أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - في البدء كانت الخطيئة















المزيد.....

في البدء كانت الخطيئة


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6643 - 2020 / 8 / 11 - 11:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو تجاوزنا قضية الصراع بين إبليس وغريمه آدم حسب ما ورد في النص الديني من أنها كانت للضرورة الحتمية أن ينزلا من جنة الله لأرض الأبتلاء، السؤال هنا والذي سيتكرر دوما مع كل تفصيله سنوردها من النص الديني وهو هل كان الله يعلم بما سيحصل نتيجة هذا الموقف؟ أم أنه منذ البدء كان مصمما على أن الحدث مميت هكذا؟ الكل سيقول بالتأكيد أن الله يعلم، إذا لماذا جرى كل ذلك وهو يعلم أن كلا المخلوقين سيرتكب الخطيئة رغما عنه؟ سيكون الجواب حتى يعلم من هو الذي يطيعه ومن سيكون عاصيا متجبرا فيلقى كل منهم جزاءه الموعود! إذن العملية والقضية هي سبق إصرار بإيقاع المخلوقات بما لا يريده هو حسب النص الديني.
قد يكون الأمر غير ما وردنا ووصلنا فمن يتحمل هذا الذنب؟ المتكلم عن الله أم أن الله يعلم أن هناك لبس في الموضوع وهو ساكت عنه لأسباب نجهلها؟ المهم أننا بدأنا الوجود بخطيئة ليست من صنعنا ولا دخل لنا بها، وصدقنا مع ذلك الحكاية ورضينا بها طالما أن حلمنا سيكون بالعودة إلى الجنة التي طردنا منها بدون ذنب، لكن هنا لا بد لنا من سؤال هل الرب الخالق صاحب الجنة أفترض أنه لو تجاوز عن الخطيئة الأولى ورغب أن تكون الجنة فقط للمتقين ما ذنب الذين لم يتقوا أن تذهب بهم زبانيتها للنار والجحيم الذي لا يطاق؟ وهو يعلم ومتأكد أننا لم نصمد تماما أمام شروطه بالدخول للجنة، هل يعقل أن يتصرف معنا من نعتبره العقل الكلي العقل المطلق الذي لا تغيب عنه الحقائق بهذا الشكل اللا منطقي حسب تصوراتنا وحسب النص (وسعت رحمته كل شيء)، نعود ونقول قد يكون هناك سوء في النقل أو سوء في فهمنا لها ولكن لا عذر، لكن يبقى السؤال قائما هل كان يعلم بكل ذلك ومتأكد منه لكنه يريد أن يثبت لنا أنه صاحب الأمر والنهي وما علينا إلا الرضوخ والطاعة.
الأعتراض هنا ليس على أصل المسألة وهي إرادة الله وما من أحد له الحق في مناقشتها طبقا لقواعد الإيمان، وما من حق أحد طرح القضية للمناقشة لأنها لا تتعلق بشيء قابل للحوار فيه أو عليه على رأي الملحدين واللا دينين، ولا حتى الأعتراض على النتيجة لأنها محسومة بالنهاية وفي كل الأحوال مع الحجج العقلية والبراهين عليك وضدك، سواء كنت فائزا فيها أو من الخاسرين، السبب أنك لم تكن جزء متحكما من قواعد اللعبة بالرغم أنك كنت الفاعل الرئيسي أو ربما نائب الفاعل بتقدير أهل النحو اللغوي، بقدر ما كنت أنت اللعبة كلها واللاعبون هم الذين يحتفلون بالنهاية.
نواصل قضية الرضوخ للإرادة القاهرة ونزل الغريمان أرض الواقع وآدم النبي البشر الصالح قد أمن أن الله قد غفر له ذنبه وعلمه الأسماء كلها وقلده أمور دينه ودنياه، وطلب منه أن يعمر الأرض ويحيها لعله يعود ويغفر له ويرجعه تارة أخرى إلى الجنة التي نزل منها، قد نبرر أن الله تعالى أراد أن يخضع عقل آدم للتجربة القاسية عله وعسى أن تفهم طرائق التفكير ويفرز بين المواقف ويتصرف بالمنطق وما إلى ذلك، وأسس آدم أول مستعمرة بشرية في الأرض، بعيدا عن تأويلات الكهنوت وأصحاب الخيال القصصي، لكن سؤالنا هنا في هذه الجزئية، هل عطل الله مبادئ الحلال والحرام لمرة واحدة حينما أفترض أن آدم الزوج والزوجة أمامهم تحدي لبناء هذه المستعمرة البشرية حينما يقرران تأسيس الجيل الثاني من سلالة الإنسان، هل هناك خيار أن يزوج الأخ لأخته أم ينتظر حلا من الله.... طبعا لا أتدخل في التفاصيل ولا سوق المبررات ولكن أمامي قضية واحدة.
لو زوج الأخ بأخته هل أنتهك آدم المحرمات؟ هل هذا الأنتهاك ضروري لتنفيذ إرادة الله؟ لو أنتهك فعلا آدم السنة الإلهية هل يكون مذنبا عند الله؟ لو كان غير مذنب وأنه مأمور به على النحو الذي طرحناه، هل تبقى أصلا قيمة للمحرم والمحلل، طالما أن ربنا وأبونا الأول قد فعلوا ذلك من قبل ورضوا به دون الإحساس بالذنب أو العار؟ قد يقول قائل أن الله أنزل حواري من الجنة أو هيأ من ملائكته أو من الجن أو حتى من الحيوانات فتمثل لهم ولهن بشرا سويا وتمت كلمة ربك، جوابي من قال ومن زعم وما الدليل؟ كل زوجين من المتزوجين من غير تطابق العنصر الجيني سيخرج كائن مهجن مسخ غير متوافق في سلسلة (الأمشاج) الخارطة الجينة المتوافقة، والمهجن لا يمكنه أن يعقب ولا فرصة له بالبقاء عيسى بن مريم مثالا، وبالتالي لا يمكن أن يكون إنسان نصفه بشر ونصفه الأخر من غير البشر ليستمر بالوجود وهو يخاطبنا يا بني آدم؟.... دلوني ما هو الجواب.
خطيئة تلو الخطيئة من خطايا السماء وما زلنا لم نتلوث بخطايا الأرض وما زلنا متهمين ومدانين بها رغم أننا في غاية الطاعة والخضوع والأمتثال لحكم الله، هل هذا الحال يستوجب المزيد من العذاب والمزيد من تلويث أرواحنا بفايروس الخطأ والخطيئة لتنتظرنا جحيم لا ترحم ولا تنتهي، السؤال الجديد لو أرتكبنا نحن الخطأ بأنفسنا ورغم إرادة الله وأنتهكنا حلاله وحرامه بشكل مستفز وعندي، ماذا سيكون جزاءنا غير الجحيم الحارقة؟ هل هناك عذاب غير عذاب الحريق؟ إن كان يوجد فلا دليل ولا ذكر له أو عنه، وإن لم يوجد فسواء أطعنا أو كفرنا أمنا أو عصينا النتيجة واحدة لأن الله قرر قبل أن نكون أن يصنع جنة ونار وأعد كل ما يلزم، فهل بالنتيجة نحن أبرياء قد وقع عليهم ظلم أبدي لا فكاك منه؟ لماذا يخلق النار ولم يخلق البشر بع؟ ولماذا خلق الجنة وأسكنها أبونا آدم ثم طرده ووعده إن أستقام سيعود لها في أخر المشوار؟ هذا نص الدين الذي جعلنا نتقاتل ونقتل ونموت ونحيا من أجل وعد كان ولا أظن أنه سيكون لأننا أولاد الخطيئة الأولى التي لا تغتفر، وبالتالي ستبقى الجنة فارغة ولم يسكنها أحد ولم يستطيع بعدها أن يقول أحد أنه رأى الحور العين والفاكهة دانية القطوف وووو، وتنتهي الحكاية كما بدأت دون شاهد ولا شهيد.
لم تنتهي حكايات الموت هنا ولم تقف في حدود القضاء والقدر فقد فتنهما مرة أخرى وطلب تقديم القربان لينزل حكاية موت أخرى غير مبررة وهو يعلم أنه (خلق الإنسان وكان ضعيفا)، عندما تعلم أنك خلقت شيئا غير قادر بالقوة الطبيعية أن يستجيب لإرادتك وتطلب منه أن يختر الصحيح ومن يختار الصحيح هو الصحيح بالتكوين، فكيف يطلب منا ونحن الضعفاء غير الأصحاء أن نختار الصحيح، فلا بد أن يكون هناك دعم وتشجيع إذا كنا مصرين على النجاح، وإن لم يمكننا ذلك فالأمر لا يعود علينا لأننا أصلا في موضع الضعف، فقتل قابيل هابيل في هذا الأختبار المميت نتيجة الضعف الذي لم يكن أيا منهم مسئول عنه، هل كان قابيل مذنبا لأنه لم ينجح بالاختبار لأنه ضعيف أم لأن الله أراد أن يموت هابيل ويعاقب قابيل لإثبات ذلك الضعف؟ أم أنها مجرد حكاية للتخويف؟ يمكن هذا ويمكن ذاك لأنهما هكذا وصلا له دون تفسير لماذا كان ولماذا أصلا كان الأمر؟.... طبعا لا أعتراض من أحد..... لأن السيناريو أصلا معد لأن نجعل القتل والموت ثقافة بني الإنسان وهو ينفذ أمر الخالق؟... قد أكون مجرما لو قلت غير ذلك ومجرما حينما أؤمن بذلك وفي الحالتين أنا مذنب بأي صورة.
المصيبة الأخرى الغير منظورة هو موقف أبونا آدم فقد ذهب ولداه بدون ثمن ولأجل إعلاء كلمة الموت خضوعا لذنب ليس لهم يد فيه، وإنما فقط تنفيذ لوعد لا أفهمه، إذا كانت الجنة وعد لمن أمن وعمل صالحا، فما عمله آدم لا هو إيمان يتفق مع قول الله بأن كل شيء مجعول ومنسوب لما كسبت أيدنا ولا هو عمل صالح بمعنى أنه خير وإصلاح لبنيه، فالقضية ليست إيمان أو كفر بقدر ما هي عملية أنتقام مجردة من كل عناوين تبريرية أخرى.
هنا على الملحدين أن لا يفرحوا بكلامي فإنهم أيضا بحالهم الوصفي لم ولن يفهموا القضية بالتأكيد، وكل ما عندهم ناتج عن مجرد شطحات أستعراضية، ولو كانت لديهم الشجاعة الأدبية أن يقروا أولا بأننا جميعا أولاد الخطيئة وأبناء الخطيئة خطاؤون بالتكوين، فلا يتعالوا بالإنكار ولا يتعالوا بمفهوم الخطيئة، فما حالهم أفضل من حال المؤمن لأنهم لم يذكروا لنا كيف جاؤوا ولماذا جاؤوا وما هو مستقبلهم؟ أليس هذا كافيا لنعلم أنهم على نفس خط الوهم الذي أغرقنا فيه الدينيون من قبل، كل شيء يفسر حسب الزاوية التي نريدها لا حسب زاوية الحقيقة؟.
ولا على المؤمنين أن يمتعضوا من كلامي فأنا لا أستفز إيمانهم وأدعوهم للخروج من النور للظلمات، كل ما في الأمر أني أناقش بالعقل ما يدعون به أن الله ما عرف حقيقة إلا به، فكيف تقبل أن تؤمن مرة وتكفر مرة بنفس العذر ولنفس السبب، يقولون أن الحياة الدنيا سجن المؤمن وأن الأخرة سجن الكافر وهم لم يسألوا لماذا يسجن المؤمن وهو مؤمن؟ أليس الله هو من خلقهما وطلب منهما الإيمان؟ كيف لمن طبق القانون وخضع له بدون سؤال وجواب أن يسجن وهو برئ من أي ذنب؟ ولماذا يسجن الكافر ومن جعله كافرا يقول أنه لو شاء لجعل الناس جميعا مؤمنين؟ الجواب لأننا لم نسأل لماذا كل هذه السادية التي تمارس ضدنا؟ لأننا فقط أمنا بأن الجنة حق والجحيم حق والوعد والوعيد بهما حق، فالحق أحق أن يتبع يا سادة ولكن قبل أن نؤمن بذلك أعطونا مثالا حقيقيا للحق حتى نعمل به.
أليس ما ترددونه صباحا ومساء (أن الله لا يريد ظلما للعباد)، وأنه يكره الظلم والظالمين وما عند الله إلا العدل المطلق، هل من العدل المطلق أن أكون مؤمنا وأكون مظلوما مقهورا حتى أنال الجنة؟ أليس من العدل أن أكافئ عن طاعتي لله بأن أكون الأسعد في الدنيا ليتشجع الكافر والملحد ويحسدني على السعادة هذه ويلتحق بي ليكون من الفائزين، وبالتالي نقلل من أعداد أصحاب الجحيم والكل يسعدوا بما أتاهم الله من فضله؟ أليس هذا منطق أم أن معيارية المنطق يجب أن لا تمر إلا من خلال الموت في سبيل الله؟ لنكون مطمئنين أننا سنذهب للجنة الموعودة متشحين بثوب الدم لنخبر الله العليم أن فلان ظلمنا وأن فلان قتلنا ونريد إنزال الحق والعدل به....
لم تتوقف ولم ولن تنقطع كوميديا الموت طالما هناك إنسان يستطيع أن يقول نعم لما وصل إليه الحال ولم يبالي، القصة الدينية التي وردتنا تقول أن الوجود كان متنعما بالسلام والطمأنينة والانسيابية ودون مشاكل لملاين بل ملاين الملايين من السنين، لا موت وفناء ولا هلاك ولا عذاب حتى قرر الله أن يأتي بآدم ليكسر جبروت الهدوء واللا مخالفة، ووضعه أمام أعتى قوة في وجوده السابق من التي لا تقول نعم لكي شيء قل أن تفهم، فحدث أول خرق لهذه الرتابة والتوازن الإيجابي في عالم ما قبل الإنسان، هنا بدأت حكايات الصراع ومسلسل الموت والعذاب والقهر، فهل كان آدم مذنبا أم إبليس كان معتديا؟ السؤال الآخر لماذا خلق الإنسان ليتكلف بعدها بخلق الدين والدعوة وووو وأنتهاء بالجنة والنار (لأملئن جهنم منهم أجمعين)؟ هل هناك ضرورة أصلا لخلق المشكلة ثم أجتراح حلول متعددة لم تنهي أيا منها أثار المشكل أو تقلل من حدة الوضع الجديد.
ربما النصوص لم تكن دقيقة بالتعبير وربما النصوص لم تكن كاملة، أو ربما ما جاءنا هو غير الحقيقة التي أنفي من خلالها لا موضوعية الله في التعامل مع القضية ولا قدرة الدين أن يطرح وجهة نظر الرب، هذا أيضا يقودنا لتساءل قديم ومستجد لأن في الموضوع إشكالية حول دور الله في زرع ثقافة ومنهج الموت والعذاب، هذا السؤال قد يبدو للبعض أعتراضا على إرادة الله أو تشكيكا في أصل الدين، لماذا وكيف أرسل الله الرسل وهو القادر بالأشاءة القادرة على تسوية الأمور وفق منطق الرحمة؟ سيقولون لأنه أراد أن يهذب أخلاق بني آدم ويصل بهم لحد الكمال وبالتدريج، أقول وهو يعلم أن هذا الحلم الطوباوي وبإقرار منه لا يمكن أن يكون لأنه قال أيضا لإبليس أذهب فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم، طالما هناك محركات للصراع إذا لا أمل في الكمال البشري وبالتالي هذا التبرير زائف أيضا.
وتبقى القضية تدور بين سيل من الأسئلة وسيل من الإشكاليات التي لا مفسر لها ولا دليل على أننا سنجد الحل يوما في زوايا التاريخ الديني ونصوصه التي تلاعب بها البشر، وأحيانا حتى سخر منها أو باعها إبليس وبنيه الشيطان وذريته، إشكاليتنا تحتاج ليس لنبي أو لدين جديد طالما أنه سيأتينا بنفس المنهج القديم، إشكاليتنا ليس مع الله أبدا وليس مع الوجود الذي وضعنا أمام مرأة عميقة في كشفها عن مكنوننا الروحي والعقلي، إشكاليتنا تبدأ من إيماننا أننا يجب أن نطيع ونستسلم وننتظر العودة للجنة مرة أخرى.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسرار الاديان
- غزاة الدين والعلم والفضيلة
- العرب والعراق مصير مشكوك فيه وأداء متناقض
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح20
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح19
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح18
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح16
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح17
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح15
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح14
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح13
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح12
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح10
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح11
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح8
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح9
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح7
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح6
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح5
- قراءة في نتائج التشريح الاجتماعي للشخصية العراقية ح3


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - في البدء كانت الخطيئة