أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس علي العلي - العرب والعراق مصير مشكوك فيه وأداء متناقض















المزيد.....

العرب والعراق مصير مشكوك فيه وأداء متناقض


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6642 - 2020 / 8 / 10 - 16:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المؤسف جدا أن تكون دولة عريقة مثل العراق تمتلك كل مقومات الدولة الحديثة من أسس وقواعد وتاريخ وثروة بشرية تساندها عوامل القوة من الموقع الجيوسياسي والثروة وعناصر البقاء أن تتحول لدولة فاشلة على كل المستويات بدأ من صيغة النظام السياسي الحاكم وصولا إلى شكل التعاطي اليومي الذي يدير شؤون المجتمع والأفراد، هذا الفشل وإن كنا نؤمن أنه ليس وليد تطورات طبيعية ناتجة عن الاحتلال الخارجي وغياب إرادة وطنية واحدة، بل المؤكد هو تراكم فشل مزمن وتجارب سياسية لم تراعي طبيعة المجتمع ولم تنصاع إلى قوانين التطور وفلسفة بناء الدولة المعاصرة، ولكن ما زاد في الطين بله أننا خرجنا من دائرة الديكتاتورية الضيقة وحكم الحزب الواحد إلى فوضى الديكتاتوريات التي تنتمي إلى تناقضات وجودية في الرؤية وفي طبيعة الإنتماء الفئوي، هذا التحول كان من الخطورة بمكان أنه أسس لمفاهيم غريبة شقت وحدة الصف الوطني الهش نتيجة حكم العسكر والديكتاتورية المتفردة التي قادت العراق متعاقبة، دمرت النسيج الوطني وشرخت أسس المواطنة والوطنية بافتعال ما يسمى بأدلجة المجتمع وتوجيهه نحو مفاهيم لم تقوى على رعاية التنوع والتعدد الديموغرافي والأثنية فيه.
لقد جاء الأحتلال الأمريكي للعراق بعد فترة من أحداث محورية وتداعيات جوهرية شتت الهوية العراقية وعزلته بعيدا عما يساعد في إعادة بناء وحدته الوطنية وأمنه القومي، فكان التأسيس الجديد رضوخا لواقع مضطرب وتيه حتى في تحديد مفهوم جامع لمعنى المواطنة والوطنية في ظل صراعات دولية وإقليمية حادة تركزت في بعدها وجوهرها على ركيزة أساسية هو الصراع العربي الصهيوني، هذا الصراع الذي شكل مدخلا طبيعيا لكل السياسيات الوطنية لدول الإقليم ومنها العراق الذي هو معني بشكل أساسي في الخوض بمستنقع الصراع أراد ذلك أم أبى، فهو هدف من أهداف هذا الصراع وساحته كانت معرضة على الدوام أن تكون مسرحا للعديد من الرؤى والعمليات الجيوسياسية والجيوفكرية، فمنذ عام 1945 ولهذا اليوم وجد العراق نفسه في لب معركة وجودية لو تركها تجري وفق قوانين اللاعبين الكبار سيكون مهددا بمصيره وإن شارك فيها سيكون أيضا معرضا لنتائج تفرضها القوى الداعمة والمحرضة للصراع.
بعد حرب 1967 وما تلاها في 1973 كان العراق يخرج في كل مرة محملا بمسئوليات كبرى في دعم البلدان العربية وحركات التحرر الفلسطينية ومشاركا في الهم العربي، حتى جاءت أحداث إيران عام 1979 وما تلاها من ظهور للقوة الراديكالية الدينية وبداية صراع أخر بين نظريتين سياسيتين متناقضتين تتجاذبان الواقع الإقليمي المحيط به والمطوق من جميع جهاته بعناصر هذا الصراع الجديد، وانتصارا كما ظن القادة العراقيون لخط القومية والعروبة والهوية التاريخية له شكلت لديه قوة الانحياز نحو إحدى قطبي الصراع الذي لم يتركه القطب الأخر وجعل من تحطيم هذا التوجه وما يمثله هدفا أساسيا لانتصاره في معركة وجودية لا بد منها، هكذا تحول العراق أيضا لساحة كبرى للصراع وأثقل ذلك من حركته وعطل كثيرا من مستويات التطور الذي كان يضع أسسها من عام 1973 ولغاية عام 1980 الذي شهد خريفة المصادمة الأولى والطويلة التي جاءت بنتائج مأساوية زادت من عوامل الفشل التي بدأت تتضح على الواقع العراقي برمته خاصة بعد خروجه مرهقا اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا من حرب أكلت الأخضر واليابس.
من هنا بدأت أيضا المنظومة السياسية تستشعر أنها وقعت ضحية وهم القومية والعروبة والشعارات المرفوعة من قبل المحور الذي حارب العراق من أجله، ولم يتحمل هذا المحور الذي بدأت قوته الفعلية تظهر مع ضعف القوة العراقية والإيرانية بشكل ملفت، كانت للحكومة العراقية مطاليب وأستحقاقات تظن أنها دين في ذمة القوى الجديدة البارزة في المنطقة ومنها دول الخليج العربي تحديدا السعودية والكويت، حتى أنعقد مؤتمر القمة في بغداد في تموز عام 1990 ليتأكد للسلطة أنداك أنها كانت ضحية خدعة ولعبة كبرى حطمت بشكل مؤثر وجود العراق ودوره الإقليمي ومستقبله، هذا الإحساس بالفشل لم يتم معالجته بواقعية برغماتية سياسية مدركة لأبعاد الظروف المستجدة وعلاقة كل ذلك بالصراع الأساس الذي ما زال هو المحرك الأساس لكل الأحداث العربية والإقليمية، وظن أن الانتقام من دول الخليج العربي وتأديبها من خلال ضرب دولة الكويت والسيطرة على وجودها سيسهل له طريق التعويض واستعادة القوة وزمام الأمور.
لم يلحظ النظام السابق أن الواقع الجديد ما زال هو جزء من واقع مرسوم ومحاط بكل أسباب الحرص على بقائه هكذا خدمة لصالح الصراع الأول، وأن التغيرات الجغرافية والسياسية ليست في صالح مؤسسة الصراع وبالتالي سيواجه ارتدادات عنيفة وعميقة من راعي الصراع ومحركه طالما أنه سيعزز من قوة أحد الطرفين فيه والذي هو كما معلن ومتعارف عليه يعد نفسه مسئولا ومركزيا في إدارة الصراع، كما أن التطورات العالمية كانت تجري على النحو الذي يؤكد أن هناك في الأفق تبدلات جوهرية في العلاقات الدولية، وإن سياسات الحرب الباردة ونتائجه لها أمتداد على صراع الشرق الأوسط ونتائجه، لم تكن الرؤية العراقية ناضجة ولا مستوعبة لكل هذه التحولات من منطق أنه خرج منتصرا في الحرب مع إيران وبالتالي فإنه قادر على أن يفرض شروطه على الخليج ودوله بالشكل الذي يجعل من قوة مركزية جديدة.
كان وهم القوة وروح الأنتقام أكبر في قدرتها على التأثير في القرار العراقي بعد أب 1988 ساعد في ذلك عدم قدرة المنظومة العربية المؤسساتية والشعبية على معالجة ما يجري لا في الصراع العربي الصهيوني ولا في معالجة أثار الحرب العراقية الإيرانية، كان الواقع العربي مشلولا ومشتتا وبدأت نتائج الصراع القديم تميل لصالح الكيان الصهيوني وشهدت أروقة الجامعة العربية ومؤسساتها شللا في أتخاذ قرار لوقف هذا التدهور العربي، وظنت السلطة الحاكمة في بغداد أنها يمكن أن تكسب الحرب الجديدة وبسرعة ودون عواقب مؤثرة ساهم في ذلك الإشارات والتلميحات التي أستقصتها من خلال ردود أفعال بعض القوى الدولية التي فهمت على أنها تأييد لموقفه وأنحيازا ومكافأة له فوقع ما وقع ليشهد العراق حربا ضروسا بتقنيات وقدرات عملاقة من أكثر من ثلاثين دولة عنوانها تحرير الكويت ومن ثم بعدها ما سمي بالحصار الاقتصادي والسياسي والعسكري تحت يافطة نزع أسلحة الدمار الشامل العراقية.
لقد مرت سنوات التسعين من القرن الماضي ثقيلة جدا على العراق دولة ومؤسسات ومجتمع وأفراد كادت أن تعيده إلى عصور التخلف والجهل والأمية، وساهمت وأسست لظاهرة أو لظهور أنماط أجتماعية وسلوكية غريبة عن واقعه تحت تأثير الفقر والعدوان المستر الذي لم يترك مؤسسة ولا منشأة أساسية قادرة على العمل بالشكل النظامي، كما ساهم نظام العقوبات المفروض من الأمم المتحدة والتزام دول الجوار ممن كانوا سببا في إدخاله في آتون حرب الثمان سنوات بشكل أعمى وحتى الجارة إيران الي تتشدق بمحاربة الشيطان الأكبر أمريكا كانت هي أمريكية أكثر من أمريكا في حرصها على تطبيق الحصار، فتعاظمت هجرات العراقيين إلى دول شتى في العالم بحثا عن أمان وفرصة عمل، في حين كان الداخل العراقي يتراجع بشكل مخيف ومأساوي مع إزدياد القهر السلطوي وغياب أمل في نهاية معقولة لنظام العقوبات الدولية وإعادة الحال إلى ما كان عليه قبل 1990.
كانت الخيارات الاستراتيجية والتكتيكية التي تملكها سلطة بغداد محدودة في ظل نفوذ وقوة الدور الأمريكي المتعاظم خاصة بعد إنهيار الاتحاد السوفيتي وتمزق الدولة الشيوعية التي كانت تمثل لدرجة ما الند الأخر القوي للهيمنة الأمريكية، وتفكك منظومة حلف وارشو وتراجع للدور الصيني البراغماتي الذي لا يبحث عن خيارات استراتيجية مبنية على العقيدة، بل تحاول الصين أن تلعب دورا أقتصاديا ناعما وممتد على كامل الرقة الجغرافية للكرة الأرضية، حتى منظمات دولية وإقليمية كان لها دور وفاعلية بدرجة ما على الساحة الدولية لم نعد نسمع لها رأي وقرا، منظمة المؤتمر الإسلامي ودول عدم الأنحياز والجامعة العربية وغيرها أخرست تماما مع انتهاء الفصل الأخير من الحرب الباردة، إننا الآن أمام عصر أمريكا أو العصر الأمريكي الجديد، وبرز اليمين المحافظ كأقوى قوة أمريكية تدير اللعبة عالميا من خلال ما تطرحه من نظريات سمع العالم بها حديثا مثل النظام العالمي الجديد والشرق الأوسط الجديد والفوضى الخلاقة وغيرها من الأفكار التي تمثل بصورة واضحة هيمنة القطب الأمريكي الواحد على العالم.
لقد تغير العالم ولم يتغير حكام بغداد ولا حكام المنطقة الذين فرطوا جميعا بمقومات الأمن القومي الشامل مقابل الوعد بالحفاظ على الوضع كما هو ولم يتعامل حكام المنطقة وفقا للمصالح الاستراتيجية المتعلقة ببقاء الكيان العربي والإقليمي بمنى من التحولات التي يشهدها النظام العالمي لما بعد الحرب الباردة، كان هناك خداع ووهم وغفلة أضرت بالوجود العربي جراء الانصياع الرهيب للسياسية الأمريكية أحادية التوجه نحو مصالح الصراع الأول والأساسي، لا بد من قيام شرق أوسط جديدة بقيادة إسرائيلية أمريكية تمثل توجهات النيو ليبرالية التي خطط لها المحافظين الجدد، لم يعد أحد قادرا على وقف التدهور العربي ولم يملك العرب جميعا أي لغة مشتركة لبناء تصور مقابل ولا حتى وضع خيارات للرد أو على الأقل وقف التدهور القومي، كانت السياسات السلطوية التي أتبعتها الأنظمة العربية بكل صنوفها وبرغم تفاوتها وتناقضاتها لكنها جميعا اشتركت بجريمة قتل الحراك الشعبي ووضع الشعوب العربية تحت مطرقة القهر والأستلاب والتفقير وسلبها القدرة على الفعل والتحرك.
لم يعد الواقع العربي في أواخر القرن العشرين كما كان في الخمسينات والستينات منه، الآن أصبح العرب بكيانهم من المحيط للخليج أسارى الخيارات السلطوية القامعة والمقموعة بقوة التحدي الأمريكي، لم يعد هناك إرادة جماهير وما عرفته ساحات النضال العربي من قبل من وقع مدوي لصوت حركات التحرر ومنظمات داعمة لها سواء أكانت أحزاب أو نقابات أو تجمعات سياسية تشترك جميعا بمفهوم حماية الوجود العربي ودعمه، وحتى الأصوات الخجولة التي تظهر هنا وهناك لا تسمع ولا يسمع لها صدى وليس لها أي قدرة على تحريك جزء بسيط من الشارع العربي المستكين، لقد دجن الإعلام المفتوح عبر فضاء ممتد وأحادي التوجه معادي لكل الأهداف الوطنية والقومية وممول وموجه من السلطات الرسمية وغيب الوعي الجماهيري ووجهته نحو الاستهلاكية المفرطة والتهميش والانحياز نحو توجهات فئوية ومذهبية لا علاقة لها في الصراع العربي الوجودي، وتحولت وجهة هذا الصراع إلى داخل البنيان الاجتماعي العربي بإثارة النعرات الطائفية والمذهبية والإقليمية.
لم يمنح العرب فرصة لالتقاط الأنفاس وأصبح العمل العربي الرسمي مجرد أدوات في يد القطب الأمريكي والكل تنتظر أوامر البيت الأبيض ووصل الأمر إلى أن الواقع الفعلي يشير إلى أن كل الحكام العرب ومؤسساتهم الدستورية مجرد موظفين في دوائر وزارة الخارجية الأمريكية، سواء بإطلاق المواقف الرسمية أو حتى على مستوى التعامل البيني بينها وبين بعض وبين العالم الخارجي، هذا الواقع المؤلم ساهم بتزايد الإحباط الشعبي وضياع أي فرصة للتغيير أو الفعل المؤسس لإرادة عربية حرة، وهكذا أستقبل العرب الألفية الجديدة وهم مجاميع متفرقة ومحاور متخاصمة على جزئيات وقضايا هامشية وغاب الصراع العربي الصهيوني من جداول أعمال مؤتمراتهم وعملهم المشترك، وتحولت المنتديات العربية الرسمية وحتى إلى حد ما الشعبية إلى مجرد منتديات ترفع شعار (أتفق العرب على أن لا يتفقوا) وتكررت البيانات الهزيلة والداعية للسخرية، وكل المصائب التي تمر بالواقع العربي تقابل بالتنديد والأسف والشجب والأستنكار وتولد هذه البيانات لتموت فورا وتحفظ في أدراج باردة ومظلمة كي لا ترى النور.
هذه الصورة المأساوية لم تقف عند هذا الحد بل مارست الإدارة الأمريكية المزيد من الإذلال والتحريض والضغط على الأنظمة العربية في ظل صمت دولي مطبق وغياب القطب الموازي الذي كان له ميزة العمل المعاكس والذي كان يستغل من بعض الأنظمة العربية مثل العراق وسوريا وليبيا والجزائر تشكل حائط الصد ضد المسعى الأمريكي وحلفائه الإقليمين والدوليين، العراق الذي يختنق الأن وقد وصل حافة الأنهيار التام وليبيا التي جردت تماما حتى من أسلحتها الأساسية وتم ضربها وتهديم القوة العسكرية والاقتصادية لها، لبنان الحاضر الغائب في ساحات الصرع يتعرض لحرب وجودية، غزة أصبحت كيان خارج السلطة والسلطة محاصرة في الضفة الغربية والشتات الفلسطيني منقسم بين خيارات أوسلو أو المضي في مهمة الكفاح المسلح الذي يبدو عبثيا أحيانا في ظل عدم التوازن في القوة والإنقسام الداخلي فلسطينيا وعربيا وتحمل تبعيات ذلك شعبيا وإقليميا.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح20
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح19
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح18
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح16
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح17
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح15
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح14
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح12
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح10
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح11
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح8
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح9
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح7
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح6
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح5
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح3
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح4
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح1
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح2


المزيد.....




- حفل -ميت غالا- 2024.. إليكم أغرب الإطلالات على السجادة الحمر ...
- خارجية الصين تدعو إسرائيل إلى وقف الهجوم على رفح: نشعر بقلق ...
- أول تعليق من خارجية مصر بعد سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطي ...
- -سأعمل كل ما بوسعي للدفاع عن الوطن بكل إخلاص-.. مراسم تنصيب ...
- ذروة النشاط الشمسي تنتج شفقا غير مسبوق على الكوكب الأحمر
- مينسك تعرب عن قلقها إزاء خطاب الغرب العدائي
- وسائل إعلام: زوارق مسيرة أوكرانية تسلّح بصواريخ -جو – جو- (ف ...
- الأمن الروسي: إسقاط ما يقرب من 500 طائرة مسيرة أوكرانية في د ...
- أنطونوف: روسيا تضطر للرد على سياسات الغرب الوقحة بإجراء مناو ...
- قتلى وجرحى خلال هجوم طعن جنوب غرب الصين


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس علي العلي - العرب والعراق مصير مشكوك فيه وأداء متناقض