أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13















المزيد.....

قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6636 - 2020 / 8 / 4 - 10:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الإنسان وليد البيئة
من القواعد التي أرسى أسسها علم الاجتماع أن الإنسان أبن بيئته ويتأثر بعوامل البيئة كما يتأثر بعوامل الزمن ومستحقاته الحتمية والضرورية، وكذلك فإن الإنسان في تعامله مع الموضوعات الخارجية كثير ما يتأثر بالعلائق الأجتماعية سواء أكان منشأها روحي أو معرفي، طالما أن تلك العلائق تفسر له الوجود وتبسط له طرق التعامل معها ومع الاخر ومع المحيط، وليس من السهل التخلي عنها لصالح علائق ناشئة ومستوردة من خارج البيئة ومن طرف يتوجس أصلا منه لتراث سابق مصبوغ بالدم، ومن حواجز تأريخية نشأت من حالة عدم التواصل الإيجابي وخاصة فيما يتعلق بحروب الشرق والغرب المستمرة من زمن سومر وبابل، والصراع الديني والاثني والعنصري بين البيئتين المتنافستين وجوديا على البقاء والاستمرار .
وهذا الاستدلال نجد له مكانة تأكيدية أيضا في علم النفس والسلوكيات عندما يستشعر الفرد من مخاوف تبررها عوامل تأريخية، سرعان ما يتخذ طابعا دفاعيا صارما كمحاولة للصد، أو تشكيل سلسلة من الانهيارات النفسية المفاجئة والتي تطيح بالأنا وتسلبها الخاصية الفردية، وخاصة فيما يسمى بعقدة هلسنكي التي أثبتت كثيرا من التجارب واقعيتها وحدوثها المجسد، لذا فإننا نجد كلا الطرحين قد حضر فاعلا في البيئة العراقية بين ردة الفعل المناقضة للتغيير وبين الانهيار السلبي والذوبان اللا واعي في اتون حركته.
الشعب العراقي الحالي والذي يعتبره البعض نتيجة حضارات متتالية أبرزها السومرية بأصولها الشرقية التي امتهنت الزراعة ابتدأت كمجتمعات مستقرة لا مجتمعات بدوية كما يظن البعض، لأن الزراعة أساس بناء المجتمع السياسي المنظم والتمدن والحضارة، بدأت تاريخياً شمال البلاد (جرمو 7000 ق.م) ولم تصل إلى أوربا إلا بعد 3500 سنة، في حين عُرفت الأقوام الجبلية في الشرق بحياتهم الهمجية من هضبة عيلام وامتدادا للصحراء الفارسية الكبرى وصولا لأواسط أسيا وهضابها، وأطلق السومريون عليهم "ثعابين الجبال" بينما وَصفوا الأقوام الجزيرية بأنهم بدو الصحراء لا يعرفون الزراعة والحضارة.
أما السومريون فكانوا على خلاف هذه الأقوام شعوباً متحضرة شديدة التعلق بِأرضه الطيبة (السهل الرسوبي)، يتحسبون دائماً للبدو الأجلاف في المناطق الغربية الذين دأبوا على مهاجمة قوافلهم ومدنهم وقراهم، كما كانوا في حالة صراع دائم من الأوام الهمجية من خلف جبال زاجروس وأمتداد نحو الشرق البعيد، لكنهم كانوا أيضا على صلة بكل التجمعات البشرية المستقرة في المدن والدويلات وحتى الامبراطوريات التي نشأت غربا من غرب نهر الفرات وصولا إلى وادي النيل، وربما أبعد من ذلك من خلال إبحارهم لعوالم بعيدة نسبيا عن الجوار الإقليمي الملاصق، "إن النزاع التقليدي لمجتمع السهل الرسوبي والقبائل البدوية والغزوات من الشرق والشمال الجبلي تملأ فصولاً طويلةً من تاريخ العراق القديم، بمعنى أن أهل بلاد الرافدين كانوا الأكثر تحضرا وتأهيلاً لبناء ومواصلة الطريق الحضاري بدليل بقاءهم المستمر تاريخيا.
البيئة الجغرافية الطبيعية التي تتكون منها غالبية العراق القديم قبل حلول التصحر بفعل عوامل التصحر كانت بيئة مائية زراعية متحكم بها وسهلة مشجعة على الأستقرار والسكن وبناء المجمعات البشرية، بذلك تكون مناسبة لبناء حضارة إنسان قادر على إنشاء حضارة مميزة ذات أبعاد مدنية كانت محل أطماع أقوام محيطة بها، غالبية طباعهم مناقضة لطبائع الشعب العراقي القديم البسيط والعميق والمتسامح، كما كانت مأوى ومحل استقرار للفارين من قسوة الطبيعة المجاورة، أو الذين تغريهم طبيعة الحية المستقرة الغنية بعوامل البقاء والاستمرارية من أن يتخذوا منها وطنا بديلا أو مقصدا للنزوح والهجرات الفردية والجمعية.
تراوح عدد المدن التي كانت مراكز حضرية أو مقر للعبادات أو عواصم للممالك والسلالات الحاكمة السومرية ولأكادية والبابلية والأشورية في حدود خمس عشرين مدينة مستقلة، منها أريدو، اور ، لارسا ، اوروك (الوركاء- شمال غرب لارسا)، لكش، أوما ،شروباك ،ايسن ،ادب ، نيبور (نفر- شمال غرب ادب- شرق الديوانية)، اكشاك ،كيش ، نينوى النمرود عكركوف ميشانو أو ميسان وبابل والكثير الذي لا مجال لحصره وعده في هذا البحث، هذا الكم من الدويلات المدن والمدن الحضارية التي ساهمت في صنع حضارة وادي الرافدين، لا يمكن أن تترك بصماتها خارج حدود شخصية الإنسان الذي شيدها وعاش فيها رياديا في كل شيء حتى يكون للبادية والصحراء الخالية من عناصر القوة والغلبة أن تتولى هذه المهمة، الصراع الحقيقي كان مع الأطماع الخارجي بشكل رئيس وبين ديانات وأعتقادات تراوحت بين تعدد الآلهة أو التفرد الرئيسي لإله واحد تجتمع عليه الأمة أو المجتمع أو الحضارة الواحدة..
هذا الثراء الحضاري كان مبنيا بوحدته الحضارية على تنوع عرقي سياسي ولغوي في أكثر من صفة الوحدة، فقد اتصفت الحضارة السومرية منذ بدابة نشأتها بثلاث سمات رئيسة التعددية اللغوية- العرقية، التعددية السياسية (دول المدن)، الصراعات الناتجة عن هذا التنوع، فمنذ بدء هذه الحضارة في مطلع الألف الثالث ق.م تميزت بإزدواجية اللغة. وباستثناء (الفراتيين الأوائل) الذين لم تُعرف لغتهم بعد، كانت اللغتان الرئيستان في التدوين والكتابة اللغة السومرية واللغة الأكادية التي ما زال البعض من العراقيين يستخدمها بشكلها المتطور إلى اليوم ويذهب بعض علماء اللسانيات وتاريخ اللغة أن اللغتين السومرية والأكادية ومن ثم البابلية هي اللغة الأم التي خرجت من عباءتها اللغة العربية الحاضرة.
هذه الأصالة الحضارية لا يمكنها أن تنهزم أمام المد البدوي الخالي من العمق التأريخي الفاقد من عمقه الروحي والوجداني، مع لحاظ أن المد البدوي كان دائما سريع الذوبان في المحيط الذي يستوعبه وخاصة في المجال الروحي لينتمي له ويتدين بعقيدته، والتاريخ لم يطرح نموذج فعال غلبت فيه البداوة بشقها الروحي والعقيدي على البيئة التي يغزوها، وحتى غزوات المغول (هولاكو وجنكيز خان) كونهما غزوتان بدويتان خارجيتان أستوعبتهما الحضارة الدينية والثقافية بمرور الزمن فلم يبقى منهما ما يؤثر فعلا على تحديد الهوية إلا الأثر العكسي الذ أصابهما بجوهر الهوية النهائية، فقد ذابت دينيا في الإسلام عندما بسطت نفوذها على المجتمعات الإسلامية وإن تركت ندبا قاسية في الضمير التاريخي للعرب والمسلمين المتمثل بالهمجية الدموية التي رافقت بدايات الغزو، وحتى في أوربا عندما غزا البرابرة الجرمان مجتمعات أوربا القديمة سرعان ما تخلت عن ديانتها لصالح ديانة المجتمعات التي وقع عليها الغزو وذابت تدريجيا فيها.
فلم تنجح الغزوات الدوية في إحداث شرخ عميق في الهوية المحلية، ولم تظهر ما يسمى بأزمة الهوية مثلا في المجتمعات التي رزحت تحت سطوتها الدموية، فأزمة الهوية كما يعرفها علماء الأجتماع هي (أو يُقصد بها حالة من الاضطراب والتشتت تُصيب الإنسان حول حقيقة أدواره في الحياة، ويصبح شكاكًا في قدراته، وإرادته للاستمرار بحسب ما يريد الآخرون واستجابة لتوقعاتهم عنه، ويقيس نجاحه أو فشله بحسب تقديرهم له ورأيهم به، غير أنّ أساس بناء ملامح مميزة لنفس الإنسان هو أن يجيب عن أسئلة محددة وهي: من هُو؟، ولماذا خُلِق؟، ولماذا وُجِد الناس على الأرض؟، ومن أين جاء الكون؟، وما الهدف من حياة الإنسان؟، ومتى ينتهي الكون؟ وكيف سينتهي؟، وما هو دوره في هذا العالم الواسع؟ وما هي الهوية التي سيعيش بها؟).
قد يكون مر المجتمع العراقي بشكل ما أو تحت حالات أضطرابية طارئة تحت مفهوم الأزمة هذه، ولكنه سرعان ما يستعيد ملامح رئيسية ومحورية وجوهرية من هويته الحضارية، ليعيد بناء ذاته أولا ومن ثم فرض هويته على الطرف الغازي ليذوب الأخير فيها، هذا لأن الهوية الاجتماعية الممتدة جذورها تاريخيا في البيئة والجغرافية لا تنهزم بسهوله أمام موجات الغزو، وهذا أمر أيضا مرت به مجتمعات حضارية أخرة كسورية ومصر واليمن، وحتى الحضارة الفارسية لم يستطع الإسلام والعروبة أن تؤثر عميقا في هويته الأجتماعية كما حدث في مجتمع الجزيرة العربية حينما ظهر الإسلام فيها وحولها من مجتمع مشتت إعرابي بدوي في الغالب إلى مجتمع ذات توجه ثقافي فكري واحد بقي لليوم متماسكا بشكليته هذه برغم كل العمق الإعرابي البدوي الذي كان سائدا فيها.
لقد ألت الأوضاع في العراق القديم في النهاية إلى إنشاء الدولة الوطنية التي ضمت حدود ما يعرف بالعراق الحديث تقريبا على يد الملك زاكيري تباعاً، بل وكما جاء في نصوصه المدونة، بسط فتوحاته من البحر الأسفل (الخليج العربي) إلى البحر الأعلى (البحر المتوسط). دام حكه 25 سنة، حسب قائمة الملوك السومرية، ونجح في توحيد البلاد وإنشاء أول إمبراطورية شملت أجزاء من الشرق، في حين شكلت نهاية لوكال زاكيري بداية العصر الأكدى وانتقال السلطة السياسية إلى الاكديين الجزريين وظهور الدولة الوطنية الموحدة التي اتسعت بالفتوحات الخارجية إلى إمبراطورية بزعامة سرجون الأكدى.
لا تخلو العصور المتقلبة التي مرت على العراق من نتائج ذات أهمية قصوى في تثبيت ملامح الشخصية العراقية الوطنية متأثرة أكثر شيء بما نزل من الأديان الإبراهيمية ، بدأ من خروج النبي إبراهيم من وسط جنوب العراق متجها للغرب لبلاد الغربية (الكنعانيين) ثم بعدها تحت هيمنة العبرانيين أبناء عم العراقيين، حيث كانت ولادة الأسرة الإبراهيمية المختارة التي قادت التحولات الدينية العميقة والجذرية من التعددية إلى التوحيد مرورا أولا بالديانة الموسوية وتفرعها الرئيسي المسيحية الشرقية ثم الإسلام المحمدي.
لم يكن المجتمع العراقي في حال الذي يعكس الهوية الوافدة على هويته ويذوب فيها ولم يكن هو المتلقي السلبي لإثارها، بل كان فاعل إيجابي في هذه وهو من صنع هذه التحولات مع احتفاظه بشخصية حافظت على ريادتها الحضارية وقيمها المدنية، فلا يمكن لمجتمع مثله صنع الحضارة بمساهمة جادة أن يخلي موقعه تحت تأثير الهمجية والبساطة والخواء الحضاري لأقوام لم يتعلموا المدنية ولم يمارسوا الفعل المدني الأقوى بعطاءه، والقادر على ابتكار وسائل المواجهة والحفاظ على تماسكه الطبيعي الذي يحفظ له شخصيته التأريخية، لكن ليس بدون ثمن ولا من أثار جانبية قد تشوه بعض خصائص هذه الشخصية.
أقول جازما أن البيئة العراقية المثالية هي التي حفظت الحضارة وأوصلتها من خلال الإنسان العراقي شديد التمسك بها إلى العالم الخارجي وهو يخوض معركة البقاء في مواجهة موجات عنيفة كان الغالب عليها طابع القوة الغاشمة والخالية من روح التسامح التي تنتجها المدنية، هذه الموجات لم تكن مصدرها الصحراء العربية ممثلة بالبدو، بل وأيضا ان الكثير من المؤرخين والآثاريين ينفون عن المد الجزيري صفة البداوة أصلا باعتبار أن الجزيرة العربية قبل سبعة ألاف سنه لم تكن كما هي الأن، وأن كثيرا من الموجات البشرية التي وصلت للعراق لم تأت من وسط الصحراء بل من حضارات مدنية أخرى كاليمنية مثلا وحضارات ما حول شاطئ الخليج العربي، بعد إنهيارات دراماتيكية قادها عامل بيئي ومناخي وليس عامل صراع حضاري*.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*وأخيراً يؤكد جورج رو بقوله "وليس هناك من شك في كون هذه الحضارة (عراقية) أساساً وجوهراً، لهذا السبب استمرت هذه الحضارة حتى بعد اختفاء السومريين كقوم سائد بعد حوالي العام 2000 ق.م، وبقيت تستخدم من قبل القادمين الجدد الذين تعاقبوا على هذه الحضارة ذاتها والتي ظلًّت سائدة وصاروا جزءاً منها. "فلأِكثر من ثلاثة آلاف عام، عُبِّدَتْ آلهة سومر من قبل السومريين والساميين على حد سواء. ولأِكثر من ثلاثة آلاف عام لعَبَتْ المعقدات الدينية السومرية دوراً غير اعتيادي في توجيه مناحي الحياة العامة والخاصة لسكان وادي الرافدين، فقولبتْ مؤسساتهم وأغنت أعمالهم الفنية والأدبية وعمَّت كل نشاطاتهم من أرفع مهام الملك وحتى أصغر الممارسات اليومية



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح12
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح10
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح11
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح8
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح9
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح7
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح6
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح5
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح3
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح4
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح1
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح2
- الوردي وقراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح1
- الكتابة في زمن العولمة والحداثة
- العربانية ووهم المعرفة الخاصة
- السلفيون وتحديات النقد العقلي
- القضاء القبلي (العرفي) بين القانون والشريعة ح3
- القضاء القبلي (العرفي) بين القانون والشريعة ح1
- القضاء القبلي (العرفي) بين القانون والشريعة ح2
- علاقة الدين السليم بالعقل السليم


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13