أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - كوميديا الديانات















المزيد.....

كوميديا الديانات


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6644 - 2020 / 8 / 12 - 01:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الأسرار إلى الكوميديا تنقلنا الديانة والدين في بحرها المتلاطم ليثبت الدين أن الله جاد معكم ويريد أن يختبر إيمانكم لأنه ما زال شكوكا وشاكا ومتشككا به، فهل أنتم مستعدون؟ أجاب المؤمنون نعم وأيم الحق نحن على العهد باقون، فقال لهم نبيهم أذبحوا بقرة فبهت القوم المؤمنون، ماذا يعني أن نذبح بقرة وكل يوم نحن ذباحون هل يستهزئ بنا ربك أم كنتم من اللاعبين، قال ألا تريدوا أن تعرفوا ما أدرأتم به، قالوا بلا، قال فأذبحوا بقرة، قال وما نوعها وما وصفها وما شكلها فقد تشابه البقر علينا، قال وقال ثم قال الآن جاء الحق بعد أن سال الدم على مجرى الحقيقية، وعرف قوم موسى أن ربهم لا تخفى عليه خافية، عظيم...... وما ذنب البقرة أن تذبح وكليم الله الذي لا يحتاج لوحي ولا واسطة بإمكانه حل المسألة ومعرفة القاتل ونحفظ بقرتنا ونشكر الله على ما علمنا.... هذا الفصل ليس كوميديا بالتمام لكنه يجرنا لتساؤل الكوميدي، ماذا لو لم يجدوا بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين؟ هل المطلوب منهم قتل الجمال حين يقتلون ما يسر ويسعد، أظن المسرور في هذه القصة هو الشيطان صاحب المسرحية فإنه بالتأكيد يكره الجمال.
ونستمر في عرض المسلسل دون أن نصاب بالملل خاصة وأن كل ما جاء لم يفصح تماما عن سخرية بالغة كسخرية الرجل الذي سأل ربه كيف تحي العظام وهي رميم، الرجل كان مؤمنا فأماته الله مائة عام هو وحماره ومعه ما كان من زاد الرحلة، ولأنه مؤمن فقد أعاده للحياة ليجيبه عن سؤاله بمشهد ميلودرامي فما زال الزاد طيبا والطعام شهيا ورائحة الزكية تثير الشهية، فعرف الرجل المؤمن أن الله قادر على كل شيء وقدير أيضا، فأكل طعامه وركب حمارة ومضى ليخبر الناس قصته التي مضى عليها مئة عام، لو كنت أنا هناك لقلت له أنت مصاب بالحمى وعليك البحث عن طبيب ربما يعالجك، من أنت حتى تخبرنا عن حدث كان قبل مئة عام وقد ذهب شهودك للتراب ولم يعد أحد يتذكر ما قبل أيام، هيا أنصرف دعنا نعمل أو تأتينا بحديث غيره.
سيزعل المؤمنون بالتأكيد لأني أسفه معتقدهم وأشكك برواياتهم ولكن أقسم عليهم بما يؤمنون لو جاءكم شخص يركب حماره وما زال نظيفا وشبعان لا أثر للموت عليه ولا على حماره وقال لكم قد أماتني الله مائة عام ثم بعثني لأخبرك أنه يمكن لكم أن تجربوا الموت ثم تعودوا لو سألتم الله نفس سؤالي، هل تقبلون بكلامه ومنطقه؟ أم تقلون عليه به جنة أو ساحرا أو من الكاذبين، طبعا هناك من يقبل سريعا حتى دون أن يكمل الرجل الحكاية وينفعل ويركب سيارته ويذهب للصحراء ليناشد الله أنك يا رب كيف تحي العظام وهي رميم، وينتظر أياما وأياما لعل ملك الموت يأت لينفذ أمر الله، وبما أن السيارة لا تموت فقد يسرقها أحد طالما أن مالكها لم يعد موجودا، ولو عاد بعد مئة عام قد يجد فوق مكانه وجسده قد شيدت أبنية أو مصانع أو ربما تحول مكانه إلى أي شيء أخر، حينما ينهض لا يجد سيارته وأنه في عالم أخر ومكان أخر فيكفر برب الرجل الذي أخبره وربما يتهمه بأنه خدعه وأخذ سيارته وهرب... أليس هذا من سنخية المنطق الذي تؤمنون؟ به فلماذا تسخرون من كلامي؟.
أظن وفي بعض الظن أثم أن سياسة الموت والفناء والهلاك لا تتوافق مع عروض الكوميديا فهما عالمان مختلفان مفترقان، لكن في الدين كل شيء ممكن طالما أن العقول مأمورة بالطاعة فقط للنص وهو الخط النهائي للمعرفة وما دون ممكن النقاش فيه، لكن في النهاية كل شيء ممكن أن يكون خطأ، ناقة وفصيلها وماء وقسمة بينها وبين الناس، يوم لها ويوم لهم والحكمة أن يعرف الله هل أن أهل الناقة ما زالوا يؤمنون به أم قد تسرب الشك إليهم، أظن أن الله لم يفكر ولم يدبر هذا الأمر لكن من جعل هذه القسمة هو من دفع عاقر الناقة أن يجن وهو عاقل، فليس من الإنصاف والعقل أن تتساوى ناقة مع أمة عدلا بعدل في الميزان، إن كان هذا من أمر الله فأين التكريم والتسخير بين من خلقه بيده وبين بهيمة الأنعام التي ذمها بأعتبارها مجرد لقمة ورحلة وجلود وصوف ليس إلا.... الجزء الساخر أن الله أنتقم من أهل الناقة كبيرهم وصغيرهم عاقلهم ومجنونهم نساءهم ورجالهم لأن ناقة الله أكرم عند الدين من صنع يد الله الذي نفخ فيه من روحه، فخرجت هذه الروح لا تدري ماذا تقول... أنتم ماذا تقولون مشهد سخرية أم عقلانية في الطاعة؟.
أيضا في ذات المنهج والنسق تتكرر مأساة الدين حينما لا ينجح أن يكون عنصر تسلية في المجتمع وهو الذي يرتدي أسمك أردية الوقار وأكثرها رسمية ومحافظة وحشمه، ولكن النص يصر على أن هذا التكوين قادر أن يرسم ما لا تتوقعون، في قصة أصحاب الكهف شيئا ن التراجيديا بثوب ساخر يهرب بضعة أفراد من بطش الملك ويصر النص الديني أن لا يذكر عددهم ولا وقت مكوثهم لأنه من أسرار الوجود، فأماتهم ثلاثمائة وبضع سنين ومعهم كلبهم الذي كان في باب الكهف الذي يما يبدو من النص أنه له باب يوصد فم الكهف ويفتح، ووكل بأمرهم جند من السماء لتقليبهم ذات اليمين وذات اشمال حتى لا يصابوا بما يعرف بـ (تأكل الجسد) أو قرحة الفراش، ثم يحييهم ليفاجئوا أنهم بحاجة إلى طعام زكي، السؤال هل جاعوا وهم موتى أم أصلا كانوا جوعى قبل أن يميتهم الله، لغة الموت والحياة هي السائدة، فيذهب بعض الفتية ليجدوا أن العالم قد تغير من حولهم وأنهم كذا وكذا، فيرجع البعض ليغلقوا على أنفسهم الكهف ويعودوا للموت ثانية.
لا يشير النص لذلك ولكن من دلالة المعنى والسياق أنهم دفنوا أنفسهم فيه، هل كان ذلك من أجل أن يفهم المؤمنون قدرة الله على فعل المعجزة؟ أم كان من المنطقي أن يبقوا ليزيدوا في إيمان الناس بقضيتهم، أو على الأقل جزاء بما صبروا وتحقيقا للهدف الذي فروا لأجله، لا جواب سوى أنهم ماتوا والمؤمنون قرروا أن يبنوا عليهم مسجدا، في أي زمان وفي أي مكان لا يعلم أحد بقية القصة ولا يضمن أحد أنهم سيعرفون البقية، المهم أنها كوميديا الموت من أجل وهم الإقناع والطاعة، هل كان ما مر على أصحاب الكهف والرقيم أمرا عجبا، أم مجرد حكاية للتسلية وتذكير الناس أن ورقهم هو عنوان لنظم أقتصادية تتغير بتغير الحكام مثلا؟.... لا أدري فالجواب عند سدنة الدين وأصحاب الولاية والوصاية عليه.
الله تعالى عندما خلق الناس قسمهم قسمين كما يقول الدين قسم بشرا مغفورا له أي عمل حتى لو كان شائنا وغير أخلاقي لأنهم أبناءه وأحباءه وأوداءه، والقسم الأخير حمير خلقوا ليركبهم أبناء الله، هذا قول الدين وليس قولي كما يردده المؤمنون الأصلاء، لماذا قسمهم بشرا وحميرا وكلهم أولاد آدم وأدم من تراب؟ فلنقرأ (غير اليهود - في نظر واضعي التلمود - حَمِير خُلِقوا ليركبهم شعب الله المختار، فيقول التلمود‏: "إن الأُمَمِيين هم الحَمِير الذين خلقهم الله ليركبهم شعبُ الله المختار، فإذا نفق منهم حمار، ركبنا منهم حمارًا؛‏ ولأن إبراهيم الخليل حين توجَّه ليذبح ابنه ‏"‏إسحاق‏"‏‏!‏ كان يصحبه خدمه، فقال لهم‏: امكثوا هنا والحمار، بينما أذهب أنا وولدي إلى الإمام‏‏!‏ ومن هنا عُرِف أن غير اليهود حمير"‏‏!‏ ولهذا، ‏"إذا قصد يهودي قتل حيوان فقتل شخصًا خطأ، أو أراد قتل وثني أو أجنبي فقتل يهوديًّا، فخطيئته مغفورة، ومَن يقتل مسيحيًّا أو أجنبيًّا أو وثنيًّا، يكافأ بالخلود في الفردوس والجلوس هناك في السراي الرابعة، أما مَن يقتل يهوديًّا فكأنه قتل الدنيا كلها‏".
أكثر من هذ الكوميديا الدينية لا تجدها في الواقع إنسان وحمار وقتل بالمجان ولكن حذاري ثم حذاري ثم حذار من يقتل ابن الله، لأن الله حريص على سلامة أبناءه فقط وتختفي هذه الحرصية لو مات الناس جميعا، أظن وبكل ثقة أن من كتب النص ليس إلا قلم إبليس لذا حرصت كل الأديان أن تمجد بني الله وعشاقه فوق الحد المعقول، فكتاب النصارى لا يزيد عن كتاب المسلمين تمجيدا بهؤلاء البشر السوبر، وكأن الحمير فرحين جدا بهذه المكانة، نعم من يؤمن بذلك فهو كما وصفهم التلمود (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ)البقرة 47، بل واضيف شيئا للمهزلة أنهم يعدون نساء الحمير بهائم ونسائهم جواهر (إن لليهود الحق في اغتصاب غير اليهوديات، فإتيان زوجات الأجانب جائز؛ لأن المرأة غير الإسرائيلية بهيمة، ولا عقد للبهائم‏‏!‏ ويصرِّح التلمود لليهودية أن تزني غير آثمة بغير اليهودي، كما يصرِّح للزوج أن يزني حتى في بيت الزوجية، فيلزم أن تكون طاهرًا مع الطاهرين، ودنسًا مع الدنسين‏)، فكل غير أبناء الله مجرد نس لا بد من التخلص منهم بأي حال طالما أن هناك طرق متعددة لركوبهم فلا بأس أن ينقرضوا خاسئين، وهؤلاء الحمير بكتابهم يخاطبون أبناء الله ليشجعوهم لإقامة دينهم الذي يؤمنون به ولا يهم كلامهم، المهم أن يقيموا التوراة والإنجيل (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ ۗ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۖ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ) المائدة 68.
هؤلاء أبناء الله لو أمن منهم عشرة فقط لتحول الحمير إلى بشر وأنتهت أزمة الضمير عند الجميع، هذا أيضا ليس قولي بل ما ورد منسوبا لنبي الإسلام (عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود" )، فإرادة الله وتقسيمه للعالم مرتبط بإرادة أبناءه وأحباءه وبإمكان هذه الإرادة أن تغير وجه التأريخ، فأي مهزلة أكثر من هذه، عشرة فقط من مليارات الخلق يمكنهم أن يفعلوا ما لم يستطيع الله فعله، يا للعظمة التي خلق الله بها اليهود والحمير معا، أتظنون هذا مشهد ساخر أم قمة البؤس أن يطلب ويتوسل نبي من أنبياء الله من عشرة من اليهود ليصبح عالمنا عالم بشر من غير حمير (ذكور) بهائم (نساء) لأنه يؤمن كما يؤمن اليهود (أن أرواح اليهود تتميز عن باقي الأرواح، ذلك لأنها جزء من الله، كما أن الابن جزء من والده، أما الأرواح غير اليهودية، فهي أرواحٌ شيطانية وشبيهة بأرواح الحيوانات) ونسي قوله الذي يقول أنه قول الله (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء1.
أظن أننا فعلا حمير لو أمنا بهذه الكوميديا، وحمير بأعلى درجات الطاعة والخضوع لأننا لا نعترض على هدم وهدر إنسانيتنا لأن دين الكوميديا الذي أوحى به الشيطان لبعض المؤمنين ليركبونا (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً ۚ وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ)النحل 8، هنا بعض المؤمنين سينتفضون ويقولون أنك تكتب ضد الدين لأنك ملحد وعليه فلا بد ن قمع هذا الصوت حتى لا يتردد في الأرجاء، سيدي المؤمن أنا لست ملحدا ولكن أيضا لست حمارا ولا روحي روح شيطانية وما يعجبك لا يعجبني فلك دينك ولي دين، فلا تبتئس وأذهب اسأل ربك هل هذا الكلام صحيح فإن قال لك نعم فهنيئا لك الهوية وإن قال لك لا فتعال معي لنركب الخيل والبغال ونترك الحمير يستمتعون بإمتطاء ظهورهم صبحا وعشية وعن كل وقت فرحين بما أتاهم الله.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيكولوجيا النبي
- في البدء كانت الخطيئة
- أسرار الاديان
- غزاة الدين والعلم والفضيلة
- العرب والعراق مصير مشكوك فيه وأداء متناقض
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح20
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح19
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح18
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح16
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح17
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح15
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح14
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح12
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح10
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح11
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح8
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح9
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح7
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح6


المزيد.....




- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - كوميديا الديانات