنة على السياسة التي وضعت عشق المال القذر فوق كل اعتبار من جهة أخرى، إذ بات تخلص رقابة البنى الاقتصادية من آليات مراقبة النظام القديم للبنى السياسية، يشكل اكبر خطراً. فكما لم يفتقد للأنظمة الديكتاتورية والاوليغارشية المعاصرة والمقنعة بالديمقراطية، كذلك لم يفتقد للأنظمة الأوليغارشية التي تشاهد في كافة العصور خلال مراحل الأزمات والانحلال. إذ هناك تعايش متداخل بين المعايير الديمقراطية المعاصرة التي تفرض نفسها فعلاً من جهة، وبين الأنظمة الأوليغارشية المستبدة التي تشكل الضد تماماً من جهة أخرى. ففي حين تقوم حفنة من سماسرة البورصات التي لا تربطها بالإنتاج إلا علاقات صغيرة في البنية الاقتصادية، بنهب ما تريده من الأرباح عن طريق وسائل النهب التي تمتلكها، تقوم كتلة من المصالح باستخدام قوة وسائل الأعلام لإيصال الطغمة التي تختارها إلى سدة السلطة السياسية.
من الواضح أنه تم الوصول إلى صراع شامل بين البشرية جمعاء من جهة، وبين أصحاب الأنظمة الأوليغارشية التي طوّرت بهذا الشكل وترتبط فيما بينها بعلاقات وثيقة من جهة أخرى. إذ لا خلاف حول فداحة الأخطار الناجمة عنها، ليس بسبب ازدياد نسبة الوفيات نتيجة الجوع والمرض والحروب المحلية فحسب، بل بسبب البيئة والمناخ اللذان راحا يتجهان بسرعة نحو حالة غير قابلة للعيش، فالأسلوب الأناني الذي جعل الإنسان أشبه بحيوان حطم قيوده، بالإضافة إلى الانفجار السكاني الرهيب، فهذا مهد الطريق امام قيام قيامة حقيقية. لقد تم الوقوف وجهاً لوجه أمام "نظام الشيطان" الذي بات مكشوفاً، إن هذا النظام يلعب دور الشيطان الذي يمر ذكره مطولاً في التاريخ ويسمي نفسه بما ليس فيه. كذلك ازداد مكره وتقنع بالأقنعة لدرجة أنه صار ينسب كل السيئات والسلبيات لشيطان خيالي، وهو في الحقيقة ليس سوى جوهر هذا النظام الذي يعتمد على القدرة الهائلة للفن ولوسائل الأعلام التي تمكنه من إظهار نفسه كالملائكة، ويتم خداع البشرية كلها بهذا التناقض وبأقبح قناع وبواسطة من يقوم بغسل الدماغ والروح، فقديماً كان الحديث عن الأثر المخدر للدين، لكن الدين يتحول إلى نعمة مقارنة مع الأقنعة، إذ يتم تنفيذ أخطر أنواع التحطيم والانحلال المنظم باستخدام القوة التقنية لدرجة يمكن القول ان العصور الحجرية أقل خطراً، فيتم تدمير ذهنية الإنسان وروحه من قبل هذا النظام بطريقة وبمضمون لم يعرف التاريخ له مثيلاً، حتى أصبح هذا الإنسان معرضاً للهزيمة في كل لحظة.
قامت أقلية لا مسؤولة منسلخة عن مصالح الإنسانية بتحويل التفوق التقني الذي يجعل إمكانية تحقيق الجنة التي طالما داعبت خيال الإنسانية ممكناً لأول مرة في التاريخ، الى وحش على وشك أن يفتك بإبداعاتها ويحول الحياة إلى جحيم.
ضمن هذا الإطار يتطور الصراع بين ممثلي شوفينية الدولة ـ الأمة الذي تحولوا الى قبيلة معاصرة وبين ممثلي رأس المال العالميين من جهة، وبين هاتين القوتين وعامة الشعوب من جهة أخرى، وفي الوقت الذي تسد فيه قوى الدولة المنغلقة على الداخل باب الثراء الذي نتج عن التطور التقني والديمقراطية المعاصرة أمام شعوبها من جهة، فأنها من جهة أخرى تدخل في صراع مع رأس المال الذي يقبع فوق المجتمع فيما يخص موضوع العولمة، وفي كلا الحالتيين تلعب دوراً رجعياً، حتى ولو تم استخدام شعار الاستقلال الوطني الذي كان يتضمن تقدمية محدودة ضد الإمبريالية في المرحلة السابقة، ولكن لعدم توفر ظروف هذه المرحلة فإنها في جوهرها تلعب دور وسيلة الفوق مستعمر (Ultra) للنظام الفوق دولي بشكل موضوعي. وعندما تضاق عليها الخناق فإنها ومن أجل حصص صغيرة تلجأ إلى القيام بما هو أسوأ من السابق. وقد تحقق ضمن هذا الإطار تمأسس النظام الجديد بين الطغمة المالية للرأسمالية وبين عملائها المحليين.
ان تأثير المعلوماتية والاتصالات على صعيد تقليل أهمية الحدود السياسية وإمكانية الوصول إلى المعلومة على مدى أربع وعشرين ساعة في اليوم، شدتا الشعوب إلى أممية وتقارب لم يشهد التاريخ مثيلاً له؛ وتزايدت إمكانات التضامن الأممي بأبعاد كبيرة، لقد خلقت التقنية التي لعبت دوراً أساسياً في هذه الخطوة، أوضاع وإمكانيات جديدة لتجاوز التناقضات الداخلية والخارجية، وأمنَتَ دمقرطة المجتمع وأكسبت بمنح مؤسسات المجتمع المدني قوة كبيرة هذا من جهة، ومن جهة أخرى جعلت التضامن الدولي بكل الوسائل المتطورة ممكناً، إن هذا الوضع مختلف تماماً عن القرن العشرين بل والقرن التاسع عشر أيضاً، من حيث تناقضاته وأنماط حلوله، فالأوليغارشية المهيمنة مرغمة على الانسجام مع معايير الديمقراطية المعاصرة، إذ إن الوضع المتباين للتناقض يؤدي إلى سبل حل مختلفة، وقد شكلت معايير الديمقراطية المعاصرة إطار الوفاق الأصغري كوسيلة حل عام، ولهذا السبب تم تجاوز مناهج الثورة والثورة المضادة التي هي من نتائج التناقضات السابقة، كذلك تفسخت السلطات الفاشية وأنظمة الاشتراكية المشيدة لأنها نتاج لتلك المناهج.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...
- بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يل ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمركز الوطني لحقوق الإنسان حول اس ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة لمركز عدالة لدراسات حقوق الإنسان ح ...
- الوحدة الشعبية يوجه رسالة للمنظمة العربية لحقوق الإنسان حول ...
- هايتي: الأمم المتحدة تدعو إلى تطبيق حظر الأسلحة بشكل أكثر فا ...
- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الإسرائيليين الأسرى: تعرض ...
- هيومن رايتس ووتش تتهم تركيا بالترحيل غير القانوني إلى شمال س ...
- بسبب المجاعة.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان يرفع حصيلة ضحايا ...
- الأمم المتحدة تحذر: الوقت ينفد ولا بديل عن إغاثة غزة برا


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع المكان والزمان والهوية الإيديولوجية للتطور الحضاري الجديد وشروطه 1-1