أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسن خالد - عفرين والتطهير العرقي















المزيد.....

عفرين والتطهير العرقي


حسن خالد

الحوار المتمدن-العدد: 6627 - 2020 / 7 / 24 - 00:17
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


احتلال عفرين والتطهير العرقي

رغم ظهور مفاهيم كثيرة أثناء الصراع السوري ، يبقى مفهوم ” التطهير العرقي” ، الأكثر تداولاً وخطورة نظراً لتركيبة المجتمع السوري وتنوعه ” العرقي والمذهبي والثقافي

ولكي نستدرك مجريات ما حدث وسيحدث لاحقا ينبغي التعريف بالمفهوم .

فما هو التطهير العرقي باعتباره شكل من أشكال الإبادة الجماعية ، فقد ارتبطت عبارة التطهير العرقي أو الإثني في العصر الحديث بالحرب الأهلية التي شهدتها يوغسلافيا السابقة 1991- 1995، وما عرفته من انتهاكات جسيمة وإبادة ومجازر كان المتضرر الأكبر منها مسلمو كوسوفو، انتهت بفرض اتفاقية دايتون

وإن كان للمفهوم امتداد تاريخي يعود إلى أيام الآشوريين والسبي البابلي والحقبة العثمانية و الاستعمارية وصراعاتها مع سكان البلاد الأصليين ” الهنود الحمر “

التطهير العرقي: هو ذاك المصطلح الذي يطلق على عملية الطرد بالقوة لسكان غير مرغوب فيهم من إقليم جغرافي معين ، على خلفية تمييز ديني أو عرقي أو سياسي أو استراتيجي أو لاعتبارات ايديولوجية أو مزيج من الخلفيات المذكورة آنفاً ، من خلال السجن أو القتل أو التهجير. ويتضمن التطهير العرقي – كذلك – المسَّ بمقدسات المجموعة المستهدفة ، وجبرها على التخلي عن جوهر خصوصيتها ، ومن ذلك الدين واللغة والعادات والميزات البدنية / الوشم ، وتسريحة الشعر، وثقب الأذنين أو الأنف أو الشفاه ، وغيرها / .

بل إنَّ بعض الباحثين يُثيرون طرائق أخرى لتنفيذ عمليات التطهير العرقي مثل منع الإنجاب لدى مجموعة إثنية بعينها ، ومحاولة خلق حيز جغرافي متجانس عرقياً بإخلائه من مجموعة عرقية معينة باستخدام القوة المسلحة ، أو التخويف ، أو الترحيل القسري ، أو الاضطهاد ، أو طمس الخصوصية الثقافية واللغوية و الإثنية ، عبر القضاء عليها نهائيا أو تذويبها في المحيط الإثني الذي يُراد له أن يسود

وتم تحديد ثلاث عناصر لضبط المفهوم وهي

– الهوية الإثنية للمجموعة المستهدفة ” عادات ومعتقدات “

– الترحيل القسري والاستيلاء على الممتلكات ” بيوت ومزارع …” .

– ضم الأراضي التاريخية للمجموعة المُرَحّلة.

ومع أنه لا يوجد في القانون الدولي جريمة محددة اسمها التطهير العرقي أو الإثني وإنما تقتصر الجرائم المعرّفة – والتي يمكن ارتكابها على نطاقٍ واسع – على جرائم الحرب ، والجريمة ضد الإنسانية وجرائم الإبادة .

فما إن بدأ ” الربيع العربي ” يطل برأسه في سوريا ، حتى دخلت البلاد مرحلة مظلمة وقاتمة ، مرحلة ” اللاعودة ” إلى ما قبل منتصف آذار 2011 ، نظراً لطبيعة ونمط السلطة التي حكمت البلاد – ولازالت تحكم ، وتراكمية المشاكل فيها عبر عقود متتالية ، وتطورات الأحداث وتحوّل الصراع من مطالب حياتية محقّة ومشروعة للناس إلى صراع ممتد بين ” الحكم العلوي ” منذ أيام الأسد الأب ، من جهة و” والتوجه السني الرافض له متمثلة بـ حركة الإخوان ” من جهة أخرى ، أخذ الصراع هنا

بعداً إقليمياً : إيران – تركيا – السعودية – قطر
بعداً دولياً : الولايات المتحدة – روسيا وإيران … ونتيجة تلاقي المصالح وتصادمها تشعبت العلاقة بين البعدين .
ومع ظهور ” مفهوم : غرب الفرات وشرق الفرات ” الذي يُنبأ بتقاسم النفوذ بين هذه الأطراف المحتربة كلٌ عبر وكلاء متنفذين ليتحول السوريون أنفسهم إلى حطب لنار تشتد أوارها بين تلك القوى المقتسمة للكعكة السورية ، رغم وجود مسارات الحل السياسية ” جنيف ومبعوث أممي “.

تحول الصراع إلى ” حرب أهلية ” لم تسلم منها الأقليات العرقية والدينية والطائفية والمذهبية والثقافية …إلخ .

وبما أن للكرد توزع يغطي مساحة لا يمكن الإستهانة بها على امتداد الجغرافيا السورية ، وخاصة في المنطقة الشمالية – الشمالية الشرقية من البلاد ، استطاع الكرد – أو الفاعل والمنظم منهم على الأرض – حزب الاتحاد الديمقراطي PYD – تنظيم أنفسهم واستطاعوا بناء إدارة ذاتية مؤقتة في مناطقهم ، طرحت مشروعها الذي يدعو إلى إقامة نمط حكم جديد وبناء دولة لامركزية ديمقراطية ضمن الجغرافيا السورية // الفدرالية : كحل لجميع الإشكاليات القائمة وتنظيم العلاقة بين تلك الأقاليم والمركز// .

فقد أثبتت التجارب أن دولة المركز كانت ضرورة مرحلية ولى زمانها في الحالة السورية ،

وأقامت في مناطق تواجد الكرد في سوريا مقاطعات إدارية أكثر منها جغرافية ” كانتونات ” لتنظيم حياة الناس القاطنين فيها ، وتوفير الأمن والأمان لهم عبر بناء مؤسسات مدنية وأخرى عسكرية بحسب متطلبات المرحلة واستبسلت في الدفاع عن مناطقها بدءاً من “معارك سري كانية ” وانتهاءاً بـ “معارك عفرين ” /غضب الزيتون / مروراً بـ “معركة كوباني الملحمية ” التي تحولت لماركة عالمية في الكفاح والمقاومة وبروز العنصر النسوي الكردي فيها …

لكن تركيا الفاشية التي تعلن مراراً عن نيتها محاربة أيّ منجز كردي ” حتى لو كانت بناء خيمة في أدغال إفريقيا ” لم ترُق لها هذا المنجز الكردي في سوريا ، ومارست سياسة الباب المفتوح لاستقدام كل من له نية في محاربة ” الحلم الكردي ” بإدارة مناطقهم بأنفسهم مع شركاء الجغرافيا التي يشتركون فيها معهم .

وقدّمت تسهيلات لوجستية وعسكرية ومادية للتركمان والعرب ” العنصريين ” ونسقت مع همج العصر ” داعش ” لمحاربة الكرد ” الملاحدة والمارقين الكفار” وهناك أدلة واضحة على العلاقة التي تربط السلطة التركية بتنظيم داعش – لكنها لعبة المصالح في التغاضي عن العلاقات المشبوهة بين إرهاب دولة منظم وإرهاب حركة مطلوب استخدامها في لعبة المصالح والتوازنات وحولت المعارضة السورية ” الوطنية ” إلى معارضة إخوانية ” سنيّة التوجه “

ولما لم تفلح تركيا في كسر شوكة ” وحدات حماية الشعب YPG ” وفشلت في وضع العصي في دواليب العجلة لتطبيق وتنفيذ مشروع ” الإدارة الذاتية الديمقراطية ” رغم الحصار الذي مارسته لسنوات على العفرينيين عبر وكلاء لها من ” المجموعات المتطرفة ” في “غرب الفرات ” زجت بجيشها بشكلٍ مباشر وعلني ” وهي العضو الفاعل عسكرياً في حلف الناتو ” في أوحال الصراع السوري في20 كانون الثاني 2018 .

دخلت تركيا حرب عفرين بهدف واحد معلن ، وهو القضاء على وحدات حماية الشعب الكردية ، والتي تصنفها أنقرة على أنها منظمة إرهابية. وبالتوازي مع الحملة العسكرية عبأت السلطات الرأي العام والإعلام والخطاب الديني والفتاوى بهدر الدم الكردي وراء قرار الغزو.

لتدخل القضية السورية في مرحلة أخرى جديدة بعد هذا التاريخ

وبما أن هاجس ” تركيا ” هي القضية الكردية ليست في تركيا فحسب ، إنما في أي تحرّك كردي في بقعة جغرافية كردستانية ، إن في الدول المحيطة بها ، أو في الشتات الكردي والساحات الأوربية وإلا لقامت بتسليم حكم عفرين للكرد الجيدين لديها .

كانت عفرين الكردية ” السورية ” الفريسة التي تربص بها طويلاً ” الخليفة العثماني الجديد ” وقرر أن ينقضّ عليها عبر شن حملة عسكرية ” غصن الزيتون ” بعد أن فشلت حملتها السابقة “درع الفرات ” في إيقاف تمدد قوات YPG وسوريا الديمقراطية ، لاعتبارات عديدة منها

قطع الطريق على كرد سوريا وسعيهم لربط كانتوني ” الجزيرة وكوباني ” بـ ” كانتون عفرين ” وبالتالي القضاء على ” الحلم الكردي في إعلان إقليمهم الفدرالي ، وبالوصول إلى منفذ بحري يربط إقليم كردستان العراق ” كردستان الجنوبية ” بالبحر الأبيض المتوسط عبر شقيقتها الصغرى كردستان الغربية ” .
تأليب العُنصريين العرب و التركمان ” السوريين ” والمجموعات الارتزاقية التركستانية والإيغور الذين جلبتهم من تركستان والجمهوريات التركية وأقاصي الصين وغيرها ، على الكرد السوريين وتهجير سكانها الأصليين
ضرب السلم الأهلي و” محاربة التجربة الوليدة ” التي أثبتت بأن عفرين باتت صورة مصغرة عن ” سوريا المستقبل ” فقد كانت “عفرين – المركز والنواحي ” ملاذاً للنازحين / كُرداً وعرباً وتركمان وغيرهم
من مناطق النزاع المسلح حولها ، بين الجماعات الجهادية ” الجيش الحر – مجازاً ” من جهة وبين النظام والمجموعات المرتبطة به من جهة أخرى .

تقوية موقفها التفاوضي في أي تسوية سياسية لاحقة للحالة السورية ، لتكون على دراية بما يحدث في عملية التسوية من كتابة الدستور وتنظيم انتخابات ونمط الحكم المستقبلي هاجسها الأوحد عدم حصول الكرد على أيّة مكاسب في سوريا المستقبل ، لتبقى الرقيب عليهم ونجحت إلى حدٍ بعيد في ارتهان المعارضة السياسية والعسكرية بشكل أوضح وأكثر، لنظام الأسد ظاهرياً وتحولها إلى ورقة ضغط ومساومة في صراع القوى الكبرى على الكعكة السورية وظهر ذلك في مسارات سوتشي وأستانة .
بعد مقاومة بطولية ” مقاومة العصر ” امتدت لشهرين استخدمت فيها تركيا وأذنابها من الجماعات التكفيرية ، كافة أنواع الأسلحة بما فيها الطيران ضد خصم ” لا يملك إلا قرار المقاومة أو المقاومة وفقط ” وبعد مساومة من النظام السوري والمجموعات المرتبطة به وكذلك الحليف الروسي ” الفاعل واللاعب الأهم في غرب الفرات “

في 18 آذار 2018 وقبيل قدوم عيد النوروز– على ما تحمله من رمزية لدى الكرد – على المستوى القومي ، دخلت ميليشيات ومرتزقة الجيش الحر – مجازاً ، وسط مدينة عفرين ، كان أول عمل لمقاتلي ما يسمى بـ ” الجيش السوري الحر” هو تجريف تمثال لبطل اسطوري كردي وسط عفرين

“ Peykerê KAWA YÊ HESINKAR ” الأمر الذي يشي بأنّ الكرد مستهدفون حتى في ثقافتهم ووجودهم ، وأن القضية ليست في محاربة العمال الكردستاني وامتداداته كما تدّعي وتتبجح تركيا دوماً ، ليصدقها بعض ” الكرد الجيدون ” في نظرها ، فـ / الكردي الجيد هو الكردي الميت / كما قالها أحد سلاطينهم في الحقبة العثمانية ، وتحولت قناعة لديهم ؟.

ويقول السيد رامي عبد الرحمن : إنه ” قلق من تركز الاهتمام الدولي بالكامل على هجوم الجيش السوري على الغوطة الشرقية ولا أحد يتحدث عن الذبح المحتمل للأكراد والأقليات الأخرى في عفرين “

يخشى الناس في كلا المنطقتين / الغوطة – عفرين / أن يكونوا ضحايا لعملية تغيير ديموغرافي قسرية تجري تحت الطاولة بين النظام التركي ونظيره السوري .

و يعتقد مراقبون حقوقيون أن أردوغان ، الذي زعم أن الأغلبية في عفرين ليسوا أكراداً في إحدى تصريحاته يمهد لـ ” يقوم بإحضار التركمان والإيغور وبعض العنصريين العرب وغيرهم ليحلوا محل السكان الأصليين ” / الكرد/

الاحتلال التركي وأتباعها من المجموعات المتطرفة لمقاطعة عفرين الآمنة – وعلى مدى سنوات ، والتي كانت ملاذاً للنازحين من مناطق مختلفة والتي كانت تشهد صراعات دموية إن بين المجموعات التكفيرية نفسها ومن ضمنها ” داعش ” أو بينها وبين القوات النظام والمجموعات المرتبطة بها ، هذه العملية أدت إلى نزوح جديد للنازحين وإلى نزوح أهلها وإلى اعتقال كل من لم ينزح .

ويتحدث نشطاء عن وجود 15 سجن تديرها الاستخبارات التركية بشكل مباشر لخطف واعتقال ساكني عفرين من الكرد حصراً ، والحجة المعلبة هي ” ارتباطات مع الوحدات الكردية ” منها على سبيل المثال

سجن باسوطة ” تديرها فرقة الحمزات

سجن المحطة : بالقرب من راجو

سجن المواصلات ، في وسط مدينة عفرين

سجن المحكمة بالقرب من مشفى أفرين ، ويعتقد بأنه للنساء حصراً

أما عن الإهانات النفسية واللفظية والضرب الجسدي والتهديد والإبتزاز فحدّث ولا حرج ؟ّ!

أما التخوف الأبرز وبات واقعاً هو إسكان أهل المناطق التي ينجح فيها ” الروسي ” بفرض



#حسن_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما تتمرد الذاكرة
- بناء السلام والمناهج الدراسية...
- نحو ثقافة بناء السلام
- من يجرؤ على انصاف الكرد
- من طقوس العيد
- مقال
- سقوط الدولة الوطنية
- الحرب النفسية
- عصر العبودية الجديدة
- الانتحار
- الكُردولوجيا : ( الجزء الأول )
- كُردولوجيا ج2
- -اليوم العالمي للغة - الأم - - Roja cîhanî a zimanê dayîkê
- حل القضية الكردية مصلحة عربية!!


المزيد.....




- رسالة لإسرائيل بأن الرد يمكن ألا يكون عسكريا.. عقوبات أمريكي ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: أمريكا وبريطانيا ...
- لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى و ...
- صاروخ إسرائيلي يقتل عائلة فلسطينية من ثمانية أفراد وهم نيام ...
- - استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر-.. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب ...
- نيبينزيا: روسيا ستعود لطرح فرض عقوبات ضد إسرائيل لعدم التزام ...
- انهيارات وأضرار بالمنازل.. زلزال بقوة 5.6 يضرب شمالي تركيا ( ...
- الجزائر تتصدى.. فيتو واشنطن ضد فلسطين وتحدي إسرائيل لإيران
- وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل أبناء وأحفاد إسماعيل هنية أثر عل ...
- الرئيس الكيني يعقد اجتماعا طارئا إثر تحطم مروحية على متنها و ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسن خالد - عفرين والتطهير العرقي