أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - 3 رسائل من الشاعرة الكبيرة زهور دكسن ..إلى مقداد مسعود














المزيد.....

3 رسائل من الشاعرة الكبيرة زهور دكسن ..إلى مقداد مسعود


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 3 - 10:42
المحور: الادب والفن
    


الأستاذ الفاضل مقداد مسعود المحترم
لك تمنياتي بديمومة الصحة والعطاء.. مع شكري لما أوليتنيه من ثقة عالية
ذكرت هذا لأخينا الصغير – عمرا- نجاج الجبيلي، وانه ليسعدني ان يلتقي شعري بنقدك الرصين. ان دهشتي تفوق ما تركه نبأ محاضرة د. سلمى الخضراء الجيوسي بشعري المترجم للانكليزية على طلبة الدراسات الشرقية في السوربون، فقد فوجئت حقا ان يصل النقد البصري هذا المستوى الرفيع من الوعي والذهنية والشفافية، ويشرفني ان اضع نتاجي إجمالا بين يديك في دراسة مستقبلية مستفيضة، مع تأكيدي ان اتكفل برعايتها. عهد اقطعه لك دون الدراسات التي أبلغت بها من أساتذة خارج وداخل القطر. تدري لماذا ؟ لانها تحمل ملح البصرة واريج طلعها
لك تمنياتي باطراد النجاح، وارجو ابلاغ تمنياتي وحبي للعزيزة اسراء والعائلة الكريمة، من أسرتي في بغداد لكم جميعا خالص التحايا والاعتزاز
أختكم
زهور دكسن
بغداد 13/6/ 999








بغداد في 1/ 2000

مقداد مسعود.. ايها الاخ الصغير الاثير والناقد الكبير..
سلام الله عليك
سعدت جدا بما استلمته.. وبدوري اشكر لك تهنئتك راجية لك دوام التألق في الأدب والحياة.
عن الريبورتاج والمقالة، لقد عدلت عن نشر أيّ منهما بالاقلام بل أنني
سحبت ُ نقد ليلة الغابة من ماجد السامرائي بعد أن اعلمته نيتي ان انشره بالخارج.
ديواني(وفاق التضاد) لم يزل في الشارقة ومن المؤمل وصوله قريبا.. أما (الغدير الأخير) فقد أحيل الى الطبع بعد ان تمت والحمد لله موافقة الخبير عليه والذي لا أعرفه، لكن مديرة النشر أكدت اعجابه به وجهله كوني شاعرة لا شاعرا على حدّ قولها لانه كرّر عبارة ان هذا الشاعر...ألخ
طبعا لم اطلع على رأي الخبير لحد الان بسبب سوء حالتي الصحية. واعدك انني بعد صدور هذه المجموعة سأخولك مهمة دراسة مجمل ما انجزت وبكل اعتزاز.. بل ويسعدني ان التزم بكل ما ما يعقب ذلك من تبعات والتزامات بسبيل اظهار الكتاب بالمظهر المرجو.. فما قولك ؟
اما بالنسبة للريبورتاج فلا زلت مترددة بل هيّابة ازاء الرد على اسلوبك في الطرح لا على المضمون.. الاّ انني عقدت العزم على استحضار ادواتي بسبيل الشروع بالرد خلال الايام القليلة القادمة
لك تمنياتي بديمومة الابداع
ابو احسان يسلم عليك واسامة كذلك.. مع فائق تقديري
أختك
زهور دكسن
بغداد – حي المثنى
بريد زيونة – ص ب 19426

تنويه
الشاعرة الكبيرة المكانة : زهور دكسن، تقصد بالريبورتاج الأسئلة الصحفية التي وجهتها لها
أما (نقد ليلة الغابة) فهي دراستي النقدية عن ديوانها (ليلة الغابة)
لكن للان لا اعرف مصير : مقالتي النقدية وحواري مع الشاعرة الكبيرة زهور دكسن




















الاستاذ الاديب مقداد مسعود المحترم
تحية عطرة وارجو ان تكون والعائلة بخير
وصلني ردك واشكر لك كل كلمة حلوة اضحكتني في هذا الوقت الذي اجدني فيه مستنفذة كل حواسي وحتى تفاصيل حياتي اليومية. انها بحق كلمات جديرة بالاحتفاظ والحرص والمذاكرة من آن لاخر فألف شكر.
أنا في اتصال دائم مع دار الشؤون الثقافية حول ديوان(يمام) وآخر أخباره انه ينتظر الانعتاق من براثن الخبير.. وثق انني لن اتوانى عن متابعة مساره فكن مطمئنا..
وكيف حال أم العيال.. انا اشكر لها بود هذه الهدية الرائعة مع تمنياتي لها ولشقيقتك بكل الاماني الجميلة ودمت بموفقية ونجاح.. مع وافر تقديري
زهور
بغداد في4/ 10/ 2000
تنويه
(يمام) : مجموعة شعرية بإجناسية جديدة (برق شعري) واهديت ديواني الأول إلى (م. ع. ح) وبموافقة عائلته في البصرة، وكان قد مرت قرابة تسع سنوات على رحيل : م.ع. ح : وأعني بهذه الحروف : الشاعر البصري المناضل : مصطفى عبد الله حسين، الذي عملت معه ومع الشاعر عبد الكريم كاصد والأديب جليل المياح . في مكتب صحفية (طريق الشعب ) في البصرة خلال سنوات : 75/ 76/ 1977
يومها كنت انشر في الصحف العراقية قصيدة النصف سطر أطلقتُ عليها (برق ): ما زلت محتفظا بمنشوراتي في الصحف، وأنا الان عادوت الكتابة بهذه الاجناسية في (ضحويات البلوى) وهي تحتوي بروقا شعرية بتوقيت كورونا وجمعتها الان في مخطوطة ستحتوي ما اراه ملائما من تجربتي السابقة .. اما ديواني (يمام) فلا رفضه الخبير ولا وافق عليه ولا أرجعه للشاعرة زهور دكسن !!



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرواية المشطورة (فستق عبيد) للروائية سميحة خريس
- رسالة من الناقد الكبير طراد الكبيسي إلى مقداد مسعود
- سميحة خريس والخالة مريم
- رسالة من القاص والروائي الكبير مهدي عيسى الصقر ..إلى مقداد م ...
- حميد الربيعي : من الهدوء .. إلى الورد
- رسالة من الشاعر الكبير ياسين طه حافظ إلى مقداد مسعود
- اتصالية التتام والتكامل (لماذا تكرهين ريمارك؟) للروائي محمد ...
- الأستاذ الشاعر الكبير مجيد الموسوي : يوّجه رسالة لمقداد مسعو ...
- رسالة من سعيد الغانمي إلى مجيد الموسوي
- كاظم الأحمدي وإريك ماريا ريمارك
- قراءة خاطفة...(خفايا شهرزاد ) للقاصة والتشكيلية خلود بناي
- ضحوية الكشتبان
- عنف الدولة.... / الديك والمارنيز وصباح كوني
- لا هوت الخلافة / قراءة مجاورة... (فتنة السلطة) للباحثة عواطف ...
- خليل في البيت
- عينة من الوامض الشعري في (مثلث الضحى) لمقداد مسعود / بقلم مح ...
- مثلث الضحى
- قراءة في (قلبي عصفورٌ مشدوه) لمقداد مسعود .. بقلم الدكتور عل ...
- قلبي عصفورٌ مشدوه
- ورق قصدير مقداد مسعود / بقلم صلاح عيّال


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - 3 رسائل من الشاعرة الكبيرة زهور دكسن ..إلى مقداد مسعود