أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - كامل علي - قرآن عبدالله بن مسعود – 2















المزيد.....

قرآن عبدالله بن مسعود – 2


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 6658 - 2020 / 8 / 26 - 15:23
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من بين الأعداد الكثيرة للكتابات والقراءات غير العثمانية تستحق مجموعتان منهما معالجة منفصلة، وهاتان المجموعتان هما تلك المنسوبتان لأبن مسعود وأبي بن كعب. يعود هذا التخصيص إلى ما روي عن الرجلين بأنَّه كان بحوزة كل منهما نسخة من المصحف. ويحق هنا التساؤل عما إذا كانت الكتابات والقراءات المنسوبة لهما جاءت من نصوص مصاحفهما.
لكي نقترب من الإجابة على هذا السؤال يتعين علينا أولا تجميع الكتابات والقراءات المروية، كلما كانت تختلف عن السواكن في النص العثماني ثم نوضحها بإيجاز. في هذه المقالة سنكمل بحثنا السابق حول نص عبدالله بن مسعود، وفي المقالة القادمة سنتطرق إلى نص أبَيّ بن كعب.
ملاحظة: الكلمة أو ألجملة ألأولى في أدناه هي المذكورة في مصحف عثمان، أما الثالية فهي المذكورة في مصحف أبن مسعود والكلمات أو ألجمل ألتي تحتها خط تشير إلى موضع ألإختلاف.
- الأنعام:
- 6: 125. " مَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ".
" مَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَتصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ".
- النساء:
- 4: 143/142. "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآءُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً * مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاءِ وَلاَ إِلَى هَـؤُلاءِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً ".
"إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآءُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً * مُّتذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاءِ وَلاَ إِلَى هَـؤُلاءِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً ".

- 4: 162. "لَّٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ".
"لَّٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِونَ الصَّلَاةَ"، (تصحيح خطأ قواعدي حيث "والمقيمون" معطوف على الراسخون وهو جمع مذكر سالم مرفوع بالواو والنون).

- الأعراف:
- 7: 171. " وَإِذْ نَتَقْنَا ٱلْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُۥ ظُلَّةٌ وَظَنُّوٓا۟ أَنَّهُۥ وَاقِعٌۢ بِهِمْ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنَٰكُم بِقُوَّةٍ وَٱذْكُرُوا۟ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ".
" وَإِذْ نَتَقْنَا ٱلْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُۥ ظُلَّةٌ وَظَنُّوٓا۟ أَنَّهُۥ وَاقِعٌۢ بِهِمْ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنَٰكُم بِقُوَّةٍ وتذْكُرُوا۟ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ". (إذكروا الذكرى لغيركم، أما تذْكُرُوا فالذكرى لكم).

- آل عمران:

- 3: 7. " هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ".

" هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ إن تأويله إلا عند ألله وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ "، (لمنع أن تكون "والراسخون" مبتدا ثانيا للفعل "يعلم" وفي هذا منع للإشكال في تفسير المعنى).

نكتفي بهذا القدر من ألأمثلة على الإختلافات بين المصحف العثماني ومصحف أبن مسعود وهنالك المئات من هذه الفروقات يُمكن الإطلاع عليها في كتاب ( تاريخ ألقرآن ) لمؤلفه تيودور نولدكه.
تقييم:
عالج المستشرق غولدتسيهر كتابات ابن مسعود وقراءاته وكافة قراءات القرآن من منظور الإختلاف عن النص العثماني الحقيقي. وتوجد في الواقع حالات كثيرة في الكتابات والقراءات المنسوبة لابن مسعود، غُيِّر فيها النص العثماني خطأً، أو على الأقل يظهر فيها دافع للإختلاف عن النص العثماني، أي أنَّ نص ابن مسعود يصبح نصا ثانويا.
والدوافع الأهم، وإن لم تكن الأقوى، تشمل ما أبرزه غولدتسيهر من إزالة المخالفات من حيث المحتوى أو ألإيضاح الموضوعي أو التوضيح اللغوي للنص، يُضاف إلى ذلك حذفُ الغرائب أو ألأخطاء وحالات أسلوبية قاسية والتبسيط والتسهيل العام. مع ذلك، لا ينبغي النظر لنص ابن مسعود على أنّه نص لحقه التصحيح، في كل موضع يُقرأ بشكل أبسط من النص العثماني.
يُظهر البحث في المرادفات التي توضع بدلا من بعض الكلمات في النص العثماني، أنَّ الكلمة التي توجد عند أبن مسعود هي في الغالب الأكثر شهرة والمريحة أكثر من غيرها، لكن الأمر ليس دائما كذلك. ويمكن توضيح ذلك بأنَّه في الحالات الأخيرة، إما أن يكون النص العثماني هو الثانوي مقابل نص أبن مسعود أو، وهذا هو ألأصح، أنَّ كثيرا من مواضع القرآن كانت ذات أشكال شفوية مختلفة، أختلفت عن بعضها البعض بسبب إستعمال مرادفات مختلفة وأنَّ النصين يستقيان من الرواية الشفوية.
والارجح من ذلك هو إتخاذ مباشر عن الرواية الشفوية في أغلب الحالات التي يقدّم فيها ابن مسعود شكلا واضحا مقابل الشكل الغامض في النص العثماني. والعلاقة هنا ليست قطعا أنَّ واضع كتابة ابن مسعود عُرِض عليه النص العثماني واتضح له إلتباسه، ما دفعه للبت لصالح مفهوم معين عبَّر عنه بالكتابة، وإنَّما على الأرجح أنَّ معنى الوضع كان حيا بالنسبة له، ولذا حاول نقله من خلال الكتابة بأكثر ما يمكن من الوضوح، هو يختلف عن أصحاب النص العثماني بتطلعه القوي إلى تعبير كتابي واضح، بالقدر الذي يسمح به عدم كمال الخط ( عدم وجود التنقيط والتشكيل وحروف المد).
أخيرا من الضروري قبول إفتراض وجود رواية موازية للنص العثماني ومستقلة عنه في آن، وذلك في حال الصيغ الوفيرة، الضئيلة الاهمية، التي لا تستحق ان تكون اختلافاتها تغييرات مقصودة ( من بينها تلك المتعلقة بضبط الكتابة)، او لتلك الصيغ التي تحمل، في جزء منها، بوضوح ختم الكتابة الأصلية، وفي جزء آخر، على الأقل، طابع الإستقلال الكامل عن النص العثماني، كما هي الحال في الإختلافات الكبيرة في السور الأخيرة.
وإذا ما أعترفنا بإحتمال نشوء كثير من الكتابات بسبب النقل الشفوي، فإنَّه ينبغي الإعتراف بأنَّه من الممكن أن تنشأ أيضاً عنها قراءات أبسط وأكثر راحة، بل وأصح لغة. مع ذلك، لا يمكن بالطبع التوصل إلى البت المؤكد في شأن كل المواضع المفردة.
من المرجح أن تكون مجموعة القراءات المنسوبة لأبن مسعود ذات أصل موحد نسبيا. وتتجمع هذه الكمية بالإعادة المتكررة للمعالم نفسها فتصبح وحدة واحدة. ولا يُمكننا البت في مسألة ما إذا كان هذا الشكل النصي يعود إلى إبن مسعود، وإلى أي مدى قام هو فعلا بتدوين الرواية الشفوبة الأصلية بهذا الشكل، وبمراعاة إدخال تغييرات مراعاة للنص الأصلي، أو ربما أيضا غيَّر بنفسه أحيانا في ألنص.
مهما يكن، ليس مستحيلا ان يكون هو واضع النص، وبالدرجة الأولى لا توجد شكوك بسبب الترتيب التاريخي، نظرا ألى أَّنَّه، حتى بالنسبة للصياغات الناشئة عن تغيير مقصود للنص، يجب ان يكون لها أجل محدد، نشأت قبله، وهذا ينطبق على كل الصياغات غير العثمانية، الوسيلة الوحيدة التي نملكها للبت في مسألة الصحة هي الإسناد الذي يُرفقه أبو عبيد بكل البيانات، والطبري بنصفها.
ويقدم الإسناد في أغلب الأحوال إنطباعا ملائما، إذا لم يبتعد كثيرا عن القرن الثاني للهجرة. هذا الإنطباع تثبته الأبحاث في هذا المجال. ترجع إسنادات أبي عبيد، سواء في كتابه "فضائل" أوعند الطبري، عادة إلى حجاج بن محمد الأعور (ت 206 هجرية) عن هارون بن موسى الأعور الأزدي في البصرة (ت حوالي 170 هجرية) الذي كان نحويا وعارفا بالقراءات وخاصة غير المشهورة إضافة إلى مراجع أخرى كقتادة بن دعامة ( ت 117 هجرية أو نحو ذلك) وإبراهيم بن يزيد النخعي ( ت 126 أو نحو ذلك).
توجد بالتأكيد إمكانية ، بل ربما أيضا ترجيح، بأنَّ معظم ما ينسَب لأبن مسعود من قراءات يرجع فعلا إلى نسخته القرآنية. ولا يحتاج الأمر لدليل على أنَّ ما بأيدينا من إختلافات لنصه عن النص العثماني هو جزء صغير جدا من هذه الإختلافات.
أختلفت ألآراء حول عدم وجود المعوذتين والفاتحة في قرآن أبن مسعود. بالنسبة للمعوذتين تم الإعتماد على حديث رواه الإمام أحمد، من حديث زر بن حبيش، قال: "قلت لأبي بن كعب: إنّ أخاك يحكّهما (المعوذتين) من المصحف، فلم ينكر. قيل لسفيان: ابن مسعود؟ قال: نعم، وليسا في مصحف ابن مسعود، كما يرى رسول الله صلى الله عليه وسلّم، يعوّذ بهما الحسن والحسين، ولم يسمعه يقرأهما في شيء من صلاته، فظنّ أنهما عُوذتان، وأصرّ على ظنّه وتحقق الباقون كونهما من القرآن، فأودعوهما إيّاه".
أما النووي فقال: (أجمع المسلمون على أنّ المعوذتين والفاتحة من القرآن، وأنّ من جحد شيئاً منها كفر، وما نقل عن ابن مسعود باطل ليس بصحيح) ، وقال ابن حزم: (هذا كذب على ابن مسعود وموضوع، وإنّما صحّ عنه قراءة عاصم عن زِرّ عنه، وفيها المعوّذتان والفاتحة).
نلتقيكم في مدارات تنويرية أخرى
ألمصادر:
- تاريخ ألقرآن................... تيودور نولدكه.
- دائرة المعارف الإسلامية (ج26 ص 8177).



#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرآن عبدالله بن مسعود - 1
- ألغموض في ألقرآن -2
- ألغموض في ألقرآن -1
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -3
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -2
- أسطورة بناء الكعبة والحجر ألأسود -1
- ألعقائد ألمسيانية أوألمهدية-5- - مدعي المهدوية في الإسلام
- ألعقائد ألمسيانية أوألمهدية-4- الإسلام
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-3- المسيحية
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-2- اليهودية
- ألعقائد ألمسيانية وألمهدية-1
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -8– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -7– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -6– ألبهائية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 5- قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 4- قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية - 3- ألبابية - قرة ألعين
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -2- ألبابية
- ألشيخية - ألبابية والبهائية -1
- ألحكمة ألتاوية ووحدة ألوجود -2


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - كامل علي - قرآن عبدالله بن مسعود – 2