أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....9















المزيد.....

الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....9


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6609 - 2020 / 7 / 3 - 10:34
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلــــــــــــــــــــى:

كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.

كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.

إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.

كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.

من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.

محمد الحنفي

الثورة على الأوضاع القائمة، نقطة تحول في اتجاه تحقيق البديل الثوري:

إن هاجس الحزب الثوري، في ارتباطه بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالمثقفين الثوريين، وبالشعب، وبالعمل على انتشار الوعي الطبقي بين الكادحين، وطليغتهم الطبقة العاملة، هو العمل على تحقيق البديل الثوري، بطريقة سليمة، ودون اللجوء إلى العنف الثوري، بمفهومه التقليدي، والذي جر الكثير من الويلات على الأحزاب الثورية، حول العالم، نظرا لأن الرجعية، بألوانها المختلفة، ولأن البورجوازية، ومن قبلها الإقطاع، ولأن التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، استطاعوا، جميعا، أن يعملوا على تضليل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، لتصير، بذلك، مهمة الحزب الثوري، الذي لا يتلقى أي شكل من أشكال التمويل، ومن أي جهة، وكيفما كانت هذه الجهة، حتى يعجز عن العمل في محاربة التضليل، الذي تسلطه كل القوى الرجعية المتخلفة على الكادحين، الذين لا يستطيعون القيام بالمد الثوري، لعدم وعيهم بخطورة ما يفعله الأعداء الطبقيون بمستقبلهم، وبمستقبل أبنائهم، وبناتهم.

ومحاربة التضليل المتمكن من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والذي عمل على التأثير عليه، وشرعنته، وتحويله إلى وعي قيمي، يجعل الكادحين يتركون الدنيا، ما لها، وما عليها، لمن يملكها، وينصرفون إلى صلب الجنة المليئة بالحور العين، وبما لا عين رأت، ولا أذن سمعت بعد الموت، وهو ما يجعل أمر توعيتهم طبقيا، أمرا صعبا، يجعل الحزب الثوري يضاعف التفكير، في أفق إيجاد خطة محكمة، ومتكافئة، من أجل فك الحصار المضروب على الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، من قبل الدولة المخزنية، ومن قبل الإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، ومن قبل أحزاب البورجوازية الصغرى المتمخزنة، والمتحالفة مع الحكم، ومع الأحزاب الإدارية، ومع حزب الدولة، ومع الأحزاب، والتوجهات الظلامية، بالإضافة إلى استغلال الدين، لجعل الجماهير الشعبية الكادحة، تنحشر وراء مؤدلجي الدين الإسلامي، باعتبارهم موزعين لصكوك الغفران، سعيا إلى دخول الجنة، بعد الموت مباشرة، بدون الحاجة إلى يوم القيامة، كما جاء في القرءان. وهذا اليسار الذي يضر به هؤلاء جميعا، يستوجب على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يعملوا على جعل مهمة الحزب الثوري، في إيصال الوعي الطبقي إلى أصحابه الحقيقيين. وهذه المهمة، صارت صعبة جدا، فكأن الكادحين الواقعين بين كماشة الاستغلال الهمجي، وكماشة التضليل المتعدد المصادر، يصيرون في مجتمعنا المغربي، وكأنهم غير موجودين، وهؤلاء جميعا، تجدهم ينحشرون وراء من يستغلهم، ودون اقتناع منهم؛ وإنما خوفا من المقدمين، والشيوخ، ومن القائد، ومن العامل، ومن الحرمان من قفة كورونا، أو قفة رمضان. وكلما كانت هناك حملة انتخابية، ينحشرون وراء الأحزاب، التي تتكلم باسم هؤلاء جميعا؛ لأن كل حزب، بما لديه من انحشار للكادحين، وراء مرشحيه، فرح، بيعا للضمائر، وشرائها من قبل المرشحين، من أجل الوصول إلى المجالس الجماعية، لنهب مواردها، وإلى البرلمان، من أجل التمتع بالمزيد من الامتيازات، التي ترفع شأن ثروتهم، التي ليست إلا ريعا.

وكيفما كان الأمر، فإن الحزب الثوري، مستعد للمواجهة المباشرة، وغير المباشرة. فمحاولة تصحيح وعي الكادحين، يدخل في إطار المواجهة المباشرة مع الإقطاع، والإقطاع الجديد، ومع البورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، ومع البورجوازية الصغرى، ومع الأحزاب والتوجهات الظلامية المؤدلجة للدين الإسلامي، من أجل إغلاق مصادر الوعي الزائف، الذي تسلطه على الكادحين، وسيعمل الحزب الثوري، بالإمكانيات المتوفرة، على جعل الكادحين يمتلكون وعيهم الطبقي.

البديل الثوري إعلان عن تحرير الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة:

إن عملية التغيير، المنشودة لصلح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، ليست عملية سهلة، وفي المتناول، خاصة إذا كان يقود العمل من أجلها الحزب الثوري، الذي هو حزب الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالأخص، إذا كان هذا الحزب هو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري، في نفس الوقت، لكونه حزبا صادقا مع الجماهير، وبالجماهير، ومن أجل الجماهير الشعبية الكادحة.

وفي أفق تحقيق عملية التغيير المنشودة، لا بد من تحصين الحزب الثوري أيديولوجيا، وسياسيا، والعمل على تقوية التنظيم الثوري أيديولوجيا، بالعمل على تسييد أيديولوجية الكادحين، في المجتمع ككل، حتى تصير معبرة عن كادحي المجتمع ككل، ومن أجل أن يتغلغل الحزب في صفوفهم، مرورا بتوسيع التنظيم، وتقويته، وصولا إلى جعل مواقف المجتمع المغربي، من مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، هي نفسها مواقف الحزب الثوري، الذي يعتقد الجميع: أن الحزب الثوري، هو المجتمع، وأن المجتمع، هو الحزب الثوري.

وعندما يتحول المجتمع، في اتجاه الحزب الثوري، فإن الحزب الثوري، يتحول إلى دور الموجه، والقائد، في القيام بأي عمل جماهيري ثوري. ودور الموجه، يصير قائما، من خلال اعتبار الحزب الثوري، هو المرجع الأساسي، الذي يتم الرجوع إليه، في القيام بأي فعل ثوري، سواء تعلق الأمر بالاقتصاد، وبالاجتماع، وبالثقافة، وبالسياسة، باعتباره الواضح، والمتحكم في تصريف برنامجه المرحلي / الإستراتيجي، المتمثل في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

والحزب الثوري، الذي يصير قدوة للمجتمع ككل، يأخذ على عاتقه فك الحصار المضروب حوله، من قبل السياسة المخزنية، ومن قبل الطبقة الحاكمة، وجميع الأحزاب التي أنتجتها الإدارة المخزنية، وحزب الدولة، الذي أشرفت على تكوينه الدولة المخزنية، بالإضافة إلى ما صار يعرف في نفس (اليسار) المتمخزن، وكل الأحزاب، والتوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، بالإضافة إلى الطبقات الإقطاعية، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، بالإضافة إلى شرائح البورجوازية الصغرى، المريضة بتحقيق التطلعات الطبقية، ليجد نفسه مواجها، ومصارعا للدولة، وللأحزاب، والطبقات الاجتماعية، خاصة، وأن الحصار المضروب حول الحزب الثوري، يهدف إلى جعله يتقلص، حتى يفقد القدرة على الاستمرار.

غير أن ارتباط الحزب الثوري بالجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، التي تعطي للحزب الثوري قوة الوجود، تساهم بشكل كبير، في تحرره من الحصار المضروب حوله، وفي نفس الوقت، حتى يقوم بدوره الرائد، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجدون أنفسهم، وكأنهم غير موجودين، إذا لم يمتلكوا وعيهم الطبقي، الذي يكسبهم القدرة على مواجهة الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، والعمل على استئصاله من الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

والدائرة المطلوبة لا تكتمل، إلا إذا تحول الوعي الذي يبثه الحزب الثوري في الواقع، إلى وعي جماعي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يصرون على تغيير الواقع تغييرا جذريا شاملا، للاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، لأنه بدون التغيير المنشود، لا يمكن تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

والحزب الثوري، الذي لا يخلص في نقل الوعي إلى أصحابه الحقيقيين، لا يمكن أن يكون في مستوى القيام بدوره، رغم الحصار المضروب عليه، خاصة، وأن الحزب الثوري، لا يحارب نفسه، ولا يمكن أن ينفصل عن الجماهير الشعبية الكادحة، وبالتالي، فإنه لا يمكن أن يتوقف عن بث الوعي في صفوفها، حتى تتحمل مسؤوليتها، أولا: في انتزاع حقوقها، وثانيا: في تغيير واقعها، من أجل أن يتحول إلى خدمتها.

الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وسيلة لتحقيق الديمقراطية:

وهذه الجماهير الشعبية الكادحة، هي نفسها الجماهير الشعبية، التي يمكن الاعتماد عليها، في مقاومة ما يمكن تسميته بديمقراطية الواجهة، وتعمل على تحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن الديمقراطية الاقتصادية، لا تعني إلا التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية. والديمقراطية الاجتماعية، لا يمكن أن تعني إلا تمكين كل مواطن من حقه في التعليم، وفي الصحة، وفي الشغل، وفي السكن، وفي الترفيه، وغير ذلك، مما هو اجتماعي. والديمقراطية الثقافية، التي لا تعني إلا إعطاء الفرصة للثقافة المغبونة، ثقافة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يستطيعون التعبير عن ثقافتهم، حتى تتفاعل مع الثقافات القائمة في المجتمع، خاصة وأن الثقافة، لا تنمو إلا بالتفاعل مع باقي الثقافات، ولا تتطور إلا بتطور ذلك التفاعل، الذي يجب أن يكون مستمرا، والثقافات القائمة في المغرب، تجعل الوسائل التثقيفية، تنحاز إلى الحكم، أو إلى الطبقة الوسطى، التي ينتمي إليها معظم المثقفين. وقلما نجد مثقفا منحازا إلى ثقافة الكادحين، الذين لهم اهتماماتهم الثقافية المختلفة، والتي إذا أتيحت له فرصة التعبير عن ثقافة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإنها تكشف عن معاناة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعن ما يقوم به المستغلون من خروقات في حق هؤلاء الكادحين، من أجل إنتاج الخيرات المادية، والمعنوية، التي يحتاج إليها الشعب المغربي، ودون ضمان العيش الكريم لهم، ولأسرهم، من أجل حفظ كرامتهم جميعا. والديمقراطية السياسية، التي تلصق بها ديمقراطية الواجهة، التي تختصر الديمقراطية في إجراء انتخابات غير حرة، وغير نزيهة، كنتيجة لتضليل الرأي العام، مع أن الديمقراطية ليست هي الانتخابات، والانتخابات جزء لا يتجزأ من الديمقراطية، التي تجعل منها انتخابات حرة، ونزيهة. وإلا، فإنها مجرد محطة لتكريس الفساد السياسي، الذي لا يعبر إلا عن فساد الإدارة المنظمة للانتخابات، التي ليست حرة، وليست نزيهة، كما أنه لا يعبر إلا عن فساد الدولة. وفساد الدولة لا ينتج إلا الفساد.

ولذلك اعتبرت الجماهير الشعبية الكادحة، عندما تمتلك وعيها بضرورة العمل على تحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما اشرت إلى ذلك أعلاه، فإن هذه الجماهير، تعمل من أجل ذلك، وتحرص على الامتناع عن الانخراط في القبول بممارسة الفساد الانتخابي، الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من الفساد السياسي، وتقدم درسا بليغا للفاسدين، الذين تعودوا على الاستفادة من ممارسة الفساد السياسي، الذي يتم اختزاله في ممارسة الفساد الانتخابي.

وللتخلص من الفساد الانتخابي، لا بد أن يعمل الحزب الثوري، على إقامة إعلام هادف: متقدم، ومتطور، وقادر على مواجهة تشكل مظاهر الفساد الاقتصادي، والاجتماع،ي والثقافي، والسياسي، وساع إلى استئصال كل أشكال الفساد، المذكورة، من الواقع، حتى يصير الواقع محتضنا للديمقراطية، والديمقراطية محتضنة للواقع. لذلك نرى ضرورة تخلص الإدارة من الفساد، وتكون هيأة مستقلة تشرف على الانتخابات، مع الحرص التام على أن تكون حرة، ونزيهة، لا وجود فيها لكل مظاهر الفساد، التي لا تشرف أبدا الممارسة الديمقراطية، التي تحرص الجماهير الشعبية الكادحة على تحقيقها على أرض الواقع، على أساس الضرب بيد من حديد، كل من سولت له نفسه المس بحرية، ونزاهة الانتخابات، كجزء لا يتجزأ من الممارسة الديمقراطية، التي لا تكون إلا في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....23
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....8
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....7
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....22
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....6
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....21
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....4
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....3
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....20
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....2
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....1
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....19
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....18
- هل الحاجة إلى الفعل الثوري، لا زالت قائمة؟
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....17
- كورونا الكمامة مشروع قانون 22.20: أي واقع؟ وأية آفاق؟


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....9